السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كل منا قد مر بتجارب غيرت حياته و أثرت في أفكاره وجعلت له منهجا وأسلوبا مميزا يسير عليه
ترددت كثيرا في كتابة هذه السطور لكن أحسست من واجبي ومن واجب كل مسلم أن يفكر ويتمعن ويرتب أفكاره و مبادئه ولا يكتم أي مفهوم اتضح له سواء من تجربة أو خبر أو علم ...وها قد أدرجت بعضا من هذه الأفكار ..ولو يتسع المجال لكتبنا صفحات وصفحات في هذا المجال ..لكن لن أطيل عليكم..
________________________________________
تربيت في أسرة محافظة متدينة ، وعلى الرغم من أن أصولنا غير عربية ..إلا أن عائلتي وخاصة الرجال منهم تأثرو بالعادات والتقاليد والطبائع القبلية التي كنا نعيش وسطها. أصبحت هناك أصول تحدد تعاملاتنا نحن النساء مع المحيط الخارجي سواء في الأسواق ، الحجاب ، الصديقات ، الهاتف، كل ذلك تحكمه قواعد الهدف منها الحماية والمحافظة علينا نطبقها نحن بسعة صدر و تفهم واعتزاز.
أخترت مجالا العمل فيه مختلط ..ودرست فيه بعيدا عن أهلي ..لم يتقبل أخوتي هذه الفكره بل كانو من أشد المعارضين – لا بسبب انعدام الثقةــــ لكن مما قد رأوه وسمعوه من نماذج سيئة أسائت لسمعة كل فتاة تعمل في المجال الصحي. خافو أن تذوب شخصيتي وأتأثر بمن حولي وأصبح على شاكلتهم لأن الأحراج والخطأ الاجتماعي والجماعي قد يقلب المفاهيم ويغير المعتقدات
بعد تخرجي من الجامعه مكثت في المستشفى سنتين الاولى للتدريب والاخرى كموظفة بعد ذلك انتقلت الى القطاع الحكومي. كانت المستشفى أول محطة لي في الظهور والاحتكاك بالعالم الخارجي والعمل في المجال المختلط. كانت مرحلة انتقالية صعبة ضخمة افتقرت فيها إلى الكثير من المهارات : الإدارية ، الاجتماعية ، اللغوية، النفسية. وبفضل من الله ومنته سخر لي من النماذج المتفوقة المتدينة العالمة الخبيرة ومن الصديقات اللواتي كن خير معين ومساعد ومصحح وخير قدوة.
كانت تجربة المستشفى مليئة بالدروس والعبر والمشاهدات والنماذج الأجتماعية بكل مميزاتها وعيوبها ، عالم غريب مادي، غريزي، تنافسي، علمي، ديني، عنصري، مصلحي حوى كل أخضر ويابس. كانت فترة تفكير وتأمل وقراءة في الذات وبحث عن الصواب واستماع لأهل الرأي والمشورة. تمخضت وصقلت أفكاري بعدها وخرجت منها بفكر ورؤية واضحة وأرض ثابته وجذور عميقة من المبادئ والقيم التي أرى ثمرات تطبيقها في حياتي من ضمنها الرضا عن الذات ..والقوة في الحق ..وافتخارا و ثقة غالية منحوني اياها أهلي وأخوتي..أعتز بها ...وهي:
كل منا قد مر بتجارب غيرت حياته و أثرت في أفكاره وجعلت له منهجا وأسلوبا مميزا يسير عليه
ترددت كثيرا في كتابة هذه السطور لكن أحسست من واجبي ومن واجب كل مسلم أن يفكر ويتمعن ويرتب أفكاره و مبادئه ولا يكتم أي مفهوم اتضح له سواء من تجربة أو خبر أو علم ...وها قد أدرجت بعضا من هذه الأفكار ..ولو يتسع المجال لكتبنا صفحات وصفحات في هذا المجال ..لكن لن أطيل عليكم..
________________________________________
تربيت في أسرة محافظة متدينة ، وعلى الرغم من أن أصولنا غير عربية ..إلا أن عائلتي وخاصة الرجال منهم تأثرو بالعادات والتقاليد والطبائع القبلية التي كنا نعيش وسطها. أصبحت هناك أصول تحدد تعاملاتنا نحن النساء مع المحيط الخارجي سواء في الأسواق ، الحجاب ، الصديقات ، الهاتف، كل ذلك تحكمه قواعد الهدف منها الحماية والمحافظة علينا نطبقها نحن بسعة صدر و تفهم واعتزاز.
أخترت مجالا العمل فيه مختلط ..ودرست فيه بعيدا عن أهلي ..لم يتقبل أخوتي هذه الفكره بل كانو من أشد المعارضين – لا بسبب انعدام الثقةــــ لكن مما قد رأوه وسمعوه من نماذج سيئة أسائت لسمعة كل فتاة تعمل في المجال الصحي. خافو أن تذوب شخصيتي وأتأثر بمن حولي وأصبح على شاكلتهم لأن الأحراج والخطأ الاجتماعي والجماعي قد يقلب المفاهيم ويغير المعتقدات
بعد تخرجي من الجامعه مكثت في المستشفى سنتين الاولى للتدريب والاخرى كموظفة بعد ذلك انتقلت الى القطاع الحكومي. كانت المستشفى أول محطة لي في الظهور والاحتكاك بالعالم الخارجي والعمل في المجال المختلط. كانت مرحلة انتقالية صعبة ضخمة افتقرت فيها إلى الكثير من المهارات : الإدارية ، الاجتماعية ، اللغوية، النفسية. وبفضل من الله ومنته سخر لي من النماذج المتفوقة المتدينة العالمة الخبيرة ومن الصديقات اللواتي كن خير معين ومساعد ومصحح وخير قدوة.
كانت تجربة المستشفى مليئة بالدروس والعبر والمشاهدات والنماذج الأجتماعية بكل مميزاتها وعيوبها ، عالم غريب مادي، غريزي، تنافسي، علمي، ديني، عنصري، مصلحي حوى كل أخضر ويابس. كانت فترة تفكير وتأمل وقراءة في الذات وبحث عن الصواب واستماع لأهل الرأي والمشورة. تمخضت وصقلت أفكاري بعدها وخرجت منها بفكر ورؤية واضحة وأرض ثابته وجذور عميقة من المبادئ والقيم التي أرى ثمرات تطبيقها في حياتي من ضمنها الرضا عن الذات ..والقوة في الحق ..وافتخارا و ثقة غالية منحوني اياها أهلي وأخوتي..أعتز بها ...وهي:
1. الرقابة الذاتية: ( الإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع إليه الناس) ..كما أن الله رقيبي في منزلي فهو كذلك في عملي .
- لاأحتاج لوجود لجنة من الرقابة والمفتشين كل يوم كي أتقن عملي..فهو متقن بدونهم
- ولست بحاجه لوجود أبي معي كي أضبط هيئتي وأتظاهر بالألتزام ..
- لست بحاجة إلى كلمات السر والحماية في هاتفي أو جهاز الحاسوب أو حتى في بريدي ومسنجري..فهو متاح لكل أفراد عائلتي فلا يوجد ما اخفيه أو أخجل منه
- لاأحتاج لوجود لجنة من الرقابة والمفتشين كل يوم كي أتقن عملي..فهو متقن بدونهم
- ولست بحاجه لوجود أبي معي كي أضبط هيئتي وأتظاهر بالألتزام ..
- لست بحاجة إلى كلمات السر والحماية في هاتفي أو جهاز الحاسوب أو حتى في بريدي ومسنجري..فهو متاح لكل أفراد عائلتي فلا يوجد ما اخفيه أو أخجل منه
2. التوكل على الله : قد أبرمت مع الله توكيل شامل لكل أموري الدينيه والدنيوية، فهو من سيتولاني ويتكفل بحمايتي ورزقي و توفيقي..فلا أخاف من أحد وليس لأحد على سلطان..لكن بشرط الاجتهاد في العبادة والعمل ...
3. حجابي: هو سر عزتي و رفعتي ، لماذا ؟؟ لأني بهيئتي المستوره سأحظى بالإنصاف والعدل في معاملة أي موظف أو مسؤول ، لأنه حين يعاملني سيعاملني على أساس عقليتي وإنتاجي وإتقاني وعملي..وليس تحيزا لجمالي او نفورا من قبحي..لأن الرجل بطبيعته يميل ...ومن أجمل الأمور التي تساوي بين الرجل والمرأه الحجاب والتستر..
*الحياء، غض البصر، اللبس والهيئة، حتى رنة الهاتف، كلها أمور يحدق فيها المجتمع طويلا.. ويبني عليها انطباعه وتصوره وحكمه ورضاه او سخطه..ويعطي ثقته واحترامه للفرد على اساسها
4. الدائرة المقدسة: أخي وأبي لاأضع أحد في مقامهم . أما اعتبار ذلك الموظف كأخ أو كأب أو تلك الموظفة كأخت أمر مرفوض بالنسبة لي . إذا كان الرب تعالى قال( وليس الذكر كالأنثى) مختلفين في كل شئ الخصائص حتى النفسية. فكيف بالرجل الغريب الذي بالتالي تختلف خصائصة النفسية والعقلية عن المحارم ..كيف ادخل رجل غريب في دائرة محارمي فقط بسبب كبر سنه أو حسن نواياه؟؟ تلك الدائرة المقدسة التي لا وجود لها الا في الاسلام ..والتي حددت الرابطة بين الجنسين و حفظت للبشرية نسلها وأنسابها وشرفها وكرمتها . التهاون في في هذه المسألة يميع الحدود ويستبيح أمور كثيرة بإسم الأخوة الصادقة والحب في الله.
أيها الموظف أو الزميل، *الحياء، غض البصر، اللبس والهيئة، حتى رنة الهاتف، كلها أمور يحدق فيها المجتمع طويلا.. ويبني عليها انطباعه وتصوره وحكمه ورضاه او سخطه..ويعطي ثقته واحترامه للفرد على اساسها
4. الدائرة المقدسة: أخي وأبي لاأضع أحد في مقامهم . أما اعتبار ذلك الموظف كأخ أو كأب أو تلك الموظفة كأخت أمر مرفوض بالنسبة لي . إذا كان الرب تعالى قال( وليس الذكر كالأنثى) مختلفين في كل شئ الخصائص حتى النفسية. فكيف بالرجل الغريب الذي بالتالي تختلف خصائصة النفسية والعقلية عن المحارم ..كيف ادخل رجل غريب في دائرة محارمي فقط بسبب كبر سنه أو حسن نواياه؟؟ تلك الدائرة المقدسة التي لا وجود لها الا في الاسلام ..والتي حددت الرابطة بين الجنسين و حفظت للبشرية نسلها وأنسابها وشرفها وكرمتها . التهاون في في هذه المسألة يميع الحدود ويستبيح أمور كثيرة بإسم الأخوة الصادقة والحب في الله.
* عذرا فلست في مقام أبي أو أخي،.... أنت في عمرأحدهم أو أكبر فلك كل الاحترام والادب.
*أنت موظف مثلي : أنا مجبرة للعمل معك، لكل منا مهام مجدولة نحافظ على جودة العمل والإنضباط والاحترام من حقي ان أحافظ على سمعتي أمام الله ثم الناس.
*أنت مدير أو إداري: فكل راعي وكل مسؤول عن رعيته لي حقوق عليك ( اجازات ، أذونات ، مشاكل ) أستحق البت والنظرفيها بكل عدل وإنصاف ومخافة في الله ، إن أخطأت فصوبوني وأن أصبت فمن الله وما أريد الا الثواب منه. ولك علي: احترام في التعامل والتزام بالقوانين وانضباط في العمل والمحافظه على سمعة المنظومة والسعى للرقي بيها.
*لا أريد منك اطراءا أو مجاملة أو مشاعر أخوية ..فلن يحرك ذلك في نفسي ساكنا بل سيزيدني نفورا وخوفا منك...مادمت تعاملني بكل احترام وأدب وخوف من الله فدعوة صادقة في ظهر الغيب تكفي.. تؤجر عليها يوم القيامة خير من كلمات لبقات واحاسيس قد تؤثم عليها في الدنيا وقد تجر من الفتن ما لا يعلمه الا الله
*أنت موظف مثلي : أنا مجبرة للعمل معك، لكل منا مهام مجدولة نحافظ على جودة العمل والإنضباط والاحترام من حقي ان أحافظ على سمعتي أمام الله ثم الناس.
*أنت مدير أو إداري: فكل راعي وكل مسؤول عن رعيته لي حقوق عليك ( اجازات ، أذونات ، مشاكل ) أستحق البت والنظرفيها بكل عدل وإنصاف ومخافة في الله ، إن أخطأت فصوبوني وأن أصبت فمن الله وما أريد الا الثواب منه. ولك علي: احترام في التعامل والتزام بالقوانين وانضباط في العمل والمحافظه على سمعة المنظومة والسعى للرقي بيها.
*لا أريد منك اطراءا أو مجاملة أو مشاعر أخوية ..فلن يحرك ذلك في نفسي ساكنا بل سيزيدني نفورا وخوفا منك...مادمت تعاملني بكل احترام وأدب وخوف من الله فدعوة صادقة في ظهر الغيب تكفي.. تؤجر عليها يوم القيامة خير من كلمات لبقات واحاسيس قد تؤثم عليها في الدنيا وقد تجر من الفتن ما لا يعلمه الا الله
5. الخضوع بالقول: ( ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) آية لو طبقت لما حال إليه الحال من سمعة سيئة لحقت بكل من يعمل في الصحة، وكأن من دخل المجال المختلط مستباح له حرية الحديث والكلام والضحك مع من يريد من الموظفات باسم الزمالة والصداقة وأصبح الخطأ الجماعي الذي يمارسه الجميع مقدس ومنزه من أي عيب.
الخضوع هو الاستسلام ...فعلا كلمة في مكانها، لأنه متى مارفعت التكلفة والحدود لايمكن التراجع كالمستسلم في معركة لا يمكنه العصيان والاعتراض مره اخرى فلهذا الطريق اتجاه واحد. فهو خضوع واستسلام في قولهم وأحاديثهم ومزاحهم دون أن يروه عيبا أو مخلا للأدب. بينما بينت الآية أن هذا الخضوع يترتب عليه طمع من ذوي القلوب المريضة
*فقد يطمع الشخص بأن يؤذيها في شرفها لأن عنده مرض الشهوة
*وأي شخص يراهم قد يطمع في أن يطعن في شرفهما ويقذفهما لأن عنده مرض الشك والاتهام.
*قد يطمع في أن يقلدهم ويحذو حذوهم في الخضوع لأنه يرى بقلبه المريض متعه في هذا العلاقات.
*قد تحدثه نفسه الغيورة بحكم جائر ظالم على جميع العاملين والعاملات في هذا المجال فلا بناته يدخلن هذا المجال وكلهم في نظرهم بدون أدب.
في ديننا الاسلامي مراعاه كبيرة لمشاعر الناس وأحاسيسهم وهناك عقوبات صارمة لمن يحاول العبث بهذه المشاعر والشهوات إذا كان من يؤذي المسلمين في نهار رمضان بالاجهار بالاكل يعزر ومن يجاهر بالفاحشه فيراه 4 شهود يقذف أو يجلد ..ومن يؤذي الناس والملائكة برائحه البصل والثوم فلا يقرب المسجد. فكيف بمن يعبث بمشاعر الناس ويؤذيهم ويشعل أمراض قلوبهم
الخضوع هو الاستسلام ...فعلا كلمة في مكانها، لأنه متى مارفعت التكلفة والحدود لايمكن التراجع كالمستسلم في معركة لا يمكنه العصيان والاعتراض مره اخرى فلهذا الطريق اتجاه واحد. فهو خضوع واستسلام في قولهم وأحاديثهم ومزاحهم دون أن يروه عيبا أو مخلا للأدب. بينما بينت الآية أن هذا الخضوع يترتب عليه طمع من ذوي القلوب المريضة
*فقد يطمع الشخص بأن يؤذيها في شرفها لأن عنده مرض الشهوة
*وأي شخص يراهم قد يطمع في أن يطعن في شرفهما ويقذفهما لأن عنده مرض الشك والاتهام.
*قد يطمع في أن يقلدهم ويحذو حذوهم في الخضوع لأنه يرى بقلبه المريض متعه في هذا العلاقات.
*قد تحدثه نفسه الغيورة بحكم جائر ظالم على جميع العاملين والعاملات في هذا المجال فلا بناته يدخلن هذا المجال وكلهم في نظرهم بدون أدب.
في ديننا الاسلامي مراعاه كبيرة لمشاعر الناس وأحاسيسهم وهناك عقوبات صارمة لمن يحاول العبث بهذه المشاعر والشهوات إذا كان من يؤذي المسلمين في نهار رمضان بالاجهار بالاكل يعزر ومن يجاهر بالفاحشه فيراه 4 شهود يقذف أو يجلد ..ومن يؤذي الناس والملائكة برائحه البصل والثوم فلا يقرب المسجد. فكيف بمن يعبث بمشاعر الناس ويؤذيهم ويشعل أمراض قلوبهم
*هناك ألقاب لكل منا ..استاذ ....دكتوره ....sister... ...الأخت .. والمناداه بالاسم المجرد ثم اسم الدلع ..هو اول الانجراف
* تحديد المخرجات اللفظية المستخدمة وانتقاء عبارات الاحترام والتقدير والشكر بل و حتى عند المشورة أو طلب المساعدة والتعلم يساعد على ضبط الحدود.
*لستي مجبرة على سماع قصة حياته أومزاحه ولست مجبرا على سماع مشاكلها ...الاعتذار بكل لباقه مع حجة الانشغال والاعمال الغير منجزة أو السكوت وعدم المجاراه تنجح في أغلب الأحيان.
* تحديد المخرجات اللفظية المستخدمة وانتقاء عبارات الاحترام والتقدير والشكر بل و حتى عند المشورة أو طلب المساعدة والتعلم يساعد على ضبط الحدود.
*لستي مجبرة على سماع قصة حياته أومزاحه ولست مجبرا على سماع مشاكلها ...الاعتذار بكل لباقه مع حجة الانشغال والاعمال الغير منجزة أو السكوت وعدم المجاراه تنجح في أغلب الأحيان.
6 .بعض الأمور المهمة :
*الجوال..ليس لأغراض العمل وليس لأحد الحق في أن يحصل على رقمي حتى مديري ..إن كان ولا بد فرقم هاتف المنزل موجود في ملفي ..ويمكنهم ابلاغي عن طريقة بأي طارئ..لأني لن أسلم من الأذى ..ولن أجازف بأن يصلني وأنا آمنة بين عائلتي إتصال من موظف أو رسالة من مهنئ( أحسن مرسلها أو أساء نيته) من شأنها أن تنغص علي حياتي وتثير الشكوك حولي..
*ظروفيالتي أمر بها لست مجبرة على ايضاحها لأي كان ولا اريد شفقة او احسان من اي شخص فأي تدخل قد يزيد الامور تعقيدا.وتفاصيل حياتي ليست متاحة للجميع ..لا حاجة لسردها وهي من خصوصياتي.
*الغيبة والنميمة هي عبث في شؤون الآخرين مفسدة لكل مجتمع و سبب لكل انحطاط ومنتشرة بكثرة في منشأتنا الصحية وغير الصحية هي ليست من أخلاقي ولي حريتي الشخصية في ألا أخوض فيها
*المحافظة على أوقات الدوام والحضور والأذونات ومتعلقات العمل من عهدة وتموين، من الأمور المباركة التي توسع في الرزق وتبارك في المال.
* التعامل مع المريض كما لو أنه أب أو أخ أو أخت أو ابن يجعلني حريصة على أن تكون الخدمة المقدمة على أتقن وجهه ..
*الاختلاف في الرأي لا يفسد الود ..فلا داعي للتعصب والعنصريه والمذهبية فلا نهاية للكراهية ..ومنهجي قوله تعالى ( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه).
*الأنسان الصالح المسلم إذا كان محببا لنفوس من حوله فهو قدوة وداعية وناصح من دون أن يشعر..
*أنا أمثل الأسلام أينما كنت و سأكون حريصة على ألا يؤتى الاسلام مني ويضرب أو يشوه بسبب أي ثغرة أحدثتها في عملي أو مجتمعي .
أنا لا أدعي الكمال والمثالية فما زال يلزمني الكثير لأتعلمه وكل ابن آدم خطاء ..ومن الجميل أن نتأمل في حياتنا وأخطائنا وتجاربنا ونضع لها الاسباب والمبررات والحلول ونخرج منها بفكره واضحه صالحة للتطبيق و إذا لم نحمي أفكارنا ومبادئنا... فمن سيحافظ عليها؟؟ ..
*الجوال..ليس لأغراض العمل وليس لأحد الحق في أن يحصل على رقمي حتى مديري ..إن كان ولا بد فرقم هاتف المنزل موجود في ملفي ..ويمكنهم ابلاغي عن طريقة بأي طارئ..لأني لن أسلم من الأذى ..ولن أجازف بأن يصلني وأنا آمنة بين عائلتي إتصال من موظف أو رسالة من مهنئ( أحسن مرسلها أو أساء نيته) من شأنها أن تنغص علي حياتي وتثير الشكوك حولي..
*ظروفيالتي أمر بها لست مجبرة على ايضاحها لأي كان ولا اريد شفقة او احسان من اي شخص فأي تدخل قد يزيد الامور تعقيدا.وتفاصيل حياتي ليست متاحة للجميع ..لا حاجة لسردها وهي من خصوصياتي.
*الغيبة والنميمة هي عبث في شؤون الآخرين مفسدة لكل مجتمع و سبب لكل انحطاط ومنتشرة بكثرة في منشأتنا الصحية وغير الصحية هي ليست من أخلاقي ولي حريتي الشخصية في ألا أخوض فيها
*المحافظة على أوقات الدوام والحضور والأذونات ومتعلقات العمل من عهدة وتموين، من الأمور المباركة التي توسع في الرزق وتبارك في المال.
* التعامل مع المريض كما لو أنه أب أو أخ أو أخت أو ابن يجعلني حريصة على أن تكون الخدمة المقدمة على أتقن وجهه ..
*الاختلاف في الرأي لا يفسد الود ..فلا داعي للتعصب والعنصريه والمذهبية فلا نهاية للكراهية ..ومنهجي قوله تعالى ( الذين يستمعون القول فيتبعون أحسنه).
*الأنسان الصالح المسلم إذا كان محببا لنفوس من حوله فهو قدوة وداعية وناصح من دون أن يشعر..
*أنا أمثل الأسلام أينما كنت و سأكون حريصة على ألا يؤتى الاسلام مني ويضرب أو يشوه بسبب أي ثغرة أحدثتها في عملي أو مجتمعي .
أنا لا أدعي الكمال والمثالية فما زال يلزمني الكثير لأتعلمه وكل ابن آدم خطاء ..ومن الجميل أن نتأمل في حياتنا وأخطائنا وتجاربنا ونضع لها الاسباب والمبررات والحلول ونخرج منها بفكره واضحه صالحة للتطبيق و إذا لم نحمي أفكارنا ومبادئنا... فمن سيحافظ عليها؟؟ ..
وصلى اللهم وسلم على آله وصحبه
تعليق