تويت
جمعت بعض المقالات عنها والاراء مع توضيح بسيط منى
ما علاقه الكرونا بال d-dimer
ووجد فريق من الباحثين بكلية ساسكس للطب ببريطانيا أن اختبار الدم D-dimer كان مفيدًا في تحديد المرضى الأكثر تعرضًا لخطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية عند دخولهم المستشفى لإصابتهم بفيروس كورونا.
يعد اختبار الدم D-dimer طريقة مفيدة لتحديد مرضى كوفيد 19 المعرضين لخطر أعلى من الجلطات الدموية الوريدية
define تعريف :
3-https://labtestsonline.org/tests/d-dimer
ما علاقه الكرونا بال d-dimer
ووجد فريق من الباحثين بكلية ساسكس للطب ببريطانيا أن اختبار الدم D-dimer كان مفيدًا في تحديد المرضى الأكثر تعرضًا لخطر الإصابة بالجلطات الدموية الوريدية عند دخولهم المستشفى لإصابتهم بفيروس كورونا.
يعد اختبار الدم D-dimer طريقة مفيدة لتحديد مرضى كوفيد 19 المعرضين لخطر أعلى من الجلطات الدموية الوريدية
define تعريف :
D-dimer (or D dimer) is a fibrin degradation product (or FDP), a small protein fragment present in the blood after a blood clot is degraded by fibrinolysis. It is so named because it contains two D fragments of the fibrin protein joined by a cross-link
و ناتج انحلال الفبرين، وهو جزيء بروتيني صغير في الدم بعد تخثر الدم والذي يتحلل بواسطة انحلال الفبرين. تمت تسميته كونه يحتوي على جزيئين دي من بروتين الفايبرين، والتي تتصل بواسطة تشابك-1
تمثل هذه المادة واحداً من مركبات البروتين التي يتم إنتاجها عندما تذوب الجلطات داخل الجسم، وعادة يكون مستوى هذه المادة قليلاً للغاية، لكنها قد تزداد في بعض الحالات التي يحدث فيها اضطراب في عملية تجلط الدم. وجد الأطباء أن مستوى هذه المادة يرتفع في نسبة تقترب من ثلاثة أرباع حالات المرضى الذين توفوا نتيجة كوفيد-19، وهو ما يدل على أهمية هذا التحاليل في متابعة حالات المرضى الأشد خطورة.)2(
Why Get Tested?
D-dimer as test help rule out clotting (thrombotic) episodes and to help diagnose conditions related to thrombosis
When To Get Tested?
When you have symptoms of a blood clot or a condition that causes inappropriate blood clots, such as deep vein thrombosis (DVT), pulmonary embolism (PE), or disseminated intravascular coagulation (DIC), and to monitor treatment of DIC and excessive clotting conditions
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
how work ??
When a blood vessel or tissue is injured and begins to bleed, a process called hemostasis is initiated by the body to create a blood clot to limit and eventually stop the bleeding. This process produces threads of a protein called fibrin, which crosslink together to form a fibrin net. That net, together with platelets, helps hold the forming blood clot in place at the site of the injury until it heals.
Once the area has had time to heal and the clot is no longer needed, the body uses an enzyme called plasmin to break the clot (thrombus) into small pieces so that it can be removed. The fragments of the disintegrating fibrin in the clot are called fibrin degradation products (FDP), which consist of variously sized pieces of crosslinked fibrin. One of the final fibrin degradation products produced is D-dimer, which can be measured in a blood sample when present. The level of D-dimer in the blood can significantly rise when there is significant formation and breakdown of fibrin clots in the body.
For a person who is at low or intermediate risk for blood clotting (thrombosis) and/or thrombotic embolism, the strength of the D-dimer test is that it can be used in a hospital emergency room setting to determine the likelihood of a clot's presence. A negative D-dimer test (D-dimer level is below a predetermined cut-off threshold) indicates that it is highly unlikely that a thrombus is present. However, a positive D-dimer test cannot predict whether or not a clot is present. It indicates that further diagnostic procedures are required (e.g., ultrasound, CT angiography).
There are several factors and conditions associated with inappropriate blood clot formation. One of the most common is deep vein thrombosis (DVT), which involves clot formation in veins deep within the body, most frequently in the lower legs. These clots may grow very large and block blood flow in the legs, causing swelling, pain, and tissue damage. It is possible for a piece of the clot to break off and travel to other parts of the body. This "embolus" can lodge in the lungs, causing a pulmonary embolus or embolism (PE).
While clots most commonly form in the veins of the legs, they may also form in other areas as well. Measurements of D-dimer can be used to help detect clots in any of these sites. For example, clots in coronary arteries are the cause of myocardial infarction (heart attacks). Clots may form on the lining of the heart or its valves, particularly when the heart is beating irregularly (atrial fibrillation) or when the valves are damaged. Clots can also form in large arteries as a result of narrowing and damage from atherosclerosis. Pieces of such clots may break off and cause an embolus that blocks an artery in another organ, such as the brain (causing a stroke) or the kidneys.
Measurements of D-dimer may also be ordered, along with other tests, to help diagnose disseminated intravascular coagulation (DIC).
DIC is a condition in which clotting factors are activated and then used up throughout the body. This creates numerous tiny blood clots and at the same time leaves the affected person vulnerable to excessive bleeding. It is a complex, sometimes life-threatening condition that can arise from a variety of situations, including some surgical procedures, sepsis, poisonous snake bites, liver disease, and after childbirth. Steps are taken to support the affected person while the underlying condition resolves. The D-dimer level will typically be very elevated in DIC. (3)
D-dimer.jpg
كيف العمل ؟؟
عندما يصاب أحد الأوعية الدموية أو الأنسجة ويبدأ في النزيف ، يبدأ الجسم عملية تسمى الإرقاء لإنشاء جلطة دموية للحد من النزيف وإيقافه في النهاية. تنتج هذه العملية خيوط بروتين يسمى الفيبرين ، والتي تتشابك معًا لتشكيل شبكة الفيبرين. وتساعد هذه الشبكة ، مع الصفائح الدموية ، على الاحتفاظ بجلطة دموية متكونة في مكان الإصابة حتى تلتئم.
بمجرد أن يكون لدى المنطقة وقت للشفاء ولم تعد هناك حاجة للجلطة ، يستخدم الجسم إنزيمًا يسمى البلازمين لكسر الجلطة (الجلطة) إلى قطع صغيرة بحيث يمكن إزالتها. تسمى شظايا الفيبرين المتحلل في الجلطة منتجات تحلل الفيبرين (FDP) ، والتي تتكون من قطع بأحجام مختلفة من الفيبرين المتشابك. أحد المنتجات النهائية لتحلل الفيبرين المنتج هو D-dimer ، والذي يمكن قياسه في عينة الدم عند وجوده. يمكن أن يرتفع مستوى D-dimer في الدم بشكل ملحوظ عندما يكون هناك تكوين كبير وانهيار جلطات الفيبرين في الجسم.
بالنسبة للأشخاص المعرضين لخطر منخفض أو متوسط لتجلط الدم (الجلطة) و / أو الانسداد الخثاري ، فإن قوة اختبار D-dimer هي أنه يمكن استخدامه في إعداد غرفة الطوارئ في المستشفى لتحديد احتمالية وجود الجلطة . يشير اختبار D-dimer السلبي (مستوى D-dimer أقل من عتبة قطع محددة مسبقًا) إلى أنه من غير المرجح وجود خثرة. ومع ذلك ، لا يمكن أن يختبر اختبار D-dimer الإيجابي ما إذا كانت الجلطة موجودة أم لا. يشير إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من الإجراءات التشخيصية (على سبيل المثال ، الموجات فوق الصوتية والتصوير المقطعي الوعائي).
هناك العديد من العوامل والظروف المرتبطة بتشكيل جلطات الدم غير المناسب. أحد أكثرها شيوعًا هو تجلط الأوردة العميقة (DVT) ، والذي يتضمن تكوين جلطة في الأوردة العميقة داخل الجسم ، وغالبًا في الجزء السفلي من الساقين. قد تنمو هذه الجلطات كبيرة جدًا وتمنع تدفق الدم في الساقين ، مما يتسبب في التورم والألم وتلف الأنسجة. من الممكن أن تنكسر قطعة من الجلطة وتنتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم. يمكن أن يندمج هذا "الصمة" في الرئتين ، مما يسبب الصمة الرئوية أو الانسداد (PE).
بينما تتشكل الجلطات بشكل شائع في أوردة الساقين ، قد تتشكل أيضًا في مناطق أخرى أيضًا. يمكن استخدام قياسات D-dimer للمساعدة في الكشف عن الجلطات في أي من هذه المواقع. على سبيل المثال ، الجلطات في الشرايين التاجية هي سبب احتشاء عضلة القلب (النوبات القلبية). قد تتشكل الجلطات على بطانة القلب أو صماماته ، خاصة عندما ينبض القلب بشكل غير منتظم (الرجفان الأذيني) أو عندما تتلف الصمامات. يمكن أن تتكون الجلطات أيضًا في الشرايين الكبيرة نتيجة لتضييق وتلف من تصلب الشرايين. قد تنفصل أجزاء من هذه الجلطات وتتسبب في حدوث انسداد يسد الشريان في عضو آخر ، مثل الدماغ (يسبب السكتة الدماغية) أو الكلى.
يمكن أيضًا طلب قياسات D-dimer ، إلى جانب اختبارات أخرى ، للمساعدة في تشخيص تجلط الدم داخل الأوعية الدموية المنتشر (DIC).
DIC هي حالة يتم فيها تنشيط عوامل التخثر ثم يتم استخدامها في جميع أنحاء الجسم. هذا يخلق العديد من الجلطات الدموية الدقيقة وفي نفس الوقت يترك الشخص المصاب عرضة للنزيف المفرط. إنها حالة معقدة وأحيانًا تهدد الحياة ويمكن أن تنشأ من مجموعة متنوعة من المواقف ، بما في ذلك بعض العمليات الجراحية ، وتسمم الدم ، ودغات الثعابين السامة ، وأمراض الكبد ، وبعد الولادة. يتم اتخاذ خطوات لدعم الشخص المصاب أثناء حل الحالة الأساسية.
References.
1- Adam SS, Key NS, Greenberg CS (March 2009). "D-dimer antigen: current concepts and future prospects". Blood. 113 (13): 2878–87. doi:10.1182/blood-2008-06-165845. PMID 19008457.
2-https://www.sehatok.comو ناتج انحلال الفبرين، وهو جزيء بروتيني صغير في الدم بعد تخثر الدم والذي يتحلل بواسطة انحلال الفبرين. تمت تسميته كونه يحتوي على جزيئين دي من بروتين الفايبرين، والتي تتصل بواسطة تشابك-1
تمثل هذه المادة واحداً من مركبات البروتين التي يتم إنتاجها عندما تذوب الجلطات داخل الجسم، وعادة يكون مستوى هذه المادة قليلاً للغاية، لكنها قد تزداد في بعض الحالات التي يحدث فيها اضطراب في عملية تجلط الدم. وجد الأطباء أن مستوى هذه المادة يرتفع في نسبة تقترب من ثلاثة أرباع حالات المرضى الذين توفوا نتيجة كوفيد-19، وهو ما يدل على أهمية هذا التحاليل في متابعة حالات المرضى الأشد خطورة.)2(
Why Get Tested?
D-dimer as test help rule out clotting (thrombotic) episodes and to help diagnose conditions related to thrombosis
When To Get Tested?
When you have symptoms of a blood clot or a condition that causes inappropriate blood clots, such as deep vein thrombosis (DVT), pulmonary embolism (PE), or disseminated intravascular coagulation (DIC), and to monitor treatment of DIC and excessive clotting conditions
----------------------------------------------------------------------------------------------------------
how work ??
When a blood vessel or tissue is injured and begins to bleed, a process called hemostasis is initiated by the body to create a blood clot to limit and eventually stop the bleeding. This process produces threads of a protein called fibrin, which crosslink together to form a fibrin net. That net, together with platelets, helps hold the forming blood clot in place at the site of the injury until it heals.
Once the area has had time to heal and the clot is no longer needed, the body uses an enzyme called plasmin to break the clot (thrombus) into small pieces so that it can be removed. The fragments of the disintegrating fibrin in the clot are called fibrin degradation products (FDP), which consist of variously sized pieces of crosslinked fibrin. One of the final fibrin degradation products produced is D-dimer, which can be measured in a blood sample when present. The level of D-dimer in the blood can significantly rise when there is significant formation and breakdown of fibrin clots in the body.
For a person who is at low or intermediate risk for blood clotting (thrombosis) and/or thrombotic embolism, the strength of the D-dimer test is that it can be used in a hospital emergency room setting to determine the likelihood of a clot's presence. A negative D-dimer test (D-dimer level is below a predetermined cut-off threshold) indicates that it is highly unlikely that a thrombus is present. However, a positive D-dimer test cannot predict whether or not a clot is present. It indicates that further diagnostic procedures are required (e.g., ultrasound, CT angiography).
There are several factors and conditions associated with inappropriate blood clot formation. One of the most common is deep vein thrombosis (DVT), which involves clot formation in veins deep within the body, most frequently in the lower legs. These clots may grow very large and block blood flow in the legs, causing swelling, pain, and tissue damage. It is possible for a piece of the clot to break off and travel to other parts of the body. This "embolus" can lodge in the lungs, causing a pulmonary embolus or embolism (PE).
While clots most commonly form in the veins of the legs, they may also form in other areas as well. Measurements of D-dimer can be used to help detect clots in any of these sites. For example, clots in coronary arteries are the cause of myocardial infarction (heart attacks). Clots may form on the lining of the heart or its valves, particularly when the heart is beating irregularly (atrial fibrillation) or when the valves are damaged. Clots can also form in large arteries as a result of narrowing and damage from atherosclerosis. Pieces of such clots may break off and cause an embolus that blocks an artery in another organ, such as the brain (causing a stroke) or the kidneys.
Measurements of D-dimer may also be ordered, along with other tests, to help diagnose disseminated intravascular coagulation (DIC).
DIC is a condition in which clotting factors are activated and then used up throughout the body. This creates numerous tiny blood clots and at the same time leaves the affected person vulnerable to excessive bleeding. It is a complex, sometimes life-threatening condition that can arise from a variety of situations, including some surgical procedures, sepsis, poisonous snake bites, liver disease, and after childbirth. Steps are taken to support the affected person while the underlying condition resolves. The D-dimer level will typically be very elevated in DIC. (3)
D-dimer.jpg
كيف العمل ؟؟
عندما يصاب أحد الأوعية الدموية أو الأنسجة ويبدأ في النزيف ، يبدأ الجسم عملية تسمى الإرقاء لإنشاء جلطة دموية للحد من النزيف وإيقافه في النهاية. تنتج هذه العملية خيوط بروتين يسمى الفيبرين ، والتي تتشابك معًا لتشكيل شبكة الفيبرين. وتساعد هذه الشبكة ، مع الصفائح الدموية ، على الاحتفاظ بجلطة دموية متكونة في مكان الإصابة حتى تلتئم.
بمجرد أن يكون لدى المنطقة وقت للشفاء ولم تعد هناك حاجة للجلطة ، يستخدم الجسم إنزيمًا يسمى البلازمين لكسر الجلطة (الجلطة) إلى قطع صغيرة بحيث يمكن إزالتها. تسمى شظايا الفيبرين المتحلل في الجلطة منتجات تحلل الفيبرين (FDP) ، والتي تتكون من قطع بأحجام مختلفة من الفيبرين المتشابك. أحد المنتجات النهائية لتحلل الفيبرين المنتج هو D-dimer ، والذي يمكن قياسه في عينة الدم عند وجوده. يمكن أن يرتفع مستوى D-dimer في الدم بشكل ملحوظ عندما يكون هناك تكوين كبير وانهيار جلطات الفيبرين في الجسم.
بالنسبة للأشخاص المعرضين لخطر منخفض أو متوسط لتجلط الدم (الجلطة) و / أو الانسداد الخثاري ، فإن قوة اختبار D-dimer هي أنه يمكن استخدامه في إعداد غرفة الطوارئ في المستشفى لتحديد احتمالية وجود الجلطة . يشير اختبار D-dimer السلبي (مستوى D-dimer أقل من عتبة قطع محددة مسبقًا) إلى أنه من غير المرجح وجود خثرة. ومع ذلك ، لا يمكن أن يختبر اختبار D-dimer الإيجابي ما إذا كانت الجلطة موجودة أم لا. يشير إلى أن هناك حاجة إلى مزيد من الإجراءات التشخيصية (على سبيل المثال ، الموجات فوق الصوتية والتصوير المقطعي الوعائي).
هناك العديد من العوامل والظروف المرتبطة بتشكيل جلطات الدم غير المناسب. أحد أكثرها شيوعًا هو تجلط الأوردة العميقة (DVT) ، والذي يتضمن تكوين جلطة في الأوردة العميقة داخل الجسم ، وغالبًا في الجزء السفلي من الساقين. قد تنمو هذه الجلطات كبيرة جدًا وتمنع تدفق الدم في الساقين ، مما يتسبب في التورم والألم وتلف الأنسجة. من الممكن أن تنكسر قطعة من الجلطة وتنتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم. يمكن أن يندمج هذا "الصمة" في الرئتين ، مما يسبب الصمة الرئوية أو الانسداد (PE).
بينما تتشكل الجلطات بشكل شائع في أوردة الساقين ، قد تتشكل أيضًا في مناطق أخرى أيضًا. يمكن استخدام قياسات D-dimer للمساعدة في الكشف عن الجلطات في أي من هذه المواقع. على سبيل المثال ، الجلطات في الشرايين التاجية هي سبب احتشاء عضلة القلب (النوبات القلبية). قد تتشكل الجلطات على بطانة القلب أو صماماته ، خاصة عندما ينبض القلب بشكل غير منتظم (الرجفان الأذيني) أو عندما تتلف الصمامات. يمكن أن تتكون الجلطات أيضًا في الشرايين الكبيرة نتيجة لتضييق وتلف من تصلب الشرايين. قد تنفصل أجزاء من هذه الجلطات وتتسبب في حدوث انسداد يسد الشريان في عضو آخر ، مثل الدماغ (يسبب السكتة الدماغية) أو الكلى.
يمكن أيضًا طلب قياسات D-dimer ، إلى جانب اختبارات أخرى ، للمساعدة في تشخيص تجلط الدم داخل الأوعية الدموية المنتشر (DIC).
DIC هي حالة يتم فيها تنشيط عوامل التخثر ثم يتم استخدامها في جميع أنحاء الجسم. هذا يخلق العديد من الجلطات الدموية الدقيقة وفي نفس الوقت يترك الشخص المصاب عرضة للنزيف المفرط. إنها حالة معقدة وأحيانًا تهدد الحياة ويمكن أن تنشأ من مجموعة متنوعة من المواقف ، بما في ذلك بعض العمليات الجراحية ، وتسمم الدم ، ودغات الثعابين السامة ، وأمراض الكبد ، وبعد الولادة. يتم اتخاذ خطوات لدعم الشخص المصاب أثناء حل الحالة الأساسية.
References.
1- Adam SS, Key NS, Greenberg CS (March 2009). "D-dimer antigen: current concepts and future prospects". Blood. 113 (13): 2878–87. doi:10.1182/blood-2008-06-165845. PMID 19008457.
3-https://labtestsonline.org/tests/d-dimer