إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

**مكتبة البحوث العربيه**

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه السابعه

    التنيط الجيني للمكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميسيلين في مستشفى الخرطوم التعليمي

    ====
    الباحث: د / عيضة علي بن حميد
    الدرجة العلمية: دكتوراه
    الجامعة: جامعة النيلين
    بلد الدراسة: السودان
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    نوع الدراسة: رسالة جامعية
    ====

    المخلص

    تمثل جراثيم المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيللين (MRSA) مشكلة صحية كبيرة في جميع مستشفيات العالم. ووجد أن معدل انتشار مقاومة جراثيم المكورات العنقودية الذهبية للمضادات الحيوية في زيادة متسارعة وخصوصا في العدوى المكتسبة في المستشفيات، لذا هدفت هذه الدراسة لتحديد معدل تكرار الإصابة بجراثيم المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للمثيسيللين وتحديد أنماط انتشار حساسية المضادات الحيوية لهذه الجراثيم في مستشفى الخرطوم التعليمي في السودان، وتحليل النمط الجزيئي لهذه الجراثيم بواسطة اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي (PCR) وتحديد الطول الجزيئي المحدد التبايني (PCR-RFLP).

    منهجيـة الدراســة

    هذه دراسة مقطعية لتشخيص جراثيم المكورات العنقودية الذهبية المقاومة للميثيسيلين (MRSA) المعزولة من مستشفى الخرطوم التعليمي في الفترة من سبتمبر 2005 إلى أغسطس 2007 م بطرق التنميط الجيني لمعرفة مصدر وانتشار العدوى المكتسبة بهذه الجراثيم.

    جمعت عينات جراثيم المكورات العنقودية الذهبية من أنواع مختلفة للجروح السريرية في أقسام الجراحة والعظام ووحدة الحروق بمستشفى الخرطوم التعليمي. جميع هذه العزلات تم تزريعها ودراسة حساسيتها للمضادات الحيوية بطريقة الانتشار من الأقراص.

    بالنسبة للخصائص الجزيئية للجينات فقد تحديدها بواسطة اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي (PCR) للجين النوعي للمكورات العنقودية الذهبية (S. aureus specific gene) والجين المسئول عن وجود المقاومة للميثيسيلين (mecA gene) وجين إنزيم التلزن (coagulase gene)، أما الطول الجزيئي لإنزيم التلزن فتم تحديده بواسطة اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي وتحديد الطول الجزيئي المحدد التبايني (PCR-RFLP) بواسطة الإنزيم القاطع Alu1.

    النتـــــائج


    تم عزل 48 من جراثيم المكورات العنقودية الذهبية بنجاح وتم التعرف على 9 منها كانت مقاومة للميثيسيلين وهي تمثل نسبة 18,75%. أظهرت النتائج أن جميع عزلات المكورات العنقودية الذهبية المقاومة والحساسة للميثيسيللين كانت حساسة للفانكومايسين، وأن المقاومات المركبة للمضادات الحيوية كانت شائعة في جراثيم الـ MRSA.

    قسمت جراثيم المكورات العنقودية الذهبية إلى 3 مجموعات: المجموعة الأولى من قسم الجراحة وعددها 28 (58.3%)، المجموعة الثانية من قسم العظام وعددها 14 (29.2%)، المجموعة الثالثة من وحدة الحروق وعددها 6 (12.5%). تفاعل البلمرة التسلسلي (PCR) للجين النوعي للمكورات العنقودية الذهبية (S. aureus specific gene) وجد عند 107 bp لجميع العزلات، والجين المسئول عن وجود المقاومة للميثيسيلين (mecA gene) وجد عند 1319 bp لعدد 9 عزلات، وجين إنزيم التلزن (coagulase gene) وجد تقريبًا عند 500 bp (26/48) و 580 bp (22/48).

    أما تفاعل البلمرة التسلسلي وتحديد الطول الجزيئي المحدد التبايني (PCR-RFLP) لإنزيم التلزن لجراثيم المكورات العنقودية الذهبية بواسطة الإنزيم القاطع AluI فقد وجد أن هناك نمطين coaA وcoaB عند 190, 310 bp و 190, 390 bp تقريبًا وبهذه النسب 54.2% (26/48) و 45.8% (22/48) على التوالي.
    ويستخلص من هذه الدراسة أن تكرار المقاومة والمقاومة المركبة للمضادات الحيوية لجراثيم الـ MRSA شائعة في الجروح الملتهبة.

    إن اختبار تفاعل البلمرة التسلسلي كان أكثر ثقة ودقة لتحديد الجينات المسؤلة عن الجنس والنوع لجراثيم المكورات العنقودية الذهبية بالإضافة إلى تحديد الجين المسئول عن المقاومة للميثيسيللين.

    يمثل فحص تفاعل البلمرة التسلسلي وتحديد الطول الجزيئي المحدد التبايني نظاماً أكثر ثقة ودقة للتنميط الجزيئي لجراثيم المكورات العنقودية الذهبية وانتشارها في المستشفيات.


    Abstract

    Methicillin-resistant Staphylococcus aureus (MRSA) is a major problem in
    hospitals around the world. There is a growing concern about the rapid rise in resistance of nosocomial infections to antimicrobial agents.

    The aims of present study were to determine the frequency rate of infection of MRSA strains in Khartoum Teaching Hospital and to define the molecular genotyping of Staphylococcus aureus strains using polymerase chain reaction (PCR) and polymerase chain reaction-restriction fragment length polymorphism (PCR-RFLP).

    Materials and methods

    This is a cross-sectional study performed to detect the methicillin resistant S. aureus (MRSA) isolates collected from Khartoum Teaching Hospital during September 2005 and August 2007 by various molecular genotyping methods.

    The samples were collected from clinical wound specimens in the wards of surgery, orthopaedic and burns, then processed, cultured and subsequently susceptibility test was performed using disc diffusion method.

    Polymerase chain reaction (PCR) was used to amplify a sequence of the S. aureus specific gene, methicillin resistant (mecA) gene and coagulase (coa) gene. PCR-restriction fragment length polymorphism (RFLP) based on coagulase gene polymorphism was also evaluated by Alu1 restriction enzyme.

    Results


    Forty eight S. aureus isolates were collected and the number of MRSA identified was 9(18.75%). All strains of MRSA and MSSA were sensitive to vancomycin, while multi-drug resistance was observed to be common among MRSA strains.

    The isolates were classified into 3 groups; group І: S. aureus isolated from the surgical ward (No. =28; 58.3%),
    group ІІ: S. aureus isolated from the orthopaedic ward (No. =14; 29.2%), and
    group ІІІ: S. aureus isolated from the burns unit (No. =6; 12.5%). PCR
    amplification of the S. aureus specific gene produced at 107 bp of all isolates. mecA gene yielded the amplicon size at 1319 bp (9/48), and coa gene produced amplification products approximately at 500 bp (26/48), and 580 bp (22/48).

    Two distinct PCR-restriction fragment length polymorphism (RFLP) patterns of coagulase gene exhibited among isolates of S. aureus; coaA and coaB. With AluΙ restriction enzyme digested, the product fragments were approximately at 190, 310 bp and 190, 390 bp with percentages of 54.2% (26/48) and 45.8% (22/48) respectively.

    Conclusion


    Wound infections showed common multiple antibiotic resistant of MRSA.
    The PCR assay appears to be more reliable and accurate test for both the genus and the species of S. aureus, as well as for detection of MRSA-PBP.
    PCR-RFLP represents a powerful, rapid, and reliable molecular genotyping system for detection of S. aureus in hospitals.

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه السادسة

    أمراضية بكتيريا السل في الحيوانات المخبرية ( الأرانب)

    =====
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة ذمار
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2009
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    =====

    الملخص


    ا
    ستخدم في هذا البحث موديل تجريبي لحيوانات التجارب (الأرنب) لدراسة أمراضية وتأثير بكتريا السل (التدرن) المرضية التي تصيب الإنسان حيث جرى استخدام موديل الأرانب التجريبي لأحداث المرض ومعرفة التغيرات المرضية بعد إعطاء العلاج المضاد والمعالج لمرض السل.

    ثلاث مجاميع من الأرانب استخدمت في تجربة البحث العلمي, كل مجموعة اشتملت على ثمانية أرانب مجاميع الحيوانات المختبرية (الأرانب) الأولى, الثانية حقنت (1 ملغ/مل) من بكتريا السل من النوع البشري وبعدد (2×103/مل وحدة تكوين المستعمرة الجرثومية) في كل حيوان مختبري, أما المجموعة الثالثة فقد تركت كمجموعة سيطرة بعد حقنها بمحلول الملح بنفس الجرعة وفي نفس الوقت.

    شوهدت التغيرات المرضية في الأعضاء الداخلية مثل : الرئتين, الكبد, الكلى, الأمعاء والعقد اللمفاوية بعد (60) يوما من الإصابة بجراثيم السل في كافة حيوانات المجموعتين الأولى و الثانية, وبعد التأكد من حدوث المرض في حيوانات المجموعتين الأولى والثانية تم البدء بإعطاء المعالجة بواسطة نظام المعالجة الذي يجمع دواء الأيزونيازيد مع دواء الريفامبيسين ولمدة شهرين من تاريخ الإصابة بجراثيم السل.

    تم قتل (التضحية) بالأرانب بعد 120 يوم,130 يوم وكذلك140 يوم من بعد إصابة الحيوانات بالعامل الجرثومي في المجموعتين الأولى والثانية وكذلك المجموعة الثالثة كسيطرة, لم تلاحظ تغيرات نموذجية وآفات مرضية تشابه وتطابق الآفات المرضية المعروفة لمرض السل في حيوانات المجموعة الأولى بالمقارنة مع التغيرات المرضية الحادثة في حيوانات المجموعة الثانية غير المعالجة والتي شوهدت فيها آفات مرضية نموذجية لمرض السل.

    تم تمييز وتشخيص التهاب الحساسية والالتهاب الحبيبي الدرني بعد فحص الشرائح النسيجية حيث كانت الرئة والكبد والطحال والعقد الليمفاوية في حيوانات التجربة بالمجموعة الأولى مميزة في مختلف الأعضاء كونها لانمطية أو غير نموذجية على عكس الآفات التي شوهدت في المجموعة الثانية والتي كانت نموذجية لمرض السل.

    اترك تعليق:


  • الواحة الخضراء
    رد
    متميزه....................مبدعه..دائما.......مشاءا لله عليكي اميره

    ...........جزاك الله خير..

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه الخامسه

    مسح لمرض الدرن وأنماطه النسيجية للمرضى المصابين بتضخم الغدد اللمفاوية

    =====

    الباحث: أ / أكرم صالح أحمد نصار
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة السودان للعلوم والتكنولوجيا
    بلد الدراسة: السودان
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2009

    =====

    الملخص :

    يمثل مرض الدرن او السل الرئوي المشكلة الأكبر في الجمهورية اليمنية، حيث انه يعتبر واحد من أكثر الأمراض التي تصيب الرئتين خطورة. لذلك فقد أجريت هذه الدراسة الوصفية الرجعية في اليمن لفحص الأنماط الشكلية لتدرن الغدد اللمفاوية وكذلك لتقييم مدى فعاليه المعايير المتبعة في طرق الزنلسون والتصبيغ المتالق للتعرف على مرض الدرن الميكروبي.
    تم إجراء فحص على 100 عينه من انسجه الغدد المصابة بالتدرن حسب قواعد علم الأنسجة بإعادة فحص الغدد اللمفاوية المصابة بالدرن مره أخرى.
    أخذت قطعة بسمك 5 ميكرون من الأنسجة المريضة بالدرن التي سبق ان تم تثبيتها بالفورمالين ومعالجتها بشمع البرافين. ثم صبغ تلك الأنسجة باستخدام طرق الهيماتوكسلين ايوزين والزنلسون والتصبيغ المتالق.
    أثبتت ال 100 عينه ان لديها أنماط نسيجيه ناتجة عن تدرن الغدد الليمفاوية باستخدام الهيماتوكسلين ايوزين.
    وقد كانت أهم المظاهر النسيجية هي: النخر والتجبن (68%) والخلايا العملاقة (88%) والخلايا الطلائيه (80%) والتجبن (84%) والخلايا الليمفاوية (31%) والخلايا البلعمية (4%).
    وعند تصبيغ ال 100 عينه باستخدام الزنلسون والتصبيغ المتالق وجدت ان 3 (3%) و 9 (9%) منها فقط كانت نتائجها ذات دلاله ايجابيه باستخدام طريقتي الزنلسون والتصبيغ المتألق على التوالي.
    تعتبر كل من طريقتي الزنلسون والتصبيغ المتألق ذات قدره محدودة في تشخيص باكتيريا الدرن قي الغدد الليمفاوية بسبب انخفاض حساسيتهما. لذالك يصبح علم الأنسجة المريضة هو الطريقة الأكثر ملائمه لإجراء تشخيص الغدد اللمفاوية المتدرنه. وفي حالات عدم التأكد من وجود تدرن في الغدد الليمفاوية فانه ينصح باستخدام طرق أكثر حساسية و تخصصيه مثل تفاعل البليمريز التتابعي وفحوص كيميائيه الأنسجة المناعية قبل أن يتم إخراج تقرير للنتائج السلبية.


    Abstract :

    Tuberculosis is a major health problem in The Republic of Yemen. Tuberculous lymphadenitis is one of the most common forms of extrapulmonary tuberculosis. Therefore, this retrospective descriptive study was conducted in yemen to investigate the morphological pattern of tuberculous lymphadenitis, as well as assessing the reliability measures of (ZN) Zeil Nelson and Fluorescent methods in identification of mycobacterium tuberculosis.

    One hundred lymph nodes tissue biopsies, that were previously diagnosed by conventional histopathology as having tuberculous lymphadenitis were reinvestigated.

    Five micron in thickness sections were obtained from each formalin fixed paraffin wax processed tissues. The sections were stained using H & E, ZN and fluorescent methods.

    All of the 100 specimens were proved as having histopathological pattern of tuberculosis lymphadenitis.

    The most major histological features were: granuloma and caseastion (68%), giant cell (88%), eptheliod cell (80%), caseation (84%) lymphocytes (31%) and histiocytes (4%).
    When staining the specimens with ZN and fluorescent, of the 100 specimens only 3(3%) and 9(9%) specimens were found positive, by ZN and fluorescent method, respectively.

    ZN and fluorescent methods have limitations in diagnosis of tuberculous lymphadenitis due to their lower sensitivity. Histopathology remains the most suitable method for the diagnosis of tuberclous lymphadenitis. In cases of suspected tuberclous lymphadenitis, it is advisable to confirm with more sensitive and specific method, such as PCR or immunohistochemistry before reporting the negative results.

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه الرابعه

    معدل انتشار أضرار فيروس مضخم الخلايا بين النساء الحوامل وحديثي الولادة في المستشفى الرئيس بمدينة ج

    =====

    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعا
    الكلية: كلية الطب والعلوم الصحية
    القسم: قسم أحياء دقيقة
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2010

    =====

    الملخص

    تعد الإصابة الخلقية بفيروس مضخم الخلايا واحدة من أهم المسببات الفيروسية للتشوه الخلقي في البلدان المتقدمة، كذلك سبب لفقدان السمع بالإضافة إلى مساهمته في حدوث عجز في التطور العصبي عند الأطفال، ولهذا فأن الفحص الدقيق للفيروس بين النساء الحوامل يعتبر حاسم لتحديد انتشاره بين المجتمع.

    هدفت هذه الدراسة الوصفية التي أجريت خلال الفترة من 7/2008 إلى 6/2009م، لتحديد معدل انتشار الأجسام المضادة لهذا الفيروس من النوع ((IgM – IgG بين مائة أمرآة والدة تتراوح أعمارهن بين 15 - 45 سنة، إضافة إلى مولود كل واحدة منهن و المترددات على المستشفى الرئيسي بمدينة جبلة – محافظة إب.

    تم أخذ عينات دم وريدي من النساء الوالدات المدرجات في الدراسة وكذالك عينات دم الحبل السري من مواليدهن حيث تم فصل عينات المصل من هذه العينات ثم تم فحصها لتحديد الأجسام المضادة ((IgM – IgG للفيروس باستخدام الفحص المصلي (الأنزيم المرتبط المشبع مناعياً) والمتوفر تجارياً.
    كانت معدل انتشار الأجسام المضادة (IgM) و (IgG) لفيروس مضخم الخلايا بين الأمهات (28%) و (68%) على التوالي. فيما يخص فحص المواليد فقد كانت النتيجة الإيجابية للأجسام المضادة (IgM) و (IgG) هي 10% و 74% على التوالي شكل الذكور نسبة 9% و الإناث نسبة 10.7 % بالنسبة للجسم المضاد IgM حيث كانت نسبة الذكور (75%), ونسبة الإناث (73.2%), بينما كانت النتيجة الإيجابية لكلا الأجسام المضادة معاً (IgM – IgG) (9%) من المجموع الكلي حيث كانت نسبة الذكور (6.8%) , ونسبة الإناث (10.7%).

    اشتملت عوامل الإخطار المرتبطة بإصابات فيروس مضخم الخلايا على المسكن , المستوى التعليمي – الرضاعة – الإجهاض. بما يخص النتائج الإيجابية للأجسام المضادة (IgM) للفيروس المعني, فقد كانت الفئات العمرية للنساء الحوامل ذات دلالة إحصائية. وفيما يتعلق بالنتائج الإيجابية للأجسام المضادة (IgG) للفيروس

    فالعوامل: المسكن – المستوى التعليمي – الرضاعة – الإجهاض للنساء الحوامل المدروسة كانت ذات دلالة إحصائية كما أنه لا توجد هناك أي دلالة إحصائية فيما يتعلق بالنتائج الإيجابية للفيروس المعني والولادة الميتة وفقدان السمع.

    خلصت هذه الدراسة إلى أهمية إجراء دراسات أخرى للتحري عن انتشار الأجسام المضادة ((IgM – IgG لفيروس مضخم الخلايا في مدن أخرى من الجمهورية بالإضافة إلى ذلك توصي هذه الدراسة الجهات الحكومية المعنية باتخاذ إجراءات للحد من انتشار هذا الفيروس.

    =========


    1- Conclusions
    It can be concluded from this study:
    1. The prevalence rate of anti-CMV antibodies among pregnant women, 28% were IgM positive and 68% were IgG positive of the total cases. With regard to the newborns, 10% of the total, 9% male and 10.7% female, were positive for anti-CMV IgM and 74% of the total, 75% male and 73.2% female, were anti-CMV IgG positive while 9%, 6.8% male and 10.7% female, were both anti-CMV IgM and IgG positive.

    2. In this study anti-CMV IgM and IgG antibodies were positive in newborn in female more than male.

    3. In this study anti-CMV IgM and IgG antibodies were positive in
    pregnant women from age 26-35 years old more than other age groups and from rural more than urban.

    4. As regard the educational level of studied pregnant women, the highest positive results of anti-CMV IgM and IgG antibodies were found at the primary level, followed by the illiterate, secondary level and finally university the level.

    5. The factors that were associated significantly with CMV infections were the demographical and clinical factors. These included the age groups, residence, educational level, breast feeding and abortion.

    6. There was no statistical significance regarding the positive CMV results and the still birth and loss hear child.

    2- Recommendations
    The following can be recommended from this study:

    - Future study must be done to determine CMV infection among pregnant women and newborn for each governorate in the country.
    - Females should be screened for CMV IgG antibodies at least in the first pregnancy, irrespective of a previous positive CMV antibodies result.
    - Advice the physicians to give of intravenous human immunoglobulin to the pregnant mother with primary CMV infection has recently been claimed to protect the fetus.

    - Present findings suggest that CMV should become a national priority for disease control. Possible responses include expanding national surveillance reporting requirements for CMV infection.

    - To avoid infection, pregnant women should practice good hygiene and carefully wash their hands after caring for patients or children. This is particularly important when handling diapers or having contact with the child's urine or saliva.

    - Pregnant women working in child care centers should not kiss babies or young children on the mouth. Do not share food, drinks, or utensils (spoons or forks) with young children.

    اترك تعليق:


  • اليافعي
    رد
    بارك الله فيكي دكتورتنا على طرحك الجميل

    اترك تعليق:


  • OXIDASE TEST
    رد
    اميرة يمنية دمتي الى الامام ...

    رائعـــة فكرتك ..

    اترك تعليق:


  • dr.amjaad
    رد
    يعطيكي ألف عافيه

    اترك تعليق:


  • *Red Rose *
    رد
    أميرة يمنية بل أميرة عربية بحق
    فكرة مميزة جداً ومجهود تشكرين عليه
    وهاي مش مجاملة

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه الثانيه

    معدل انتشار أضداد المقوسه الغونديه بين النساء الحوامل في مدينة صنعاء

    =====
    الباحث: أ / إلهام أحمد علي قطينه
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    الكلية: كلية الطب والعلوم الصحية
    القسم: قسم الأحياء الطبية الدقيقة
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2009
    نوع الدراسة: رسالة جامعية
    =====

    الملخص

    داء التوكسوبلازما أو داء القطط هو مرض يسببه طفيلي يسمى المقوسة الجوندية Toxoplasma gondii وعادة تكون العدوى في الإنسان غير مصاحبة للأعراض، أو قد تكون مصاحبة لأعراض سريعة الشفاء. بينما من الممكن أن تسبب الإصابة به في المرأة الحامل مضاعفاتٍ صحية خطيرة إذا انتقل الطفيلي إلى الجنين.
    وتُعَدُّ هذه الدراسة من أولى الدراسات التي أجريت في اليمن، حيث تهدف إلى تقييم معدل انتشار الإصابة بين النساء الحوامل في مدينة صنعاء، وكذلك ركزت على بعض العوامل البيئية والمحيطية والعادات الشخصية التي من الممكن أن تساهم في انتشار المرض .
    خلال الفترة الزمنية من يناير2007 إلى يناير 2008 تم أخذ عينات مصلية من 384 امرأةً حاملاً في المرحلة العمرية ما بين 15- 45 عاماً، من النساء اللواتي ارتدنَ عدداً من المستشفيات والمراكز الصحية في مدينة صنعاء، حيث تم فحصها بالكشف عن المستضدات IgM و IgG باستخدام اختبار اليزا (ELISA).
    تم تحليل النتائج إحصائياً وربطها بالمعلومات البيئية المحيطة التي جُمِعَتْ من خلال الاستبيان الذي أجري خلال الدراسة. أظهرت النتائج أن معدل الانتشار المصلي للمستضد IgG هو55.5% بينما كان للمستضد IgM16.7% .
    كان معدل الانتشار المصلي للمستضدين IgG,IgM –حسب سن الإنجاب- ذا علاقة واضحة بين الفئات العمرية. وكان معدل المستضد IgG مرتفعا بشكل ملحوظ في الفئة العمرية الأكبر. وكانت نسبته 62.6% بين النساء في الفئة العمرية 34-25سنة71.9% بين النساء في الفئة العمرية 45-35 سنة مقارنة" مع36.8% فقط بين الفئة العمرية الأصغر(15-24سنة( زيادة على ذلك فان الانتشار المصلي للمستضد IgM يزداد مع العمر ليصل الى مستوى 21.3% في الفئة العمرية 25-34سنة وبالتالي فان هناك علاقة واضحة بين ارتفاع المستضدين مع الفئات العمرية.
    وأوضحت النتائج الإحصائية أن هناك علاقة واضحة بين ارتفاع معدل الانتشار وعوامل الخطورة الأخرى التي تمت دراستها، حيث أن العلاقة بين معدل الانتشار للمستضدين IgG و IgMكانت واضحة وذات دلالة ظاهرة مع حدوث ولادات سابقة.
    ولوحظت أيضا العلاقة بين ارتفاع المستضد IgG مع حدوث إسقاطات سابقة، إجراء فحص سابق للجرثومة، النتيجة الايجابية السابقة للفحص، واخذ علاج للمرض سابقا".
    كما لوحظ أن هناك ارتفاعاً في معدل انتشار مرض التوكسوبلازما Toxoplasmosis بين النساء الحوامل في مدينة صنعاء؛ وهذا يوضح أن النساء اليمنيات معرضات للإصابة بهذا المرض.
    ونتيجة لهذه الدراسة تبينت الحاجة إلى التوعية والتثقيف الصحي للنساء الحوامل من أجل منع الإصابة بالمرض وبخاصة خلال فترة الحمل.

    Abstract :

    Toxoplasmosis is a disease caused by the protozoan parasite Toxoplasma gondii. The infection in adults is usually asymptomatic or associated with self-limited symptoms while the infection in a pregnant woman may cause serious health problems if the parasite is transmitted to the fetus.
    The current study is one of the prime investigations to evaluate the prevalence rate of T. gondii among pregnant women in Sana’a city and to consider some of the environmental and personal factors that may contribute to infection.
    During the period January 2007 to January 2008 serum samples of 384 pregnant women aged 15 to 45 years attending many hospitals and gynecology clinics in Sana’a city were tested for anti Toxoplasma IgG and IgM antibodies using enzyme-linked immunosorbent assay (ELISA). Serological results, reflecting T. gondii prevalence rate, were statistically analyzed and linked to epidemiological data collected through a standard questionnaire. The seroprevalence of anti Toxoplasma IgG was 55.5 %, whereas IgM seropositivity was16.7%. The seroprevalences of Toxoplasma IgM, IgG levels according to maternal age were significantly different among age groups. The IgG level was significantly higher (P<0.05) in older age groups. It was 62.6% among females aged 25-34 years old and 71.9% among females aged 35-45 years compared to only 36.8% among the younger age group (15-24 years). Moreover, the seropositivity of IgM was increased with age reaching its highest level (21.3%) in the age group 25-34 years. Its correlation to the different age groups was statistically significant.
    Statistically significant relation was observed between T. gondii seroprevalence and the other variable studied factors. There was a significant association between the prevalence rate of T.gondii IgG, IgM antibodies and history of dead fetus.
    There were significant associations between the rates of IgG antibodies and frequency of abortion, previous examination for toxoplasmosis, positive result for toxoplasmosis and previous treatment for toxoplasmosis.
    The current study indicates that there is a considerable rate of Toxoplasma infection among pregnant women in Sana’a and, support the concern that Yemeni women may be vulnerable to that infection. Moreover, it shows the need to provide health education to pregnant women in order to prevent primary infection during pregnancy.

    اترك تعليق:


  • أبو البراء
    رد
    مشكووووووووووووووورة



    أختي




    أميرة يمنية


    وان شاء الله لي رجعة هنا


    على هذه الصفحــــــــة


    المتميزة



    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه الاولى....


    مدى انتشار الإصابة بالفيروس المنقول عبر نقل الدم في مرض الكبد بالمستشفيات الجامعية بأسيوط


    =====

    الباحث: د / عارف محمد سيف الحكمي
    الدرجة العلمية: دكتوراه
    الجامعة: جامعة أسيوط
    الكلية: طب
    بلد الدراسة: مصر
    تاريخ الإقرار: 2009
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    =====

    الملخص بالعربيه

    فيروس (تى تى) هو احد فيروسات الالتهاب الكبدي المعروفه مثل فيروس الالتهاب الكبدي ايه، بى، سى، دى، او جى. وهو فيروس من نوع د . ن . أ تم معرفته عن طريق تفاعل البلمره المتسلسل الكمي الجزئي فى ديسمبر عام 1997 بواسطة مجموعه من العلماء اليابانيين في ثلاث حالات من خمس حالات كانوا يعانون من التهاب كبدى غير معروف السبب أصيبوا به بعد ان تم نقل الدم إليهم وذلك بعد استبعاد فيروسات الالتهاب الكبدي ألمعروفه (ايه- جى).

    وينتقل هذا الفيروس عن طريق نقل الدم ومن الممكن انتقاله عن طريق الفم وسوائل الجسم المختلفة وهناك جدل كبير بوجود طرق أخرى لانتقال هذا الفيروس بسب انتشاره العالي فى مجتمع الأصحاء حيث وجد ان انتشار العدوى بفيروس ال (تى تى) تتراوح بين 62% الى 96% فى اليابان وأيضا في اسيا ودول أمريكا الجنوبية وأفريقيا.

    وقد كان الهدف فى هذه الدراسة هو تقيم انتشار الإصابة بفيروس تى تى فى حالات مرضى الكبد المترددين الى المستشفيات الجامعية بأسيوط ومقارنتها بالأصحاء من المتبرعين بالدم وكذلك توضيح الأهمية المرضية لفيروس تى تى فى مرضى الكبد.

    ولقد تم تنفيذ هذه الدراسة فى المستشفيات التابعة لجامعة أسيوط واشتملت على 100 حاله تم تقسيمهم الى خمس مجموعات:

    ألمجموعة الأولى :

    وتشمل 20 مريضا مصاب بالتهاب الكبدي الحاد وهم 16 ذكر و4 إناث.

    ألمجموعه الثانية:

    وتشمل 30 مريضا مصاب بالتهاب الكبدي المزمن وهم 22 ذكر و8 إناث.

    ألمجموعه الثالثة:

    وتشمل 18 مريضا مصاب بتليف الكبد وهم 12 ذكر و6 إناث.

    ألمجموعه الرابعة:

    وتشمل 8 مريضا مصاب بسرطان الكبد وهم 7 ذكور و واحده أنثى.

    ألمجموعه الخامسة:

    وتشمل 24 فردا من المتبرعين الأصحاء.

    تم سحب عينات الدم منهم وفصل المصل لإجراء الاختبارات الاتية:

    ظائف الكبد والتي تشمل ما يلي: مستوى الصفراء في الدم (Bilirubin) مستوى أنزيمات الكبد مثل (AST, ALT) مستوى البروتينيات والألبيومين( (Total protein & Albumin وكذلك فحوصات فيروسات الكبد ال بى (HBsAg) , وال سى HCV) ) واختبار البلمره المتسلسل لفيروس تى تى الكبدى ((TTV.

    وقد أسفرت هذه الدراسة عن النتائج التالية:

    - الفيروس (تى تى) الكبدي موجود بنسبة 57.9 % بين مرضى الكبد في الأربع المجموعات الاولى بشكل عام وبنسبة 45.8% فى الأصحاء من المتبرعين بالدم .

    - وجد ان نسبة فيروس (تى تى) فى كل مجموعه من مرضى الكبد كلا على حده كالاتى: المرضى المصابين بالتهاب الكبد الحاد 60 % وفى التهاب الكبدى المزمن 46.7 % وفى تليف الكبد 66.7 % وفى سرطان الكبد 75 %.

    - وجدت علاقة ذو دلاله احصائية فى وجود الفيرس (تى تى) فى المرضى التي لهم تاريخ مرضي بنقل الدم او عمليات جراحيه.

    - وجدت علاقة ذو دلالة احصائية بين الفيروس (تى تى) وفحوصات البروتين والالبيومين في المجموعات المختلفه لمرضى الكبد .

    - وجد علاقه ذو دلاله احصائيه بين الفيروس (تى تى) وفيروس س الكبدي و وفحوصات الالبيومين والبروتين.

    - لكن لا توجد علاقه بين الاصابه بفيروس (تى تى) وارتفاع انزيمات الكبد وقد يشير هذا ان الفيروس لا يسبب تلفا او التهابا بالكبد.

    اي ان فيروس ال (تى تى) ينتشر بشكل واسع فى مرضى الكبد وفى المتبرعين بالدم ومنتجاته ولا يزال خطورته وفهم خصائصه البيولوجيه وقدرته على إحداث المرض يكتنفها الكثير من الغموض وبحاجه ماسه لأبحاث اكثر تخصصا لمعرفتها واستبعاد اى احتمالات يمكن ان تحدث المرض ومعرفة الجين المسبب للمرض واختراع العلاج واللقاح المناسب.

    كما يجب علينا ان ننصح باتخاذ كل الإجراءات المناسبة والأكثر احتياطا لمنع انتشار هذا الفيروس وغيره عبر نقل الدم او إثناء العمليات الجراحية.


    Summary

    Transfusion-transmitted Virus (TTV) is an identified, unenveloped, single-stranded circular DNA virus that was discovered in 1997 in the sera of Japanese patients with post transfusion hepatitis of unknown etiology. The high prevalence of the TTV infection is found in several countries of the world.

    The main route of transmission was thought to be via blood and blood products and can transmit by fecal-oral and sexual routes too.

    The Prevalence of TTV infection is from 62% to 92% in Japan and also in Asia, South America and Africa.

    Our aims of these study was to asses the prevalence of TTV DNA in liver disease compared to the healthy population (Blood donors) and elucidate the significance of TTV infection in patients with liver disease.

    This study included 76 patients with liver disease and 24 healthy individuals (Blood donors). They were received consecutively at Assiut University Hospital, Department of Tropical Medicine and Gastroenterology and Blood Banks during the period of April to December 2007.

    They were classified into five groups as following:

    Group1: Included 20 patients with Acute Hepatitis (AH), 16 males and 4 females.

    Group2: Included 30 patients with Chronic Hepatitis (CH), 20 males and 10 females.

    Group3: Included 18 patients with Liver cirrhosis (LC), 12 males and 6 females.

    Group4: Included 8 patients with Hepatocellular Carcinoma (HCC), 7 males and 1 female.

    Group 5: Control group included 24 healthy blood donors (BD); they were 13 males and 11 females.

    Blood specimens were also taken to test for the presence of hepatitis viruses (anti-HCV and HBV), liver function tests (Total Bilirubin, ALT, AST, Total protein and Albumin).

    TTV DNA was detected in 57.9% (44/76) of patients with liver diseases and in 45.7% (11/24) of healthy blood donors.

    The prevalence of TTV in the studied groups of patients were 60%, 46.7%, 66.7% and 75% in acute hepatitis, chronic liver diseases, liver cirrhosis and hepatocellular carcinoma respectively.

    A statistically significant difference was observed in TTV prevalence in patients who received blood transfusion and in those having history of operation.

    Also show a significant difference between TTV infected and non infected and TP and Alb in four the groups of patients.

    It is important to know TTV genotypes that associated with pathogenic effects on the liver in patients of Egypt.

    It might be useful to screen Blood for TTV infection before transfusion and operation interference.

    Conclusion
    :

    The results of this study indicate that TTV is commonly present in patients with liver disease attended to the Assiut University hospitals as well as in healthy population (blood donors) at comparable rates.

    High prevalence of TTV-DNA in blood donors may indicate that there might be other transmission routes of virus such as fecal- oral and sexual route beside transfusion of blood and blood products.

    The blood transfusion and operative intervention are a major risk factor for transmission of TTV.

    Recommendations:

    As the clinical impact of TTV infection has not been determined yet.

    This subject need more prospective studies investigated TTV replication in cell culture in vitro that is essential for understanding the relationships established of virus with infected cells.

    It is important to know TTV genotypes that associated with pathogenic effects on the liver in patients of Egypt.

    It might be useful to screen Blood for TTV infection before transfusion and operation interference.
    [/FONT]

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    كتب موضوع **مكتبة البحوث العربيه**

    **مكتبة البحوث العربيه**

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


    اعضاء المنتدى الكرام ...............كما وعدناكم

    بإنشاء موضوع مختص باخر الابحاث العربيه المسجله لنيل درجة الدكتوراه الماجستير

    والذي يعتبر ملتقى جميع الابحاث العربيه ذات الصله بالعلوم الخبريه

    اليوم نبدا صفحتنا العلمية بسرد هذه الجهود العربيه

    لهدف....

    1/ التعريف بالباحثين العرب واهم النتائج المتحصل عليها

    2/ مرجعيه علميه لجميع الباحثين في مجال المختبرات الطبيه بكالوريوس او دراسات عليا

    3/ زيادة رقعة التواصل العلمي بين مختلف الدول العربيه

    فبحث في دوله معينه قد ينتج عنه ولادة بحث موسع في دوله شقيقه اخرى ولرُبما انجاز علمي جديد

    الموضوع له اسس لكي يتم نشره (حفاظاً على الحقوق الغير) وتشمل الاتي:

    اسم الباحث:
    الدرجة العلمية:
    الجامعة:
    بلد الدراسة:
    تاريخ الدراسه:
    نوع الدراسة:

    ملخص البحث


    كما نود الاشاره بانه سيتم انزال رسالتين كل اسبوع


    فلنبدا رحلتنا الان....
يعمل...
X