إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مرض الفطام

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مرض الفطام

    السلام عليكم احببت ان اشاركم بهذا الموضوع والذي به تحصلت على شهادة الدراسات العليا في علم الاحياء الدقيقة في جامعة فرحات عباس ارجو ان تفيدوني بارائكم القيمة.






    1العامل المسبب لمرض الفطام (داء المبيضات الفموي):
    تتعرض الحفرة الفموية منذ لحظة الولادة لأنواع مختلفة من العضويات الدقيقة الموجودة في البيئة المحيطة بالوليد، ثم تصبح هذه العضويات الدقيقة مقيمة في الفم (كجراثيم فموية متعايشة) [1].
    إن الحفرة الفموية مع نسجها المختلفة تشكل بيئة مناسبة لنمو هذه العضويات الدقيقة، وتوجد علاقة دائمة بين تلك العضويات والبيئة الفموية [1].ومن بين العضويات الدقيقة التي تمثل فلورة طبيعية لها: البكتيريا والفطريات، هذه الأخيرة توجد بكمية قليلة داخل فم كل الكائنات الحية الدقيقة على إبقاء كميات قليلة من هذه الفطريات[2]. لكن الإصابة ببعض الأمراض الصحية أو التعرض للضغوط النفسية وحتى تناول المضادات الحيوية عند البالغين[2]، وعند الرضع الذين لا تعمل لديهم الغدد اللعابية بشكل جيد[3]. قد يقتل كميات كبيرة من البكتيريا النافعة، وبذلك يفتح المجال أمام الخمائر للتكاثر والنمو بشكل تصعب السيطرة عليه[2].
    إن فطريات الفم بمختلف أنواعها تسبب أمراض فموية مختلفة، من أشهر هذه الأمراض داء المبيّضات (Candidose)، وهو إصابة مرضية سببها تكاثر خميري من نوع المبيّضات (Candidas)، وإن كافة أنواع Candidas يمكنها التعايش لدى الإنسان، وتشاهد على الجلد والمخاطية الهضمية، والتنفسية، والتناسلية. ماعدا نوع Candida albicans التي لا يمكن مشاهدتها على الجلد إلا في حالات نادرة[3].
    لقد تم التأكد من وجود Candida albicans ضمن الفلورة الطبيعية من سنوات عديدة، وذلك كخمائر فموية متعايشة ضمنها، وقد تبقى موجودة في الفم لسنوات عديدة دون أن تبدي أية أعراض مرضية. وقد تتبدل Candida albicans من الحالة المتعايشة (اللامرضية) إلى الحالة الممرضة، وعادة يكون هذا التبدل ناجما عن تبدل البيئة الفموية، عندئذ تسبب مرض يدعى مرض الفطام (Muguet) [1].





    2

    .1.1لمحة تاريخية عن المرض:
    لقد تم التعرف على هذا المرض باسم الموعنة وهي C.albicans المتحدة، والتي عرفت منذ زمن بعيد لدى حديثي الولادة الذين لا تعمل لديهم الغدد اللعابية بشكل جيد، وكذلك عند الأطفال، والمسنين، والبالغين، والمصابين بداء السكري، والمصابين بأمراض الدم الخبيثة، وتشمل الكبد وإصابات الغدة الكظرية،وفي بعض الأحيان بعد استعمال مثبطات المناعة، والكورتيزون، والمضادات الحيوية[3] .إلا أن أول من ميّز هذا المرض وأعطاه اسما هو العالم الأمريكي زاهورسكي عام 1920، والذي أحصى في مجموعته التي قدمها عام 1924 ثمانين حالة، وغاب الاهتمام بالكتابة عن هذا المرض حتى 1950، حينما ازدادت نسبة الإصابة به، وهو ما دعا العلماء للعودة للاهتمام به والتحري عنه [4].
    .2.1 تعريف Candida albicans:
    يعتبر داء الفطام عدوى خميرية سطحية تسببه خميرة تسمى:Candida albicans، والتي تعتبر الفلورة الميكروبية الطبيعية للإنسان، حيث توجد في الجهاز التنفسي العلوي، والفم، والبلعوم، والمهبل، وهي من أكثر الخمائر شيوعا، وتعتبر مسؤولة عن %90 من العدوى التي تصيب الإنسان وتلعب دور الميكروب الانتهازي [5].حيث تتكاثر بالتبرم وتكوّن سلسلة طويلة، وفي النهاية تكون على شكل مستعمرات [6].
    .1.2.1 الخصائص الشكلية للـ C. albicans:
    خمائر الكانديدا هي فطريات مجهرية، تبدي خلال دورتها البيولوجية مرحلة أحادية الخلية تكون فيها عموما بيضوية الشكل، ولكن قد تأخذ شكل متطاول، أو كروي [7].يتراوح نصف قطرها ما بين 4-2 مكرومتر [7]. قد تكون هذه الخلايا منفردة، أو تكون متجمعة في شكل سلاسل [8].
    - عند تنمية C.albicans في وسط BCP فإنها تكوّن الأبواغ البرعمية (Blastospores) ، وعند تنميتها في وسط RAT، فإنها تكوّن الأبواغ الكلاميدية (Chlamydospores) [9].



    3

    .2.2.1 Candida albicans من الناحية الوراثية:
    C.albicans هي كائن حي ثنائي الصيغة الصبغية (Diploïde) ، تملك ثمانية أزواج من الكروموزومات، يطلق على أكبر هذه الكروموزومات الحرف "R". أما الكروموزومات الأخرى فقد رتّبت من 7-1. وهي ذات حجم متساوي، وقد غير قابل للنمو، يحمل الطاقم الجيني، تقريبا 16Mb (haploïde). ويملك حوالي 6400 مورثة.
    تتميز الشفرة الوراثية عند C.Albicans بأنها ذات ميزة خاصة مقارنة بالكائنات الحية الأخرى، فمثلا الشفرة CUG خاصة بالحمض الأميني Serine، عوض Leucine [10].
    .3.2.1 الخصائص الفسيولوجية لـ Candida albicans:
    .1.3.2.1الخصائص الفيزيوكيميائية:
    *التهوية: من المعلوم أن Candida غير مرئية إلا بالمجهر، انطلاقا من مادة عضوية،و ذلك تحت ظروف لاهوائية أو نصف هوائية [11].
    *الأس الهدروجيني: تتطور C.albicans في مجال واسع من pH يتراوح ما بين 10-4 [12].
    -إن pH الأمثل لنمو Candida يتراوح ما بين 3.8 و 5.5 [13]. كما أن لها القدرة على التكاثر في الأوساط عالية التركيز سواء المالحة أو السكرية [13].
    *درجة الحرارة: درجة الحرارة التي تضمن تكاثر C.albicans هي °27م على الزجاج، حيث تأخذ الشكل الخيطي، و°37م داخل جسم العائل حيث تأخذ الشكل الخميري [7].
    *الضوء: تتكاثر Candida بطريقة جيدة في الظروف المظلمة، وهي ترى بشكل واضح في: الأنبوب الهضمي، الحفرة الفموية، المهبل [13].
    *الماء: يعتبر من المعايير الهامة، حيث تتطلب الكانديدا كمية كبيرة من الماء، وبالتالي فهي تحبذ الظروف الرطبة حتى تتكاثر [14].
    .2.3.2.1 عوامل التغذية:
    *مصدر الكربون: تستعمل Candidas عدد مختلف من مصادر الكربون مثل: السكريات(غلوكوز، مالتوز، سكروز)، أو متعدد السكريات (نشاء)، أو أحماض عضوية (أستات)، والتي تعتبر مهمة لأجل بناء المادة العضوية [13]. 4
    *مصدر الآزوت: يتمثل مصدر الآزوت المستعمل من طرف Candidas في: الـPeptone، النشويات، متعدد الببتيد، الأحماض الأمينية [13].
    *الأملاح المعدنية و المعادن: تتطلب Candidas خلال عملية الاستقلاب مواد ضرورية مثل: الكبريت، الفوسفات، البوتاسيوم، المغنزيوم [13].
    *عوامل النمو و الفيتامينات: باستثناء Candida krusei، فإن جميع عزلات Candida تعتبر كائنات Auxoheterotrophes، وتتطلب Biotine كعامل نمو لها [11].
    4.2.1. التغير الشكلي لخميرة C.albicans: التغير الشكلي هو الانتقال من الشكل الخميري (بيضوي أحادي الخلية) إلى الشكل الخيطي (هيفا)، ويحدث التفريق بين الخلايا البنات في سلوكها للتغير الشكلي بعد مرحلة Cytokinése.عند اتخاذ الخلية الشكل الخيطي، فإن الخلايا البنات تبقى مرتبطة مع بعضها بواسطة حواجز (Septa)، وذلك عندما تتكاثر بالتبرعم [10].
    تتم هذه العملية وفق مسارات مؤشرة مثل: مسار MAP-kinaseالحر، pH الحر، AMPc الحر، ونظرا لتعدد هذه المسارات، فإن كبح إحداها لا يثبّط عملية تشكيل الخيوط(Hyphes) ، من جهة أخرى فإن الجينات المنظمة لهذه المسارات (HWP1 , SAP, ALS)، معروفة بدورها في إعطاء القدرة للجراثيم على إحداث المرض [12].
    - يتدخل أثناء عملية التحول العديد من المحفزات والعوامل مثل: تركيب الوسط، حيث يتطلب وجود وسط يحتوي على خليط من مصل- AMPc-N-acetylglucoseamine، أو وسط Proline فقط، بالإضافة إلى عامل الحرارة، حيث تأخذ الشكل الخميري داخل جسم العائل، أي °37م، الشكل الخيطي على الزجاج في درجة حرارة°27 م [17].
    -بالإضافة إلى الشكلين السابقين يمكن أن نجد أشكالا مورفولوجية أخرى مثل: الخيوط الكاذبة Pseudohyphae))، الأبواغ الكلاميدية (Chlamydospores)، وهي أشكال نادرة [10].




    6
    .5.2.1 دورة حياة Candida albicans:
    يمكن أن يحدث في بعض الحالات الموضعية أو العامة خلل في التوازن بين العائل وخمائر المبيّضات candidas) (Les، ينجم عن هذا الخلل توفر وسط ملائم لنمو الخميرة [15].
    أولا:في المستعمرة، أي بمعنى تكاثر الكانديدا عن طريق تكوين الأبواغ الكلاميدية (Chlamydospores)، أو عن طريق تكوين الأبواغ البرعمية (Blastopores) [15].
    حيث تعتبر الأبواغ الكلاميدية كأبواغ مقاومة للظروف غير الملائمة، والتي يمكن أن تتواجد فيها Candida albicans [16].
    فيما بعد: تنتقل الكانديدا من النموذج الخميري المترمم إلى النموذج الخيطي الممرض (المتطفل) [15].
    تظهر الكانديدا في الحالة المترممة بشكل خميرة أحادية الخلية، أما في الحالة التطفلية فيمكن أن تأخذ هذه الخمائر أشكال خيطية أو هيفا كاذبة (Pseudohyphae)، وهذه الحالة هي المسؤولة عن بروز المظاهر السريرية [15].










    7
    .2 موقع التصنيف للعامل المسبب لداء الفطام:
    .1.2 تاريخ تصنيف Candida albicans:
    اكتشف جنس Candida، والنوع Candida albicans من طرف عالمة النبات Christine Marie Berkhout، التي اكتشفت الفطريات خلال مناقشتها لرسالة الدكتوراه في جامعة Utrecht، وذلك سنة 1923. وبعد عدة سنوات نشأ تصنيف الأجناس والأنواع.
    كان جنس Candida فيما مضى يتضمن الأسماء: Mycotorula، و Torulopsis.أما الأنواع فكانت تعرف في الماضي بـ:Monilia albicans، وOidium albicans.
    Kingdom: Fungi
    Phylum: Ascomycota
    Subphylum: Saccharomyctina
    Class: Saccharomycetes
    Ordre: Saccharomycetales
    Familly: Saccharomycetaceae
    Genus: Candida
    Species: Candida albicans
    (Berkhout 1923) [10]
    -إن تصنيف Berkhout هو التصنيف المعمول به في المنظمة العالمية للنبات (IBC)[10]. والذي يتضمن بالإضافة إلى تصنيف Berkhout تصنيف Krejer Van Rij، والذي كان سنة 1984 ويتضمن:



    السلام عليكم.تكملة الموضوع الذي قد كنت ابتداته والله ولي التوفيق
    Fungi
    Class: Deutromycetes
    Subclass: Blastomycetes
    Family: Cryptococcaceae
    Genus: Candida
    (18) Krejer Van Rig 1984 Species: C.albicans
    يشمل جنس Candida حوالي 150 نوع مختلف، إلا أن القليل منها فقط معروف بإصابته للإنسان، وتعد C.albicans من أكثر الأنواع الممرضة خطورة، أما الأنواع الأخرى الممرضة للإنسان فتشمل: C.tropicalis، C.glabrata، C.lusitaniae، C.parapsilosis،و C.krusei ، C.dubliniensis... [10].

    أعراض مرض الفطام (داء المبيّضات الفموي):
    عادة ما يكون مصدر العدوى داخلي، أي من الجسم نفسه، ولكن قد تلتقط العدوى من مصدر خارجي، ومن شخص لآخر مثلا من الأم للطفل الرضيع، أو من طفل لآخر في الحضانات، أو في دور الرعاية الصحية، وحتى بين الكبار [5].
    تظهر أعراض خميرة الكانديدا البيكانس فجأة دون أية مقدمات، ومن الممكن أن يصبح المرض مزمن أو أنه يدوم لفترة طويلة جدّا. وتختلف مظاهر المرض حينما تصيب الـCandida صغار الأطفال والرضع عنها عندما تصيب كبار الأطفال والكهول،ففي الأطفال تكون الأعراض: ارتفاع في درجة الحرارة لمدة يوم أو يومين، تصل معها حتى °40-39م، يرافقها صداع مع صلابة خفيفة في العنق، ويظهر ازدياد اللعاب بشدة عند الطفل وسيلانه من الصوارين (زاويتي الفم)، وذلك راجع لصعوبة البلع و ألمه،ومن ثمّ يرفض الطفل التغذية، ويخشى من سوء حالته جراء ذلك [4].
    تستمر الأعراض ما بين يومين إلى أربعة أيام، لتظهر بعدها تقرحات سطحية في الغشاء المخاطي المبطّن للفم، الشفاه، اللسان، والبلعوم، يختلف عددها ما بين 6-3 تقرحات. تتميز بلونها الرمادي وتوضّع الألم بها، حتى بمجرد حركة اللسان في الفم، ويشاهد في الحالات الشديدة توسّع لهذه التقرحات لتشمل معظم الغشاء المخاطي للفم والخد، بشكل سطوح متصلة، تشفى هذه التقرحات خلال 7-5 أيام، دون أن تترك أي أثر بعدها. لقد أجرى العلماء اختبارات و فحوصات متعددة على الدم،كما أخذوا أجزاء صغيرة من القرحة نفسها. وأجروا عليها دراساتهم، كما أجريت دراسات واسعة على السائل الدماغي الشوكي للمريض، وكانت كل الفحوص سلبية و طبيعية ولا تدل على أي اضطراب في أعضاء البدن [4].
    أما الأعراض عند كبار الأطفال والكهول، فهي أخف وطأة مما هي عند الصغار والرضع، حيث يكون ارتفاع الحرارة بشكل طفيف أما ألم البلعوم فو محتمل ولا يمنع من التغذية، بالإضافة إلى سوء رائحة النفس الكريهة [4]. وتزداد هذه الأعراض عند تعرّض المريض للأماكن المتعفنة والرطبة، وعند تناول الأغذية المحتوية على الخميرة أو السكر [19]
    الوقاية والعلاج: ليس للفطام معالجة نوعية، وإنما تعتبر المعالجة عرضية، ويقصد بكلمة عرضية تخفيف الأعراض. وهذا راجع لتواجد الكانديدا طبيعيا في جسم الإنسان، ويستحيل تجنبها، بالرغم من ذلك فإن هناك وسائل بسيطة تساعد على الوقاية من الإصابة نذكر منها:
    *تجنب السكريات بما في ذلك الأغذية والمشروبات السكرية أو المحتوية على السكر مثل: عصير العنب، النشويات، والحلويات...[20].
    *تناول الياغورت المحتوي على البكتيريا النافعة السالفة الذكر.
    *الغرغرة والمضمضة لتنظيف الفم باستعمال زيت شجرة الشاي.

    في حالة حدوث الإصابة، يتم العلاج على طريقتين:
    العلاج الموضعي (المحلي): يكون على مستوى بؤرة الإصابة، حيث يتم استعمال المراهم مثل: Clotrimazole، أو التحميلات مثل: Myconazole، أو المطهرات الموضعية للفم مثل: Mystatin [20].
    العلاج النظامي (ذو التأثير العام): يكون في العموم بشكل أقراص والأدوية المضادة للفطرياتالأكثر استعمالا تشتمل على: عائلة Kétoconazole مثل Nizoral، عائلة L'itraconazole مثل:
    Sporanox، عائلة Fluconazole مثل: Diflucan.
    تتميز الكانديدا بامتلاكها السرعة لمقاومة هذه الأدوية وهذا ما يجعلها خطيرة، وبالتالي التقليل من فعالية هذه الأدوية، مما يسمح باللجوء إلى دواء ضد فطري داخل وريدي، يسمى: B Amphotericine
    إذا كانت الإصابة في زوايا الفم (الصوارين)، تتم المعالجة باستعمال Imidazole كريم أو مرهم قد يكون كافيا-الكيتوكونازول و الايتراكونازول بالفم يعطي نتائج جيدة خاصة عندما تكون المبيّضات منتشرة
    [21].
    عند الرضع: معلق النستاتين، هلام الأمفوتيريسين أو الميكوكونازول: يطبق عدة مرات يوميا، وهو معالجة مناسبة و اعتيادية للفطام (السلاق) [22].
    عند البالغين: نزع طقم الإنسان في المساء والعناية الصحية بالفم – مص دائم للوزينج الأمفوتيريسين (Amphotericin lozenges ذات الطعم والمذاق الأحسن من Nestatin، كما أن حبوب Amphotericin لها تأثير فعال [22].هلام (gel) الدكتارين Daktarin، ومعلق Nystatin الفموي الذي يعتبر من الأدوية الفعالة كذلك.
    إن فترة العلاج تختلف حسب سبب الإصابة ونوعها، فترة المعالجة حوالي 14-10 يوم. قد تكون كافية في الحالات الحادة لكن في الحالات المزمنة يجب أن تستمر المعالجة عدة أشهر [21].







    دراسة احصائية تطبيقية لمرض الفطام عى مستوى الاطفال الحديثي الولادة والرضع

    السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته.احببت ان اضع بين ايديكم هذا البحث التطبيقي عن مرض الفطام وهو دراسة احصائية لهذا المرض في منطقتين مختلفين هي المدينة التي اسكن فيها ومدينة اخرى مجاورة . لقد قمنا ان وزميلتي بأخذ عينات من أطفال رضع واحرون حديثو الولادة وعلى هذا الأساس تمت الدراسة التطبيقية.........
    أرجو الافادة والاستفادة من هذا الموضوع ولا تبخلوا غلينا بنصائحكم الغالية.تقبلو فائق تحياتي واحتراماتي وبارك الله فيكم.
    اليكم البحث:
    طريقة البحث و مواده: لقد تمّ أخذ عينة عشوائية مكونة من (52)أطفال حديثي الولادة و (59) أطفال رضع من منطقتين مختلفتين: العلمة و سطيف، و ذلك خلال العام الدراسي 2008-2007 و كان توزع العينات كما في الجدول رقم(1) :
    الجدول رقم (1): يبين توزع العينات المدروسة في منطقتي العلمة و سطيف.
    العيــنــة
    المنطــقــة العلــمــة سطيــــف
    الأطفال الرضـــع 32 27
    الأطفال حديثــي الولادة 42 10
    المجمــــوع 74 37
    و قد تم تنظيم بطاقة خاصة لكل مريض تحمل إسمه و جنسه و عمره و معلومات تتعلق ب:
    الأدوية المتناولة – الأمراض العامة و الجهازية.
    * لم يتم إستبعاد الأطفال ذوي المعالجة الطويلة بالمضادات الحيوية.
    طريقة أخذ العينات: تم أخذ العينات اللعابية عن طريق مسحة مخاطية بواسطة حامل خشبي معقم (Ecouvillon) خاص بالمسحات الفموية من ثلاث مناطق مختلفة:
    أسفل اللسان – على الجوانب (المنطقة الداخلية للخد) – ظهر اللسان.
    الزرع: توضع العينات المأخوذة فوراً على وسط يحتوي الSabouraud (وسط مغذي) و Actidione (مضاد للأعفان) ، ثم نقوم بعملية الزرع ضمن درجة حرارة 37 مº ، حيث تتطور المبيضات البيض Candida albicans بعد48 سا-72 سا من الحضن.
    ملاحظة: في حالة عدم الاستعمال الفوري للعينات، تحفظ في قطرة من الماء الفيزيولوجي و توضع في الثلاجة.
    * يسمح وسط ال Sabouraud + Actidione بنمو البكتيريا.
    النتائج الأولية: بعد انتهاء فترة الحضن تم تسجيل أنابيب موجبة ( ظهرت بها مستعمرات) و أنابيب سالبة ( لم تظهر بها مستعمرات) كما هو الحال في الجدول رقم .(2)

    الجدول رقم .(2) يبين عدد الأنابيب الموحية و الأنابيب السالبة في النتائج الأولية.
    ظهور المستعمــرات عدد الأنـابيــب النسبة المئويـــة
    نعـــم 31 27.93%
    لا 80 72.07%
    المجمـــوع 111 100%
    - انطلاقا من الأنابيب الموجبة، تم إجراء الاختبار المباشر :
    الاختبار المباشر: باستعمال ماصة باستور Pasteur معقمة، يتم أخذ جزء من المستعمرة النامية و تحلل في قطرة من محلول NaCl )كلوريد الصوديوم( و تفحص تحت المجهر الضوئي.
    الملاحظة: إذا ظهرت خلايا متطاولة الشكل متحركة و صغيرة الحجم فهي عبارة عن بكتيريا و في هذه الحالة النتيجة سلبية، أما إذا ظهرت خلايا بيضاوية الشكل و غير متحركة منفردة أو متبرعمة فهي عبارة عن خمائر و هنا ننتقل إلى مرحلة الاختبار التشخيصي .
    الاختبار التشخيصي: يتم فيه استعمال وسط خاص ينمو Candida albicans فقط و هو وسط Rice cream.
    * انطلاقا من الأنابيب الموجبة الاختبار المباشر، يتم تحضير محاليل حيث نأخذ القليل من المستعملات و تحلل في كلوريد الصوديوم NaCl
    * بعد ذلك توضع قطرات من المستحلب و تزرع في الوسط بطريقة النشر.
    * تحضن الأطباق لمدة 24 ساعة في درجة حرارة 25 مº .

    النتائج النهائية
    بعد الانتهاء من الزرع، و تسجيل النتائج على البطاقات الخاصة لكل مريض ظهرت النتائج التالية:
    أ- لقد تم توزيع وجود المبيضات أو عدم وجودها في العينات المذكورة سابقا كما في الجدول رقم.(3)
    حيث نجد أن نسبة الإصابة ب Candida albicans لدى الأطفال الرضع كانت %37.30 بينما سجلت عند حديثي الولادة ب %15.38 و من هنا يمكننا القول أن الأطفال الرضع أكثر عرضة للإصابة بهذا المرض.
    *إذا ما قارنا بين نسبة ظهور المبيضات البيض داخل نفس العينة مثلا عند الأطفال حديثي الولادة نجد أن %84.62 منهم لم تظهر عندهم المبيضات، أما عند الأطفال الرّضع فكانت نسبة عدم وجود المبيضات %62.70.
    الجدول رقم 3)النسبة المئوية لانتشار المبيضات البيض حسب العمر.
    العيـنـــة الأطفال حديثي الولادة الأطـفال الرّضـع
    وجود المبيضات البيـض % 15.38 % 37.30
    عدم وجود المبيضات البيض % 84.62 % 62.70

    ب- وجود المبيضات البيض في منطقتي العلمة و سطيف:
    لقد أظهرت النتائج أن نسبة وجود المبيضات البيض في مدينة العلمة عند الأطفال الرضع هي % 25 أما عند الأطفال حديثي الولادة فكانت % 9.52 .
    - في مدينة سطيف عند الأطفال الرضع سجلت نسبة وجود المبيضات البيض ب % 51.85 و هي أعلى نسبة مقارنة مع النسبة المسجلة عند الأطفال حديثي الولادة و التي كانت % 40 .

    - و هكذا نجد أن الفرق بين المنطقتين كان مهم من الناحية الإحصائية بدليل أن نسبة الإصابة بالمبيضات البيض في منطقة سطيف كانت أعلى % 91.85 كما هو موضح في الجدول رقم (4) :
    الجدول رقم (4) :يبين النسبة المئوية لانتشار المبيضات البيض عند الأطفال لرضع و الحديثي الولادة حسب المنطقة .

    العيـــنة
    المنطقـة الأطفال حديثي الـولادة الأطفـال الرضـع الـمجمــوع
    العلــمة % 9.52 % 25 % 34.52
    سطيـــف % 40 % 51.85 % 91.85

    ج- وجود المبيضات البيض عند الذكور و الإناث:
    من خلال النتائج التي حصلنا عليها نجد أن نسبة وجود المبيضات لدى الأطفال الرضع من جنس الإناث هي أعلى نسبة حيث كانت %37.5 أما عند الأطفال حديثي الولادة من نفس الجنس فكانت % 21.05 . في حين سجلت % 29.73 أعلى نسبة لدى الأطفال الرضع من جنس ذكور مقارنة مع الأطفال حديثي الولادة حيث كانت % 6.45 ، كما هو موضح في الجدول رقم (05).

    الجدول رقم (05): يبين النسبة المئوية لانتشار المبيضات البيض عند الذكور و الإناث حسب العمر.
    الـجــنـس
    العيــنـة الأطفـال حديثـي الـــولادة الأطفــال الــرّضــع
    ذكــــور % 6.45 % 29.73
    إنــــاث % 21.05 % 37.5
    المنـاقشــــة:
    لقد أثبتت الأبحاث في السنين الأخيرة الأدلة التي تشير إلى انتقال بعض الكائنات الدقيقة الكامنة مثل خمائر C.albicans. من الأم إلى الطفل الوليد من خلال عملية تمتاز بكونها مقصودة و تتم بتنظيم عالي جدا. بالإضافة إلى ذلك تلعب الأجسام المضادة القادمة عبر حليب الأم أثناء الرضاعة دورا مهما في إدارة مستعمرات الكائنات الدقيقة ،و يعد وجود كمية من هذه الكائنات الدقيقة جزءا تكامليا في نمو الإنسان ، فوجود هذه الكائنات الدقيقة يساعدنا في بناء نظام مقاومة قوي و المحافظة عليه بالإضافة إلى ذلك تلعب الكائنات الدقيقة دورا مؤثرا في شكل سطوح الأنسجة التي تعيش فيها.(1)
    - من خلال النتائج التي حصلنا عليها نجد ان الأطفال الرضع كان وجود C.albicans عندهم أكبر بالمقارنة مع الأطفال حديثي الولادة ، و هذا راجع إلى كون الطفل أثناء الساعات الأولى من ولادته يكون معقما و خاليا من الجراثيم و لكن خلال36 ساعة الأولى ، تتجمع مئات الأنواع المختلفة من الكائنات الحية الدقيقة من بينها الخمائر داخل جسم الطفل . و خلال نمو الطفل تتنافس هذه الكائنات فيما بينها من أجل الحصول بيئة مناسبة لمعيشتها.(1)





    8
    7
    نعم
    100.00%
    7
    لا
    0.00%
    0

    هذا الاستطلاع منتهي

    التعديل الأخير تم بواسطة MBSc. Mohammad; الساعة 05-07-2008, 06:42 PM.

  • #2
    بارك الله فيكي

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      لم العجلة كان باماكنك ان تتركي لنا المجال للتعليق على الموضوع او افادتك بموضوع اخر بدلا من ان تقولي لنفسك"بارك الله فيك"!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! كانت مزززززززززززززززززززززززززززززززززززززززحححححححححح حححححححححححححححححة فقططط
      تستاهلي نقلك بارك الله فيك
      على العموم متشرفين انا ايضا طالبة بجامعة فرحاااااااااااات عبااااااس سطييييييييييييييييف ...
      سبحان الله العظيم سبحان الله و بحمده

      تعليق


      • #4
        شكرا على الرد لكن المسلم يبدا بنفسه.واردت ان اشارك فهذي اول مشاركة لي .
        التعديل الأخير تم بواسطة DelloCocci; الساعة 30-06-2008, 12:18 AM. سبب آخر: تُمنع الاحاديث الجانبية .. راسليها على بريدها الخاص ..

        تعليق


        • #5
          معلومات قيمة عن الـ candida

          سلمتِ وبانتظار المزيد من مشاركاتك

          تمت اضافة رابط الموضوع لفهرس المواضيع المميزة في القسم
          وما من كاتـب إلا سيفنى * ويبقي الدهر ما كتبت يداه

          فلا تكتب بكفك غير شيءٍ * يسرك في القيامة أن تـراه

          تعليق


          • #6
            مشكورة على الموضوع
            قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

            من سلك طريقاً يلتمس فيه علماً .. سهل الله له به طريقاً
            إلى
            الجنه

            لا خير في كاتم علم

            يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث أصلح لي شأني كله و لا تكلني إلى نفسي طرفة عين


            مع أطيب التمنيات
            CAESAR22

            تعليق


            • #7
              تسلمي اختي
              موضوع جميل وعجبني
              http://www.pc4up.com/im2jpg/1mw58625.jpg

              تعليق


              • #8
                السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته .بارك الله فيكم اخوتي وجزاكم الله كل خير.

                تعليق


                • #9
                  تكملة لموضوع مرض الفطام

                  السلام عليكم.تكملة الموضوع الذي قد كنت ابتداته والله ولي التوفيقFungi
                  Class: Deutromycetes
                  Subclass: Blastomycetes
                  Family: Cryptococcaceae
                  Genus: Candida
                  (18) Krejer Van Rig 1984 Species: C.albicans
                  يشمل جنس Candida حوالي 150 نوع مختلف، إلا أن القليل منها فقط معروف بإصابته للإنسان، وتعد C.albicans من أكثر الأنواع الممرضة خطورة، أما الأنواع الأخرى الممرضة للإنسان فتشمل: C.tropicalis، C.glabrata، C.lusitaniae، C.parapsilosis،و C.krusei ، C.dubliniensis... [10].

                  أعراض مرض الفطام (داء المبيّضات الفموي):
                  عادة ما يكون مصدر العدوى داخلي، أي من الجسم نفسه، ولكن قد تلتقط العدوى من مصدر خارجي، ومن شخص لآخر مثلا من الأم للطفل الرضيع، أو من طفل لآخر في الحضانات، أو في دور الرعاية الصحية، وحتى بين الكبار [5].
                  تظهر أعراض خميرة الكانديدا البيكانس فجأة دون أية مقدمات، ومن الممكن أن يصبح المرض مزمن أو أنه يدوم لفترة طويلة جدّا. وتختلف مظاهر المرض حينما تصيب الـCandida صغار الأطفال والرضع عنها عندما تصيب كبار الأطفال والكهول،ففي الأطفال تكون الأعراض: ارتفاع في درجة الحرارة لمدة يوم أو يومين، تصل معها حتى °40-39م، يرافقها صداع مع صلابة خفيفة في العنق، ويظهر ازدياد اللعاب بشدة عند الطفل وسيلانه من الصوارين (زاويتي الفم)، وذلك راجع لصعوبة البلع و ألمه،ومن ثمّ يرفض الطفل التغذية، ويخشى من سوء حالته جراء ذلك [4].
                  تستمر الأعراض ما بين يومين إلى أربعة أيام، لتظهر بعدها تقرحات سطحية في الغشاء المخاطي المبطّن للفم، الشفاه، اللسان، والبلعوم، يختلف عددها ما بين 6-3 تقرحات. تتميز بلونها الرمادي وتوضّع الألم بها، حتى بمجرد حركة اللسان في الفم، ويشاهد في الحالات الشديدة توسّع لهذه التقرحات لتشمل معظم الغشاء المخاطي للفم والخد، بشكل سطوح متصلة، تشفى هذه التقرحات خلال 7-5 أيام، دون أن تترك أي أثر بعدها. لقد أجرى العلماء اختبارات و فحوصات متعددة على الدم،كما أخذوا أجزاء صغيرة من القرحة نفسها. وأجروا عليها دراساتهم، كما أجريت دراسات واسعة على السائل الدماغي الشوكي للمريض، وكانت كل الفحوص سلبية و طبيعية ولا تدل على أي اضطراب في أعضاء البدن [4].
                  أما الأعراض عند كبار الأطفال والكهول، فهي أخف وطأة مما هي عند الصغار والرضع، حيث يكون ارتفاع الحرارة بشكل طفيف أما ألم البلعوم فو محتمل ولا يمنع من التغذية، بالإضافة إلى سوء رائحة النفس الكريهة [4]. وتزداد هذه الأعراض عند تعرّض المريض للأماكن المتعفنة والرطبة، وعند تناول الأغذية المحتوية على الخميرة أو السكر [19]
                  الوقاية والعلاج: ليس للفطام معالجة نوعية، وإنما تعتبر المعالجة عرضية، ويقصد بكلمة عرضية تخفيف الأعراض. وهذا راجع لتواجد الكانديدا طبيعيا في جسم الإنسان، ويستحيل تجنبها، بالرغم من ذلك فإن هناك وسائل بسيطة تساعد على الوقاية من الإصابة نذكر منها:
                  *تجنب السكريات بما في ذلك الأغذية والمشروبات السكرية أو المحتوية على السكر مثل: عصير العنب، النشويات، والحلويات...[20].
                  *تناول الياغورت المحتوي على البكتيريا النافعة السالفة الذكر.
                  *الغرغرة والمضمضة لتنظيف الفم باستعمال زيت شجرة الشاي.

                  في حالة حدوث الإصابة، يتم العلاج على طريقتين:
                  العلاج الموضعي (المحلي): يكون على مستوى بؤرة الإصابة، حيث يتم استعمال المراهم مثل: Clotrimazole، أو التحميلات مثل: Myconazole، أو المطهرات الموضعية للفم مثل: Mystatin [20].
                  العلاج النظامي (ذو التأثير العام): يكون في العموم بشكل أقراص والأدوية المضادة للفطرياتالأكثر استعمالا تشتمل على: عائلة Kétoconazole مثل Nizoral، عائلة L'itraconazole مثل:
                  Sporanox، عائلة Fluconazole مثل: Diflucan.
                  تتميز الكانديدا بامتلاكها السرعة لمقاومة هذه الأدوية وهذا ما يجعلها خطيرة، وبالتالي التقليل من فعالية هذه الأدوية، مما يسمح باللجوء إلى دواء ضد فطري داخل وريدي، يسمى: B Amphotericine
                  إذا كانت الإصابة في زوايا الفم (الصوارين)، تتم المعالجة باستعمال Imidazole كريم أو مرهم قد يكون كافيا-الكيتوكونازول و الايتراكونازول بالفم يعطي نتائج جيدة خاصة عندما تكون المبيّضات منتشرة
                  [21].
                  عند الرضع: معلق النستاتين، هلام الأمفوتيريسين أو الميكوكونازول: يطبق عدة مرات يوميا، وهو معالجة مناسبة و اعتيادية للفطام (السلاق) [22].
                  عند البالغين: نزع طقم الإنسان في المساء والعناية الصحية بالفم – مص دائم للوزينج الأمفوتيريسين (Amphotericin lozenges ذات الطعم والمذاق الأحسن من Nestatin، كما أن حبوب Amphotericin لها تأثير فعال [22].هلام (gel) الدكتارين Daktarin، ومعلق Nystatin الفموي الذي يعتبر من الأدوية الفعالة كذلك.
                  إن فترة العلاج تختلف حسب سبب الإصابة ونوعها، فترة المعالجة حوالي 14-10 يوم. قد تكون كافية في الحالات الحادة لكن في الحالات المزمنة يجب أن تستمر المعالجة عدة أشهر [21].

                  تعليق


                  • #10
                    فين الردود يا اخوتي

                    تعليق


                    • #11
                      تسلمي اختي على هدا المجهود الجبار فعلا بحث في غاية الدقه وبه جميع عناصر البحث العلمي والبحث متعوب عليه بشكل كبير ويعطيك العافيه وتستاهلي عليه وسام علمي وهدي هده بسيطه من عنديresent: .......:sm180: تحياتي

                      تعليق


                      • #12
                        شكراً لكل جهودك
                        ونتمنى إكمال نشرك للأبحاث لنستفيد

                        أسمحي لي أضافة الموضوع لموضوع مرض الفطام لأن الموضوع بقائمة المميز

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة hussen99 مشاهدة المشاركة
                          تسلمي اختي على هدا المجهود الجبار فعلا بحث في غاية الدقه وبه جميع عناصر البحث العلمي والبحث متعوب عليه بشكل كبير ويعطيك العافيه وتستاهلي عليه وسام علمي وهدي هده بسيطه من عنديresent: .......:sm180: تحياتي

                          بارك الله فيك وجزاك الله خيرا

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة راعي ميكروبات مشاهدة المشاركة
                            شكراً لكل جهودك
                            ونتمنى إكمال نشرك للأبحاث لنستفيد

                            أسمحي لي أضافة الموضوع لموضوع مرض الفطام لأن الموضوع بقائمة المميز
                            بارك الله فيك ومسموح تضيف الموضوع الى مرض الفطام

                            تعليق


                            • #15
                              السلام عليكم
                              موضوع أفادني جدا شكرا لكي,وانا أيضا طالبة في جامعة فرحات عباس بسطيف:sm199:
                              احن الى خبز أمي
                              وقهوة أمي ولمسة أمي
                              وتكبر فيا الطفولة يوما على صدري يومي
                              وأعشق عمري
                              لأني إذا مت أخجل من دمعي أمي

                              تعليق

                              يعمل...
                              X