أخواني لقد كان لي موضوعان عن فيروس الكبد سي HCV في هذا القسم ونجد في هذا الموضوعان ذكر مدى انتشارة في جمهورية مصر العربية
فنجد في الموضوع الأول:
تعتبر مصر من أكثر الدول معاناة بالمرض، ورغم عدم توفر إحصاءات دقيقة، تقدر بعض المصادر نسبة حاملي الفيروس فيها بحوالي 20%. ومن أسباب الانتشار المرتفعة الحقن الوريدية التي كانت تستخدم قبل أكثر من ربع قرن لعلاج مرض البلهارسيا الطفيلي قبل توفر الحقن البلاستيكية المعدة للاستخدام الفردي.
حيث أن 12مليون مصري يعانون من ذلك المرض اللعين (وفقا لاحصائيات الاتحاد الاوروبي للأمراض المستوطنة ومنظمة الصحة العالمية).
الموضوع على هذا الرابط
http://www.arabslab.com/vb/showthread.php?t=7022
وفي موضوع أخر:
حذرت دراسة علمية من انتشار فيروس «سى» فى مصر، ووصوله إلى معدلات وبائية مع ظهور أكثر من 500 ألف إصابة جديدة سنوياً، بحسب ما توصلت إليه دراسة علمية حديثة رغم تأكيد الدكتور وحيد دوس، رئيس اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية بوزارة الصحة، أن الأرقام الواردة فى الدراسة مبالغ فيها للغاية، مشيراً إلى أن الإصابات الجديدة تصل إلى 100 ألف حالة سنوياً طبقاً لآخر مسح عن المرض.
وبقية الموضوع توجد على الرابط التالي :
http://www.arabslab.com/vb/showthread.php?t=19008
السؤال الذي يطرح نفسه هنا
لماذا هذه النسبة الكبيرة في مصر ؟وما أسبابها ؟
قد يقول قائل ان الأجابه موجودة بالأعلى وهو ان من أسباب الانتشار المرتفعة الحقن الوريدية التي كانت تستخدم قبل أكثر من ربع قرن لعلاج مرض البلهارسيا الطفيلي قبل توفر الحقن البلاستيكية المعدة للاستخدام الفردي.
فهل هذه الحقن كانت تستخدم في بلدان أخرى ؟
وهل البلهارسيا كانت منتشرة في دول كثيرة غير مصر ؟
فإذا كانت الإجابة بنعم
لماذا لا نلاحظ النسب العالية لهذا المرض (فيروس الكبد سي) في تلك الدول ؟
وإذا سلمنا إن الحقن الوريدية هي السبب في ما مضى
فالسؤال الآن
لماذا ما زالت النسبه عاليه في الوقت الحالي ؟وما اسبابها ؟
هذه مجموعة أسئلة إخواني وأخواتي للبحث
ومن لديه أجابه أرجو أن يفيدنا بها والمشاركة مطلوبة من الجميع
لا تبخلوا علينا بإجاباتكم
فنجد في الموضوع الأول:
تعتبر مصر من أكثر الدول معاناة بالمرض، ورغم عدم توفر إحصاءات دقيقة، تقدر بعض المصادر نسبة حاملي الفيروس فيها بحوالي 20%. ومن أسباب الانتشار المرتفعة الحقن الوريدية التي كانت تستخدم قبل أكثر من ربع قرن لعلاج مرض البلهارسيا الطفيلي قبل توفر الحقن البلاستيكية المعدة للاستخدام الفردي.
حيث أن 12مليون مصري يعانون من ذلك المرض اللعين (وفقا لاحصائيات الاتحاد الاوروبي للأمراض المستوطنة ومنظمة الصحة العالمية).
الموضوع على هذا الرابط
http://www.arabslab.com/vb/showthread.php?t=7022
وفي موضوع أخر:
حذرت دراسة علمية من انتشار فيروس «سى» فى مصر، ووصوله إلى معدلات وبائية مع ظهور أكثر من 500 ألف إصابة جديدة سنوياً، بحسب ما توصلت إليه دراسة علمية حديثة رغم تأكيد الدكتور وحيد دوس، رئيس اللجنة القومية لمكافحة الفيروسات الكبدية بوزارة الصحة، أن الأرقام الواردة فى الدراسة مبالغ فيها للغاية، مشيراً إلى أن الإصابات الجديدة تصل إلى 100 ألف حالة سنوياً طبقاً لآخر مسح عن المرض.
وبقية الموضوع توجد على الرابط التالي :
http://www.arabslab.com/vb/showthread.php?t=19008
السؤال الذي يطرح نفسه هنا
لماذا هذه النسبة الكبيرة في مصر ؟وما أسبابها ؟
قد يقول قائل ان الأجابه موجودة بالأعلى وهو ان من أسباب الانتشار المرتفعة الحقن الوريدية التي كانت تستخدم قبل أكثر من ربع قرن لعلاج مرض البلهارسيا الطفيلي قبل توفر الحقن البلاستيكية المعدة للاستخدام الفردي.
فهل هذه الحقن كانت تستخدم في بلدان أخرى ؟
وهل البلهارسيا كانت منتشرة في دول كثيرة غير مصر ؟
فإذا كانت الإجابة بنعم
لماذا لا نلاحظ النسب العالية لهذا المرض (فيروس الكبد سي) في تلك الدول ؟
وإذا سلمنا إن الحقن الوريدية هي السبب في ما مضى
فالسؤال الآن
لماذا ما زالت النسبه عاليه في الوقت الحالي ؟وما اسبابها ؟
هذه مجموعة أسئلة إخواني وأخواتي للبحث
ومن لديه أجابه أرجو أن يفيدنا بها والمشاركة مطلوبة من الجميع
لا تبخلوا علينا بإجاباتكم
تعليق