إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

موسوعه شاملة للمختبر

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    جزاك الله خيرا على المجهود

    تعليق


    • #17
      مشكوووووووووووووووووووووووووووور

      تعليق


      • #18
        موسوعة تشكر على نقلها // الفواااز

        يستهويني ,, أي شيء يتعلق بالمختبرات

        تعليق


        • #19
          رائع وممتاز جدا جدا جدا

          تعليق


          • #20
            جزاك الله خيرا
            موضوع رائع :sm171:

            تعليق


            • #21
              شكراً على هذا الموضوع و الله يوفقك انشاء الله:sm188

              تعليق


              • #22
                يعطيك العافيه
                دمت
                http://rlv.zcache.com/future_lab_tec...243rv1_400.jpg

                تعليق


                • #23
                  :more3:والله برافو

                  موضوع مفيد
                  [/IMG]أكـــــون أو لا أكون

                  تعليق


                  • #24
                    أحسنت على الموضوع الرائع
                    أبو علي الذهبي:sm170:

                    تعليق


                    • #25
                      بجد موضوع جميل وهادف
                      وطـــــــــــن لانــحــمـيـــه ..لانـستحــــق الــعـــيــــش فـيـــه

                      تعليق


                      • #26
                        مشششششكوووووووووور الف شكر

                        تعليق


                        • #27
                          داء السـكري البـولي

                          DIABETES MELLITUS


                          التعريــف

                          داء السكري البولي هو أحد أمراض الأيض، وهو مرض شائع في جميع أنحاء العالم،

                          وينتج من تـراكم سكر الجلكوز حول خلابا الجسم دون الإستفادة منه في توليد الطاقة

                          داخل الخلايا مما يؤدي إلى ارتفاع مستواه في الدم عن المعدل الطبيعي

                          وهو80-120 ملغم/100ملم من الدم في الشخص البالغ والصائم عن الأكل والشرب

                          لمدة لا تقل عن 12-14 سـاعة ومن أهم أعراض المرض كثرة التبول، خصوصا في

                          الليل، والشعور بالعطش والرغبة الملحة للشرب والأكل، والشعور بالتعب والإرهاق

                          حتى بدون بذل أي مجهود كبير. أما أهم علامات المرض فهو وجود سكر الجلوكوز في

                          البول وارتفاع نسبته عن المعدل الطبيعي في الدم إذا أجري فحص مستوى السكر على

                          المريض وكان صائما لمدة لا تقل عن 12-14 ساعة قبل الغحص ويقسم السكري إلى

                          نوعين رئيسيين، وذلك حسب العمر الذي يبدأ فيه المرض بالظهور، وهما:



                          سكري الصغار
                          وهو النوع الذي يظهر قبل سن الأربعين خصوصا في الأطفال وهذا النوع

                          يحتاج دائما إلى الإنسيولبن لضبط أعراض المرض ومستوى الجلوكوز في الدم ويطلق

                          على هذا النوع أيضا النوع الأول من السكري أو السكري المعتـمد على الإنسيولبن



                          سكري الكبار
                          وهو النوع الذي يظهر بعد سن الأربعين وهذا النوع يمكن ضبط أعراضه

                          وخفض مستوى السكر فب الدم بالحمية الغذائية والرباضة الخفيفة مثل المشي

                          وبالمداومة على تناول حبوب خافضات السكر الموصوفة من قبل الطبيب المعالج دون

                          الحاجة إلى حقن الإنسيولين إلا في حالات معينة، وبطلق على هذا النوع أيضا النوع

                          الثانب من السكري أو النوع غير المعتمد على الإنسيولين. ولكن هذه الدراسات لم

                          تبين نوع وصفات العوامل الوراثية التي تجعل الأشخاص مستعدين وراثيا للإصابة

                          بالسكري.

                          مسببات المرض
                          يقسم داء السكري البولي، من وجهة المسببات، إلى نوعين هما

                          أولا/ السكري الأولي
                          وهو النوع الذي ينتج من أسباب غير واضحة للمختصين، بالرغم

                          من وجود أدلة قد تفسر آلية نشوء المرض مثل


                          اكتساب عوامل وراثية من الأبوين

                          الدراسات العلمية أشارت الى أهمية اكتساب عوامل وراثبة تجعل الأفراد في الأسر

                          مستعدين وراثيا للإصابة بداء السكري عند تواجد العوامل الأخرى القادحة للمرض مثل

                          الإصابة بنوع من الفيروسات والحياة الرتيبة الخاملة وعدم ممارسة الرياضة والإفراط في

                          الأكل خاصة النشويات والسكريات ، ولكن هذه الدراسات لم تبين نوع وصفات العوامل الوراثية

                          التي تجعل الأشخاص مستعدين وراثيا للإصابة بالسكري، إلا أن الملاحظ أن بعض الأسر ينتشر

                          داء السكري في أفرادها بشكل واضح مما يشير إلى انتقال عوامل وراثية من الآباء إلى الأبتاء

                          تسبب حدزث المرض. وثـمة دليل آخر واضح يدلل على دور العوامل الوراثية في نشوء المرض

                          وهو حدوث داء السكري في 30-50% من التوائم المنماثلة الذين أحد آبائهم مصاب يالسكري

                          المعتمد على الإنسيولين


                          اكتساب أنواع معينة من الأنتيجينات الخلوية
                          في الصغار المستعدين وراثيا والذين يحملون في خلاياهم أنتيجينات مثل

                          HLA-B8 HLA-Bw15, و HLA-Dw3&4

                          يصبحون معرضين للإصابة بااسكري، عندما يصابون

                          بأمراض فبروسية مثل فبروس الكوكساكي- ب4 أو فبروس النكاف، أكثر من غيرهم

                          من الأطفال الذين لا يحملون على خلاياهم مثل هذه الأنتيجينات الوراثية


                          اختلال الجهاز المناعي

                          في الأشخاص الذين يحملون أنتيجانات معينة على خلاياهم، خاصة HLA-B8 ، يصبحون مستعدين

                          وراثيا لاختلال أجهزتهم المناعية التي تصنع أجسام مناعية مضادة ذاتية تهاجم خلايا الجسم نفسه

                          وتسبب تلفا فبها وتعطلها عن العمل. ولفد أثبتت الدراسات وجود أجسام مناعية مضادة ذاتية

                          AUTO-ANTIBODIES تهاجم الخلايا البائية في جزر لانجرهان الموجودة في البنكرياس

                          والمسؤولة عن تصنيع وافراز مادة الإنسيولين الضرورية لدخول سكر الجلوكوز في الخلايا لحرفه

                          والإستفادة منه في تولبد الطاقة


                          اكتساب جين انسيولين معطوب

                          أشارت بعض الدراسات العلمية الدقيقة إلى وجود زوج من جين معطوب على الكروموسوم الحادي عشر

                          قرب جين انتاج الإنسيولين في 80% من مرضى السكري المعتمد على الإنسيولين مقارنة بـ 40% فقط

                          في الأشخاص الطبيعيين. وقد يكون لاكتساب هذا النوع من العامل الوراثي دور هام في نشوء المرض

                          عند حامليه



                          ثانيا/ السكري الثانوي

                          وهو التوع الذي يحدث كعرض لأمراض أخرى مثل


                          أمراض مزمنة بالكبد مثل تليف الكبد

                          التهاب الينكرياس المزمن

                          استصال كلي للبنكرياس بسبب جراحي

                          حدوث السكري المداري (سكري المناطق الحارة)

                          داء ترسب الحديد (الهيمو كروماتوزس)

                          متلازمة كوشنج

                          داء العملقه

                          فرط الغدة الذرقية (التسمم الذرقي)

                          ورم الغدة الكظرية المعتم

                          السكري الناتج من استخدام مزمن لبعض الأدوية مثل الكوتيكو ستيرويدات (الكورتيزونات)

                          ومدرات البول من نوع الثيا زايد

                          عيوب وخلل في المستقبلات الخلوية للإنسيولين كما في داء الضمور الدهني الخلقي وداء الشواك الأسود الجلدي.

                          بعض الأمراض والمتلازمات الوراثية مثل داء خزن الجلابكوجين


                          آليات نشوء المرض
                          في النوع المعتمد على الإنسيولين

                          أثبتت الدراسات العلمية المتكررة أن الأجسام المضادة اذاتية التي ينتجها الجهاز المناعي

                          المختل تذهب لتهاجم الخلايا البائية في جزر لانجرهان بالبنكرياس وتحدث غيها إلتابا شديدا

                          يؤدي ألى تلف وانعدام هذه الخلايا. وبما أن هذه الخلايا هي المتخصصة في تصنيع وافراز

                          الإنسيولين في الجسم، فإن تلفها وتعطلها عن العمل يؤدي إلى نقص حا في مستوى الإنسيولين

                          المسؤول عن ادخال سكر الجلوكوز داخل الخلايا لحرقه وتوليد الطاقة الحيوية اللازمة لتسيير

                          العمليات الحيوية. ونقص الإنسيولين كما عرفنا يؤدي في النهاية إلى تراكم الجلكوز حول الخلايا

                          وفي الدم وهذا يدعى طبياارتفاع سكر الدم HYPERGLYCEMIA وهي من أهم العلامات

                          الإكلينبكبة لداء السكري، ونقص الإنسيولين أيضا يؤثر على عمليات التمثيل الغذائي للدهون

                          والبروتبنات والمواد الكربوهيدراتية.


                          في النوع غير المعتمد على الإنسيولبن

                          آليات نشوء المرض في هذا النوع غير واضحة للمختصين تماما.


                          أعراض وعلامات المرض

                          في سكري الصغار

                          قد يبدأ في سن الطفولة أو المراهفة أو حتى في سن الرضاعة ومن

                          أهم مميزاته الإكلينيكبة مايلي

                          الأعراض فد تظهر مفاجئة وبشكل حاد

                          الشعور بالعطش الشديد والرغبة الملحة للشرب المتكرر

                          كثرة النبول وزيادة حجم البول

                          ازدياد الشهية للطعام والإفراط في الأكل

                          فقدان الوزن بمعدل سريع وفي أيام قليلة

                          في بعض المرضى، يظهر المرض، لأول مرة، بمضاعفات حادة مثل ارتفاع في حموضة

                          لدم الكيتونية خصوصا بعد الإصاية بمرض حمي فيروسي أو جرثومي أو بعد عملية جراحية

                          أذا ضل المريض بدون تشخيص وبدون معالجة لفترة فقد يصاب بهزال شديد ومنهك.

                          قد تكون من أولى علامات المرض المنذرة بوجود داء السكري هو الإصابة بالتهابات

                          بكتيرية أو فطرية جلدية متكررة مثل الجبوب الصديدية والدمامل والفطر الأبيض.


                          سكري الكبار
                          كما عرفنا سابقا أن هذا النوع من السكري يبدأ عادة بعد الأربعين، ومن أهم مميزاته

                          الإكلينيكية مايلي

                          الأعراض ليس كما في سكري الصغار فإنعا تظهر تدريجيا

                          وفي كثير من الحالات يشخص المرض لأول مرة مصادفة يشكل يفاجيء المريض عتد

                          اجراء بعض الفحوص الطبية لأغراض أخرى مثل

                          التوظيف والتسجيل وممارسة أنواع من الرياضة أو فحوصات دورية, وiذا يعني أن

                          المرض يدأ صامتا دون أعراض مزعجة تجبر المريض على استشارة الطبيب ويعكس

                          المرض في الصغار، يكون المريض عند بدء المرض عادة بدينا، ثم يهزل بعد ازمان

                          المرض خصوصا إذا ظل فترة طويلة بدون علاج

                          قد يشكو المريض كما هي العادة من كثرة التبول واضطراب النوم لبلا يسبب الذهاب

                          للحمام للتبول يشكل متكرر

                          قد يصاب المريض الهامل لعلاجاته بمضاعفات حادة مثل

                          الغيبوبة الأوزموزية العالية أو حموضة الدم الكيتونية والجفاف الشديد الذي يسبب الإنهاك

                          والتعب الشديد الذي يجبر المريض على ملازمة الفراش


                          فحوص مخبرية

                          من أهم الفحوصات الطبية المخبرية التي تؤكد وجود المرض أو أحد مضاعفاته مايلي

                          قياس مستوى سكر الجلكوز والمريض صائما عن الأكل والشرب لمدة لا تقل عن

                          12 -14 ساعة والمعدل الطبيعي يتراوح ما بين 80-120 ملغم /100ملل من الدم

                          واذا كان القياس في مناسبتين أو أكثر، اكثر من 120 ملغم/100ملل دم تأكد وجود

                          داء السكري البولي لدى الشخص، وبلزمه استشارة الطبيب المخنص


                          قياس مستوى سكر جلوكوز الدم بعد الأكل بساعتين (المعدل الطبيعي يجب أن

                          لا يتعدى 180 ملغم / 100 ملل من الدم


                          قد يلزم أحيانا قياس مستوى سكر الجلوكوز بشكل عشوائي في يعض الحالات الطارئة

                          والمعدل الطبيعي هنا يجب أنلا يتعدى 180-200ملغم لكل 100ملل من الدم


                          وعمل منحنى تحمل السكر GLUCOSE TOLERANCE TEST CURVE (GTT)

                          هو أحد الفحوصات التشخيصية الهامة لنأكيد وجود السكر في المريض، خصوصا المرضى

                          الذين مستوى سكر الجلكوز الصائم في الدم عندهم على الحافة للعليا للمعدل الطبيعي. أما

                          أولئك الذين مستوى السكر الصائم لديهم عاليا بصورة متكررة فلا يلزمهم هذا النوع من الفحوصات.


                          أما قياس مستوى سكر الجلوكوز في البول ، فإن هذا النوع من الفحوصات لا يمكن الإعتماد عليه

                          لتأكيد وجود المرض عند المريض لأن وجود سكر الجلكوز في البول لا يدل دائما على وجود

                          داء السكري وقد يكون نتيجة انخفاض عتبة احساس الكلية لحفظ السكر في الدم وهذه صفة

                          موروثة لا علاقة لها يداء السكري وكل من يكون بوله موجبا لسكر الجلكوز لأول مرة، عليه

                          أن يجري فحوصات قياس السكر في الدم لإثبات أو استقصاء السكري لديه، كما عرفنا سابقا.


                          فحوصات أخرى

                          فحوصات تتعلق بتشخيص المرض، مثل

                          قياس مستوى الإنسيولين في الدم
                          وقباس مستوى تركيز البـبـتـيـدة- سي في الدم وهذا يعبر تماما عن كمية الإنسيولين الموجودة

                          في الجسم والببتيدة- سي هي جزء من جزيء الإنسيولين تنفصل أثناء افرازه في الدم ليتكون

                          جزيء الإنسيولين النشط وهو عبارة عن سلسلتين من الأحماض الأمينية ترتبطان مع بعضهما

                          البعض بواسطة روابط كبريتية.

                          فحوصات تتعلق بمدى ضبط المرض وكفاءة العلاج ومدى تقيد المريض بالعلاج والنصائح

                          قياس النسبة المئوية لمستوى خضاب الدم (الهيموجلوبين) المجلكز

                          GLYCOSATED HEMOGLOBIN (Hgb A1c)

                          والنسبة في الشخص الطبيعي لا تتعدى 3%-6%. وارتفاع هذه النسبة عن المعدل الطبيعي في مرضى

                          و

                          أو الخمسة الماضية وهذه قد تدل على إهمال المريض لعلاج السكر أو عدم تقيده بالنصائح

                          والإرشادات المعطاة له، وتعود النسبة إلى معدلها الطبيعي في خلال ثلاثة أسابيع إذا ضبطت الحالة

                          يالعلاجات والتقيد بالإرشادات المعطاة للمريض ولهذا يعتبر هذا الفحص من الفحوصات الهامة

                          لمراقبة انضباط المرض ومدى فاعلية العلاج والإرشادات الموصوفة للمريض


                          وعمل قياسات دورية منتظمة لمستوى سكر الجلكوز في الدم (صائم)، هي من الفحوصات

                          السهلة والمتوفرة في كل مركز طبي، وذلك لمراقبة سير المرض ولمعرفة مدى فاعلية العلاج

                          ومدى تقيد المريض بالعلاج والإرشادات الموصوفة له


                          ويمكن للمريض مراقبة مستوى السكر في الدم لديه بواسطة أشرطة قياس سكر الجلوكوز

                          واستخدام الأجهزة الإلكترونية المنزلية المتوفرة في معظم الصيدليات الكبيرة


                          مضاعفات المرض

                          لماذا يجب معالجة السكر من بداية تشخيصه بدقة وحذر بصورة دائمة ؟

                          إن التساهل والإهمال في الإنتظام على أخذ علاجات السكر، سواء بحقن الإنسيولين أو بتناول الحبوب الخافضة للسكر بالفم، وإن عدم التقيد بالإرشادات والنصائح المتعلقة بنوع الأغذية التي يجب على المريض تجنبها مثل الإفراط في السكريات والنشويات. وكذلك الإنغماس في حياة الخمول والركود وعدم الإنتظام في مارسة النشاطات الرياضية الموصوفة ، فإن هذه عوامل تؤدي الى عواقب وخيمة يدفع المريض المهمل ثمنها غاليا، ويندم على سوء تصرفاته تجاه نفسه باهماله، حيث نتيجة عدم انضباط داء السكر البولي لمدة طويلة هي حدوث مضاعفات كثيرة من أهمها ما يلــي

                          الحكة الجلدية المزمنة

                          يشكو مريض السكري الذي لم ينضبط مستوى السكر لديه لمدة طويلة من حكة عامة في جميع أنحاء الجسم


                          حدوث تفرحات لا إحساسية
                          قد تحدث تفرحا ت في الجلد خصوصا في القدم والساقين نتيجة ضمور الجلد وفقدان احساسه نتيجة مضافات داء السكري المهمل العلاج


                          التهابات ميكروبية متكررة
                          الإصابة بالتهابات جلدية أو باطنية ميكروبية متكررة أو مزمنة مثل الحبوب الصديدية أو الدمامل والجمرات المتواصلة والفطريات خاصة الفطر الأبيض حوالي الأعضاء التناسلية الخارجية واصابة المهبل الذي يظهر على شكل غفرازات مهبلية مصحوبة بحكة شديدة وقد يصاب الجلد أيضا ببقع فطرية تسبب حكة شديدة


                          حدوث الغيبوبة أو شبه الغيبوبة
                          عندما يصا مستوى سكر الجلوز في دم المريض الى قياسات عالية جدا نتيجة عدم انضباط السكر بالعلاجات والإرشادات كأن يكون السكر اكثر من 600ملغم لكل 100ملل دم قد يتعكر وعي واحساس المريض وفد يدخل في غيبوبة مفاجئة تصبح خطرا على صحته وحياته والغيبوبة نفسها قد تؤدي الى مضاعفلت خطيرة على المخ والأعصاب غن لم تؤدي للوفاة



                          ارتفاع حموضة الدم الكيتونية

                          وان لم تعالج بسرعة وكفاءة فإنها تؤدي الى مضاعفات خطيرة


                          ارتفاع سكر الجلوكوز المزمن في الجسم والمصحوب عادة بارتفاع مستوى الكوليسترول والدهون عوامل في داء السكري تؤدي الى تصلب الشرايين في جميع أنحاء الجسم خاصة شرايين القلب التاجية والذي يؤدي الى قصور في تغذية القلب بالدم ولهذا تشيع أمراض القلب مثل الذبحة الصدرية في مريض السكري خصوصا المهمل لعلاجاته


                          مضاعفات في المخ والأعصاب الطرفية

                          قد يكون السكري المهمل الذي يؤدي الى تصلب الشرايين من أحد أسباب الفالج (الشلل النصفي) المفاجيء

                          اعتلال الأعصاب الطرفية الذي يؤدي الى تنميل مزعج أوآلام عصبية شديدة لا يوجد علاج طبي ناجع لإيقافها لغاية الآن

                          أما اعتلال أعصاب الجهاز العصبي السيمثاوي الداخلي فإنه يؤدي الى اضراب شديد في الأجهزة الداخلية فمثلا في الجهاز الهضمي فقد يشكو مريض السكر من اسهال شديد متكرر وحركة معوية مزعجة

                          أما في الرجال المصابين بالسكري فإن داء السكري هو من أحد الأسباب الشائعة للعنة وهي عدم انتصاب القضيب أثناء الجماع


                          أمراض الكلية
                          داء السكري المزمن، خصوصا المهمل العلاج، فإنه من الأسباب الشائعة التي تؤدي الى إصابة الكليتين بأمراض مزمنة تؤدي في النهاية الى فشلهما عن العمل ومن هذه الأمراض مثلا: تآكل حليمات الكلية المستمر وتصلب شرايين الكبيبات الكلوية والتهابات الأحواض الكلوية الميكروبية المزمنة والمتلازمة الكلوية التي تؤدي الى فقد البروتينات والزلال في البول بكميات كبيرة يوميا، مما يؤدي الى تورم أجزاء الجسم خصوصا أجفان العين والقدمين والساقينن


                          العلاج

                          إزالة الأسباب الثانوية

                          إن أمكن ذلك أو ضبطها إن لم يمكن ازالتها نهائيا فمثلا انقاص الوزن بالحمية الغذائية

                          الموصوفة من قبل أخصائي التغذية وبممارسة التمارين الرياضية المنتظمة عندما يكون وزن

                          المريض زائدا عن المعدل الطبيعي لعمره

                          الحمية الغذائية
                          إن الإلتزام بالحمية الغذائية مهم جدا في ضبط مستوى سكر الجلوكوز خصوصا أولئك المرضى

                          الكبار الذين يشكون من زيادة في الوزن ولكن يجب أن يكون تحت إشراف أخصائي تغذية خبير

                          ولن المبدأ العام هو تجنب الأطعمة الحلوة والسكاكر والنشويات الزائدة وكذلك تجنب الأطهمة

                          الدسمة بحيث يجب أن يكون محتوى الدهون اليومية في الغذاء أقل من 35% من مجموع

                          السعرات الحرارية المسموح بها يوميا ويجب أن لا تتعدى نسبة الزيوت والهون المشبعة منها

                          عن 10% لتجنب مضاعفات الكوليسترول الذي ترتفع نسبته عن المعدل الطبيعي في مرضى

                          السكري عادة أما محتوى الكربوهيدرات في غذاء مريض السكري فيجب أن لا يتعدى

                          نسبة 45%-50% من مجموع السعرات الحرارية المسمح بها

                          تجنب السكاكر المكررة

                          يجب على مريض السكري أن يتجنب السكاكرلا المنقاة في طعامه وشرابه خصوصا سكر

                          القصب (السكر الأبيض المكرر) و كذلك سكر الجلوكوز المجود في الفواكه الحلوة

                          أما المرضى الذين لا يستطعمون الأطعمة بدون اضافة السكر فيمكنهم استبدال السكر

                          الطبيعي بسكاكر صناعية مثل حبوب السكارين والمتوفرة في معظم الصيدليات وهذه

                          تحلي ولكن لا ترفع مستوى سكر الجلوكوز في الدم

                          ممارسة التمارين الرياضية
                          وهذه عوامل مساندة تزيد من فاعلية الحمية الغذائية والمعالجة بالحبوب أو بحقن الإنسيولين فلقد

                          أثبتت البحوث الطبية أن ممارسة الرياضة الخفيفة مثل المشي والهرولة والسبحة وركوب الدراجة

                          بصورة منتظمة يوميا تساعد باقي العلاجات وتزيد من فعاليتها لخفض السكر في الدم، أما حياة الخمول

                          والإستكانة فهي من العوامل التي تجعل السكري مقاوما للعلاجات الموصوفة

                          تناول الحبوب الخافضة للسكر

                          عندما يكون السكري من النوع الثاني الذي يكون فيه الإنسيولين موجودا ولكنه غير كاف أو

                          لا يعمل بكفاءة لخفض سكر الجلكوز بسبب عوامل مختلفة مثل وجود أجسام مناعية مضادة

                          وهذا يحدث عادة في البالغين والكبار. وفي هذا النوع يمكن وصف الحبوب الخافضة للسكر

                          التي تتواجد بنوعين رئيسيين هما

                          مجموعة مشتقات السلفونايل-يـوريا

                          التي تحث الخلايا البائية بالبنكرياس على افراز الإنسيولين ولذا يجب أن تستخدم في المرضى

                          الذين لم يتوقف البنكرياس عندهم نهائيا عن إفراز الإنسيولين ولهذا لا يصلح هذا النوع من

                          المعالجة للصغار القابلين للإصابة بالحموضة الكيتونية والمتوقف النكرياس عندهم عن إفراز

                          الإنسيولين نهائيا وكذلك لا تصلح للمرضى الذين يعانون من انعدام خساسية المستقبلات

                          الخلوية لعمل الإنسيولين وأيضا لا تصلح للمرضى زائدي الوزن والذين بعانون من ارفاع خفيف

                          في معدل سكر الجلوكوز في الم وهؤلاء الأخيرين تفيدهم الحمية الغذائية وانقاص الوزن

                          مجموعة مشتقات الباي-جوانايـد

                          التي تعمل بآليات مختلفة عن النوع الأول مثل المساعدة على استخدام الجلكوز بواسطة الخلايا

                          وبمنع توليد سكر الجلوكوز بواسطة خلايا الكبد وتبطيء امتصاص الجلكوز الآتي من الغذاء من

                          القناة الهضمية ومنع عمل هرمون الجلوكاجون من رفع مستوى سكر الجلوكوز في الدم وهذا

                          النوع من المعالجة مناسبا جدا لسكري الكبار وكذلك السكري العنيد في المرضى زائدي الوزن

                          الذين لا يعمل الإنسيولين عندهم لخفض سكر الجلوكوز بكفاءة ويمكن اضافة هذا النوع من المعالجة

                          للمرضى الكبار الذين لم يستجيبوا للنوع الأول لوحده بشكل جيد حيث وجد أن الجمع بين النوعين

                          يؤدي الى نتائج أفضل لخفض السكر

                          استخدام حقن الإنسيولين

                          حقن الإنسيولين المستخدمة لعلاج السكري البولي في بعض المرضى، تتواجد في أنواع مختلفة هي

                          الإنسيولين سريع المفعول - إنسيولينالإعتيادي

                          وهو إنسيولين الخارصيني المتبلور الذي يعطي مفعولا سريعا بعد حقنه تحت الجلد، خلال 15 دقيقة،

                          ويستمر مفعوله لمدة 5-7 ساعات وعندما يخلط بالإتسيولين متوسط المفعول يحافظ على سرعة

                          مفعوله ولكن على شكل تركيز متعال تدريجي إذا أخذ فبل الوجبات الغذائية وهذا النوع يستخدم أيضا

                          لعلاج الحموضة الكيتونية وبعد الهمليات الجراحية وأثناء معالجة الإلتهابات الجرثومية

                          الإنسيولين بطيء المفعول

                          مثل ال-إن-بي-إتش الذي هو خليط من جزئين من الإنسيولين الخارصيني المتبلور وجزء واحد من

                          الإنسيولين البروتاميني الخارصيني البطيء المفعول ولكن وجود النوع الأول به يعطي مفعولا أسرع

                          وهو يستخدم كعلاج روتيني يومي للمرضى المعتمدين على الإنسيولين ومفعوله يستمر من

                          18-24 ساعة ويحتاج المريض عادة جرعتين منه للمحافظة على مستوى تركيز الإتسيولين في الدم

                          ويشبه هذا النوع في المفعول نوع آخر من الإنسيولين يدعى Lente Insulin ويستخدم للاستعمال

                          اليومي في المرضى المعتمدين على الإنسيولين

                          الإنسيولين السيمي-لينتي

                          وهذا النوع أبطأ من الإنسيولين الخارصيني المتبلور ولكنه أسرع من النوع الثاني ويستمر مفعوله

                          12-16 ساعة ويمكن خلط مع إنسيولين اللينتي لينتج نوعا أسرع في المفعول من اللينتي

                          ولكن يحافظ على طول مفعوله

                          متى نصف حقن الإنسيولين لمرضى السكري

                          لكل مريض مهما كان عمره توقف البنكرباس عنده في إفراز الإنسيولين، ولذلك يكون قياس

                          الإنسيولين في دمه واطئا جدا أو منعدما تماما ومثل هؤلاء المرضى هم صغار السن خصوصا

                          الأطفال والمرضى تحت سن الثلاثين من العمر

                          للمرضى المصابين بمضاعفات الحموضة الكيتونية من عدم انضباط مستوى السكر في الدم

                          المرضى الكبار الذين لم يستجيب السكري عندهم للحمية الغذائية والتمارين الرياضية والحبوب

                          الخافضة للسكر الفمية خصوصا إذا تأكد مداومتهم على هذه الإجراءات

                          أثناء العمليات الجراحية ووجود التهابات جرثومية بالجسم

                          معالجة المضاعفات

                          وهذه قد تعالج خارج المستشفى مثل تخفيض نسبة الكوليسترول والدهون بالحمية الغذائية وتناول

                          الحبوب الخافضة للدهون وهذه توصف من قبل الطبيب المعالج إن رأى ذلك لازما، وعلاج بعض

                          المضاعفات يلزم دخول المستشفى كعلاج اضطرابات أملاح الدم أو الحموضة الكيتونية أو الجفاف

                          الشديد

                          الوقاية من الإصابة بالمرض

                          هناك عوامل عديدة تعجل بظهور داء السكري، خصوصا عندما يكون الشخص مستعدا وراثيا للإصابة

                          بالمرض، مثل السمنة المفرطة وحياة الترف والخمول وعدم ممارسة الرياضة وعدم بذل الجهد العضلي

                          في العمل والإفراط في الأكل والشرب خصوصا الحلويات والسكريات والنشويات والإنغماس في

                          المشروبات الكحولية عند بعض الناس وبعض الأدوية الطبية خصوصا الكورتيزونات واهمال معالجة بعض

                          الإضطرابات الهرمونية :أمراض الكبد والتسمم الّرقي وزيادة معدل هرمون النم ونيادة امتصاص الحديد

                          ولهذا بذل الجهد في تجنب هذه العوامل بجد واخلاص، يحمينا بإذن الله من التعجيل بالإصابة بالسكري، أو

                          على الإقل يؤخر الإصابة به

















                          أعراض مرض السكر
                          داء السكر من الأمراض الشائعة بين الناس ،وتصل نسبة الإصابة به إلى حوالي 4% من البشر عند معظم الشعوب ، وهو مرض نادر الحدوث في الأطفال حديثي الولادة ، ولكن تزيد نسبة حدوثه بالتدريج حتى سن البلوغ ، وهو ما يسمى بسكر الأطفال ، أو بسكر المراهقين أو النوع الأول من السكر ، ويقل حدوثه حول سن الثلاثين ، ثم يعود إلى الظهور بعد سن الأربعين فيما يسمى بسكر متوسطي العمر أو النوع الثاني من السكر.
                          وقد يحدث اكتشاف مرض السكر في شخص ما ، أما نتيجة لأعراض معروفة ومشهورة مثل :
                          • فقدان الوزن
                          • زيادة العطش
                          • كثرة البول
                          وأما لأسباب غير مباشرة بسبب حدوث مضاعفات في بعض الأجهزة العضوية
                          • كتدهور النظر باستمرار
                          • العنة الشديدة
                          • الالتهابات الجلدية العنيفة
                          • وغير ذلك من الأعراض.
                          وقد يكتشف السكر مصادفة أثناء تحليل البول أو الدم لسبب آخر بعيد تماماً عن مرض السكر أما بالنسبة لأعراض داء السكر فهي تختلف في الصغار عن الكبار.
                          أعراض داء السكر في الصغار النوع الأول من داء السكر :
                          في معظم الحالات يصاب الطفل أو المراهق في مدى أسبوع أو أسبوعين - بأعراض ظاهرة وواضحة تتمثل في :
                          • تبول مستمر
                          • وشرب الماء بنهم
                          • فقدان واضح في الوزن
                          • هبوط شديد
                          • ثم عدم انتباه في المدرسة
                          • سرعة التهيج والتوتر
                          • ثم شغف شديد بتناول الحلويات والسكريات
                          وإذا لم يلاحظ أهل الطفل ذلك لمعالجته فقد تزداد الحالة خطورة فيصاب بقيء عنيف ومستمر ثم جفاف مطرد وتشنجات عصبية وقد ينتهي الأمر بحدوث غيبوبة سكرية قد لا تحمد عقباها.
                          ولذا فإن اكتشاف المرض بسرعة هو الفارق بين الحياة والموت ، والوعي الكامل هو العامل الأساسي في سرعة التشخيص، والتشخيص سريع وسهل بمجرد تحليل الدم لمعرفة نسبة السكر فيه ، كما إن العلاج ناجح وفعال ومباشر باستعمال الأنسولين والتحسن يكاد يشبه المعجزة بعد استعمال الأنسولين الذي يعيش عليه طوال حياته - حياة طبيعية عادية.
                          أعراض داء السكر في الكبار (النوع الثاني من السكر)
                          نعني بداء سكري الكبار هو الذي يصيب الإنسان عادة بعد سن الخامسة والثلاثين وهذا النوع غالباً ما يكون وراثياً ، وتظهر أعراضه بعد فترة طويلة وبصورة تدريجية ، ولا يحدث فيه التأرجح السريع في معدل سكر الدم ، كما في النوع الذي يصيب الصغار.
                          وهناك عدة ملاحظات قد تلفت النظر في سرعة التشخيص هي :
                          السمنة المفرطة + تاريخ وراثي.
                          فإذا حدثت أعراض مشهورة مثل :
                          التبول بكثرة ، شرب الماء بكثرة والإقبال بشدة على الأكل وخاصة السكريات فإن احتمال الإصابة بالمرض يصبح شبه حقيقة ، والتحليل يؤكد التشخيص.
                          أعراض أخرى :
                          الأمر الأكثر احتمالاً هو ألا تحدث الأعراض المشهورة السابق ذكرها أو أنها تحدث بشكل يسير لا يلفت النظر ، ولكن قد تحدث أعراض أخرى في أماكن أخرى من الجسم يمكن تحديد معالمها بآلاتي :
                          • التهاب واضح مع حكة شبه مستمرة في الجهاز التناسلي خاصة في المرأة.
                          • التهابات جلدية شديدة مثل : الدمامل المستمرة ، أو خراريج باللثة ، أو التهاب مستمر في الأذن الوسطي ، أو التهاب لا يندمل في الأظافر وحول أطراف الأصابع ، أو حرقان والتهابات أعنف في الزائدة الدودية أو المرارة ، وأحياناً بالرئتين والصدر ، ومنها الدرن الرئوي.
                          • أعراض في النظر وذلك لان العيون من أكثر الأعضاء تأثراً بالسكر ، ويختلف تأثير المرض على العين اختلافاً كبيراً ما بين ظهور دمامل صغيرة الأجفان وضعف النظر الشديد المطرد ، وقد يلاحظ أنه لا يرى بوضوح كالمعتاد أو أن النظارة الطبية لم تعد تلائمه وتحتاج إلى التغيير باستمرار وفي فترات متقاربة.
                          • مضاعفات وأعراض في الشرايين إذ أن هناك تلازماً مؤكدا بين السكر وتصلب الشرايين وقد يعجل السكر بحدوث تصلب الشرايين بحيث تظهر أعراض خطيرة في سن مبكرة على غير العادة كالذبحة الصدرية أو الجلطة في الشريان التاجي أو يحدث التصلب في شرايين المخ أو الكلى ، وكل هذه الأمور من الخطورة بمكان ، وعلى الرغم من قسوة هذه الأعراض وخطورتها ألان أن العلاج السليم يقضي عليها تماماً.
                          • أعراض تناسلية وجنسية - فالسكر أحياناً - يؤدي إلى حدوث إجهاض متكرر في السيدات الحوامل كما أن احتمال تشوهات الجنين الخلفية تزيد بوضوح مع مرض السكر وولادة جنين ميت أو معروف فيمن أصيبت بالسكر وأهملت علاجه ، أو قد يؤدي إلى حدوث ضعف جنسي في الرجال أو فقدان اللذة والرغبة الجنسية.
                          • آلام بالأطراف ، فمن المعروف أن التهابات الأعصاب الطرفية من مضاعفات وأعراض مرض السكر ، ويختلف الإحساس بها من شخص إلى أخر ، ومن أشهر هذه الأعراض الإحساس بحرقان ولسعة في الأطراف ، أو الإحساس ببرودة أو سخونة شديدة ، وقد يصحب إحساس بوخزات مؤلمة أو انعدام الإحساس بالأطراف تماماً ، كما أن من التهاب الأعصاب الداخلية في الجسم قد يحدث إمساك وإسهال متكرر ، أو نوبات عنيفة من الإسهال أو هبوط مفاجئ ومتكرر في ضغط الدم.
                          • أعراض خاصة بالجلد كالدمامل والخراريج والالتهابات الفطرية بين الأصابع أو تحت الإبطين وبين الفخذين ، وغير ذلك من الالتهابات الشديدة والعميقة.
                          وعلى الرغم من كل هذه الأعراض المختلفة والمتباينة لداء السكر إلا أنه من الأمراض البسيطة إذا أحسن المريض - بالتعاون مع طبيبه المختص - اتباع نظام الغذاء والعلاج والنشاط البدني ، وفي المقابل فإن السكر هو من اخطر الأمراض إذا أهمل علاجه.





                          :sm189:
                          أبو علي الذهبي:sm170:

                          تعليق


                          • #28

                            شكرا على التعب
                            god save islam

                            تعليق


                            • #29
                              يعطيك العافية أخوي على موضوعك الراااااااااااااااااااائع

                              تعليق


                              • #30
                                مشكووووووووووووووووور جدا على المعلومات المفيدة

                                تعليق

                                يعمل...
                                X