إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

مركز الأميرة الجوهرة للتميز البحثي في الأمراض الوراثية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • مركز الأميرة الجوهرة للتميز البحثي في الأمراض الوراثية


  • #2
    المحاظرين يعطون للمؤتمر أهمية وقوة

    شكراً لك على جهدك نور قلبي على جهودك بالقسم

    تعليق


    • #3
      محمد تسلم لمرورك
      وربي يوفق الجميع

      تعليق


      • #4
        كيف آلية التقديم والشروط..؟
        http://www.tvquran.com/banr/tvquran_1.gif

        تعليق


        • #5
          شكرا على الموضوع الجميل
          ننتظر جديدك

          تعليق


          • #6
            لاب أكيد تقصد التسجيل في الندوة الافتتاحية
            سجل اسمك وارسله على الإيميل المذكور بالإعلان
            وربي يوفق الجميع

            تعليق


            • #7
              انتهى الإعلان

              تعليق


              • #8
                لو ممكن نبذه عن المركز .. مشكورة نور ..
                ،، اللهم اغفر لحينا وميتنا ،،
                ،، وشاهدنا وغائـبنا ،،
                ،، و صغيرنا و كبيرنا ،،
                ،، و ذكـرنا و أنـثـانـا ،،
                ،، اللهم من أحييته منا فأحيه على الإسلام ،،
                ،، ومن توفيته منا فتوفه على الإيمان ،،

                " اللهم اغفر لي ولوالدي ولأجدادي ولأقربائي ولجميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات يا حي يا قيوم يا ذا الجلال والإكرام "

                تعليق


                • #9
                  نبذة بسيطة عن أهداف المركز

                  رابط الخبر من الجامعة

                  http://www.kau.edu.sa/content.aspx?S...G=AR&cid=36255

                  مركز الأميرة الجوهرة آل إبراهيم


                  حرص الإسلام على طلب العلم، وحث أتباعه على البذل للمال والنفس والجهد في تعّلم وتعليم العلم، فقال تعالى: (اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الإنسان مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ (4) عَلَّمَ الإنسان مَا لَمْ يَعْلَمْ (5)


                  وقال سبحان: (فَلَوْلاَ نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَآئِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُواْ فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُواْ قَوْمَهُمْ إذا رَجَعُواْ إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ (التوبة: 122)


                  وقال النبي صلى الله عليه وسلم: (من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين).


                  وغير ذلك من الآثار الكريم الدالة على فضل العلم والعلماء والمتعلمين والباذلين والمنفقين عليه بمالهم وجهدهم. لكل هذا وغيره انطلقت مسيرة العلم عبر التاريخ، وبرز قوم في كل جيل في هذا الميدان النفيس وكان من مفاخر هذا العصر وهذه البلاد المباركة جهود سمو الأميرة الجوهرة بنت إبراهيم البراهيم -حفظها الله- ووفقها للمزيد من كل خير، وتقبل من سعيها المشكور في خدمة العلم، بالإنفاق السخيّ على أهله ومؤسساته في داخل المملكة العربية السعودية وخارجها، وكان (مركز الأميرة الجوهرة للطب الجزيئي وعلوم المورثات والأمراض الوراثية) من أبرز إنجازات سمو الأمير في جامعة الخليج العربي بالبحرين، تلك الجامعة التي توثق العلاقات بين دول الخليج عامة، وبين المملكة العربية السعودية ومملكة البحرين الشقيقة خاصة، وتتضح مكانة هذه الحركة العظيمة من خلال معرفة رسالته وأهدافه والوحدات العاملة، وكذلك حجم الإنفاق والدعم المادي الذي تقدمه سمو الأميرة الجوهرة لجامعة الخليج العربي والمركز والتعليم بصفة عامة.


                  أما عن رسالة المركز:


                  فتهدف رسالة المركز إلى التصدي لمشكلة الأمراض الوراثية ومورثات الأمراض الشائعة بمنطقة الخليج العربي من خلال تناول شامل لجوانبها المختلفة:


                  البيولوجية، والتشخيصية والعلاجية، والاجتماعية، والنفسية، والتعليمية، ويتحقق ذلك من خلال إجراء بحوث ودراسات وبرامج تتناول كافة جوانبها، وتعمل على تطوير السياسات والنظم الصحية والتشخيصية والعلاجية، ورفع قدرات القوى البشرية العاملة في هذا المجال.


                  كما يعمل المركز على نشر الوعي والثقافة الصحية الخاصة بالأمراض الوراثية والعوامل الوراثية وتأكيد أهمية الجوانب الوقائية في معالجتها والحد من انتشارها.


                  أهداف المركز:


                  1 - تقديم خدمات متكاملة تشخيصية وعلاجية في الأمراض الوراثية الشائعة في منطقة الخليج العربي، والتي تشمل: البيولوجية الجزيئية، والتحليل الكيميائي الحيوي، والهرمونات، وبالأخص تصنيف الطفرات المشاركة في تحديد نسبة حامليها من أفراد العائلة مع مراعاة سرية المعلومات لمرضى الأمراض الوراثية وتفاعل قرارات المركز التشخيصية والعلاجية مع ضوابط أخلاقية المهنة.


                  2 - تقديم الفحص الجيني الشامل في مراحل ما قبل الولادة، مع إجراء فحص عام لأمراض الأطفال حديثي الولادة.


                  3 - تقديم خدمات توعية في مجال الجينات والطفرات في مراحل ما قبل الولادة.


                  4 - وضع معايير تقييم الجودة للمختبرات التشخيصية للارتقاء بجودة الخدمات.


                  5 - الارتقاء بالمستوى المعرفي والمهارات السريرية والتقنية في علوم الوراثة والأمراض الوراثية، لدى العاملين في القطاع الصحي بشكل خاص.


                  6 - الاضطلاع بدور رائد في إجراء ودعم الأبحاث المتعلقة بالأمراض الوراثية والاستفادة المتواصلة من التطورات والمستجدات الحديثة في علوم الوراثة وتسخيرها في تطوير الخدمات التشخيصية والعلاجية.


                  وأما عن الوحدات العاملة فتشمل:


                  1 - الخدمات التشخيصية: وهي وحدة الجينات الجزيئية، ووحدة الجينات الخلوية، ووحدة الأمراض الاستقلابية.


                  2 - الخدمات السريرية: وتشمل وحدة الجينات والمجتمع والتثقيف الصحي، ووحدة التشخيص الوراثي قبل الولادة.


                  3 - وحدة الأبحاث والتعليم.


                  أما عن الدعم المادي السخي الذي له عظيم الأثر في إنجاح هذا المركز والقيام برسالته وتحقيق أهدافه، فالواقع والأرقام تدلل على كرم هذا الدعم وتواصله، وهذا ليس غريباً على سموها التي رأت من زوجها خادم الحرمين الشريفين الملك فهد يرحمه الله حرصه على التعّلم ودعمه وهي سياسة عامة للمملكة العربية السعودية.


                  كل ذلك التعبير جاء عن تقديره وتقدير راعيته سمو الأميرة الجوهرة بتكريم بحريني عالي.


                  وقد تم التكريم في حفل مهيب رعاه الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين، وحضره الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم حاكم دبي نائب رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، والشيخ سلمان بن حمد ولي عهد البحرين.


                  وقد تم تكريم الأميرة الجوهرة بنت إبراهيم البراهيم لعطاءاتها ومساهماتها في تطّور جامعة الخليج العربي واستقرارها، وإنشاء مركز الطب الجزيئي وعلوم الموروثات والأمراض الوراثية، الذي يعتبر الأول من نوعه في المنطقة , وقد حضر الحفل نيابة عنها شقيقها وليد آل إبراهيم، وتسلم درع التكريم عن سموها.


                  وإذا كان هذا الدعم الكريم في البحرين فقد سبقه دعم كبير وشامل في المملكة العربية السعودية رعته سمو الأميرة الجوهرة مما يؤكد حرصها واعتزازها بهذا العمل والبذل المتواصل ماديا ومعنوياً وعملياً ,وتشهد جامعات المملكة وكلياتها على مدى سنوات طوال كيف كان حضورها عملياً داعماً لمكتباتها ومختبراتها وجوائزها السنوية للموهبة ودعم قضايا تنموية للمجتمع.


                  وكذلك دعمها للمرأة السعودية في مسيرتها التنموية مع الحفاظ على أصالتها وعقيدتها.


                  ونسأل الله تعالى لسمو الأميرة الجوهرة دوام العطاء والتواصل مع موفور الصحة التوفيق لما فيه خيرالبلاد وصالح العباد.

                  تعليق

                  يعمل...
                  X