(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا )
هذه الآيه بها سر عجيب ..
من اراد الوظيفه حقاً فليبحث عن تفسيرها في اي تفسير مشهور ( كتفسير ابن سعدي )
وليرى ماتحمله من معاني وليتدبر .. ثم ليؤمن بإن رزقه قد كٌتب له قبل خمسون الف سنه وقد خُط على جبينه يوم ولادته
فـ لو وقفت واسطات الدنيا جميعها على توظيفه والله لم يكتب له ( فلن يجدها ) ولو تخلت عنه واسطات الأرض ( اتاه الفرج من السماء)
تعليق