إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أكتب مايعجبك مما تقرأ (ارجو التفاعل)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أكتب مايعجبك مما تقرأ (ارجو التفاعل)

    السلام عليكم


    حبيت اطرح هالموضوع
    الكثير منا يقرأ كتاب ويحصر فوائدة على نفسه وقد يعجب القارئ بمقطع (نص) ما في الكتاب فلماذا لا نكتب اي مقطع من اي كتاب نقرأة ونعجب بالنص في هذا الموضوع لتعم الفائدة .




    وشكراً وسأكتب اول اقتباس قريباً بإذن الله ليكون مثال.




    اتمنى التفاعل لتعم الفائدة وشكراً .

  • #2
    اسم الكتاب : أيها الأصدقاء تعالوا نختلف!

    اسم المؤلف: د. أحمد البراء الأميري


    النص:

    واقع جماعات من المسلمين اليوم أنهم (يقدسون) بعض العلماء او المشايخ أو الأئمة ويصلون بهم إلى درجة قريبة من العصمة عملياً وإن كانوا لا يقولون بذلك نظرياً فلا يرضون أن ينتقدهم احد انتقاداً علمياً بناءً قائماً على أسس الإنصاف والاحترام والبحث عن الحقيقةوفي ذاته لا يجدون حرجاً في تخطئة علماء آخرين بل ويحرجهم مع أنهم يحظون بالقدر ذاته من الاحترام والتقديس من قبل جماعات أخرى .هذا التعصب واحد من أغلظ الحجب التي تحجب الحقيقة عن الباحث عنها وعامل مهم في اختلاف العقول والقلوب دع عنك أنه خطأ جسيم من أخطاء التفكير ص21-20
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    إن من أهم النقاط التي يجب أن تكون واضحة في أذهان الناس عامة وفي أذهان العلماء الخاصة، أن ما يجزم به واحد منهم ويرى أنه وحده الصواب لا يعدوه وهذه القاعدة قد قررها عدد من الأئمة الأجلة في القديم والحديث لكن مع الأسف لم تطبق في الواقع كما ينبغي أن تطبق. وحتى الذين قرروها غفلوا عنها في بعض الأحيان ولا معصوم إلا الأنبياء عليهم الصلاة و السلام. ص 69
    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    سئل الإمام مالك عن 48 مسألة فأجاب عن 32 منها لا أدري . ص79

    تعليق


    • #3
      ^
      رائع رائع..

      هذا مقطع قرأته الاسبوع الماضي من كتاب مذكرات الماشي للكاتب عبدالواحد اليحيائي ويحمل نفس فكرة المقطع الاول الذي كتبته..



      والذين يتحدثون اليوم عن ابن سينا وابن تيميه وابن رشد وهم متوقفون عند الفكر الذي قدمه هؤلاء الاعلام مخطئون بل ويتناقضون مع اهم المبادئ التي دعا اليها اولئك الاعلام: الحوار مع الاخر والبحث عن الحقيقه بتجرد كامل,لأن هؤلاء الأعلام كانوا معاصرين كأجمل ما تكون المعاصره للفكر في زمنهم, بل ولقد شغلوا أنفسهم بقضية الموءامة بين فكرهم (الذاتي منه والمكتسب) وقضايا مجتمعاتهم, وبذلوا الكثير فكرا وجهدا في سبيل هذه المواءمه حتى لم يسلم اكثرهم من سهام التكفير والاعتراض. ولن يتعرض داعية فكر ميت لتكفير أو اعتراض وخاصة أولئك الذين يجترون الفكر القديم بلا وعي ولا بصيرة ولا فائده مرتجاه ايضا.
      ص182


      شكرا لك..
      LO MEJOR سابقا..

      تعليق


      • #4
        شكراً على التفاعل لو ميجور


        [[align=center]size=4]اسم الكتاب :[/size] أيها الأصدقاء تعالوا نختلف!

        اسم المؤلف: د. أحمد البراء الأميري


        النص:[/align]
        روي عن خارجة قال: دعا ابو جعفر أبا حنيفة إلى القضاء فأبى عليه فحبسه، ثم دعا به يوماً فقال: أترغب عما نحن فيه؟ قال: لا أصلح للقضاء، فقال : كذبت ثم عرض عليه مرة ثانية فقال أبو حنيفة : قد حكم علي أمير المؤمنين أني لا أصلح للقضاء لأنه ينسبني إلى الكذب فإن كنت كاذباً فلا أصلح وإن كنت صادقاً فإني أخبرته أني لا أصلح ، فرده إلى السجن. ص72
        ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
        دعا الخليفة أبو جعفر المنصور أبا حنيفة فقال الربيع حاجب المنصور:وكان يعادي أبا حنيفة يا أمير المؤمنين هذا يخالف جدك عبدالله بن عباس رضي الله عنهما الذي يقول إذا حلف رجل على اليمين ثم استثنى بعد ذلك بيوم أو يومين جاز الاستثناء وأبو حنيفة يقول لا يجوز الاستثناء إلا متصلاً باليمين فقال أبو حنيفة يا أمير المؤمنين إن الربيع يزعم أنه ليس لك في رقاب جندك بيعة !!قال: وكيف؟! قال :يحلفون بذلك ثم يرجعون إلى منازلهم فيستثنون فتبطل أيمانهم!! فضحك المنصور وقال يا ربيع لا تعرض لأبي حنيفة.ص 74

        تعليق


        • #5
          شكر اخوي الكريم ..

          على الطرح ..

          بخصوص الكتب ..

          الكتاب : الرحيق المختوم .( بحث في السيرة النبويه))

          للكاتب : الشيخ: صفي الرحمن المباركفوري

          (( كتاب من جد مفيد لم أقرأه كاملا ، لكن اطالع الفهرس وأنظر للاشياء التي اكثر شي تشدني ..

          ومنها حياة الرسول عليه الصلاة والسلام .. اخر اسبوع واخر 5 أيام وأخر 3 ايام واخر يووم

          ان شاء الله قريبا سوف اكتبها ..

          والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
          كــــل عـــام وانــتــم بخيــــــر

          تقبل الله منا ومنكم جميع الاعمال الصالحه

          وللجميع في المنتدى وللامه الاسلاميه

          اسأل الله العافيه والمعافاة من كل شر ومكروه
          ؟؟

          اتمنى ان يسامحني كل شخص زليت عليه او غلطت
          واستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه



          فــــــــأمان الله الكريم الرحيم ..



          3/10/1429هـ الخميس

          تعليق


          • #6
            من نفس كتاب مذكرات الماشي للكاتب عبدالواحد اليحيائي ص96

            منذ عشرة ايام لم أقرأ ورقه..إلا..
            والاستثناء للجرائد اليوميه..


            وحين لا اقرأ اشعر رغما عني أني أعود للواقعيه..
            وحين اقرأ الصحافة اليوميه أشعر أني اغرق في هذه الواقعيه..
            وحين اغرق في الواقعيه أشعر أني ابعد عن الانسان..
            لأن التفكير المختلف بعيدا عن هموم الواقع المعاش ميزة انسانيه.

            ماقيمة الشعر؟

            ماقيمة الفن؟

            ماقينة الفلسفه؟

            ما قيمة الافكر المختلفة؟


            وفي ص25


            وحين يقول الدين لا,
            وحين يقول العقل لا,
            وحين يقول لي الانسان الاخر لا,
            هل يمارس وصاية على عقلي تستدعي التمرد عليه؟
            هل اقبل من ابنتي الصغيره ان تتمرد علي لانها حره؟
            وهل اصمت عن اخطاء ابني الجاهل لانه حر؟
            وهل امشي وراء المعارض للدوله وإن ادى ذلك الى فتنه تحت راية الحريه؟
            وما مقياس الفتنه؟ وكيف تقاس الفتن بمعيار الحريه؟!


            وذاك الخيط الرفيع,
            بين الفوضى والحرية,
            بين القواعد والقيود,
            بين العقل والجنون,
            وبين المصلح في الارض باسم الحريه, وبين المفسد باسمها ايضا
            من الذي يضعه؟ ومن الذي يرسمه؟ ومن هو القيم عليه؟
            وبأي حق؟
            أي دور لله فيه؟وأي دور للانسان؟


            في الحقيقه كتاب رائع..اسئلة تقود الى اسئله..وابداع يقود الى ابداع..
            LO MEJOR سابقا..

            تعليق


            • #7
              شكراً للمرور ابوفهد

              وشكراً لو ميجور على الإضافة الرائعة (يبدو ان الكتاب رائع جداً جداً)


              وهذه مقتطفات من نفس الكتاب السابق ( ايها الأصدقاء تعالوا نختلف!!)

              يقول الشافعي رحمه الله ما ناظرت أحداً قط إلا أحببت أن يوفق او يسدد أو يعان ويكون له رعاية من الله وحفظ وما ناظرت أحد إلا ولم أبال بين الله الحق على لساني أو لسانه وما ناظرت أحداً فأحببت أن يخطيء وما ناظرت أحداً على الغلبة إنما على النصيحة. ص 84
              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
              ومن آداب الحوار أن لا يتكلم مع المتعصبين غير المنصفين الذين إذا وضحت لديهم الحجة دفنوها وإذا صح لديهم الدليل أنكروه ومع من يقدر أنهم ضيقو الأفق لا يرجى منهم أن يكونوا باحثين عن الحق بل يرون الحق والصواب محصورين فيما يرونه هم أو أهل ناحيتهم أو رؤساؤهم وعلماؤهم فإنه لا يقدر على نصرة الحق إلا مع الإنصاف وترك التعنت و الإجحاف قال الإمام الجليل مالك رحمه الله ذل و إهانة للعلم إذا تكلم الرجل بالعلم عند من لا يطيعه.
              ومن آداب الحوار عدم الإكثار في الكلام لأنه يشتت الأذهان ويدعو إلى الملل ومن كثر كلامه كثر خطؤه ولا يرفع صوته. ص 94
              ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
              من شاء عيشاً هنيئاً يستفيد به ـــــــــــــــــــــــــــــ في دينه ثم في دنياه إقبالا
              فلينظرن إلى من فــــوقـه أدبــــــــاً ـــــــــــــــــــــــــ ولينظرن إلى من دونه مالاً
              ص99




              وفي الحقيقة ان الكتاب اكثر من رائع يحكي عن واقع كثير من الناس ولي عوده ان شاء الله لأكتب كل ماشدني من نقاط حول الموضوع الرئيس (( الحوار)).


              شكراً لكم ولا تحرمونا مشاركاتكم.

              تعليق


              • #8
                وانا بحب القراءة كتيييير

                الموضوع الي عجبني : من كتاب علمتني الحياة للسباعي .
                و عش مع الناس كمحتاج يتواضع لهم ..

                وكمستغنٍ يحسن إليهم ..

                و كمسؤول يدافع عنهم ..

                و كطبيب يشفق عليهم ..

                و لا تعش معهم كذئب يأكل من لحومهم ..

                و كثعلب يمكر بعقولهم ..

                و كلصٍّ ينتظر غفلتهم ..

                فإنَّ حياتك من حياتهم ..

                و بقاءك ببقائهم ..

                و دوام ذكرك بعد موتك من ثنائهم ..

                فلا تجمع عليك ميتتين ..

                و لاتؤلِّب عليك عالمين ..

                و لاتقدم نفسك لحكمتين ..

                و لا تعرِّض نفسك لحسابين ..

                و لحساب الآخرة أشد و أنكى..

                تعليق


                • #9
                  نجمة المختبر : شكراً للتفاعل اسلوب المقال رائع..



                  وهناإضافة من نفس كتاب ايها الأصدقاء تعالوا نختلف


                  ينكر بعضنا أن ينتقد رأيه أو أن ينبه إلى خطئه لحجة غريبة واهية هي أنه يدعو إلى الكتاب والسنة لذلك لا يصح نقده!وهذه مغالطة وتعام عن الواقع (لأنه النقد موجه إلى فهمه الشخصي وتطبيقه لا إلى نصوص الكتاب والسنة وفرق كبير بين النص وتفسير النص) فالوحي معصوم لكن الفهم والتطبيق غير معصومين والنقد المنصف البناء-على كل حال-لا ينكر الإيجابيات ووجود لا ينفي السلبيات (بل إن وجود الإيجابيات ينبغي أن يدفعنا إلى الإكثار منها والإقلال مما ينقص من قدرها في سعينا الحثيث نحو الكمال الذي لا يمكن لنا أن نصل إليه ولا يجوز لنا التوقف عن السير إليه!!). ص 108-109
                  ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


                  أما هذا المقال وهو من نفس الكتاب فهو يستحق القراءة بتمعن وتفكير !!!!! شيء عجيب !!!!!!!

                  يقول الدكتور إدوارد دوبونو أشهر متخصص في تعليم التفكير في العصر الحديث في كتابه قبعات التفكير الست ((قد يعجب الكثيرون منا من اليابانيين : كيف لا يجادلون ! ولعلهم أيضاً يعجبون من الشعوب الأخرى لماذا تجادل؟! يأتي اليابانيون للاجتماع وليست لديهم أفكار مسبقة يأتون للاستماع قبل الاجتماع يأتون للاستفادة والبحث عن الحقيقة ويقدم كل واحد منهم معلوماته الموضوعية فتتشكل –بالتدريج- قراراتهم الأقرب إلى الصواب التي أسهم الجميع في بنائها وبالتالي يتبنونها)) وأقول: فأي الفريقين أحق بالحكمة: الذين عبدوا بوذا وكونفوشيوس واتخذوا مع الله آلهة أم الذين أرسل الله فيهم رسولاً منهم يتلوا عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة ويعلمهم ما لم يكونوا يعلمون ؟!
                  سؤال حزين لا يحتاج إلى جواب . ص 115

                  تعليق


                  • #10
                    حقيقة كتاب أيها الأصدقاء تعالوا نختلف كتاب رائع ويستحق القراءة ولا اريد ان اطيل عليكم في الاقتباس منه لكن سعرض لكم أخر الاقتباسات.
                    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ

                    من أهم الأهداف: أن نعلم جمعاً أن اتفاق الآراء في المسائل الاجتهادية لم يقع في التاريخ ولن يقع والله أعلم وأن العاقل الحكيم لا يبادر إلى تخطئة قول حتى يقف على دليل قائله وان العاقل الحكيم أيضاً إذا اعتقد بخطأ قول ما عليه أن يحترم صاحبه ولا يهاجم شخصه بل ينقد القول ويبين رأيه الصريح دون تريح . والله تعالى أعلم.ص165

                    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
                    روي أن هارون الرشيد قال للإمام مالك رحمه الله : (يا أبا عبد الله نكتب هذه الكتب- يعني مؤلفات الإمام مالك – ونفرقها في آفاق الإسلام لنحمل عليها الأمة فقال له مالك: يا أمير المؤمنين إن اختلاف العلماء رحمه من الله تعالى على هذه الأمة كل يتبع ما صح عنده وكل على هدى وكل يريد الله تعالى ) ص 205

                    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

                    ذكر في الكتاب عشراً من القواعد التي أدى اتباعها إلى نجاح كبير في العلاقات الإنسانية اخترت هنا 3 منها:
                     لاتقل لأحد إنه مخطيء بشكل مباشر ولكن أثبت له ذلك بلباقة وأدب حتى لا يكاد يشعر أنك فعلت إذا قلت لشخص ما إنه مخطئ فقد سددت إلى ذكائه وعقله وكبريائه ضربه قاسية فهل تريد أن يقرك على ذلك؟!
                     إذا كنت مخطئاً فسلم بخطئك والتسليم بالخطأ صعب في أول الأمر لكنه يسير إذا برمج الإنسان نفسه ودربها عليه وستشعر إذا سلمت بخطئك بحلاوة الانتصار على النفس وسوف يدهشك مقدار التقدير والاحترام الذي ستلقاه من الناس.
                     قبل توجيه النقد لأحد معين ابدأ بالثناء على أمر جيد يتحلى به وربما ناسب أن تتكلم أولاً عن بعض أخطائك والاقتراحات المهذبة أنجع وأجدى من الأوامر الصريحة ومن المهم جداً أن تدع الشخص المنصوح يحتفظ بماء الوجه خاصة أولادنا إذ ينبغي أن نحذر من لومهم أمام الأغراب أو أمام زملائهم فذلك يترك جرحاً عميقاً في احترامهم لأنفسهم. ص 227-228-229
                    ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

                    ومن الأحاديث العجيبة التي تدعو إلى التأمل في رفقه عليه السلام بمرتكبي بعض الكبائر ما رواه الإمام البخاري رحمه الله في صحيحه أن رجلاً كان اسمه عبدالله وكان يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم أحياناً وكان نبي الله صلى الله عليه وسلم قد جلده في الشراب فأتي به يوماً فأمر به فجلد فقال رجل من القوم : اللهم العنه ما أكثر ما يؤتى به فقال صلى الله عليه وسلم : (لا تلعنوه فو الله ما علمت إنه يحب الله ورسوله ) وفي رواية ( لا تعينوا عليه الشيطان ولكن قولوا: اللهم ارحمه اللهم تب عليه) ص 234

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة x4X4 مشاهدة المشاركة
                      اسم الكتاب : أيها الأصدقاء تعالوا نختلف!

                      اسم المؤلف: د. أحمد البراء الأميري


                      النص:

                      واقع جماعات من المسلمين اليوم أنهم (يقدسون) بعض العلماء او المشايخ أو الأئمة ويصلون بهم إلى درجة قريبة من العصمة عملياً وإن كانوا لا يقولون بذلك نظرياً فلا يرضون أن ينتقدهم احد انتقاداً علمياً بناءً قائماً على أسس الإنصاف والاحترام والبحث عن الحقيقةوفي ذاته لا يجدون حرجاً في تخطئة علماء آخرين بل ويحرجهم مع أنهم يحظون بالقدر ذاته من الاحترام والتقديس من قبل جماعات أخرى .هذا التعصب واحد من أغلظ الحجب التي تحجب الحقيقة عن الباحث عنها وعامل مهم في اختلاف العقول والقلوب دع عنك أنه خطأ جسيم من أخطاء التفكير ص21-20
                      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                      إن من أهم النقاط التي يجب أن تكون واضحة في أذهان الناس عامة وفي أذهان العلماء الخاصة، أن ما يجزم به واحد منهم ويرى أنه وحده الصواب لا يعدوه وهذه القاعدة قد قررها عدد من الأئمة الأجلة في القديم والحديث لكن مع الأسف لم تطبق في الواقع كما ينبغي أن تطبق. وحتى الذين قرروها غفلوا عنها في بعض الأحيان ولا معصوم إلا الأنبياء عليهم الصلاة و السلام. ص 69
                      ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                      سئل الإمام مالك عن 48 مسألة فأجاب عن 32 منها لا أدري . ص79
                      أولا أحييك على كتابتك الموضوع المتميز ..

                      في النقطه عاليه قد كتب خالد الغنامي بعدد بشهر مايو 2003 بجريدة الوطن السعودية مقال يحمل نفس
                      المضمون في أوج الارهاب الحاصل ذلك الوقت وكان أن حاول اثبات ان احد نظريات ابن تيمية بشهادة
                      عدد من العلماء لم تكن موافقه لحالنا واعتبرت من قبل الارهابيين كـ مدخلا وجواز مرور شرعي لما
                      يقومون به وقد رد النووي على تلك النقطة ولكن نتج من مقال الغنامي ان فصل هو ورئيس التحرير!

                      فقط مداخله بسيطة على ماذكرت
                      التعديل الأخير تم بواسطة رائد فرزان; الساعة 05-07-2007, 06:38 PM.

                      تعليق


                      • #12
                        حقيقة اولا كتاب الدكتور أحمد جدير بالاقتناء وعن قريب باذن الله تشكر اكس فور

                        كتاب مراجعات الماشي موجود لدي من معرض الكتاب والى الان ما قرأت سوى عدة ورقات منه
                        وان شاء الله تكون هذي دافع ومحمس للبدء فيه ..

                        كان أن مر علي خلال اليومين القريبات عند مراجعتي لأعداد قديمة من مجلة اليقظة الكويتيه أن
                        وجدت مقال لأحد فرسان العقل المستنير المصريين ورئيس تحرير متدرج لأهم الصحف المصرية
                        من صباح الخير ودار الهلال والاهرام وهو على فكرة اصغر رئيس تحرير بتاريخ صحافة مصر
                        ( اللي قضيت وقت كبير في الاطلاع عليها خاصة مابين العام 2003 و 2005 ) وكان هذا المقتطف
                        الرائع ...

                        لقد كان القراء والكتاب من النخبة المثقفة التي تتسم باتساع الأفق والقدرة على تقبل الآراء المختلفه
                        دون تشنج , أما وقد دخل سوق القراءة حاليا ملايين القراء غير المهيئين من قبل على تبادل الرأي و
                        الاختلاف فيه , فان الكاتب في بلادنا اصبح اسيرا لسلطتين : سلطة الحكم حسب نوعها , وسلطة
                        القارئ المحدود الافق , الغير مؤهل لتقبل الراي الاخر دون ان يتهم صاحبه بالخيانة او الالحاد او
                        العماله الى اخر قائمة الاتهامات العصرية .. انتهى اليقظة عدد 978 بتاريخ 17 \ 7 \ 1986

                        ارجو ان يكون المقال متفق في المجال الي تكتبون فيه

                        ولكن لاحظوا معي ان المشكلة اللي عانت منها مصر ذلك الوقت نحن نعاني منها الان من العام 2000
                        تقريبا فاصبح رجل الشارع البسيط لديه القدرة ومطلق الحق في نعت اي كاتب واي صحفي بالعلمانية
                        وبالليبراليه والى اخر القائمة ..

                        ارجو ان يحوز الاقتباس على رضاكم .. والموضوع جميل ولو اعطيتنوني وجه لما انهينا الموضوع للابد

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة the forget_1 مشاهدة المشاركة

                          ارجو ان يكون المقال متفق في المجال الي تكتبون فيه


                          الموضوع ليس محدد بعنوان واحد فقط بل الكتابة عن ما تشاء ولكن قد تكون توافق في القراءة هي ماجعل المقالات في نفس الموضوع .




                          وشكراً على اثرائك الموضوع.

                          تعليق


                          • #14
                            اسم الكتاب : الايمان.
                            المؤلف : عبد المجيد الزنداني ومجموعة اخرى .
                            الزنداني
                            حوار حول وجود الله


                            جاءت امرأة انجليزية أسلم زوجها، على يد الشيخ عبدالله الحكيمي، تجادل الشيخ، فقالت : انها لاتؤمن بالله ، إلا إذا رأت الله – استغفر الله- بطوله وعرضه فقال الشيخ الحكيمي: وهل تحبين زوجك هذا ؟

                            قالت :نعم .
                            قال: أنا لاأصدق.

                            قالت ولماذا؟
                            قال لا أصدق أنك تحبين زوجك إلا إذا رأيت : كيف هذا الحب ؟ وكم رطلاً يزن ؟وما لونه ؟ وما طوله؟ وما عرضه؟؟!!

                            قالت : إن الحب موجود ولكننا لانستطيع أن نعرف كيفيته.

                            قال: ولله المثل الأعلى فنحن نؤمن به وهو أعلى من أن نحيط به علماً . وكم من الأمور نؤمن بها ولا ندرك كيفيتها هذا النوم يأتي ولا ندري كيف هو ؟ او كيف يحدث؟
                            وكذلك اليقظة والفرح والسرور ، بل وأغلب الناس لا يعرفون كيف الكهرباء وهم بها مؤمنون، وهكذا في كثير من الأمور..



                            الصفحات: (حاشية 64-65)

                            تعليق


                            • #15
                              [align=center]كتاب طالب العلم بين الترتيب والفوضوية
                              تأليف: الشيخ الدكتور عبد العزيز السدحان[/align]


                              من أسباب الفوضوية :
                              1- التواكل والتسويف
                              2- عدم تقدبر قيمة الوقت
                              3- عدم العناية بأشغاله وأموره ايتداءً
                              4- تقديم شغل على آخر وتأخير أشغال أخرى دون مقارنة
                              5- استصعاب الأمور (( المتفائل يرى في كل صعوبة فرصة، والمتشائم يرى في كل فرصة صعوبة))
                              6- اللامبالاة
                              7- اليأس والخمول
                              8- اتخاذ القرار بسرعة دون تأن وترفق...
                              9- اتخاذ القرار وهو مشغول البال مضطرب الفكر ومثل هذا تكون قراراته عشوائية وأموره فوضوية لأن البال إذا كان مشغولاً لا يتأتى لصاحبه النظر في الأمور وتقديرها حق قدرها ...
                              10- المبالغة في التفاؤل مما يولد عند عدم تحقيق طموحاته ومرئياته نوعاً من الفوضى الذهنية والبدنية.

                              تعليق

                              يعمل...
                              X