جمهورية مصر العربية
هى دولة تقع في أقصى الشمال الشرقي من قارة أفريقيا، وتقع ايضاَ في أقصى الجنوب الغربي من قارة أسيا يحدها من الشمال الساحل الجنوبي الشرقي للبحر المتوسط ومن الشرق الساحل الشمالي الغربي للبحر الأحمر ومساحتها 1,002,450 كيلومتر مربع. مصر دولة تقع معظم أراضيها في أفريقيا غير أن جزءا من أراضيها، وهي شبه جزيرة سيناء، يقع في قارة آسيا، فهي دولة عابرة للقارات. تشترك مصر بحدود من الغرب مع ليبيا، ومن الجنوب مع السودان، ومن الشمال الشرقي مع إسرائيل وقطاع غزة، وتطل على البحر الأحمر من الجهة الشرقية. تمر عبر أرضها قناة السويس التي تفصل الجزء الآسيوي منها عن الجزء الأفريقي.
هي الدولة الوحيدة التي ذكرت في الديانات السماوية الثلاثة، كما أنها الدولة الوحيدة التي حافظت علي استمرار وبقاء اسمها دون تغيير علي مر العصور.
اسم مصر في اللغة العربية واللغات السامية الأخرى مشتق من جذر سامي قديم قد يعني البلد أو البسيطة (الممتدة)، وقد يعني أيضا الحصينة أو المكنونة. وقد عرفها العرب باسم "مصر". أما الاسم الذي عرف به الفراعنة موطنهم في اللغة هو كِمِت وتعني "الأرض السوداء"، كناية عن أرض وادي النيل السوداء تمييزا لها عن الأرض الحمراء الصحراوية دِشْرِت المحيطة بها.
بينما الاسم العبري مصرايم المذكور في التوراة (العهد القديم) على أنه ابن حام بن نوح وهو الجد الذي ينحدر منه الشعب المصري حسب علم الميثولوجيا التوراتية ، الأسماء التي تعرف بها في لغات أوربية عديدة مشتقة من اسمها في اللاتينية إجبتوس Aegyptus المشتق بدوره من اليوناني أيجيبتوس
الشعــــــــــــــار الوطــــنى
النشــــــــــــيد الوطنـــــــــــى
بلادى بلادى بلادى — لكِ حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
مصر يا أم البلاد — انت غايتى و المراد
وعلى كل العباد — كم لنيلك من أياد
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
مصر انت أغلى دره — فوق جبين الدهر غره
يا بلادى عيشى حره — و اسلمى رغم الأعادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
مصر يا أرض النعيم — سدت بالمجد القديم
مقصدى دفع الغريم — و على الله إعتمادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
مصر أولادك كرام — أوفياء يرعوا الزمام
سوف تحظى بالمرام — بإتحادهم و إتحادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
هى دولة تقع في أقصى الشمال الشرقي من قارة أفريقيا، وتقع ايضاَ في أقصى الجنوب الغربي من قارة أسيا يحدها من الشمال الساحل الجنوبي الشرقي للبحر المتوسط ومن الشرق الساحل الشمالي الغربي للبحر الأحمر ومساحتها 1,002,450 كيلومتر مربع. مصر دولة تقع معظم أراضيها في أفريقيا غير أن جزءا من أراضيها، وهي شبه جزيرة سيناء، يقع في قارة آسيا، فهي دولة عابرة للقارات. تشترك مصر بحدود من الغرب مع ليبيا، ومن الجنوب مع السودان، ومن الشمال الشرقي مع إسرائيل وقطاع غزة، وتطل على البحر الأحمر من الجهة الشرقية. تمر عبر أرضها قناة السويس التي تفصل الجزء الآسيوي منها عن الجزء الأفريقي.
هي الدولة الوحيدة التي ذكرت في الديانات السماوية الثلاثة، كما أنها الدولة الوحيدة التي حافظت علي استمرار وبقاء اسمها دون تغيير علي مر العصور.
اسم مصر في اللغة العربية واللغات السامية الأخرى مشتق من جذر سامي قديم قد يعني البلد أو البسيطة (الممتدة)، وقد يعني أيضا الحصينة أو المكنونة. وقد عرفها العرب باسم "مصر". أما الاسم الذي عرف به الفراعنة موطنهم في اللغة هو كِمِت وتعني "الأرض السوداء"، كناية عن أرض وادي النيل السوداء تمييزا لها عن الأرض الحمراء الصحراوية دِشْرِت المحيطة بها.
بينما الاسم العبري مصرايم المذكور في التوراة (العهد القديم) على أنه ابن حام بن نوح وهو الجد الذي ينحدر منه الشعب المصري حسب علم الميثولوجيا التوراتية ، الأسماء التي تعرف بها في لغات أوربية عديدة مشتقة من اسمها في اللاتينية إجبتوس Aegyptus المشتق بدوره من اليوناني أيجيبتوس
الشعــــــــــــــار الوطــــنى
النشــــــــــــيد الوطنـــــــــــى
بلادى بلادى بلادى — لكِ حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
مصر يا أم البلاد — انت غايتى و المراد
وعلى كل العباد — كم لنيلك من أياد
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
مصر انت أغلى دره — فوق جبين الدهر غره
يا بلادى عيشى حره — و اسلمى رغم الأعادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
مصر يا أرض النعيم — سدت بالمجد القديم
مقصدى دفع الغريم — و على الله إعتمادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
مصر أولادك كرام — أوفياء يرعوا الزمام
سوف تحظى بالمرام — بإتحادهم و إتحادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
بلادى بلادى بلادى — لك حبى و فؤادى
تعليق