إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كل ما تتعلق بانفلونزا الخنازير (SWINE FLU) من الف الى الياء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أميرة يمنية
    رد
    يعطيك العافية طارق....ماقصرت

    اترك تعليق:


  • trqziz
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد عبده جلال مشاهدة المشاركة
    ربنا يبارك فيك
    شكرا لك استاذ محمد

    اترك تعليق:


  • محمد عبده جلال
    رد
    انفلونزا الخنازير

    ربنا يبارك فيك

    اترك تعليق:


  • trqziz
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة abduooo مشاهدة المشاركة
    Thank you alot
    u r welcom

    اترك تعليق:


  • abduooo
    رد
    Thank you alot

    اترك تعليق:


  • trqziz
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة بايوتكنولوجيست مشاهدة المشاركة
    مبدع يا طارق
    ومشاركاتك دائما مميزه
    بايوتكنولوجيست
    شكرا لك وبارك الله فيك

    اترك تعليق:


  • بايوتكنولوجيست
    رد
    مبدع يا طارق
    ومشاركاتك دائما مميزه

    اترك تعليق:


  • trqziz
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة أسومة مشاهدة المشاركة
    الله يعطيك ألف عافية
    الله يعافيك وشكرا لك

    اترك تعليق:


  • أسومة
    رد
    الله يعطيك ألف عافية

    اترك تعليق:


  • كل ما تتعلق بانفلونزا الخنازير (SWINE FLU) من الف الى الياء

    اولا : معلومات صوت صوره عن الانفلونزا انظر المرفقات


    ثانيا : معلومات مهمه عن المرض طبعا الاجابه هنا

    ثالثا : الكشف عن مرض الانفلونزا انظر المرفقات


    رابعا : مطويه جميله عن المرض و مصدرها الـ CDC (المطويه موجوده ايضا في المرفقات)





    خامسا : الوقايه للعاملين في المختبر من المرض

    Swine Influenza A (H1N1) Virus Biosafety Guidelines for Laboratory Workers
    This guidance is for laboratory workers who may be processing or performing diagnostic testing on clinical specimens from patients with suspected swine influenza A (H1N1) virus infection, or performing viral isolation.
    Diagnostic laboratory work on clinical samples from patients who are suspected cases of swine influenza A (H1N1) virus infection should be conducted in a BSL2 laboratory. All sample manipulations should be done inside a biosafety cabinet (BSC).
    Viral isolation on clinical specimens from patients who are suspected cases of swine influenza A (H1N1) virus infection should be performed in a BSL2 laboratory with BSL3 practices (enhanced BSL2 conditions).
    Additional precautions include:
    • Recommended Personal Protective Equipment (based on site specific risk assessment )
    • Respiratory protection – fit-tested N95 respirator or higher level of protection.
    • Shoe covers
    • Closed-front gown
    • Double gloves
    • Eye protection (goggles or face shields) Waste
    • All waste disposal procedures should be followed as outlined in your facility standard laboratory operating procedures.
    Appropriate disinfectants
    • 70% Ethanol
    • 5% Lysol
    • 10% Bleach
    All personnel should self monitor for fever and any symptoms. Symptoms of swine influenza infection include cough, sore throat, vomiting, diarrhea, headache, runny nose, and muscle aches. Any illness should be reported to your supervisor immediately.
    For personnel who had unprotected exposure or a known breach in personal protective equipment to clinical material or live virus from a confirmed case of swine influenza A (H1N1), antiviral chemoprophylaxis with zanamivir or oseltamivir for 7 days after exposure can be considered.


    في ملف اخير مره مهم للعاملين في المختبرات هو

    Biosafety in Microbiological and Biomedical Laboratories ويسمى بالـ BMBL
    تحميل هذا الملف من هنا


    وهذه معلومات بالعربي عن المرض وهي منقوله

    ما هي أنفلونزا الخنازير؟ وهل الحل في القضاء على الخنازير تماماً حول العالم؟

    مخاوف من تحول أنفلونزا الخنازير إلى "وباء عالمي"
    طرق انتقال أنفلونزا الخنازير

    تصيب فيروسات أنفلونزا الخنازير البشر حين يحدث اتصال بين الناس وخنازير مصابة, وتحدث العدوى أيضا حين تنتقل أشياء ملوثة من الناس إلى الخنازير يمكن أن تصاب الخنازير بأنفلونزا البشر أو أنفلونزا الطيور وعندما تصيب فيروسات أنفلونزا من أنواع مختلفة الخنازير يمكن أن تختلط داخل الخنزير وتظهر فيروسات خليطة جديدة.

    ويمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات المحورة مرة أخرى إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر، ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الأنفلونزا الموسمية عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات أنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس.

    أعراض المرض

    وتبدو أعراض أنفلونزا الخنزير في البشر مماثلة لأعراض الأنفلونزا الموسمية من ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال وألم في العضلات، وإجهاد شديد ويبدو أن هذه السلالة الجديدة تسبب مزيدا من الإسهال والقيء أكثر من الأنفلونزا العادية.

    وتوجد لقاحات متوفرة تعطى للخنازير لتمنع أنفلونزا الخنزير، ولا يوجد لقاح يحمى البشر من أنفلونزا الخنازير.

    وحللت المراكز الأمريكية لمكافحة الأمراض والوقاية منها عينات من فيروس H1 N1 لبعض المرضى الأمريكيين الذين تعافوا جميعا وقالت انه مزيج غير مسبوق من فيروسات أنفلونزا الخنازير والطيور والبشر.

    و فيما يلي بعض الحقائق من مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها عن كيفية انتشار أنفلونزا الخنازير للبشر ..

    - فيروسات أنفلونزا الخنازير تصيب في العادة الخنازير وليس البشر. وتقع معظم الحالات حين يحدث اتصال بين الناس وخنازير مصابة أو حين تنتقل أشياء ملوثة من الناس إلى الخنازير.

    - يمكن أن تصاب الخنازير بأنفلونزا البشر أو أنفلونزا الطيور. وعندما تصيب فيروسات أنفلونزا من أنواع مختلفة الخنازير يمكن أن تختلط داخل الخنزير وتظهر فيروسات خليطة جديدة.

    - يمكن أن تنقل الخنازير الفيروسات المحورة مرة أخرى إلى البشر ويمكن أن تنقل من شخص لآخر. ويعتقد أن الانتقال بين البشر يحدث بنفس طريقة الأنفلونزا الموسمية -- عن طريق ملامسة شيء ما به فيروسات أنفلونزا ثم لمس الفم أو الأنف ومن خلال السعال والعطس.

    - أعراض أنفلونزا الخنزير في البشر مماثلة لأعراض الأنفلونزا الموسمية وهي ارتفاع مفاجئ في درجة الحرارة وسعال وألم في العضلات وإجهاد شديد. ويبدو أن هذه السلالة الجديدة تسبب مزيدا من الإسهال والقيء أكثر من الأنفلونزا العادية.

    - توجد لقاحات متوفرة تعطى للخنازير لتمنع أنفلونزا الخنزير. ولا يوجد لقاح يحمى البشر من أنفلونزا الخنازير بالرغم من أن مراكز السيطرة على المرض والوقاية الأمريكية تضع صيغة لأحدها. وربما يساعد لقاح الأنفلونزا الموسمية في تقديم حماية جزئية ضد أنفلونزا الخنازير اتش 3 ان 2 لكن لا يوجد لفيروسات اتش 1 ان 1 مثل المتداول حاليا.

    -قد لا تنتقل العدوى للأشخاص من أكل لحم الخنزير أو منتجاته. ويقتل طهي لحم الخنزير داخل درجة حرارة 71 درجة مئوية فيروس أنفلونزا الخنازير كما هو الحال مع بكتيريا وفيروسات أخرى.

    ويجدر بنا الإشارة لدراسة منشورة أعدتها الدكتورة إيمان بسطويسي ـ باحث بقسم الفيرولوجى معهد بحوث صحة الحيوان ـ أكدت فيه أن أنفلونزا الخنازير “swine influenza” مرض تنفسي حاد ذو نسبة اعتلال عالية ودرجة هذا المرض من الخطورة تعتمد على ضراوة عترة الفيروس والعدوى التابعة له بعد ذلك بالبكتريا secondary Bacterial infection وضعف مقاومة الجسم .

    وحسب ما توضحه الدراسة فإن المسبب لأنفلونزا الخنازير هو فيروس أنفلونزا نوع (أ) الذي يتبع عائلة أورثوميكزو الفيروسية والفيروس له غطاء (envelope) ومادة وراثية بداخله من الحمض النووي رن أ (RNA) والغطاء يتكون من نوعين من البروتين هما هيماجلوتينين (H) ونيورامينيداز (N) حيث الصفات الأنتيجينية لهما هي أساس تقسيم الفيروس إلى عترات .

    وتكمن خطورة هذا الفيروس في أنه يصيب الإنسان عند تعرضه للإفرازات الأنفية للخنازير المصابة بالمرض والهواء المحيط بها وتكون حدة المرض حسب ضراوة عترة الفيروس مما قد ينتج عنه وبائيات محلية وعالمية حيث تم تسجيل وفيات آدمية في القرن الماضي مثل وباء الأنفلونزا الأسبانية حيث توفى بين 20 إلى 40 مليون حول العالم ، وفى عام 1976 وجدت حالات أعراض تنفسية حادة وفى كلتا الحالتين كان السبب هو فيروس الأنفلونزا (أ) المنتقل من الخنازير للإنسان .

    وليس هذا فقط هو دور الخنازير بالنسبة للصحة العامة لكن الدور الأكثر أهمية هو كون الخنازير عائل وسيط بالنسبة لفيروسات الأنفلونزا (أ) حيث تعتبر بمثابة وعاء لخلط عتراتها التي تصيب الإنسان وعتراتها التي تصيب الطيور فعلى سبيل المثال إذا أصيبت الخنازير بعترتين من فيروسات الأنفلونزا (أ) أحدهما من الإنسان والآخر من الطيور ، فتظهر عترة جديدة ربما تكون أكثر ضراوة من العترتين وقد تؤدى إلى وبائيات أو وفيات آدمية . وهذا يرجع لوجود مستقبلات لفيروسات الأنفلونزا (أ) التي يصاب بها كل من الإنسان والطيور على أسطح خلايا قصبتها الهوائية معطية وسطاً مناسباً لتكاثر هذه الفيروسات وتبادل (reassortment) أجزاء مادتها الوراثية (RNA) التي تتميز بكونها مقسمة إلى أجزاء (Segmented RNA) .

    ويزيد احتمال ظهور عترات جديدة ربما أكثر ضراوة من العترات المحلية إذا كانت الخنازير ترعى فى مكان مفتوح أو مخالطة للطيور البرية ولاسيما المهاجرة منها التي غالباً ما تحمل عترات جديدة على المكان .

    وتؤكد الباحثة أن تشخيص هذا المرض معملياً إما أن يكون بالطرق المباشرة بعزل الفيروس على خلايا الزرع النسيجي أو في أجنة بيض الدجاج أو الكشف عن الحمض النووي رن أ لهذا الفيروس أو الكشف عن الانتيجن للفيروس باختبار الإليزا حيث يوجد الفيروس المسبب في مسحات الأنف في الحالة الحادة للمرض وعند انتهاء فترة الحالة الحادة للمرض يصعب العزل والتشخيص بالطرق المباشرة .

    لذا يكون التشخيص معملياً بالطرق الغير مباشرة (السيرولوجية) مثل الإليزا واختبار منع التلزن واختبار التعادل لفحص وجود الأجسام المضادة للفيروس حيث تؤخذ عينتين من المصل بينهما خمسة عشر يوماً ، الأولى في فترة الحالة الحادة للمرض والأخرى في دور النقاهة لملاحظة الزيادة الحقيقية في معدل الأجسام المضادة من عدمه للتأكد من أن الإصابة حديثة وليس نتيجة عدوى سابقة أو تحصين .

    ونظراً لعلاقة هذا المرض بالصحة العامة لابد من استمرار السيطرة عليه ويكون هذا بمعرفة العترة المسببة للمرض والتحصين ضدها لتجنب ظهور أي وبائيات حيث يوصى بمعرفة العترة المسببة للمرض في نصف شهر فبراير من كل عام للتحصين ضدها في شهر ديسمبر لنفس العام .

    :sm188:
    الملفات المرفقة
    التعديل الأخير تم بواسطة trqziz; الساعة 02-05-2009, 11:26 PM.
يعمل...
X