إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

انفراد تام تحديث دراسات البحوث الطبيه يوميا

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • انفراد تام تحديث دراسات البحوث الطبيه يوميا




    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    اقدم اليكم بعض الدراسات البحوث الطبيه


    عسى الله ان ينفعنا وايكم





    مع خالـــــــــــــــــــــــــــــــص تحياتي
    السنوسي احموده احمد
    اخصائي تحاليل طبيه


    -------------------------------------------------------------------------------

    دراسات على مقاومة المضادات الحيوية للمكورات العنقودية السالبة لإنزيم التلزن المعزولة من مرضى المستشفيات


    الباحث: أ / عيضة علي بن حميد
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة السودان
    بلد الدراسة: السودان
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2003
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    أجريت هذه الدراسة لاستقصاء وجود مكورات عنقودية سالبة لإنزيم التلزن مقاومة للمضادات الحيوية عند مرضى المستشفيات في السودان ، وذلك في الفترة من نوفمبر 2001م إلى فبراير 2003م.

    تم جمع 188 عينة إكلينيكية من مرضى بمستشفى الخرطوم التعليمي ، وتم تزريع هذه العينات وإجراء الإختبارات المختلفة للتعرف على البكتيريا المعزولة.

    عُزل من هذه العينات 68 سلالة من المكورات العنقودية السالبة لإنزيم التلزن، وتم التعرف على أنها المكورات العنقودية البشروية 33(48.5%) سلالة ، المكورات العنقودية المتعايشة 12(17.6%) سلالة ، المكورات العنقودية الحالة للدم 12(17.6%) سلالة ، المكورات العنقودية اللقدوننسية 6(8.8%) سلالة ، والمكورات العنقودية الإسكلفرية 5(7.3%) سلالة.

    بلغت نسبة الإصابة بالمكورات العنقودية السالبة لإنزيم التلزن في الجروح الملتهبة 55.9% ، حيث تم عزل كلٍ من المكورات العنقودية البشروية 22.0% ، المكورات العنقودية الحالة للدم 17.6% ، المكورات العنقودية اللقدوننسية 8.8% ، والمكورات العنقودية الإسكلفرية 7.3%. كما مثَّلت سلالات أخرى 32.3% من الإلتهابات في المجاري البولية حيث عُزلت كلٍ من المكورات العنقودية البشروية 14.7% ، والمكورات العنقودية المتعايشة 17.6%. أما في حالات الخراجات فقد كانت نسبة الإصابة بالمكورات العنقودية السالبة لإنزيم التلزن 11.8% ، تسببت بواسطة المكورات العنقودية البشروية.

    جميع السلالات المعزولة دُرست من حيث حساسيتها للمضادات الحيوية المستخدمة في مثل هذه الحالات المرضيةَ، وذلك بإجراء تجربة الحساسية بطريقة الانتشار من الأقراص على وسط مولر هنتون، وطريقة التخفيف المتسلسل لتحديد التركيز المثبط الأدنى للمضاد الحيوي.

    أظهرت النتائج أن نسبة مقاومة السلالات المعزولة للمضادات الحيوية 83.0% ، كما تبين أن 93.6% من السلالات كانت مقاومة لعائلة البيتالاكتام وأن 72.3% منها مقاومة لعدد كبير من المضادات الحيوية المختارة لهذه الدراسة.

    المضادات الحيوية التى ظهرت أكثر فعالية هي السبروفلوكساسين والجنتامايسين (22.0%)، بينما كانت كل السلالات المعزولة مقاومة (100%) للبنسلين والميثيسلين.

    أكدت نتائج تجربة تحديد التركيز المثبط الأدنى مقاومة السلالات المعزولة لعدد خمسة من المضادات الحيوية المستخدمة فى هذه التجربة على النحو التالى:-

    التركيز المثبط الأدنى لعقار السـيفالكسـين > 60 to > 3.75 microgram/ml

    التركيز المثبط الأدنى لعقار الأموكسـيسلين > 50 to > 6.25 microgram/ml

    التركيز المثبط الأدنى لعقار الكوترايموكسازول > 50 to > 3.125 microgram/ml

    التركيز المثبط الأدنى لعقار الايريثرومايسين > 30 to > 0.9375 microgram/ml

    التركيز المثبط الأدنى لعقار السبروفلوكساكين < 20 to > 0.3125 microgram/ml.



    Abstract :

    This study was carried out to investigate the presence of antibiotic resistance coagulase-negative staphylococci (CoNS) isolated from hospitalized patients in Sudan, in the period from November 2001 to February 2003.

    A total of 188 clinical specimens were collected from patients hospitalized in Khartoum Teaching Hospital (K.T.H.). These specimens were cultured, and the isolates were identified by the conventional methods used to characterize bacteria using differential diagnostic tests.

    Sixty eight (CoNS) were isolated. These isolates were identified as Staph. epidermidis 33(48.5%) strains, Staph. saprophyticus 12(17.6%) strains, Staph. haemolyticus 12(17.6%) strains, Staph. lugdunensis 6(8.8%) strains, and Staph. schleiferi 5 (7.3%) strains.

    Wound infections caused by (CoNS) constituted 55.9%. The species isolated were Staph. epidermidis 22.0%, Staph. haemolyticus 17.6%, Staph. lugdunensis 8.8%, and Staph. schleiferi 7.3%. Other (CoNS) species were contributed to urinary tract infections 32.3%, the most frequent isolated were Staph. epidermidis 14.7% and Staph. saprophyticus 17.6%, whereas 11.8% of the suppurative infections were caused by Staph. epidermidis.

    All strains were studied for their susceptibility to traditionally used antibiotics. The disk diffusion method on Müeller-Hinton agar was used. The minimum inhibitory concentrations (MICs) were determined by the serial dilution method as recommended by the National Committee for Clinical Laboratory Standards (NCCLS) (Koneman et al.,1992).

    The results revealed an overall resistance to antibiotics of strains was 83.0%, of these resistance to beta-lactam antibiotics constituted 93.6% , while 72.3% to a wide range of selected antibiotics.

    The antibiotics that showed the most effective of (CoNS) isolated were ciprofloxacin and gentamicin, whereas all isolates were resistant (100%) to penicillin G and methicillin.

    The results of minimum inhibitory concentrations (MICs) of five antibiotics tested were found as follows: MICs of cephalexin ≥ 60 to ≥ 3.75 microgram/ml, MICs of amoxicillin ≥ 50 to ≥ 6.25 microgram/ml, MICs of co-trimoxazole ≥ 50 to ≥ 3.125 microgram/ml, MICs of erythromycin ≥ 30 to ≥ 0.9375 microgram/ml, and MICs of ciprofloxacin ≤ 20 to ≥ 0.3125 microgram/ml.

    -------------------------------------------------------------------------


    تركيز الأضداد المصلية نوع (IgG.IgM.IgA) بين البالغين الأصحاء في مدينة صنعاء – اليمن



    الباحث: أ / خير الله عبد الكريم الغزالي
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    بلد الدراسة: اليمن
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2009
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    تختلف تراكيز الأضداد المصلية نوع (IgG, IgM and IgA ) في المصل للأشخاص البالغين الأصحاء في المجموعات العمرية المختلفة و الأمم المختلفة بسبب العوامل البيئية و العوامل الوراثية والعوامل المؤثرة الأخرى.

    لذلك كان الهدف الرئيسي لدراستنا هذه هو تحديد مستوى الجلوبيولينات المناعية بين اليمنيين البالغين الأصحاء حتى ننشئ معيار وطني (يمني) لمستوى الجلوبيولينات المناعية بين البالغين الأصحاء معتمدين على البيانات المحلية.

    بالإضافة إلى ذلك فإن الهدف الثاني لدراستنا هو تحديد العوامل التي يمكن ان تؤثر على تراكيز الجلوبيولينات المناعية.

    تم تحديد تراكيز الجلوبيولينات المناعية لدى 203 حالة من الأشخاص البالغين الأصحاء ظاهرياً في مدينة صنعاء في الفئات العمرية المختلفة بين الذكور والإناث. حددت مستويات الجلوبيولينات المناعية (IgG, IgM and IgA ) بطريقة فحوصات مقياس العكرة المناعية و المتوفرة تجارياً من شركة BIO system الاسبانية و قد حسبت المتوسطات الحسابية + الانحراف المعياري , القيم الصغرى, القيم الكبرى ، والمنوال لقيم تراكيز الجلوبيولينات المناعية و جدولت الإختلافات ذات الدلاله بين القيم المختلفة بطريقة حساب ²χ و أيضاً ال (P value).

    كانت متوسطات القيم ± الانحراف المعياري لكلاً من الجلوبيولين المناعي نوع (IgG) , الجلوبيولين المناعي نوع (IgM) , وأيضاً الجلوبيولين المناعي نوع (IgA) كما يلي :

    1479.9 ± 510 ملغ/ديسي لتر , 190.99 ± 94.6 ملغ/ديسي لتر والقيمة الثالثة 220.9 ± 94.6 ملغ/ديسي لتر, لم يكن هناك أي اختلاف ذو دلالة في قيم الجلوبيولين المناعي نوع (IgG) وأيضاً الجلوبيولين المناعي نوع (IgM) بين الجنسين (ذكور وإناث) ولكن كانت هناك زيادة ملحوظة بين الإناث بالنسبة للجلوبيولين المناعي (IgA) .

    بالاضافة الى ذلك لوحظت زيادة في تراكيز الجلوبيولينات المناعية كلما تقدم الانسان بالعمر ولوحظ ان نسب الزيادة في عدد الحالات التي كانت قيمها أكثر من المعايير الدولية كانت كالتالي :

    18.2% للجلوبيولين المناعي نوع (IgG) , 34.98% للجلوبيولين المناعي نوع (IgM) , وأيضاً 5.42% للجلوبيولين المناعي نوع (IgA) ولوحظ أيضاً ان النسب في عدد الحالات التي كانت قيمها اقل من المعايير الدولية كانت كالتالي:

    0.49% للجلوبيولين المناعي نوع (IgG) , 1.97% للجلوبيولين المناعي نوع (IgM) , وأيضاً 2.46% للجلوبيولين المناعي نوع (IgA).

    ان تراكيز الجلوبيولينات المناعية (IgG, IgA) في أغلب الاصحاء البالغين في دراستنا هذه كانت ضمن المعايير الدولية بقيم مساوية للدول المجاورة في حين أن متوسط قيمة الجلوبيولين المناعي نوع M (IgM) كانت في دراستنا واحدة من أكثر القيم المرتفعة في العالم كما لوحظ أن متوسط القيم للجلوبيولينات المناعية في دراستنا هذه تزيد بزيادة العمر.

    Abstract :

    Immunoglobulins (IgG,IgM and IgA) concentrations in the sera of healthy adults in different Age groups and among different nations are varied because of environmental factors, genetic factors etc. So the main aim of this study was to determine immunoglobulins level in healthy adults among Yemenis, to establish a national, standard for the level of immunoglobulins among healthy adults based on local data.

    The Immunoglobulins concentrations were quantitated in 203 apparently healthy adults of both sexes among different age groups in Sana'a city. The serum immunoglobulins IgG, IgM and IgA were determined by a commercial immunoturbidimetry method. The mean Levels ±SD, minimum, maximum and mode of immunoglobulins (Igs) were calculated and cross tabulation of significant variations were obtained by χ2 and p value.

    The mean values ±SD for IgG, IgM and IgA were 1479.9 ± 510 mg/dl, 190.99 ± 94.6 mg/dl and 220.9 ± 94.6 mg/dl respectively. There was no significant variation of IgG and IgM between both sexes, but a significant increase of IgA level was detected in females. In addition, significant increase of Igs were occurred with increasing age. Our result showed that 18% of IgG, 34.98% of IgM and 5.42% of IgA levels were higher than that of the international standards. However, only 0.94 % of IgG, 1.97% of IgM and 2.46% of IgA were lower than that of the international standards.

    The serum IgG and IgA in most healthy adults in our study were within normal range of the international standards, with the mean values equal to that reported from neighbours' countries. However, the mean value of IgM level in our study was one of the highest mean value world wide. In addition, the mean values of Igs in this study were correlated with age, where their levels increase with increasing age.
    ------------------------------------------------------------------------------


    فعالية عد كريات الدم البيضاء في تشخيص وتكهن وخامة الأخماج البكتيرية



    الباحث: أ / سماح عبد الكريم صالح العوج
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    بلد الدراسة: اليمن
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2006
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    الأهداف: حتى الآن الاختلافات في فحص عد خلايا الدم البيضاء وفي العديد من المعالم للصورة الدموية تم استخدامها في التشخيص التفريقي بين الاخماج المختلفة على الرغم من كونها مثيرة للجدل.هدفت هذه الدراسة أولا للتأكد من أن فحص عد خلايا الدم البيضاء مصاحبا بالتحليل التفريقي قادر على التنبؤ بنوع الخمج. أما الهدف الثاني كان لتحديد نسبة تكرر الاخماج المختلفة بين المرضى المرتادين على المستشفيات الرئيسية للعاصمة صنعاء.

    الطريقة: أجريت هذه الدراسة خلال فترة ستة أشهر بدءا من ديسمبر 2006 وحتى مايو 2007. اعتمادا على 5% نسبة الانتشار المرضي المتوقع ونسبة الخطأ على الأقل 1% للاخماج البكتيرية لكل فرد(عينة) من تقدير كلي ل 100,000 شخص في منطقة الدراسة ونسبة ثقة 99,9% تم جمع 335 عينة تراوحت أعمارهم من 1-69 سنة. بعد أخذ موافقة المريض تم جمع 5 مل دم في أنبوبة محتوية على مادة مانعة للتجلط. فحص عد كريات الدم البيضاء والعديد من المعالم للصورة الدموية تمت في جهاز أتوماتيكي (سيسمكس 8000) بحيث يتم تشخيص الخمج بواسطة فحوصات معملية مناسبة.

    النتائج: أظهرت الدراسة أن الاخماج الفيروسية كانت من أهم أسباب الاخماج (34%), حيث كان التهاب فيروس الكبد البائي أكثر سبب اخماجي (28,1%). الأسباب الرئيسية للاخماج في المجموعة البكتيرية كانت التهاب المسالك البولية (6,6%), اخماج الأذن

    (3,9%), الاخماج الناتجة عن الجروح (3,6%), التيفوئيد (3,3%), اخماج الحنجرة (2,4%), أمراض البكتيريا المنقولة جنسيا (2,4%), وبنسبة أقل من 1% لكلا من السل الرئوي, التهاب اللوز, داء البروسليات, التهاب السحايا والتهاب القصبة الهوائية.

    30(9%) من المرضى كان لديهم نقص في عدد كريات الدم البيضاء, 11(3.3%) لديهم كثرة في عددها بينما بقية المرضى كان عدد كريات الدم البيضاء ضمن الطبيعي.

    98(29,3%) من المرضى كان لديهم نقص الخلايا المتعادلة, 12(3,6%) لديهم كثرة في عددها. 14(4,2%) من المرضى كان لديهم نقص الكريات اللمفية, 43(12,8%) لديهم كثرة في عددها بينما كان العدد لبقية المرضى ضمن الطبيعي. 41 (12,2%) من المرضى كان لديهم نسبة ارتفاع شديد في عدد الكريات المولعة بالايوزين, 8(2,4%) لديهم ارتفاع متوسط في عددها و7(2,1%) لديهم ارتفاع عالي في العدد. لم نجد أي ترابط بين عدد كريات الدم البيضاء المصاحب بالتحليل التفريقي مع المرضى أو غير المرضى أو حتى لتحديد نوع الاخماج.

    الخلاصة: خلصت هذه الدراسة بأن الاخماج الفيروسية كانت من أهم أسباب الاخماج بمقدمتها التهاب فيروس الكبد البائي فيما تأتي بعدها الاخماج البكتيرية. هناك مشكلة تواجه التوصل إلى تشخيص للاخماج باستخدام فحص عد كريات الدم البيضاء كأداة للتشخيص التفريقي بين الاخماج التي تتطلب تركيزا واهتماما اكثر. للبحث عن وجود إكلينيكي يجب البحث عن بروتوكولات منهجية نظامية بينما يظل صورة الخلايا الدموية مجرد جزء من هذه البروتوكولات النظامية.





    Abstract :

    Hitherto changes of white blood cell counts and other parameters of blood pictures have been used in the differential diagnosis of infections in spite of their controversial. So this study was performed to ascertain whether white blood cells (WBCs) count with differential analysis might predict type of infection. In addition, to determine the frequency of different type of infections among patients attending the main hospitals in Sana'a city.

    Materials and Method: This study was carried out during a period of six months, starting on December 2006 and ending on May 2007. Based on an expected prevalence of 5% and a worst acceptable value of 1% for bacterial infections at least in each selected subject out of a total estimation of 100,000 persons in the site of the study at a confidence level of 99.9%, 335 patients were selected. After the consent form was assured, five ml of whole blood were collected in an evacuated EDTA tube. The sample was mixed gently with the anticoagulant and prepared for blood picture testing. Then WBCs counts and other blood parameters were tested by an automated method. Diagnosis of the microbial infections was done with the pathological facilities of NCPHL and from the hospital record of the patients.

    Results: Viral infections are the most common cause of infections (34%), with hepatitis B virus infection as the most common single infective etiology (28.1%). The main causes of infections in the bacteriological group were wounds infections 3.6 %, UTI 6.6 %, typhoid 3.3 %, ear infection 3.9%, throat infection 2.4 %, bacterial STDs 2.4%, and less frequent (less than 1%) for TB, tonsillitis, brucellosis, meningitis, and bronchitis.

    The study revealed that 30(9%) of the patients had Leukopenia, 11(3.3%) had Leukocytosis, and the rest of the tested patients had WBC counts in normal range. 98(29.3%) patients had neutropenia, 12(3.6%) had neutrophilia, 14(4.2%) patients had Lymphopenia, 43(12.8%) had Lymphocytosis and the rest of the tested patients showed a normal lymphocyte counts. 41(12.2%) of all the tested group had a low level of Eosinophilia, 8(2.4%) had a moderate Eosinophilia and 7(2,1%) had a high level of Eosinophilia. There was no correlation between WBCs counts, and differential count, with infected or non-infected or the type of infections.

    Conclusion: It was concluded that viral infections are the most common cause of infections with hepatitis B virus infection as the most common single infective etiology and bacterial infections come in the second main cause of infections. There is a major problem in approach to the diagnosis of infections with leukocyte counts and blood pictures as tool for differential diagnosis of infections, which requires attention. Protocols for the systematic investigation of clinical entity are needed and cell blood pictures just are small part in these systematic investigations.


    Conclusions :

    It was concluded that viral infections are the most common cause of infections in our study, with hepatitis B virus infection as the most common single infective etiology. Bacterial infections come in the second main cause of infection in our study. There is a major problem in approach to the diagnosis of infections with leukocyte counts and blood pictures as a tool for differential diagnosis of infections that require attention. Protocols for the systematic investigation of clinical entity are needed while leukocyte counts and cell blood pictures are just a small part in these systematic investigations.

    Viral infections and bacterial infections shown to be an important cause of infections. Serological testing and bacterial culture are now available to physicians and so the potential is therefore these infections to be recognized and diagnosed definitely by available methods.

    Finally, it should always be kept in mind in the diagnosis of patients with infections blood picture is not a good tool of differential diagnosis for different types of infections and specific tests should be done at the same time with the blood picture. Knowledge about these findings must be disseminated among clinicians so that further observations can be made as microscopy, serology and culture for protozoal, viral and bacterial infections assume a place in the investigation of febrile patients


    ------------------------------------------------------------------------------


    معامل الدم وحالة الحديد في مرضى الكبد المصابين بفقر الدم في مستشفى الجمهورية التعليمي



    الباحث: أ / نجاة عبد الرحمن علي حكيمي
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة عدن
    الكلية: كلية الطب والعلوم الصحية
    القسم: قسم الباراكلينيك
    بلد الدراسة: اليمن
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :



    إن التغييرات الدموية الغير طبيعية واضطراب تمثيل حالة الحديد قد لوحظ في مرضى فقر الدم المصابين بأمراض الكبد وليس هناك بحث تطرق إلى هذه التغييرات في اليمن.

    الهدف من البحث: تقدير التغييرات الدموية وحالة الحديد في مرضى فقر الدم المصابين بأمراض الكبد الحاد والمزمن.

    نوعية الدراسة : دراسة وصفية تبحث معامل الدم وحالة الحديد في مرضى فقر الدم البالغين والمصابين بأمراض الكبد الذين يتعالجون في مستشفى الجمهورية التعليمي في الأقسام الداخلية والخارجية في مديرية خورمكسر محافظة عدن في الفترة من 1 يناير وحتى 30 أكتوبر 2006 . وقد اشتملت الدراسة على 51 مريضا قسموا إلى أمراض الكبد الحاد وعددهم 6 رجال و4 نساء ( مصابين بالتهاب الكبد الفيروسي أو التهاب الكبد الناتج من قلة الدموية الموضوعية ) وأمراض الكبد المزمن وعددهم 33 رجلا و8 نساء (مصابين بتليف الكبد وسرطان الكبد الخلوي والتهابات الكبد المزمنة ).

    نسبة أمراض الكبد الحاد منخفضة وتقدر 69 % والمزمنة عالية 4و80 % والرجال أكثر من النساء إصابة ومتوسط العمر في أمراض الكبد الحاد 3و43 سنة وفي أمراض الكبد المزمن7 و43 سنة .



    أتضح من الفحص الأكلنيكي أن جميع مرضى الكبد الحاد مصابين بالإرهاق والآم البطن وصفار وحمى وفقدان الشهية تضخم الكبد أما تضخم الطحال في %70 , بينما معظم مرضى الكبد المزمن كانوا يعانون من جميع الأعراض بالإضافة إلي تضخم الطحال السابقة بنسب مختلفة.. أما فقدان الوزن والاستسقاء والنزيف قد لوحظ عند المرضى المصابين بأمراض الكبد المزمن.

    معامل الدم : وجد أن نقص خضاب الدم وعدد الكرات الحمراء وكذلك الراسب الدموي عند جميع المرضى ويعكس وجود فقر الدم . ففي مرضى الكبد الحاد قد كان المتوسط المعيارى بالتسلسل 1و8± 4جم/ديس لتر, 9 ± 9و0 X 1210/ل , 97 ± 7و 9 % .أما في مرضى الكبد المزمن فقد كان 4و9 ± 0جم/ديس لتر, 5و3 ± 8و5 X 1210/ل , 4و30 ± 9و 6 %. كان نوعية فقر الدم من الانيميا ذات الخلايا الحمراء السوية الحجم والحمرة والتي تدل على وجود أنيميا ناتجة من الاضطرابات المزمنة وقد لوحظ أن نسبة فقر الدم في مرضى الكبد المزمن ( 22و51 %) خاصة في مرضى سرطان الكبد الخلوي (80% ) أما مرضى الكبد الحاد (10 % ) أما الآنيميا ذات الخلية الصغيرة القليلة الحمرة قد لوحظت عند مرضى الكبد المزمن بنسبة( 83و 26 % ) بشكل عام و في مرضى تليف الكبد ( 6و 34 % ) أما مرضى الكبد الحاد (20 % ) وهذه الآنيميا تعكس وجود نقص الحديد.

    أن الآنيميا ذات الخلية الكبيرة وسوية الحمرة وجدت في أمراض الكبد الحاد (60% ) أما في أمراض الكبد المزمن ( 519 %) وهي تعكس وجود تحلل في الدم عند هؤلاء المرضى . أن درجة فقر الدم تختلف من البسيط إلى الحاد ففقر الدم البسيط معظمه عند مرضى الكبد المزمن ( 4و86 %) أما عند مرضى الكبد الحاد فقد كانت النسبة( 63 %) .أن فقر الدم المتوسط قد لوحظ بشكل أكبر عند مرضى الكبد المزمن ( 2و76 %) أما لدى مرضى الكبد الحاد بنسبة ( 83 %).

    فيما يخص فقر الدم الحاد فقد وجد لدى مرضى الكبد المزمن بنسبة ( 7و66 %) وفي مرضى الكبد الحاد ( 3و33 %) .

    إن لكرات الدم البيضاء كان في المعدل الطبيعي حيث وجد عند مرضى الكبد الحاد 3و7 ± 8و5 X 610/ل و في مرضى الكبد المزمن 9و6 ± 7و4X 610/ل. لقد لوحظ أن نقص كرات الدم البيضاء عند50 % من مرضى الكبد الحاد و 60%من مرضى تليف الكبد الذين يعانون من تضخم الطحال. أما زيادة الخلايا فقد وجدت 30 % المرضى المصابين بتحلل الدم و المصابين بالتهابات بكتيرية . كان المتوسط المعياري للصفائح الدموية في المعدل الطبيعي .ففي مرضى الكبد الحاد 953± 7و66X 910/ل وفي مرضى الكبد المزمن 0و 150 ± 2و89 X 910/ل .وقد وجد نقص الصفائح الدموية في مرضى تليف الكبد . أما الخلايا الحمراء الشبكية وجدت مرتفعة في مرضى الكبد الحاد 5 ± 8 %.

    أن المتوسط المعياري لترسيب كريات الدم الحمراء كان مرتفع في مرضى الكبد الحاد 2و 67 ± 0و44 مم/س ومرضى الكبد المزمن 7و 57 ± 8و39 مم/س وخاصة عند المرضى المصابين بسرطان الكبد الخلوي. أما الخلية الحمراء المشوكة وجدت فقط مرضى التليف الكبدي. أما الخلية الهدفية وجدت أكثر في مرضى الكبد الحاد .

    وجدت فروق ذات دلالات إحصائية في عدد كرات الدم الحمراء وعدد الخلايا الشبكية بين مرضى الكبد الحاد والمزمن .أما في عدد الصفائح الدموية وكرات الدم البيضاء ومعدل الترسيب فقد كانت بين مرضى الكبد المزمن.

    دراسة وظائف الكبد : أن مستوى الراسب الصفراوي كان مرتفع عند المرضى المصابين بالكبد الحاد 41 ± 2و8 مجم/ديس لتر والمزمن 2و 7 ± 3و6 مجم/ديس لتر وخاصة الراسب الصفراوي المباشر . كما كانت وظائف الكبد التصنيعية مضطربة في مرضى الكبد المزمن .فمستوى البروتينات 3و6 ± 8و جم/ديس لتر ومستوى الزلال 2و3 ± 6و جم/ديس لتر . أما مستوى نشاط البروترومبين 95و48 ± 95و 100 % . فيما يخص الأنزيمات فقد كانت مرتفعة عند مرضى الكبد الحاد والمزمن .فأنزيم الالنين ترانساميناس ففي مرضى الكبد الحاد 1و50 ± 5و41وحدة/ل والمزمن 87 ± 97وحدة/ل وأنزيم الأسبارتيت ترانساميناس 3و57 ± 5و47وحدة/ل في مرضى الكبد الجاد 2و31 ± 82وحدة/ل .أما أنزيم الألكيلين فوسفاتاس كان مرتفع في مرضى الكبد المزمن خاصة مرضى سرطان الكبد الخلوي 0و578 ± 0و374وحدة/ل الذين عندهم انتشار سرطاني .

    وجدت فروق ذات دلالات إحصائية في مستوى الزلال بين مرضى الكبد الحاد والمزمن وكذلك في مستوى الزلال ونشاط البروترومبين في مرضى الكبد المزمن.

    الفحص الفيروسي : أن الأصابة بالتهابات الفيروس الكبدي البائي أكثر من التهابات الكبد السيني وخاصة في مرضى تليف الكبد

    دراسة حالة الحديد: أن معدل مصل الحديد كان منخفض في مرضى الكبد الحاد 0و54 ± 64 مجم/ديس لتر وطبيعي في مرضى الكبد المزمن7و66 ± 2و64 مجم/ديس لتر. كما لوحظ الانخفاض في مرضى تليف الكبد 4و56 ± 6و32 مجم/ديس لتر .أما قابلية التماسك الكلية للحديد كانت طبيعية في مرضى الكبد الحاد 322 ± 9و90 مجم/ديس لتر والمزمن 222 ± 1و 114مجم/ديس لتر ولكن هناك ارتفاع في مرضى سرطان الكبد الخلوي وبعض مرضى تليف الكبد المصابين بنقص الحديد. أن معدل نسبة أشباع الحديد المنقول كانت منخفضة في مرضى الكبد الحاد 36 ± 21% وطبيعي في مرضى الكبد المزمن 6و34 ± 83% ولكن وجد منخفض في مرضى التهابات الكبد المزمن وبعض مرضى تليف الكبد. أما ألارتفاع فقد لوحظ في مرضى سرطان الكبد الخلوي 9و49 ± 89% .كما أن معدل مصل الفرتين عالي في مرضى الكبد الحاد 7044 ± 2و333ننجم/ديس لتر والمزمن 9و573 ± 0و418ننجم/ديس لتر خاصة في مرضى سرطان الكبد الخلوي 6و835 ± 8و65ننجم/ديس لتر كما وجد منخفض في بعض حالات تليف الكبد المصابين بنقص الحديد.

    توجد هناك فروق ذات دلالات أحصائية في معدل مصل الفرتين بين مرضى الكبد الحاد والمزمن.

    توجد هناك علقة عكسية ذات دلالات أحصائية بين وقت البروترومبين وعدد الصفائح الدموية ونسبة خضاب الدم وحجم الطحال. وكذلك عدد كرات الدم الحمراء وحجم الطحال .كما أن هناك علاقة عكسية بين وظائف الكبد ومصل الفرتين وبين عدد كرات الدم البيضاء وحجم الطحال وبين مصل الفرتين وعدد الصفائح الدموية.

    نستنتج من هذه الدراسة :

    1- أن مرض الكبد يصاحبه عدة تغييرات غير طبيعية في الدم وخاصة وجود فقر الدم الذي ناتج من أسباب كثيرة وأن معظم الانيميا الموجودة هي بسيطة الدرجة ذات كرات دموية سوية الحجم والحمر.

    2- أن عدد كرات الدم البيضاء طبيعية ولوحظ نقصها في مرضى تليف الكبد الذين لديهم تضخم الطحال.

    3- أن هناك نقص في عدد الصفائح الدموية في مرضى تليف الكبد ناتج من عدة أسباب.

    4- لوحظ أن هناك ارتفاع في المعدل المئوي للخلايا الشبكية في مرضى الكبد الحاد أما الخلايا الشوكية فتوجد فقط في مرضى تليف الكبد والخلايا الهدفية توجد أكثر في مرضى الكبد الحاد.

    5- أن ارتفاع معدل الترسيب قد لوحظ في مرضى الكبد الحاد والمزمن.

    6- أن هناك اضطرابات في وظائف الكبد في مرضى الكبد الحاد والمزمن نتيجة الأصابة بفيروسات الكبد أو تليف الكبد أو التهاب الكبد الناتج من قلة الدموية الموضوعية .

    7- أن هناك اضطراب في تمثيل الحديد فالارتفاع في معدل مصل الفرتين أو إشباع الحديد المنقول قد لوحظ في مرضى سرطان الكبد الخلوي أما الانخفاض قد لوحظ في مرضى تليف الكبد المصابين بنقص الحديد .لذا فالزيادة في معدل مصل الفرتين أو إشباع الحديد المنقول أو مع بعض يعكس مخزون الحديد في خلايا الكبد .أما زيادة مصل الفرتين لوحده يعكس درجة الالتهابات الحديثة والنخر الموتي لخلايا الكبد .

    8- أن معظم مرضانا غير مصابين بالحديد فوق الطاقة ماعدا المرضى المصابين بسرطان الكبد الخلوي .



    Abstract :

    The hematological abnormalities and the iron metabolism disorder were observed in patients with liver diseases and anemia in many reports. No Study in this field was done in our country.

    Purpose of Study: To evaluate the hematological parameters and the iron status indicators in anemic patients with acute and chronic liver diseases.

    Design, setting and study group: This is a prospective descriptive study of hematological parameters and iron status indicators in adult patients with liver diseases and anemia who attended to Al-Gamhouria Teach Hosp in - patient or out - patient in Khormaksar City in Aden Governorate from 1st Jan to 30th Oct 2006. 51 anemic patients with liver diseases were included in this study .Our patients distributed into acute liver disease included 10 patients (viral and ischemic hepatitis) and chronic liver disease included 41 patients (liver cirrhosis, hepatocellular carcinoma and chronic hepatitis). The acute liver disease represented by 19.6%, while the chronic liver disease 80.4%. The males were more affected than females, and patients with chronic liver disease were more older .

    Results:

    Clinical manifestation: Most patients had fatigue, abdominal pain, jaundice, fever, anorexia, hepatomegaly and splenomegaly. The loss of weight, ascites and bleeding disorder were present only in patients with CLD.

    Hematological parameters: The Hb, RBC and hematocrit were reduced in all patients reflecting the presence of anemia.The anemia was mostly normocytic normochronic which reflect the presence of anemia of chronic disorders mostly in patients with CLD .The microcytic hypochromic anemia was observed in patients with LC, reflecting the presence of iron deficiency anemia. The macrocytic normochronic anemia was observed mostly in ALD , mainly those with malaria reflecting the presence of hemolytic anemia. The anemia was varies from mild to severe. The mild was most common in patients with liver diseases (47.1 %).The moderate anemia was represented by (41.2 %)The severe anemia was represented by (11.7 %). The mean of leukocyte was within the normal range in patients with ALD and CLD. The leukopenia was presented in patients with ALD with CLD combined with lymphocytopenia mainly in those with splenomegaly, while leukcytosis was observed in patients with hemolysis and infection. The means of platelet counts were normal, the thrombocytopenia was observed in patients with LC. The mean of reticulocyte count was higher in patients with ALD, reflecting the presence of hemolysis in these patients. The erythrocyte sedimentation rate was higher in both patients with ALD and HCC. The most abnormal cells were the target cell mainly in patients with ALD (100%) and acanthocyte in patients with CLD (9.8 %).

    Liver function tests: The bilirubin levels , ALT ,AST,and ALT were increased in both patients with ALD and CLD . The synthetic functions of the liver were impaired in patients with CLD.The means of total protein, albumin and prothrombin activity were low in patients with CLD mainly in those with L.C , with present statistically significant different.

    Virology markers: showed that the hepatitis B virus was more frequent than hepatitis C virus mainly in patients with liver cirrhosis .

    Iron status indicators: The level of serum iron was reduced in patients with ALD and normal in those patients with CLD , the reduction was observed in L.C and HCC. The TIBC was normal in both patients with ALD and CLD , and elevated in some patients with L.C. The transferring saturation was reduced in patients with ALD , but it reduced in patients with CH and some patients with LC. The elevation of transferring saturation was observed in patients with HCC. The serum ferritin level was elevated in both patients of ALD and CLD mainly in patients with ALD and HCC. The reduction was observed in some patients with L.C who had bleeding problems .There was statistically significant different.

    Conclusion: Patients with liver disease had several hematological abnormalities in peripheral blood included anemia which is multifactorial in its origin. The thrombocytopenia in liver cirrhosis is also multifactorial. The liver dysfunction was observed in all patients and it is due to many causes, viral or non viral. The iron metabolism in patients with liver disease is distorted. Most of our patients were not have iron overload..

    -----------------------------------------------------------------------


    معدل انتشار فيروس الكبد (بي) بين الحالات المزمنة لالتهاب الكبد (بي وسي) وكذلك بين مرضى فيروس العوز المناعي البشري بصنعاء – اليمن


    الباحث: أ / علي عبد الله محمد لطف السميني
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2009
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :



    من المعروف بأن فيروس الكبد نوع جي (G) تم تعريفه وتصنيفه في مجموعة فيروسات الفلافيريدي عائلة الفيروسات ذات الحمض النووي (RNA ) والتي تسبب إصابات حادة ومزمنة في كبد الإنسان .. للأسف لا توجد حتى الآن أي نوع من المعلومات حول هذا الفيروس في اليمن حيث لا يعرف معدل انتشاره بين الفئات المختلفة في المجتمع وكذلك عوامل الخطورة وطرق انتقاله، لهذا كان الهدف من هذه الدراسة تحديد معدل انتشاره ودراسة عوامل الخطورة وكذلك دراسة الإصابات المشتركة بينه وبين فيروس الكبد نوع بي (B )، وفيروس الكبد نوع سي(C) وكذلك مع فيروس نقص المناعة المكتسب (HIV) في صنعاء، اليمن.

    أقيمت الدراسة في الفترة مابين يوليو 2007 و 2008م حيث تم اختيار الحالات المراد دراستها من المترددين على المركز الوطني لمختبرات الصحة العامة المركزية- بصنعاء، حيث تم أخذ عينات دم وإملاء استبيان معياري لجمع المعلومات الطيبغرافية والمرضية وعوامل الخطورة. تم فحص عينات الدم بواسطة الطريقة الإنزيمية والإرتباطية لوجود الأجسام المضادة نوع(IgG ) لفيروس الكبد جي (G).

    شملت الدراسة 180 مريضً، 120مريض ً(66.7%) يعانون من إلتهاب الكبد المزمن بفيروس الكبد بي(B) و 30 مريضً (16.7%) يعانون من التهاب الكبد المزمن بفيروس الكبد سي(C) و 30 مريضً (16.7%) يعانون من فيروس العوز المناعي البشري (HIV).

    كان المعدل العام لانتشار فيروس الكبد جي(G) في صنعاء 5.6%، أما معدل الانتشار الخاص بين الإناث فكان 7.7% وبين الذكور 5%. كما وجد أن معدل الانتشار لفيروس الكبد جي(G) يزداد بزيادة العمر حيث أن أعلى معدل سجل بين أفراد العقد الثالث من العمر حيث كان معدل الانتشار للفيروس جي(G) يساوي 10% مع معدل خطورة يساوي 2.5% مرة مقارنة مع المجموعات العمرية الأخرى. أما عن عوامل الخطورة لهذا الفيروس فقد وجد أن عوامل الخطورة لإنتقال هذا الفيروس تنتقل بتاريخ حصول الممارسة الجنسية خارج إطار الزواج (عامل الخطورة=1.8)، والوشم الإبري (عامل الخطورة=5)، إجراء عملية جراحية (عامل الخطورة=3.2)، إجراء الحجامة (عامل الخطورة= 1.63)، واستخدام إبر وحقن غير معقمة (عامل الخطورة=1.43).

    أما عن معدل انتشار فيروس الكبد جي(G) بين المجموعات الثلاث المختلفة في الإصابة المشاركة فقد كان أعلى معدل لانتشار فيروس جي (G) بين المرضى المصابين بفيروس الكبد نوع سي(C) حيث كان 13.3%، بينما معدل إنتشاره مع مرضى فيروس الكبد بي(B) 3.3% وبين مرضى العوز المناعي 6.7%.

    ونستنتج من هذه الدراسة وجود فيروس الكبد جي(G) في اليمن بين المجموعات المختلفة من الأعمار في اليمن، وأن هنالك احتمالية بأن ينتشر هذا الفيروس بمعدل وبائي مرتفع، ولذلك يجب القيام بعمل خطوات احترازية لمنع الإصابة بهذا الفيروس وبخاصة في عمليات نقل الدم.

    أيضا نستنتج من هذه الدراسة بانه يوجد زيادة في معدل الانتشار مع التقدم بالعمر والذي يدل على أهمية فترة التعرض لهذا الفيروس في إحداث الإصابة، وكذلك يوجد عامل خطورة كبيرة لانتقال هذا الفيروس.

    لهذا من الضروري جدا البدء بإدخال فحص فيروس الكبدجي(G) لمتبرعي الدم في البرنامج الوطني لنقل الدم من أجل سلامته والسير على خطى الدول الأخرى التي قد أدخلت في فحص سلامة الدم المنقول فحص وجود الأجسام المضادة لفيروس الكبد(G) بجانب فحوصات فيروس الكبد بي(B)، فيروس الكبد سي(C)وفيروس العوز المناعي البشري(HIV) حيث أن عملية نقل الدم ربما ستكون المصدر الرئيسي لانتشار هذا الفيروس في المجتمع.



    Abstract :

    Hepatitis G virus is identified member of the Flaviviridae family RNA virus, that can cause acute and chronic infection in human. There has been no information on the prevalence of HGV among risk groups, general population or risk factors of transmission of HGV in Yemen, so this study was carried out aiming to determine the prevalence rate of HGV among patients with chronic infections of HBV, HCV and HIV and potential risk factors of contracting HGV infection among this risk group. In addition the study was intended to study the co-infection of HGV with HBV, HCV and HIV.

    The study was carried out during a period of one year from July 2007 to July 2008.

    The patients were selected and information was collected by standard questionnaire, blood samples were collected and tested for human HGV Ig-G by commercially ELISA technique. The study included 180 patients,120 (66.7%) chronic hepatitis B virus infection, 30 (16.7%) chronic hepatitis C virus infection and 30 (16.6%) with HIV.

    The crude prevalence rate of HGV was 5.6%, female prevalence rate was 7.7% and male specific rate was 5%. There was a trend toward increased levels of HGV infection with the third decades of life where prevalence rate is equal to 10% with relative risk equal to 2.5 times more than other age groups. There was an association between HGV infection and history of: out-marriage sexual contact (RR=1.8), tattoo (RR=5), surgery (RR=3.2), cupping (RR=1.63), and repeated use of needle (RR=1.43). The highest prevalence rate of HGV was among HCV patients (13.3%), while it was (3.3%) among HBV patients and (6.7%) among HIV patients.

    It can be concluded from this study that HGV virus is circulating in the risk groups and community in Yemen, and there is a possibility that this virus may at some time may be become epidemic if preventive measures not applied.

    There is an increase in exposure to HGV over a lifetime, and great risks of contacting HGV with parenteral transmission. It is therefore necessary to incorporate HGV screening within the national blood transfusion program in Yemen as it is applied nowadays in other countries, especially for blood donors who will work as a source of infection to the community.

    -----------------------------------------------------------------------


    التنيط الجيني للمكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميسيلين في مستشفى الخرطوم التعليمي



    الباحث: د / عيضة علي بن حميد
    الدرجة العلمية: دكتوراه
    الجامعة: جامعة النيلين
    بلد الدراسة: السودان
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    تمثل جراثيم المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيللين (MRSA) مشكلة صحية كبيرة في جميع مستشفيات العالم. ووجد أن معدل انتشار مقاومة جراثيم المكورات العنقودية الذهبية للمضادات الحيوية في زيادة متسارعة وخصوصا في العدوى المكتسبة في المستشفيات، لذا هدفت هذه الدراسة لتحديد معدل تكرار الإصابة بجراثيم المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للمثيسيللين وتحديد أنماط انتشار حساسية المضادات الحيوية لهذه الجراثيم في مستشفى الخرطوم التعليمي في السودان، وتحليل النمط الجزيئي لهذه الجراثيم بواسطة اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي (PCR) وتحديد الطول الجزيئي المحدد التبايني (PCR-RFLP).



    منهجيـة الدراســة :

    هذه دراسة مقطعية لتشخيص جراثيم المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين (MRSA) المعزولة من مستشفى الخرطوم التعليمي في الفترة من سبتمبر 2005 إلى أغسطس 2007 م بطرق التنميط الجيني لمعرفة مصدر وانتشار العدوى المكتسبة بهذه الجراثيم. جمعت عينات جراثيم المكورات العنقودية الذهبية من أنواع مختلفة للجروح السريرية في أقسام الجراحة والعظام ووحدة الحروق بمستشفى الخرطوم التعليمي. جميع هذه العزلات تم تزريعها ودراسة حساسيتها للمضادات الحيوية بطريقة الانتشار من الأقراص.

    بالنسبة للخصائص الجزيئية للجينات فقد تحديدها بواسطة اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي (PCR) للجين النوعي للمكورات العنقودية الذهبية (S. aureus specific gene) والجين المسئول عن وجود المقاومة للميثيسيلين (mecA gene) وجين إنزيم التلزن (coagulase gene)، أما الطول الجزيئي لإنزيم التلزن فتم تحديده بواسطة اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي وتحديد الطول الجزيئي المحدد التبايني (PCR-RFLP) بواسطة الإنزيم القاطع Alu1.



    النتـائج :

    تم عزل 48 من جراثيم المكورات العنقودية الذهبية بنجاح وتم التعرف على 9 منها كانت مقاومة للميثيسيلين وهي تمثل نسبة 18,75%. أظهرت النتائج أن جميع عزلات المكورات العنقودية الذهبية المقاومة والحساسة للميثيسيللين كانت حساسة للفانكومايسين، وأن المقاومات المركبة للمضادات الحيوية كانت شائعة في جراثيم الـ MRSA. قسمت جراثيم المكورات العنقودية الذهبية إلى 3 مجموعات: المجموعة الأولى من قسم الجراحة وعددها 28 (58.3%)، المجموعة الثانية من قسم العظام وعددها 14 (29.2%)، المجموعة الثالثة من وحدة الحروق وعددها 6 (12.5%). تفاعل البلمرة التسلسلي (PCR) للجين النوعي للمكورات العنقودية الذهبية (S. aureus specific gene) وجد عند 107 bp لجميع العزلات، والجين المسئول عن وجود المقاومة للميثيسيلين (mecA gene) وجد عند 1319 bp لعدد 9 عزلات، وجين إنزيم التلزن (coagulase gene) وجد تقريبًا عند 500 bp (26/48) و 580 bp (22/48). أما تفاعل البلمرة التسلسلي وتحديد الطول الجزيئي المحدد التبايني (PCR-RFLP) لإنزيم التلزن لجراثيم المكورات العنقودية الذهبية بواسطة الإنزيم القاطع AluI فقد وجد أن هناك نمطين coaA وcoaB عند 190, 310 bp و 190, 390 bp تقريبًا وبهذه النسب 54.2% (26/48) و 45.8% (22/48) على التوالي.

    الخلاصــة

    يستخلص من هذه الدراسة أن تكرار المقاومة والمقاومة المركبة للمضادات الحيوية لجراثيم الـ MRSA شائعة في الجروح الملتهبة.

    إن اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي كان أكثر ثقة ودقة لتحديد الجينات المسؤلة عن الجنس والنوع لجراثيم المكورات العنقودية الذهبية بالإضافة إلى تحديد الجين المسئول عن المقاومة للميثيسيللين.

    يمثل فحص تفاعل البلمرة التسلسلي وتحديد الطول الجزيئي المحدد التبايني نظاماً أكثر ثقة ودقة للتنميط الجزيئي لجراثيم المكورات العنقودية الذهبية وانتشارها في المستشفيات.

    Abstract :

    Methicillin-resistant Staphylococcus aureus (MRSA) is a major problem in hospitals around the world. There is a growing concern about the rapid rise in resistance of nosocomial infections to antimicrobial agents. The aims of present study were to determine the frequency rate of infection of MRSA strains in Khartoum Teaching Hospital and to define the molecular genotyping of Staphylococcus aureus strains using polymerase chain reaction (PCR) and polymerase chain reaction-restriction fragment length polymorphism (PCR-RFLP).

    Materials and methods

    This is a cross-sectional study performed to detect the methicillin resistant S. aureus (MRSA) isolates collected from Khartoum Teaching Hospital during September 2005 and August 2007 by various molecular genotyping methods. The samples were collected from clinical wound specimens in the wards of surgery, orthopaedic and burns, then processed, cultured and subsequently susceptibility test was performed using disc diffusion method.

    Polymerase chain reaction (PCR) was used to amplify a sequence of the S. aureus specific gene, methicillin resistant (mecA) gene and coagulase (coa) gene. PCR-restriction fragment length polymorphism (RFLP) based on coagulase gene polymorphism was also evaluated by Alu1 restriction enzyme.

    Results :

    Forty eight S. aureus isolates were collected and the number of MRSA identified was 9(18.75%). All strains of MRSA and MSSA were sensitive to vancomycin, while multi-drug resistance was observed to be common among MRSA strains. The isolates were classified into 3 groups; group І: S. aureus isolated from the surgical ward (No. =28; 58.3%), group ІІ: S. aureus isolated from the orthopaedic ward (No. =14; 29.2%), and group ІІІ: S. aureus isolated from the burns unit (No. =6; 12.5%). PCR amplification of the S. aureus specific gene produced at 107 bp of all isolates. mecA gene yielded the amplicon size at 1319 bp (9/48), and coa gene produced amplification products approximately at 500 bp (26/48), and 580 bp (22/48). Two distinct PCR-restriction fragment length polymorphism (RFLP) patterns of coagulase gene exhibited among isolates of S. aureus; coaA and coaB. With AluΙ restriction enzyme digested, the product fragments were approximately at 190, 310 bp and 190, 390 bp with percentages of 54.2% (26/48) and 45.8% (22/48) respectively.

    Conclusion :

    Wound infections showed common multiple antibiotic resistant of MRSA.

    The PCR assay appears to be more reliable and accurate test for both the genus and the species of S. aureus, as well as for detection of MRSA-PBP.

    PCR-RFLP represents a powerful, rapid, and reliable molecular genotyping system for detection of S. aureus in hospitals.


    -------------------------------------------------------



    تأثير أدوية الصرع على مظاهر النمو الجسدي والهرموني (هرمون النمو ومعامل النمو الأنسولين – i ) عند الأطفال الذين يعانون من الصرع



    الباحث: د / عبد الملك قاسم محمد البعداني
    الدرجة العلمية: دكتوراه
    الجامعة: جامعة عين شمس
    الكلية: طب
    بلد الدراسة: مصر
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2009
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص:

    - تختلف مستويات الهرمونات فى المرضى المصابين بالصرع عنها فى الأشخاص العاديين. هذا بالإضافة الى شكوى مرضى الصرع من أعراض قد تكون ناتجة عن خلل فى التوازن الهرمونى.

    - الهدف من هذا البحث: هو دراسة تأثير مرض الصرع الأولى والعقاقير المستخدمة لعلاج الصرع على النمو البدنى لدى الأطفال المصابين به..وكذا قياس نسبة هرمون النمو ، وهرمون النمو الإنسوليني-I في الدم.

    - أجريت هذه الدراسة على 40 طفلا من المرضى المترددين على عيادة الأعصاب التخصصية بمستشفى الأطفال – جامعة عين شمس فى الفترة من ماي007 حتى أكتوبر 2007.

    - هؤلاء الأطفال جميعهم يعانون من مرض الصرع الأولى، منهم 19 من الذكور 1 من الإناث وقد تراوحت اعمارهم بين 8 – 18 سنة ، إضافة الى ذلك اشتملت هذه الدراسة على 20 طفلا تم إختيارهم من نفس فئات العمر والجنس ولا يعانون من الناحية الظاهرية من أى أمراض عصبية أو عضوية وقد تم استخدامهم كمجموعة ضابطة.

    - ولغرض تسجيل دراسة ومقارنة المجموعتين المرضية والضابطة ، دراسة إحصائية فقد تم تقسيم كلاً منهما الى ثلاث مجموعات حسب ظهور أعراض البلوغ:

    ‌أ - الفئة الأولى: وتشمل أولئك الذين لم تظهر لديهم علامات البلوغ.

    ‌ب - الفئة الثانية: وتشمل أولئك الذين بدأت تظهر لديهم علامات البلوغ.

    ‌ج- الفئة الثالثة: وتشمل أولئك الذين اكتملت لديهم علامات البلوغ.

    - خضعت كلا ً من المجموعتين المرضية والضابطة للآتى:

    1- تاريخ مرضى شامل مع التركيز بصفه خاصة على:- تاريخ بدء النوبات الصرعية ونوعها وسببها ومدة المرض وكذلك نوع الدواء المستخدم ومدة تناوله ومدى السيطرة على التشنجات.

    2- فحص إكلينيكى شامل مع التركيز خاصة على :- الجهاز العصبى والقياسات الجسمانية (الطول – الوزن – محيط الرأس – محيط منتصف الذراع- طول الذراعين – طول الجزء العلوى والسفلي من الجسم) وكذلك معدل البلوغ باستخدام مقياس ( تنر).

    3- تم سحب عينات كافية من الدم لقياس مستوى هرمون النموالإنسولينيI- وقياس هرمون النمو قبل وبعد الإثارة بعقار (L-dopa)

    - وقد توصلت الدراسة الى النتائج التالية:

    1- إنخفاض متوسط أطوال المرضى المصابين بالصرع عند مقارنتهم بالمجموعه الضابطة وخاصة فى مرحلة البلوغ.

    2- لم تثبت الدراسة وجود أى فرق فى متوسط الأوزان بين مرضى الصرع وأفراد المجموعة الضابطة، على الرغم من ارتفاع معامل كتلة الجسم فى مرضى الصرع وخاصة فى مرحلة البلوغ عند مقارنتهم بأقرانهم فى المجموعة الضابطة.

    3- لم تثبت الدراسة وجود أى تغيير فى متوسط محيط الرأس او محيط منتصف الذراع او طول الذراعين بين مرضى الصرع وأفراد المجموعة الضابطة.

    4- أثبتت الدراسة ارتفاع متوسط الاوزان ومعامل كتلة الجسم فى مرضى الصرع الذين يتعاطون عقار الفالبرويت عنهم فى مرضى الصرع الذين يتعاطون عقار الكاربامازبين.

    5- أثبتت الدراسة أن متوسط القيمة الرقمية لهرمون النمو قبل الإثارة بعقار
    (L-dopa) لم تختلف فى مرضى الصرع عنها فى أفراد المجموعة الضابطة ،بينما إنخفضت قيمة متوسط هرمون النمو بعد الإثارة بعقار (L-dopa) فى مرضى الصرع عند مقارنتهم بأفراد المجموعة الضابطة فى مختلف مراحل البلوغ.

    6- أخيراً أثبتت الدراسة عدم تأثر أى من هذه النتائج بنوع التشنجات ومدة المرض وشدته أو مدى السيطرة عليه.

    7- أثبتت نتائج هذه الدراسة أن متوسط القيمة الرقمية لهرمون النمو الأنسولينى-1 منخفضة فى المرضى عنها فى الأصحاء.

    وقد خلصت الدراسة إلى الآتى:

    - أن مرض الصرع له تأثير جوهرى لدى الأطفال المصابين به ويظهر ذلك التأثير فى إنخفاض متوسط أطوال الأطفال المصابين بالصرع.

    - ولقد أوضحت الدراسة أن أدوية الصرع لها تأثير على الأطفال المصابين بالصرع وخاصة دواء الفالبرويت الذى يؤدى الى زيادة ملحوظة فى أوزانهم.

    - كذلك خلصت الدراسة الى وجود إنخفاض متوسط قيمة هرمون النمو بعد الإثارة بعقار (L-dopa) فى المرضى المصابين بالصرع إلا أنه لم يتأثر بنوع التشنجات وشدتها ومدتها الزمنية أو نوع الدواء المستخدم فى العلاج ومدى السيطرة على المرض.

    ABSTRACT

    Objective: This study investigated the effect of epilepsy and/or antiepileptic drugs (AEDs) on the physical growth, pubertal development, and (GH-IGF-I) status of boys and girls with epilepsy between ages 8 and 18 years. METHODS: Forty patients with idiopathic epilepsy, their mean ages(11.99 +/- 2.84) years, were included in the study, all were taking AEDs . Anthropometric measurements, staging of pubertal maturation, and measurements of serum levels of GH (Basal and 60,90 minutes after provocation by L-DOPA)as well as IGF-I assay . Twenty healthy age-matched served as a control group. RESULTS: Patients showed reduced mean height percentile compared with controls (p = 0.02), which was negatively correlated with the duration of their epilepsy. Patients showed increased frequency of increase BMI, especially in those taking valproate. Patients showed decreased IGF-I, and decreased in GH levels after provocation in the different stages of puberty. CONCLUSIONS: Longer duration of the disease has a negative impact on the stature of patients with epilepsy. Patients taking VPA are more liable to obesity,. While the basal GH levels were not significantly different in patients compared to controls. Post-provocation GH levels were significantly reduced in patients compared to controls and IGF-I levels were significantly lower in patients compared to controls. Finally, Neither the type of seizure, its severity, degree of control, duration of epilepsy, nor the type of AEDs used seem to affect the results of the GH or IGF-I levels

    Key words: Epilepsy-Insulin-like growth factor-I-Growth hormone- Anti-epileptic drugs-Physical growth-Idiopathic


    ------------------------------------------------------------------------


    مدى انتشار الإصابة بالفيروس المنقول عبر نقل الدم في مرض الكبد بالمستشفيات الجامعية بأسيوط

    الباحث: د/ عارف محمد سيف الحكمي
    الدرجة العلمية: دكتوراه
    الجامعة: جامعة أسيوط
    الكلية: طب
    بلد الدراسة: مصر
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    فيروس (تى تى) هو احد فيروسات الالتهاب الكبدي المعروفه مثل فيروس الالتهاب الكبدي ايه، بى، سى، دى، او جى. وهو فيروس من نوع د . ن . أ تم معرفته عن طريق تفاعل البلمره المتسلسل الكمي الجزئي فى ديسمبر عام 1997 بواسطة مجموعه من العلماء اليابانيين في ثلاث حالات من خمس حالات كانوا يعانون من التهاب كبدى غير معروف السبب أصيبوا به بعد ان تم نقل الدم إليهم وذلك بعد استبعاد فيروسات الالتهاب الكبدي ألمعروفه (ايه- جى).

    وينتقل هذا الفيروس عن طريق نقل الدم ومن الممكن انتقاله عن طريق الفم وسوائل الجسم المختلفة وهناك جدل كبير بوجود طرق أخرى لانتقال هذا الفيروس بسب انتشاره العالي فى مجتمع الأصحاء حيث وجد ان انتشار العدوى بفيروس ال (تى تى) تتراوح بين 62% الى 96% فى اليابان وأيضا في اسيا ودول أمريكا الجنوبية وأفريقيا.

    وقد كان الهدف فى هذه الدراسة هو تقيم انتشار الإصابة بفيروس تى تى فى حالات مرضى الكبد المترددين الى المستشفيات الجامعية بأسيوط ومقارنتها بالأصحاء من المتبرعين بالدم وكذلك توضيح الأهمية المرضية لفيروس تى تى فى مرضى الكبد.

    ولقد تم تنفيذ هذه الدراسة فى المستشفيات التابعة لجامعة أسيوط واشتملت على 100 حاله تم تقسيمهم الى خمس مجموعات:

    ألمجموعة الأولى :

    وتشمل 20 مريضا مصاب بالتهاب الكبدي الحاد وهم 16 ذكر و4 إناث.

    ألمجموعه الثانية:

    وتشمل 30 مريضا مصاب بالتهاب الكبدي المزمن وهم 22 ذكر و8 إناث.

    ألمجموعه الثالثة:

    وتشمل 18 مريضا مصاب بتليف الكبد وهم 12 ذكر و6 إناث.

    ألمجموعه الرابعة:

    وتشمل 8 مريضا مصاب بسرطان الكبد وهم 7 ذكور و واحده أنثى.

    ألمجموعه الخامسة:

    وتشمل 24 فردا من المتبرعين الأصحاء.

    تم سحب عينات الدم منهم وفصل المصل لإجراء الاختبارات الاتية:

    ظائف الكبد والتي تشمل ما يلي: مستوى الصفراء في الدم (Bilirubin) مستوى أنزيمات الكبد مثل (AST, ALT) مستوى البروتينيات والألبيومين( (Total protein & Albumin وكذلك فحوصات فيروسات الكبد ال بى (HBsAg) , وال سى HCV) ) واختبار البلمره المتسلسل لفيروس تى تى الكبدى ((TTV.

    وقد أسفرت هذه الدراسة عن النتائج التالية:

    - الفيروس (تى تى) الكبدي موجود بنسبة 57.9 % بين مرضى الكبد في الأربع المجموعات الاولى بشكل عام وبنسبة 45.8% فى الأصحاء من المتبرعين بالدم .

    - وجد ان نسبة فيروس (تى تى) فى كل مجموعه من مرضى الكبد كلا على حده كالاتى: المرضى المصابين بالتهاب الكبد الحاد 60 % وفى التهاب الكبدى المزمن 46.7 % وفى تليف الكبد 66.7 % وفى سرطان الكبد 75 %.

    - وجدت علاقة ذو دلاله احصائية فى وجود الفيرس (تى تى) فى المرضى التي لهم تاريخ مرضي بنقل الدم او عمليات جراحيه.

    - وجدت علاقة ذو دلالة احصائية بين الفيروس (تى تى) وفحوصات البروتين والالبيومين في المجموعات المختلفه لمرضى الكبد .

    - وجد علاقه ذو دلاله احصائيه بين الفيروس (تى تى) وفيروس س الكبدي و وفحوصات الالبيومين والبروتين.

    - لكن لا توجد علاقه بين الاصابه بفيروس (تى تى) وارتفاع انزيمات الكبد وقد يشير هذا ان الفيروس لا يسبب تلفا او التهابا بالكبد.

    اي ان فيروس ال (تى تى) ينتشر بشكل واسع فى مرضى الكبد وفى المتبرعين بالدم ومنتجاته ولا يزال خطورته وفهم خصائصه البيولوجيه وقدرته على إحداث المرض يكتنفها الكثير من الغموض وبحاجه ماسه لأبحاث اكثر تخصصا لمعرفتها واستبعاد اى احتمالات يمكن ان تحدث المرض ومعرفة الجين المسبب للمرض واختراع العلاج واللقاح المناسب.

    كما يجب علينا ان ننصح باتخاذ كل الإجراءات المناسبة والأكثر احتياطا لمنع انتشار هذا الفيروس وغيره عبر نقل الدم او إثناء العمليات الجراحية.

    Summary

    Transfusion-transmitted Virus (TTV) is an identified, unenveloped, single-stranded circular DNA virus that was discovered in 1997 in the sera of Japanese patients with post transfusion hepatitis of unknown etiology. The high prevalence of the TTV infection is found in several countries of the world.

    The main route of transmission was thought to be via blood and blood products and can transmit by fecal-oral and sexual routes too.

    The Prevalence of TTV infection is from 62% to 92% in Japan and also in Asia, South America and Africa.

    Our aims of these study was to asses the prevalence of TTV DNA in liver disease compared to the healthy population (Blood donors) and elucidate the significance of TTV infection in patients with liver disease.

    This study included 76 patients with liver disease and 24 healthy individuals (Blood donors). They were received consecutively at Assiut University Hospital, Department of Tropical Medicine and Gastroenterology and Blood Banks during the period of April to December 2007.

    They were classified into five groups as following:

    Group1: Included 20 patients with Acute Hepatitis (AH), 16 males and 4 females.

    Group2: Included 30 patients with Chronic Hepatitis (CH), 20 males and 10 females.

    Group3: Included 18 patients with Liver cirrhosis (LC), 12 males and 6 females.

    Group4: Included 8 patients with Hepatocellular Carcinoma (HCC), 7 males and 1 female.

    Group 5: Control group included 24 healthy blood donors (BD); they were 13 males and 11 females.

    Blood specimens were also taken to test for the presence of hepatitis viruses (anti-HCV and HBV), liver function tests (Total Bilirubin, ALT, AST, Total protein and Albumin).

    TTV DNA was detected in 57.9% (44/76) of patients with liver diseases and in 45.7% (11/24) of healthy blood donors.

    The prevalence of TTV in the studied groups of patients were 60%, 46.7%, 66.7% and 75% in acute hepatitis, chronic liver diseases, liver cirrhosis and hepatocellular carcinoma respectively.

    A statistically significant difference was observed in TTV prevalence in patients who received blood transfusion and in those having history of operation.

    Also show a significant difference between TTV infected and non infected and TP and Alb in four the groups of patients.

    It is important to know TTV genotypes that associated with pathogenic effects on the liver in patients of Egypt.

    It might be useful to screen Blood for TTV infection before transfusion and operation interference.

    Conclusion:

    The results of this study indicate that TTV is commonly present in patients with liver disease attended to the Assiut University hospitals as well as in healthy population (blood donors) at comparable rates.

    High prevalence of TTV-DNA in blood donors may indicate that there might be other transmission routes of virus such as fecal- oral and sexual route beside transfusion of blood and blood products.

    The blood transfusion and operative intervention are a major risk factor for transmission of TTV.

    Recommendations:

    As the clinical impact of TTV infection has not been determined yet.

    This subject need more prospective studies investigated TTV replication in cell culture in vitro that is essential for understanding the relationships established of virus with infected cells.

    It is important to know TTV genotypes that associated with pathogenic effects on the liver in patients of Egypt.

    It might be useful to screen Blood for TTV infection before transfusion and operation interference.

    -----------------------------------------------------------------


    معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيلوكوباكتر بيلوري بين الأطفال والكبار في صنعاء


    الباحث: أ / عادل ناصر علي أحمد مفتاح
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    بلد الدراسة: اليمن
    لغة الدراسة: العربية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :



    الهيليكوباكتر بيلوري تعتبر إحدى البكتيريا الهامة في العقدين الأخيرين حيث إن حوالي نصف سكان العالم مصابون بهذا النوع من البكتيريا وبخاصة بلدان العالم النامي. والإصابة بالهيليكوباكتر بيلوري تؤدي إلى الالتهاب المعدي الذي قد يؤدي إلى قرحة المعدة وتعتبر إحدى العوامل الرئيسية لسرطان المعدة . هدفت هذه الدراسة إلى تحديد معدل الانتشار المصلي للأجسام المضادة لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري نوع (أي جي جي ) بين الأطفال والبالغين في صنعاء وربط معدل الانتشار المصلي ببعض عوامل الخطورة.

    شملت هذه الدراسة على 390 شخصا (141 طفلا و 249 بالغا ) تتراوح أعمارهم من 3 أشهر إلى 72 عاما. حيث اخذ ت عينة دم من كل شخص ثم فصل المصل مباشرة وحفظت عند -20درجة مئوية لحين اختباره. وقد تم استخدام طريقة إلا ليزا لتحليل العينات والكشف عن الجسم المضاد (أي جي جي ) .

    أظهرت هذه الدراسة أن مجموع 236(60.5%) من 390 شخصا كانوا يحملون الأجسام المضادة نوع (أي جي جي ) ضد بكتيريا هيليكوبكتر بيلوري. وان معدل الانتشار المصلي كان 8.2% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 0-5 سنة؛ و40.9% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 6- 10سنة؛ و77.80% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية16-25 سنة؛ ويستمر في الارتفاع بزيادة العمر حتى يصل إلى أعلى مستوى 88.20% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 56-65 سنة . كلما زاد العمر زاد معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري وبمعدل خطورة 5.16 .

    كما أظهرت الدراسة إن معدل الانتشار المصلي للأجسام المضادة لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري كان عاليا 80.20% في مجموعة الأميين مقارنة بالمجموعات الأخرى في مستويات التعليم المختلفة . وتبين من الدراسة انه لا يوجد أي فرق في معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري بواسطة النوع والحالة الاجتماعية ومصادر مياه الشرب.

    يمكن الاستنتاج من هذه الدراسة بان العدوى ببكتيريا هيليكوبكتر بيلوري منتشرة بين الأشخاص في صنعاء بنسبة 60.5% . وان الاصابه بهذه البكتيريا تبدأ في الطفولة المبكرة وتصل إلى أعلى مستوى 88.2% في الأعمار المتقدمة . ونستنتج أيضا أن زيادة معدل انتشار بكتيريا هيليكوبكتر بيلوري ذو دلالة معنوية عند ربطة بالحالة التعليمية .



    Abstract :

    Helicobacter pylori is one of the most common infective bacterial agent worldwide. Approximately half of the word population is infected with Helicobacter pylori, particularly in developing countries. Helicobacter pylori infection becomes chronic and rarely disappears without treatment and it is an important cause of gastritis and peptic ulcer with a high risk of gastric cancer.

    The aims of this study were to determine the seroprevalence of anti-H.pylori immunoglobulins G (IgG) in Yemeni asymptomatic children and adults and to correlate the seroprevalence of H.pylori with some risk factors.

    Three hundred and ninety asymptomatic subjects (141 children and 249 adults) aged from 3 months to 72 years were included in this study. Serum samples were obtained and tested for the presence of anti-H.pylori IgG antibodies by Enzyme-linked Immmunosorbent assay (ELISA).

    Out of 390 studied individuals 236 (60.50%) were H.pylori antibodies positive. The age specific seropositive rate was 8.2% in 0-5 years age group, 40.9% in 6-10 years age group, 77.80% in 16-25 years age group, and continued with increasing age and reached up to 88.20% in 56-65 years age group. The older the age the higher seroprevalence of H.pylori antibodies (OR= 5.16; 95%CI= 1.16-33.14). The seroprevalence of H.pylori antibodies was higher in illiterates (80.2%) compared to those with different education levels. There is no difference in the seroprevalence of H.pylori infection by gender, marital status and source of drinking water.
    --------------------------------------------------------------------

    تأثير نقص محتوى الميثايل (demethylation) في الحمض النووي (dna) على مسار الانقسام الخلوي للخلايا الأم (stem cells ) في نخاع العظم عند المرضى المصابين بهشاشة العظام



    الباحث: أ / فيصل حسن حمود علي
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: وجيننجن
    بلد الدراسة: هولندا
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    عنوان البحث – "تأثير نقص مجموعة الميثايل (demethylation ) في الحمض النووي (DNA) على مسار الانقسام الخلوي للخلايا الأم (stem cells) في نخاع العظم (Bone marrow) عند المرضى المصابين بهشاشة العظام".

    المقدمة لنيل درجة الماجستير في التكنولوجيا الحيوية الطبية (Medical biotechnology) من جامعة Wageningen بالمملكة الهولندية.



    نبذة مختصرة عن محتوى الأطروحة :

    ينتشر مرض هشاشة العظام (Osteoporosis) عند كبار السن ويتميز بنقص كثافة العظام وسهولة تعرضه للكسور.

    خلوياً: يتميز هذا المرض بنقص في إنتاج الخلايا المكونة للنسيج العظمي (Osteoblasts) مع زيادة في إنتاج الخلايا المكونة للدهون (Adipocytes) في نخاع العظم وهذا يعود إلى حدوث خلل في الانقسام الطبيعي في الخلايا الأم (stem cells) في نخاع العظم (Bone marrow) بحيث يتجه مسار الانقسام الخلوي للخلايا الأم باتجاه تكوين الخلايا الدهنية بصورة أكثر من تكوين الخلايا المكونة للعظام.

    حديثاً كثير من الأبحاث توصلت إلى أن نقص فيتامين B12 وارتفاع معدل الهوموسستين (Homocysteine) في الدم يعتبر أحد العوامل المسببة لمرض هشاشة العظام ولكن حتى هذا التاريخ آلية حدوث وتطور هذا المرض وما هو سبب انحراف المسار الطبيعي للانقسام الخلوي للخلايا الأم في نخاع العظم لا زالت غير معروفة حتى الآن.

    لذلك هذا البحث هو أوائل البحوث التي تهدف إلى معرفة آلية حدوث هذا المرض خلوياً وجينياً وذلك بدراسة العلاقة بين عملية إضافة/ نقص مجموعة الميثايل إلى الحمض النووي وتأثيره على كفاءة الانقسام الخلوي للخلايا الأم في نخاع العظم لاستخدام طرق متقدمة وحديثة في البحث وإحصائية في تحليل النتائج.

    وكانت النتائج كالتالي:

    1- انخفاض حاد في مستوى انقسام الخلايا الأم إلى الخلايا المكونة للعظام (Osteoblasts) مع حدوث زيادة في اتجاه تكوين الخلايا الدهنية (Adipocytes) في حالة نقص مجموعة الميثايل في الحمض النووي مقارنة مع الخلايا الضابطة في المستوى الطبيعي أي في حالة وجود مجموعة الميثايل في الحمض النووي.

    2- تغير واضح في معدل التعبير الجيني (gene expression) لنوعين من الجينات ( Ocn ) و(Alp) والتي تلعب دور أساس في تحفيز انقسام الخلايا الأم باتجاه تكوين (Osteoblasts) في حالة عدم إضافة مجموعة الميثايل إلى الحمض النووي مقارنة مع عدم تغير التعبير الجنيني في الخلايا الضابطة في الحالة الطبيعية.

    3- انخفاض مستوى معدل تكوين الكالسيوم (calcification) والبروتين القاعدي (Alp) والتي تعتبر من علامات تكوين الخلايا العظمية في الحالة الطبيعية مع حدوث زيادة ملحوظة في تكوين المواد المكونة للخلايا الدهنية (Lipid droplets) وزيادة معدل الـ ( Triglyceride ) في حالة عدم إضافة مجموعة الميثايل مقارنة مع الخلايا الضابطة.



    الاستــنتـــاج :

    1- نتائج هذه الدراسة وضحت أنه في حالة نقص مجموعة الميثايل في الحمض النووي يسبب خللاً في كفاءة الانقسام الخلوي للخلايا الأم بحيث تنقسم إلى الخلايا الدهنية أكثر من انقسامها إلى الخلايا المكونة للعظام مما يؤدي إلى نقص في تكوين النسيج العظمي وبالتالي حدوث هشاشة في كثافة العظام.

    2- كذلك أثبتت هذه الدراسة الفرضية القائمة أنه (التغيرات التي تحدث في الانقسام الخلوي للخلايا الأم في نخاع العظم مسبباً زيادة في إنتاج الخلايا الدهنية وعجزاً في تكوين الخلايا المكونة في النسيج العظمي قد يكون بسبب نقص مجموعة الميثايل (demethylation DNA) إلى الحمض النووي داخل الخلايا الأم (stem cells).



    التوصيـات:

    1- نتائج هذا البحث قد يعطي مؤشراً جديداً لآلية حدوث هشاشة العظام بسبب خلل الانقسام الخلوي للخلايا الأم عند المرضى المصابين بهشاشة العظام.

    مما قد يفتح الباب أمام استراتيجية جديدة لإنتاج أدوية جديدة (anabolic therapy) لزيادة كثافة العظام وذلك لتحفيز انقسام الخلايا الأم باتجاه تكوين الخلايا المكونة للعظام بشكل أكبر ودائم بدلاً عن استخدام الأدوية التقليدية مثل الكالسيوم والهرمونات والتي قد يكون لها أضرار جانبية أخرى .

    2- كذلك ينصح استخدام فيتامين B12 للتقليل من مخاطر الاصابة بهشاشة العظام والذي يلعب دور اساسي في استمرار عملية إضافة مجموعة الميثايل إلى الحمض النووي (methylation ) داخل الخلايا عند انقسامها.

    3- ينصح بعمل بحوثات إضافية لإثبات دور الخلايا الأم (stem cells) في حدوث هشاشة العظام عند كبار السن.

    --------------------------------------------------------------


    المناعة واحتمالات التعرض للإصابة بفيروس الكبد البائي بين طلاب الطب في جامعتي صنعاء وتعز



    الباحث: أ / عادل محمد عبد الجبار قائد
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    الكلية: طب
    بلد الدراسة: اليمن
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    إن طُلاب الطب والعلوم الصحية أثناء عملهم ألسريري معرضين لخطر اكتساب العدوى بالتهاب الكبد الفيروسي البائي أو نقله إلي مرضاهم. إن التحصين ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي بين طلاب الطب في اليمن موصى فيه ولكنه ليس مفروضاً تماماً ونحتاج إلى تقوية آليات تنفيذه ومتابعة المناعة ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي بين طلاب الطب حيث هدفت هذه الدراسة إلى تقييم نسبة طلاب الطب والعلوم الصحية المكتسبين للمناعة و المعرضين لخطورة انتقال فيروس التهاب الكبد البائي في جامعتي صنعاء وتعز وهدفت الدراسة كذلك إلى تقييم نسبة الإصابة ومعدل انتشار هذا الفيروس بين الطلاب, كما شملت أهداف أخرى مثل مدى وعي الطلاب بطرق الوقاية المختلفة من خطر إصابة فيروس الكبد البائي لهم في المستقبل ولقد تضمنت الطر يقه دراسة عدد مائتا وثلاثة وسبعون طالباً (273) تم اختيارهم بصوره عشوائية من كلية الطب والعلوم الصحية في جامعة صنعاء، ومن كلية الطب البشري في جامعة تعز, وكانت نسبة الطلاب الذكور هي 57.9٪ و نسبة الإناث 42.1٪. أٌجريت هذه الدراسة خلال العام الدراسي 2006/2007م حيث تم جمع عينات الدم وفصل الأمصال منها وحفظها ومن ثم إجراء الفحوصات ألمخبريه اللازمة لفيروس التهاب الكبد البائي والتي تضمنت قياس نسبة قشرة الفيروس (HBsAg) والأجسام المضادة للب الفيروس (anti-HBc) وكذلك تحديد مستوى الأجسام المضادة لقشرة الفيروس النوعي (anti-HBs qualitative) والكمي (anti-HBs quantitative) بواسطة طريقة اليزا (ELISA).

    ألبيانات المطلوبة من الطلاب أخذت في استبيان أعد خصيصا لهذا الغرض وشمل تحديد المستوى الدراسي واسم الجامعة ومعلومات عن التحصين ضد فيروس الكبد البائي وعوامل الخطورة ومدى معرفة الطلاب ووعيهم العلمي في هذا الموضوع الهام حيث وضحت النتائج أن نسبة الطلاب المكتسبين مناعة فعاله ووقائية ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي من خلال مستوى الأجسام المضادة لقشرة الفيروس (anti-HBs) الأكبر من أو يساوي 10 وحدة دوليه (≥10 mIU/ml) ألايجابية في مائة وسبع وثلاثون طالباً وطالبه (50.2٪) من إجمالي 273طالباً, وكانت نسبة المناعة بين الإناث 58.2٪ أعلى منها عند الذكور 44.3٪ وتؤكد الدراسة أن اكتساب هذه المناعة غالباً جاء عن طريق اخذ جرعات التحصين ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي أو نتيجة لإصابة سابقه.

    إن نسبة الطلاب المعرضين لخطر الإصابة بفيروس التهاب الكبد البائي من خلال مستوى الأجسام المضادة لقشرة الفيروس (anti-HBs) الأقل من 10 وحدة دوليه (<10 mIU/m) ظهر في مائه وواحد طالباً وطالبه (37.0٪) من إجمالي 273 طالباً و يتضح من الدراسة أن هؤلاء الطلاب لا توجد لديهم المناعة ألكافيه للوقاية من خطر الإصابة بهذا الفيروس وذلك نتيجة فشل الاستجابة المناعية لجرعات التحصين أو انه لم يتم تحصينهم ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي . كانت نسبة الطلاب الحاملين قشرة الفيروس (HBsAg) ايجابيه في خمسة طلاب (1.8٪) حيث كانت نسبة الذكور أعلى 3.2٪ منها في الإناث 0.0٪. ثلاثون طالبٌ (11.0٪) من إجمالي 273 وجدت لديهم الأجسام المضادة للب الفيروس (anti-HBc) حيث كانت نسبة الذكور أعلى (14.0٪) منها في الإناث (7.0٪) وهؤلاء يمثلون معدل انتشار الفيروس في هذه الفئة وعدد الطلاب الذين أخذوا جرعات من التحصين ضد فيروس التهاب الكبد البائي هو مائتان واثنا عشر طالب (77.7٪) حيث تم استخدام جرعات التحصين من قبل الطلاب على النحو الأتي :

    الطلاب الذين استكملوا أخذ الثلاث جرعات و الجرعة التنشيطية كانت نسبتهم (8.5٪) فقط ونسبة الذين أكملوا أخذ الجرعات الثلاث هي (67.9٪) و (78.3٪) هي نسبة الطلاب الذين اخذوا الجرعة الأولى والثانية وهذه النتائج لا تنسجم مع مثالية اخذ واستخدام التحصين ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي المعتمدة من قبل منظمة الصحة ألعالمية بينما 22.3٪ من الطلاب لم يتم تحصينهم نهائيا. من ضمن النتائج المهمة أيضا أن إجابات الطلاب على سؤال الدراسة بخصوص ألمعرفه ألشخصيه حول طرق الوقاية والحماية ضد فيروس التهاب الكبد البائي حيث كانت نسبة الطلاب الدين أفادوا بمعرفتهم التامة بطرق الوقاية المختلفة هي 78.4٪ و 21.6٪ من الطلاب كانت إجاباتهم بعدم المعرفة بصوره حقيقية ومتكاملة عن طرق الحماية ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي.

    يستنتج من هذه الدراسة بشكل عام أن المناعة الوقائية ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي كانت منخفضة بين طلاب الطب والعلوم الصحية في جامعتي صنعاء وتعز من خلال الأخذ في الاعتبار أن هذه الفئة من المجتمع تعتبر من الفئات ألمعرضه لخطورة انتقال الفيروس مستقبلا ويجب أن ترتفع نسبه المناعة بين الطلاب وتشملهم جميعا ويتم ذلك عبر زيادة دعم و مجانية التحصين بين طلاب الطب لأهمية ذلك في السيطرة وتقليل انتشار المرض مع مراعاة التكثيف من برامج التوعية والتثقيف لطلاب الطب والعلوم الصحية في الجامعات اليمنية لان المسؤولية تقع عليهم في التأكد من أن المناعة ضد التهاب الكبد الفيروسي البائي يجب أن تكون كافيه وفعاله بعد التحصين وخلال ممارستهم لمهنهم.

    Abstract

    Medical students in the course of their clinical work are at risk of acquiring hepatitis B virus (HBV) infection or transmitting it to their patients. HBV immunization for medical students in Yemen is recommend but not strictly enforced. Mechanisms for enforcement and follow up the immunity to HBV among medical students needed to be strengthened. The main objective of this study was to estimate the rate of medical students who are immune, susceptible, prevalence and carrier rate to hepatitis B virus in Sana'a and Taiz Universities. The method included two hundred and seventy three medical students were females represent 42.1% and males 57.9%, giving female to male ratio of 1: 1.4 with a mean age of 21.5 years and a standard deviation of 1.8 years. Blood sample were collected from Faculty of Medicine and Health Sciences, Sana'a and Taiz Universities in Republic of Yemen during a period, starting in March 2007 and ending in Jun 2007. Sera were separated and investigated for hepatitis B surface antigen (HBsAg), hepatitis B core antibody (Anti-HBc), and qualitative and quantitative hepatitis B surface antibody (Anti-HBs) by ELISA. The medical students data were collected in pre-designed questionnaire including; demographic characteristics, vaccination status, medical history, risk factors associated with HBV infection, and knowledge about HBV. The results findings that One hundred and thirty seven (50.2%) of 273 medical students were immune and protected from HBV as the presence of anti-HBs with level ≥ 10 m IU/ml typically indicating immunity due to immunization or infection. Females' medical students had higher protective immunity rate to HBV 58.2% than males 44.3%. One hundred and one (37.0%) medical students were susceptible to HBV as the presence of anti-HBs level < 10 m IU/ml, indicating that failure response to HBV vaccination or medical students had no HBV vaccine.

    Five (1.8%) medical students were reactive to HBsAg, indicating infection and giving carrier rate among them. Males' medical students had higher HBV carrier rate 3.2% than females 0.0%. Thirty (11.0%) medical students were reactive to anti-HBc, indicating past infection, males had higher prevalence rate 14.0% than females 7.0%. Two hundred and twelve (77.7%) medical students had HBV vaccine. Only (8.5%) of students were completed the full three doses with booster dose, (67.9%) were completed the full three doses, (78.3%) were received first and second doses, and sixty-one (23.3%) of medical students had no HBV vaccine, indicating non-compliance HBV vaccination among medical students. Two hundred and fourteen (78.4%) of all 273 medical students were knows the method of protection against HBV infection, indicating that students at the level of third or forth years of study. Fifty-nine (21.6%) of all medical students did not know the method of protection against HBV infection, indicating students at first or second level of study. The conclusion of this study showed that medical students were at low immunity rate to HBV infection. Therefore, HBV remains an occupational risk to which healthcare workers and medical students are exposing while at work. Educational interventions as part of a vaccination programme and continuing education on universal precautions could help increase HBV vaccination coverage among medical students of medical Universities under study.
    -------------------------------------------------------------------

    الكشف عن المستضد والأجسام المضادة للكلاميديا الحثرية في النساء النشطات جنسيا في مدينة صنعاء


    الباحث: أ / بلقيس شرف أحمد الحريبي
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    بلد الدراسة: اليمن
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    تتسبب الإصابة بالكلاميديا الحثريه Chlamydia trachomatisومضاعفاتها الخطيره بمشاكل صحية كثيرة بين النساء في سن النشاط الجنسي (سن الإنجاب). الإصابة في أغلب الأشخاص لا عرضية ويمكن أن تبقى في الجهاز التناسلي لفترة طويلة في صورة مقاومة للتدمير المناعي. ولسوء الحظ لا تشخص الإصابة بالكلاميديا الحثرية المنقولة جنسياَ بصورة دورية بسبب انعدام الإمكانيات في المختبرات في اليمن لذلك تهدف هذه الدراسة إلى التالي :-

    أولاً:

    تقدير انتشار الكلاميديا الحثرية المنقولة جنسياَ في النساء النشطات جنسياَ (المتزوجات) عن طريق فحص كلاَ من المستضد المتخصص للكلاميديا الحثرية في عنق الرحم الداخلية والأجسام المضادة المتخصصة IgG) ،IgM ، (IgA .

    ثانيا: تقدير عوامل الخطورة التي تؤدي الى الإصابة بالكلاميديا الحثرية و تحديد المجموعات الأكثر خطورة لاكتساب العدوى.

    ثالثا: التحقق من المضاعفات المرافقة مع الإصابة بالعدوى.

    أجريت دراسة مقطعية عرضية على 374 امرأة متزوجة في سن النشاط الجنسي (سن الإنجاب) في الفترة من يولي006 الى يوليو 2007 والزائرات لبعض العيادات الخاصة والحكومية. وقد تم جمع جميع البيانات الاجتماعية

    و السريرية في استبيان خاص . وتم تقسيم النساء في هذه الدراسة بحسب الجنسية وحالة الحمل أو انعدامه وظهور الأعراض السريرية أو انعدامها .

    ووجد أن معدل إنتشارالمستضد للكلاميديا الحثريه بين النساء في هذه الدراسة 2.7 % (10 من374).

    IgA12.4% (42 من339) و فيما يتعلق بالأجسام المضادة - IgG بينما الأجسام المضادة -

    4% (14من350) ووجدت حاله واحده فقط إيجابية للأجسام المضادة - IgM من بين كل النساء في هذه الدراسة. ولم يوجد أي فرق ذو دلالة إحصائية في معدل إنتشار مستضد الكلاميديا الحثريه أوالأجسام المضادة بين مختلف المجموعات العمرية والنساء الريفيات مقابل مثيلاتهن من الحضريات والنساء العاملات مقارنة بغير العاملات وأخيرا النساء الأميات ومثيلاتهن من المتعلمات. بالرغم من ذلك وجد فرقا ذا دلالة إحصائية فقط بين النساء الأميات والمتعلمات ووجود الأجسام المضادة – IgG .(P = 0.04)

    كما وجد أن هناك معدل إنتشار عالي لمستضد الكلاميديا الحثريه بين النساء في سن الإنجاب (للمجموعات العمرية من 21 الى 30 سنة ومن 31 الى 40 سنة). إضافة إلى أن النساء المدنيات والنساء الخادمات في المنازل لديهن إرتفاع في معدل إنتشار المستضد للكلاميديا الحثريه. كما أن هناك معدل إنتشار عالي لكل من المستضد والأجسام المضادة للكلاميديا الحثريه في النساء غير يمنيات والنساء غير الحوامل بالإضافة إلى النساء اللاتي لديهن أعراض نسائية، بالرغم من أن الفرق ليس له دلالة إحصائية .(P > 0.05)

    وفيما يتعلق بالنساء اللاتي لديهن أعراض أوعلامات سريريه لأمراض نسائيه– مثل وجود إفراز مهبلي نتن, إفراز مهبلي مائي , ألم أثناء الدورة, نزيف مهبلي, حرقة أثناء التبول، عدوى الجهاز التناسلي، إلتهاب مهبلي بكتيري أو/مع عدم إنتظام الدورة – وجد أن الفرق ذا دلالة إحصائية فيما يتعلق بالكشف عن وجودالأجسام المضادة- IgG أو أي مؤشر للعدوى النشطة (المستضد للكلاميديا الحثرية أو الأجسام المضادةIgA، IgM)، .(P > 0.05)

    إن عوامل الخطورة مثل إكتساب الكلاميديا الحثريه بواسطة الزوج من جهه وتناول لمضاد بكتيري (حديثاَ) من جهة أخرى والعلاقة بالكشف عن وجود الأجسام المضادة للكلاميديا النوع – IgG وكانت ذا دلالة إحصائية مهمة (P > 0.05). أما فيما يتعلق بالزواج السابق، الزيارة لطبيبة النساء أو عدم الزيارة، استخدام اللولب المهبلي والخضوع لعملية جراحية في الرحم، لم تكن هناك أي علاقة خطورة ذات دلالة إحصائية .(P > 0.05)

    وكانت كل عوامل الخطورة السابقة الذكر بدون دلالة احصائية (P > 0.05) فيما يتعلق بالكشف عن كاشف واحد على الأقل للعدوى النشطة (المستضد للكلاميديا الحثريه، الأجسام المضادة IgA،IgM ) ماعدا إكتساب العدوى بواسطة الزوج (P = 0.01).

    ووجد أن بعض المضاعفات مثل تآكل عنق الرحم وجد أنه مرتبط بعلاقة إحصائية مع الإصابة بالكلاميديا الحثريه بدلالة الكشف عن الاجسام المضادة- (P = 0.01) IgG بينما لم توجد أي مضاعفات أخرى ذات دلالة إحصائية مثل مرض إلتهاب الحوض، الإسقاطات المتكررة، الولادات قبل الأوان، العقم، سرطان الرحم و الحمل خارج الرحم .(P > 0.05)

    وبا لرغم من ذلك هناك زيادة إحصائية لتآكل عنق الرحم والإسقاطات المتكررة مع الإصابة الحديثة للكلاميديا بدلالة الكشف عن كاشف واحد على الأقل للعدوى النشطة ( المستضد للكلاميديا الحثرية، الأجسام المضادة IgA،IgM)، P > 0.05.

    أخيراَ، هذه الدراسة أظهرت أن الكلاميديا الحثريه المنقولة جنسياَ كانت موجودة في مجتمعنا بنسبة قليله.

    وأن تآكل عنق الرحم والإسقاٍطات المتكررة تعتبر مضاعفات ذات خطورة لإكتساب الإصابة بالكلاميديا الحثريه ومن هنا يجب على الهيئات الصحية أن تنشر الوعي الصحي بعمل برامج صحية توعوية واسعة الإنتشار من خلال وسائل الإعلام وذلك للحد من إنتشار الأمراض المنقولة جنسياَ سواءَ كانت صامتة بدون أعراض أو مترافقة بأعراض. ونخلص إلى أن الأمراض المنقولة جنسياَ إذا لم تشخص وتعالج بطرق التشخيص الحديثة يمكن أن تتطور إلى مشاكل صحية خطيرة.





    Abstract :



    Chlamydia trachomatis infection and its complications are serious problems among sexually active married women. The infection is asymptomatic in most individuals and can persist in the genital tract for a long time in a form resistant to immune destruction. Unfortunately, sexually transmitted C. trachomatis infection in Yemen is rarely diagnosed routinely due to the lack of the appropriate diagnostic tests. Therefore, this study aimed at, first, the determination of the prevalence of sexually transmitted C. trachomatis infection among a group of women in Sana’a city through the investigation of both species-specific endocervical antigen in addition to serum-specific antibodies (IgG, IgA and IgM), second, the determination of the groups at risk and the risk factors that lead to genital C. trachomatis infection and, third, the investigation of the complications associated with this infection.

    This was a cross-sectional study which was conducted on 374 sexually active married women seeking gynaecological care at

    different public and private gynaecology clinics during the period from June 2006 to June 2007. All personal, social and clinical data were collected in a specially designed questionnaire. The women in this study were grouped according to their nationality, state of pregnancy or no pregnancy and the presence of gynaecological symptoms.

    First: The prevalence rate of C. trachomatis infection: The total prevalence rate of C. trachomatis endocervical antigen was 2.7% among the tested women. Regarding the anti-C. trachomatis antibodies, the IgG specific antibodies were detected in 12.4% IgA antibodies in 4% of the women. However, IgM antibodies were detected in only one of all the women in this study.

    With respect to the prevalence rate of all tested markers (C. trachomatis antigen and antibodies) there was no significant statistical difference between the various age groups, the rural women versus their urban counterparts, women with or without employment and, finally, the illiterate or educated women. However, the only significant increase was found among the illiterate more than the educated women as evidenced by the detection of C. trachomatis IgG antibodies (P = 0.04). Moreover, there was a higher prevalence of C. trachomatis antigen among the women at the age groups 21 to 30 and 31 to 40 years more than the others. Furthermore, the urban women and house maids both had high prevalence of C. trachomatis antigen. However, although there was a high prevalence of C. trachomatis antigen and antibodies among the non-Yemeni, non-pregnant women and women with gynaecological symptoms, the difference in the prevalence of C. trachomatis between them and the Yemeni women was not significant (P > 0.05).

    Second: The groups at risk and the risk factors: As regards the groups at risk, it was found that the women with clinical signs and symptoms, such as the presence of mucopurulent discharge, watery discharge, dysuria, bacterial vaginosis, urinary tract infection, menstrual pain, vaginal bleeding and/or irregular menses, there was no significant difference between them regarding the detection or absence of C. trachomatis IgG antibodies or its markers of active infection (C. trachomatis antigen, IgA or IgM antibodies), P > 0.05.

    The risk factors, such as the acquisition of C. trachomatis infection by the husband during his travelling abroad on the one hand, and any recent antibacterial intake on the other, were both statistically significant for C. trachomatis infection, as shown by the detection of C. trachomatis IgG (P < 0.05). However, other risk factors such as the previous marriages, visiting or not visiting the gynaecologist, the use of contraceptive device and any history of intrauterine surgery were not found to be statistically significant (P > 0.05). Moreover, the above-mentioned risk factors were not significantly (P > 0.05) associated with active infection of C. trachomatis as indicated by the detection of at least one marker of active infection, i.e., C. trachomatis antigen, IgA or IgM antibodies.

    Third: The complications associated with C. trachomatis infection: Apart from the complication of cervical erosion, which was significantly associated with C. trachomatis infection – as evidenced by the detection of anti-C. trachomatis IgG antibodies (P = 0.01) – other complications such as pelvic inflammatory disease, chronic cervicitis, multiple abortions, premature deliveries, infertility, uterine tumour and/or extrauterine pregnancies were not found to be significantly (P > 0.05) associated with chlamydial infection. However, there was a significant increase in active C. trachomatis infection as evidenced by the detection of at least one marker of active C. trachomatis infection and cervical erosion and multiple abortions (P < 0.05).

    Finally, this study showed that sexually transmitted C. trachomatis infection was present in our community at a low rate. Multiple abortions and cervical erosion constituted risk factors of contracting C. trachomatis infection.

    In conclusion, the majority of sexually transmitted diseases will remain inappropriately diagnosed or improperly treated – under the current routine laboratory methods of gynaecological investigations – which may develop to real health problems unless appropriate clinical and more specific laboratory tests are implemented.

    The health authorities should spread health awareness, through the design of media health programmes or brochures to highlight the risks of sexually transmitted diseases, whether silent (asymptomatic) or associated with symptoms, in order to prevent or at least minimize them.

    --------------------------------------------------------------


    دراسة تمثيل liviw على سرطان الجلد (ميلانوما) ومدى تأثير استخدام التشويش الجيني " " rnailivin



    الباحث: د / حلمي عبد الوهاب أحمد العلس
    الدرجة العلمية: دكتوراه
    الجامعة: جامعة الخوازونغ
    بلد الدراسة: الصين
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :



    قدم الباحث بحثه لنيل درجه الدكتوراة في الامراض الجلديه والتناسلية وكان الهدف من البحث دراسة تمثيل اليفين على سرطان الجلد(ميلانوما) ومدى ثأثير استخدام المشوش الجيني لليفين على نمو الميلانوما .



    وقدم قام الباحث بتقسيم هذا البحث الى ثلاثه اقسام رئيسية:

    القسم الاول: التجربة1 : دراسة وجود Livin في نسيج سرطان الجلدMalignant Melanoma

    تم في هذا الجزء استخدام طريقة الامينوهيستو كمستري في تحديد وجود بروتين الLIVIN في نسيج السرطان الجلدي كمجموعة مرضية وكذلك تم استخدام مجموعتين اخريين هما مجموعة الجلد الطبيعي ومجموعة الشامات الصبغية وكانت النتيجة ان وجد تمثيل البروتين Livin في 19 حالة من مجموع 20 حالة سرطان الميلانوما بنسبة 95% اما في حالة الشامات الصبغية فكانت عدد حالتين من مجموع 13 حالة بما يعادل 15.4%اما في النسيج الطبيعي فكانت جميع النتائج سلبية وعند عمل الحسابات الاحصائية وجدنا ان تمثيل Livin في النسيج المرضي مقارنة بالمجموعتين الاخريين ذو دلالة احصائية وقد خلصنا في نهاية الجزء الاول الى نتيجة ان البروتين Livin يلعب دور اساسي في ظهور المرض وتطوره

    التجربة 2 : دراسة وجود LIVIN في خلايا الميلانوما السرطانية5 A87

    تم في هذه التجربة تربية خلايا سرطانيا لمرض سرطان الجلد في المعملA875 ومن ثم اختبار وجود LIVIN في الخلايا السرطانية وذلك باجراء تجربة (RT-PCR)لاختبار وجود جين LIVINفي الخلايا السرطانيةA875 وكذلك تجربة WESTERN BLOT لاختبار وجود بروتين LIVIN في خلايا الميلانوما السرطانية A875في كلا التجربتين كانت نتائج ال(RT-PCR)و WESTERN BLOTايجابية لوجود جين LIVINوالبروتين في الخلايا التي تم تربيتها في المعمل وهذا ما يبرهن ان LIVIN يلعب دور في سرطان الجلد الميلانوما مما يجعلنا نحظر للقسم الثاني من البحث

    القسم الثاني :التشويش الجيني لـ IVINباستخدام SiRNA ومدى تأثيرة على درجة تمثيل LIVIN في في خلايا ميلانوما السرطانية A875

    بعد ان اثبتنا في القسم الاول من البحث وجود LIVIN في الخلايا السرطانية A875 قمنا في هذا القسم بادخال المشوش الجيني SiRNA الى الخلايا السرطانية ومن ثم تم قياس معدل الكبح الذي احدثة المشوش الجيني لدرجة تمثيل LIVINفي الخلايا وذلك باستخدام تقنية (RT-PCR)لاختبار نسبة جين LIVINفي الخلايا واستخدام WESTERN BLOT لاختبار وجود بروتين LIVIN في خلايا A875وكانت النتيجة بان معدل كبح جين LIVIN باستخدام (RT-PCR) 34.1% اما معدل الكبح لبروتين LIVIN باستخدام اختبار WESTERN BLOT فكانت 32.676% بمعنى ان استخدام تقنية الشويش الجيني siRNA احدث انخفاض واضح في نسبة تمثيل LIVIN في الخلايا السرطانيا مما قد يؤدي الى موت الخلايا السرطانية بحيث يفتح مجالا في العلاج الجيني لسرطان الميلانوما.

    القسم الثالث : دراسة تأثير التشويش الجيني على موت الخلايا السرطانية

    في هذا الجزء من البحث يتم اخذ المشوش الجيني الفعال الذي تم اختباره في القسم الثاني من البحث ودراسة تأثيره على خلايا A875 السرطانية هل فعلا يؤدي الى موت الخلايا السرطانيه بحيث يكون اساس عملي وبحثي في علاج الميلانوما , تمت التجربة على مرحلتين المرحلة الاولى بأن تم ادخال المشوش الجيني الى الخلايا مع حامله وادخال الناقل فقط بدون المشوش الجيني وكانت النتيجة بان موت الخلايا السرطانية في حالة ادخال المشوش الجيني زاد معدل موت الخلايا السرطانية وفي الجزء الثاني تم تقسيم المجموعة بحيث تم ادخال علاج TNF الى المجموعات وكانت النتيجة عند استخدام العلاج والمشوش الجيني معا كانت النتيجة افضل من الستخدام العلاج بمفرده او استخدام المشوش الجيني بمفرده ومن هذا نخلص الى ان البروتين LIVIN يلعب دورا مهما في تطور الميلانوما وان االعلاج الجيني باستخدام LIVIN RNAi يزيد من موت الخلايا السرطانية ويرفع من فعالية العلاج الكيميائي .



    الاستنتاجات :

    1.

    وجود تمثيل لليفين في نسيج سرطان الميلانوما وفي خلايا سرطان الميلانوما التي تم زراعتها معمليا
    2.

    استخدام المشوش الجيني يؤدي الى زياده في موت الخلايا السرطانية
    3.

    استخدام المشوش الجيني يزيد من فعالية استخدام العلاج الكميائي في سرطان الجلد

    التوصيات :

    1.
    يوصي الباحثين بعمل ابحاث على حيوانات مختبريه في مجال العلاج الجيني من اجل اثبات مدى فعاليها قبل استخدامها في الطب السريري
    2.
    يوصي المؤسسات التعلمية بالاهتمام بالابحاث المتعقلة بالعلاج الجيني ودورة في زيادة فعالية العلاج الكميائي.

    --------------------------------------------------------------------


    أمراضية بكتيريا السل في الحيوانات المخبرية ( الأرانب)


    الباحث: أ / صالح صالح محمد الجمال
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة ذمار
    الكلية: طب
    بلد الدراسة: اليمن
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص :

    استخدم في هذا البحث موديل تجريبي لحيوانات التجارب (الأرنب) لدراسة أمراضية وتأثير بكتريا السل (التدرن) المرضية التي تصيب الإنسان حيث جرى استخدام موديل الأرانب التجريبي لأحداث المرض ومعرفة التغيرات المرضية بعد إعطاء العلاج المضاد والمعالج لمرض السل.

    ثلاث مجاميع من الأرانب استخدمت في تجربة البحث العلمي, كل مجموعة اشتملت على ثمانية أرانب

    مجاميع الحيوانات المختبرية (الأرانب) الأولى, الثانية حقنت (1 ملغ/مل) من بكتريا السل من النوع البشري وبعدد (2×103/مل وحدة تكوين المستعمرة الجرثومية) في كل حيوان مختبري, أما المجموعة الثالثة فقد تركت كمجموعة سيطرة بعد حقنها بمحلول الملح بنفس الجرعة وفي نفس الوقت.

    شوهدت التغيرات المرضية في الأعضاء الداخلية مثل : الرئتين, الكبد, الكلى, الأمعاء والعقد اللمفاوية بعد (60) يوما من الإصابة بجراثيم السل في كافة حيوانات المجموعتين الأولى و الثانية, وبعد التأكد من حدوث المرض في حيوانات المجموعتين الأولى والثانية تم البدء بإعطاء المعالجة بواسطة نظام المعالجة الذي يجمع دواء الأيزونيازيد مع دواء الريفامبيسين ولمدة شهرين من تاريخ الإصابة بجراثيم السل.

    تم قتل (التضحية) بالأرانب بعد 120 يوم,130 يوم وكذلك140 يوم من بعد إصابة الحيوانات بالعامل الجرثومي في المجموعتين الأولى والثانية وكذلك المجموعة الثالثة كسيطرة, لم تلاحظ تغيرات نموذجية وآفات مرضية تشابه وتطابق الآفات المرضية المعروفة لمرض السل في حيوانات المجموعة الأولى بالمقارنة مع التغيرات المرضية الحادثة في حيوانات المجموعة الثانية غير المعالجة والتي شوهدت فيها آفات مرضية نموذجية لمرض السل.

    تم تمييز وتشخيص التهاب الحساسية والالتهاب الحبيبي الدرني بعد فحص الشرائح النسيجية حيث كانت الرئة والكبد والطحال والعقد الليمفاوية في حيوانات التجربة بالمجموعة الأولى مميزة في مختلف الأعضاء كونها لانمطية أو غير نموذجية على عكس الآفات التي شوهدت في المجموعة الثانية والتي كانت نموذجية لمرض السل.

    -----------------------------------------------------

    مقارنة تأثير المضادات الحيوية المختلفة على الجراثيم المسببة للإنتانات البولية لدى المريضات المراجعات لمشفى التوليد وأمراض النساء الجامعي بحلب



    الباحث: أ / إبراهيم حسن عمر السيل
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة حلب
    بلد الدراسة: سوريا
    لغة الدراسة: العربية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    الملخص

    الأخماج البولية هي من أكثر الأخماج الجرثومية حدوثاً عند البشر وتحدث عند مختلف الشرائح العمرية من حديثي الولادة حتى المسنيين.

    تظهر الدراسات الإحصائية أن أخماج الطرق البولية الجرثومية تطال أعداد كبيرة من البشر، فهناك حوالي 150 مليون شخص يعانون من الأخماج البولية سنوياً، ولكن النساء أكثر حساسية للإصابة بالأخماج البولية من الرجال، فبحسب الدراسات الإحصائية حوالي /15%/ من النساء يعانين من الأخماج البولية سنوياً وبحدود /50 -80 %/ من النساء يعانين من الأخماج البولية على الأقل مرة واحدة في الحياة ومعظم هذه الأخماج هي من النوع البسيط وتصيب المثانة.

    وهناك عدة عوامل تجعل النساء أكثر عرضة للإصابة بالخمج البولي من الرجال فقصر الإحليل عند النساء وتجاور الفتحات الطبيعية يقلل المسافة التي تقطعها الجراثيم وصولاً إلى المثانة بالإضافة إلى الرطوبة العالية في منطقة الفرج والجماع والحمل وإستخدام موانع الحمل وغياب غدة البروستات كل هذه العوامل مجتمعة تسهل تلوث الطرق البولية بالجراثيم المتعايشة وإحداث الخمج.

    وتعرف أخماج الطرق البولية الجرثومية بأنها وجود حمولة جرثومية في عينة البول (عادةً أكثر من 100,000 خلية جرثومية في واحد ملي من البول)، وأخماج الطرق البولية على درجة كبيرة من الأهمية لأنها إذا تركت بدون معالجة قد تؤدي إلى ظروف صحية خطرة مثل إلتهاب الكلية والحويضة الحاد، انتان الدم، تندب الكلية، فشل كلوي.

    العلاج الطبيعي للأخماج البولية هو بالصادات الحيوية ولكن تطور مقاومة الجراثيم الممرضة للصادات الحيوية جعل المعالجة لهذه الأخماج أكثر تعقيداً وخيارات العلاج محدودة.

    في هذه الدراسة التي تمت على المريضات المراجعات لمشفى التوليد وأمراض النساء الجامعي تم عزل /243/ عزلة جرثومية وفطرية من /240/ مريضة إيجابية زرع العينة البولية



    أيضاً تمت دراسة حساسية هذه الأنواع الجرثومية المعزولة تجاه /18/ صاد حيوي من مختلف فصائل الصادات الحيوية بطريقة الإنتشار القرصي، وأعطى الصاد الحيوي أميكاسين أفضل فعالية على الجراثيم سلبية الغرام في حين أعطى كلاً من اللينيزوليد والفانكوميسن أفضل فعالية على الجراثيم سلبية الغرام، وكذلك أظهرت الصادات الحيوية من فصيلة الفلوروكينولونات فعالية جيدة تجاه كلاً من الجراثيم إيجابية وسلبية الغرام، بيمنا انخفضت فعالية الصادات الحيوية من زمرة البنسلينات تجاه كل العزلات الجرثومية، ونتائح تحسس كل العزلات الجرثومية





    Summary

    Urinary tract infections (UTIs) are among the most common bacterial infections in humans and occur in all age groups, from newborn infants to the elderly in nursing homes.

    The statistical studies show that the bacterial infections of the urinary tract touch a big number of the humans, In fact, every year, /150 / millions person suffer from infections of urinary system, but women are more susceptible than men, Urinary tract infections affect up to /15%/ of women each year and As many as /50–80%/ of women experience at least one episode of UTI during their lifetime, most of which present as uncomplicated cystitis.

    The risk factors that predispose women to (UTIs) are the differences in the anatomy of the urinary tract between the two sexes, the women have short urethra, which allow bacteria to enter the bladder, and easy contamination of the urinary tract with faecal flora, in addition to sexual intercourse, the use of contraception, absence of prostatic secretion and The moist haven of the vagina allows bacteria to grow and flourish before they make the short ascent into the urethra and then the bladder.

    UTIs are defined as the presence of a certain threshold number of bacteria in the urine (usually greater than 100,000 per ml), If these infections left untreated, it can lead to more serious conditions including acute pyelonephritis, bacteremia, and renal scarring.

    These infections are usually treated with antibiotics but the emergence and spread of drug-resistant microorganisms, limiting therapeutic options

    In this study on the infections of the urinary system among the women who consulted Aleppo University Hospital, Gynecology and Obstetrics clinic, /243/ Pathogens were isolated from /240/ positive urine specimens, The bacteria were identified by standard microbiological techniques.

    We studied the Susceptibility of these pathogens against /18/ antibiotic agents.

    The most effective antibiotics against Gram negative bacteria was Amikacin, and the most effective antibiotics against Gram positive bacteria were Lenizolid and Vancomycin, We also found that, antibiotics belong to fluoroquinolones (Ofloxacin, Levofloxacin, Norfloxacin, Cipropfloxacin) had good effective against both Gram negative and Gram positive bacteria.



    التعديل الأخير تم بواسطة sonuci_2010; الساعة 23-01-2010, 11:58 PM.
    http://www.yabdoo.com/users/623/gallery/1887_p65995.gif

    SONUCI_2010 LIBYA

    اللهم علمنا ما ينفعنا... وانفعنا بما علمتنا.. وزدنا علمًا...يا أكرم الأكرمين يا رب

  • #2
    جميل والله ابدعت والله بابشمهندس
    وطـــــــــــن لانــحــمـيـــه ..لانـستحــــق الــعـــيــــش فـيـــه

    تعليق


    • #3

      بارك الله فيكـ

      و باركـ جهودكـ على الدوامــ


      لا خلا و لا عدمـ



      هيما


      http://www.yabdoo.com/users/623/gallery/1887_p65995.gif

      SONUCI_2010 LIBYA

      اللهم علمنا ما ينفعنا... وانفعنا بما علمتنا.. وزدنا علمًا...يا أكرم الأكرمين يا رب

      تعليق


      • #4
        شكرا جزييييييييييييييييييييييييلا
        ياريت بس اريد بحث متكامل من المقدمه الى المراجع عن البكتيريا الملوثة للبيئة وهي
        الجرام + - كوكاي وباسلاي00]

        تعليق


        • #5





          احمد الجوفي
          بعون الله تعالي راح ابحثلك علي الموضوع وارسله لك


          http://www.yabdoo.com/users/623/gallery/1887_p65995.gif

          SONUCI_2010 LIBYA

          اللهم علمنا ما ينفعنا... وانفعنا بما علمتنا.. وزدنا علمًا...يا أكرم الأكرمين يا رب

          تعليق


          • #6
            تشكرات شباب . بس ياريت تورنا اخد معاكم كم من الوقت موضوع الرساله

            تعليق

            يعمل...
            X