تويت
--------------------------------------------------------------------------------
علم الأحياء الدقيقة أو الميكروبيولوجيا هو دراسة الأحياء الدقيقة microorganisms بما فيها بعض حقيقيات النوى مثل الفطور و الأوليات protists إضافة لبدائيات النوى مثل البكتريا و بعض الطحالب . أما الفيروسات فيتم دراستها في علم مستقل ، حيث لا تصنف ضمن الكائنات الحية بشكل صريح (1). رغم التطورات في هذا العلم فإن التقديرات تقول انه لم يتم دراسة إلا 1% من الميكروبات الموجودة في البيئة الأرضية فالبرغم من ان الميكروبات اكتشفت منذ 300 عام إلا ان علم الأحياء الدقيقة ما زال يعتبر في بداياته مقارنة بعلم الحيوان و علم النبات و entomology.
ومن هذا الاحياء الدقيقة
الميكروب Microbe أو الجيرم (جرثومة) Germ اسم أطلقه العالم ساديللو عام 1878 علي مجموعة الجسيمات المجهرية التي تنتشر في أجسام المخلوقات الحية ، و تم تعريف الميكروبات فيما بعد علي انها مجموعة من الجسيمات المتنوعة و هي تنتمي إما الي مملكة النباتات و إما الي المملكة الحيوانية و إما الي عالم الجراثيم
و بعض الميكربات تعيش في جسم الأنسان دون إحداث أي ضرر بل أن وجود بعضها ضروري في المعدة و الأمعاء, كما ان بعضها إذا دخلت الجسم تسبب أرتفاعا في حرارة الجسم و ذلك لأن عدد كرات الدم البيضاء يأخد في الأزدياد بشكل كبير لكي تقضي علي الميكروب
علم الأحياء الدقيقة أو الميكروبيولوجيا هو دراسة الأحياء الدقيقة microorganisms بما فيها بعض حقيقيات النوى مثل الفطور و الأوليات protists إضافة لبدائيات النوى مثل البكتريا و بعض الطحالب . أما الفيروسات فيتم دراستها في علم مستقل ، حيث لا تصنف ضمن الكائنات الحية بشكل صريح (1). رغم التطورات في هذا العلم فإن التقديرات تقول انه لم يتم دراسة إلا 1% من الميكروبات الموجودة في البيئة الأرضية فالبرغم من ان الميكروبات اكتشفت منذ 300 عام إلا ان علم الأحياء الدقيقة ما زال يعتبر في بداياته مقارنة بعلم الحيوان و علم النبات و entomology.
ومن هذا الاحياء الدقيقة
الميكروب Microbe أو الجيرم (جرثومة) Germ اسم أطلقه العالم ساديللو عام 1878 علي مجموعة الجسيمات المجهرية التي تنتشر في أجسام المخلوقات الحية ، و تم تعريف الميكروبات فيما بعد علي انها مجموعة من الجسيمات المتنوعة و هي تنتمي إما الي مملكة النباتات و إما الي المملكة الحيوانية و إما الي عالم الجراثيم
و بعض الميكربات تعيش في جسم الأنسان دون إحداث أي ضرر بل أن وجود بعضها ضروري في المعدة و الأمعاء, كما ان بعضها إذا دخلت الجسم تسبب أرتفاعا في حرارة الجسم و ذلك لأن عدد كرات الدم البيضاء يأخد في الأزدياد بشكل كبير لكي تقضي علي الميكروب
تعليق