إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

**مكتبة البحوث العربيه**

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    الدراسه الثامنه

    معامل الدم وحالة الحديد في مرضى الكبد المصابين بفقر الدم في مستشفى الجمهورية التعليمي

    =====
    الباحث: أ / نجاة عبد الرحمن علي حكيمي
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة عدن
    الكلية: كلية الطب والعلوم الصحية
    القسم: قسم الباراكلينيك
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2008

    الملخص :


    إن التغييرات الدموية الغير طبيعية واضطراب تمثيل حالة الحديد قد لوحظ في مرضى فقر الدم المصابين بأمراض الكبد وليس هناك بحث تطرق إلى هذه التغييرات في اليمن.
    الهدف من البحث: تقدير التغييرات الدموية وحالة الحديد في مرضى فقر الدم المصابين بأمراض الكبد الحاد والمزمن.

    نوعية الدراسة : دراسة وصفية تبحث معامل الدم وحالة الحديد في مرضى فقر الدم البالغين والمصابين بأمراض الكبد الذين يتعالجون في مستشفى الجمهورية التعليمي في الأقسام الداخلية والخارجية في مديرية خورمكسر محافظة عدن في الفترة من 1 يناير وحتى 30 أكتوبر 2006 .
    وقد اشتملت الدراسة على 51 مريضا قسموا إلى أمراض الكبد الحاد وعددهم 6 رجال و4 نساء ( مصابين بالتهاب الكبد الفيروسي أو التهاب الكبد الناتج من قلة الدموية الموضوعية ) وأمراض الكبد المزمن وعددهم 33 رجلا و8 نساء (مصابين بتليف الكبد وسرطان الكبد الخلوي والتهابات الكبد المزمنة ).

    نسبة أمراض الكبد الحاد منخفضة وتقدر 69 % والمزمنة عالية 4و80 % والرجال أكثر من النساء إصابة ومتوسط العمر في أمراض الكبد الحاد 3و43 سنة وفي أمراض الكبد المزمن7 و43 سنة .

    أتضح من الفحص الأكلنيكي أن جميع مرضى الكبد الحاد مصابين بالإرهاق والآم البطن وصفار وحمى وفقدان الشهية تضخم الكبد أما تضخم الطحال في %70 , بينما معظم مرضى الكبد المزمن كانوا يعانون من جميع الأعراض بالإضافة إلي تضخم الطحال السابقة بنسب مختلفة.. أما فقدان الوزن والاستسقاء والنزيف قد لوحظ عند المرضى المصابين بأمراض الكبد المزمن.

    معامل الدم : وجد أن نقص خضاب الدم وعدد الكرات الحمراء وكذلك الراسب الدموي عند جميع المرضى ويعكس وجود فقر الدم . ففي مرضى الكبد الحاد قد كان المتوسط المعيارى بالتسلسل 1و8± 4 و 2جم/ديس لتر, 9 و 2 ± 9 و 0 X 1210/ل , 9 7 ± 7و 9 % .أما في مرضى الكبد المزمن فقد كان 4و9 ± 0و 2جم/ديس لتر, 5 و 3 ± 8 و 5 X 1210/ل , 4 و 30 ± 9 و 6 %. كان نوعية فقر الدم من الانيميا ذات الخلايا الحمراء السوية الحجم والحمرة والتي تدل على وجود أنيميا ناتجة من الاضطرابات المزمنة وقد لوحظ أن نسبة فقر الدم في مرضى الكبد المزمن ( 22 و 51 %) خاصة في مرضى سرطان الكبد الخلوي (80% ) أما مرضى الكبد الحاد (10 % ) أما الآنيميا ذات الخلية الصغيرة القليلة الحمرة قد لوحظت عند مرضى الكبد المزمن بنسبة( 83 و 26 % ) بشكل عام و في مرضى تليف الكبد ( 6 و 34 % ) أما مرضى الكبد الحاد (20 % ) وهذه الآنيميا تعكس وجود نقص الحديد.

    أن الآنيميا ذات الخلية الكبيرة وسوية الحمرة وجدت في أمراض الكبد الحاد (60% ) أما في أمراض الكبد المزمن ( 51 و 19 %) وهي تعكس وجود تحلل في الدم عند هؤلاء المرضى . أن درجة فقر الدم تختلف من البسيط إلى الحاد ففقر الدم البسيط معظمه عند مرضى الكبد المزمن ( 4 و 86 %) أما عند مرضى الكبد الحاد فقد كانت النسبة( 6 و 13 %) .أن فقر الدم المتوسط قد لوحظ بشكل أكبر عند مرضى الكبد المزمن ( 2 و 76 %) أما لدى مرضى الكبد الحاد بنسبة ( 8 و 23 %).

    فيما يخص فقر الدم الحاد فقد وجد لدى مرضى الكبد المزمن بنسبة ( 7 و 66 %) وفي مرضى الكبد الحاد ( 3 و 33 %) .
    إن لكرات الدم البيضاء كان في المعدل الطبيعي حيث وجد عند مرضى الكبد الحاد 3 و 7 ± 8 و 5 X 610/ل و في مرضى الكبد المزمن 9 و 6 ± 7 و 4X 610/ل. لقد لوحظ أن نقص كرات الدم البيضاء عند50 % من مرضى الكبد الحاد و 60%من مرضى تليف الكبد الذين يعانون من تضخم الطحال. أما زيادة الخلايا فقد وجدت 30 % المرضى المصابين بتحلل الدم و المصابين بالتهابات بكتيرية . كان المتوسط المعياري للصفائح الدموية في المعدل الطبيعي .ففي مرضى الكبد الحاد 9 و 153± 7 و 66X 910/ل وفي مرضى الكبد المزمن 0 و 150 ± 2 و 89 X 910/ل .وقد وجد نقص الصفائح الدموية في مرضى تليف الكبد . أما الخلايا الحمراء الشبكية وجدت مرتفعة في مرضى الكبد الحاد 5 و 2 ± 8 و 1 %.

    أن المتوسط المعياري لترسيب كريات الدم الحمراء كان مرتفع في مرضى الكبد الحاد 2 و 67 ± 0 و 44 مم/س ومرضى الكبد المزمن 7 و 57 ± 8 و 39 مم/س وخاصة عند المرضى المصابين بسرطان الكبد الخلوي. أما الخلية الحمراء المشوكة وجدت فقط مرضى التليف الكبدي. أما الخلية الهدفية وجدت أكثر في مرضى الكبد الحاد .

    وجدت فروق ذات دلالات إحصائية في عدد كرات الدم الحمراء وعدد الخلايا الشبكية بين مرضى الكبد الحاد والمزمن .أما في عدد الصفائح الدموية وكرات الدم البيضاء ومعدل الترسيب فقد كانت بين مرضى الكبد المزمن.

    دراسة وظائف الكبد : أن مستوى الراسب الصفراوي كان مرتفع عند المرضى المصابين بالكبد الحاد 4 و 11 ± 2 و 8 مجم/ديس لتر والمزمن 2 و 7 ± 3 و 6 مجم/ديس لتر وخاصة الراسب الصفراوي المباشر . كما كانت وظائف الكبد التصنيعية مضطربة في مرضى الكبد المزمن .فمستوى البروتينات 3 و 6 ± 8 و جم/ديس لتر ومستوى الزلال 2 و 3 ± 6 و جم/ديس لتر . أما مستوى نشاط البروترومبين 95و48 ± 95و 100 % . فيما يخص الأنزيمات فقد كانت مرتفعة عند مرضى الكبد الحاد والمزمن .فأنزيم الالنين ترانساميناس ففي مرضى الكبد الحاد 1 و 50 ± 5 و 41وحدة/ل والمزمن 8 و 27 ± 9 و 17وحدة/ل وأنزيم الأسبارتيت ترانساميناس 3 و 57 ± 5و47وحدة/ل في مرضى الكبد الجاد 2و31 ± 8 و 22وحدة/ل .أما أنزيم الألكيلين فوسفاتاس كان مرتفع في مرضى الكبد المزمن خاصة مرضى سرطان الكبد الخلوي 0 و 578 ± 0 و 374وحدة/ل الذين عندهم انتشار سرطاني .

    وجدت فروق ذات دلالات إحصائية في مستوى الزلال بين مرضى الكبد الحاد والمزمن وكذلك في مستوى الزلال ونشاط البروترومبين في مرضى الكبد المزمن.

    الفحص الفيروسي : أن الأصابة بالتهابات الفيروس الكبدي البائي أكثر من التهابات الكبد السيني وخاصة في مرضى تليف الكبد

    دراسة حالة الحديد: أن معدل مصل الحديد كان منخفض في مرضى الكبد الحاد 0 و 54 ± 6 و 24 مجم/ديس لتر وطبيعي في مرضى الكبد المزمن7 و 66 ± 2 و 64 مجم/ديس لتر. كما لوحظ الانخفاض في مرضى تليف الكبد 4 و 56 ± 6و32 مجم/ديس لتر .أما قابلية التماسك الكلية للحديد كانت طبيعية في مرضى الكبد الحاد 3 و 222 ± 9 و 90 مجم/ديس لتر والمزمن 2 و 222 ± 1 و 114مجم/ديس لتر ولكن هناك ارتفاع في مرضى سرطان الكبد الخلوي وبعض مرضى تليف الكبد المصابين بنقص الحديد. أن معدل نسبة أشباع الحديد المنقول كانت منخفضة في مرضى الكبد الحاد 3 و 26 ± 2 و 11% وطبيعي في مرضى الكبد المزمن 6 و 34 ± 8 و 23% ولكن وجد منخفض في مرضى التهابات الكبد المزمن وبعض مرضى تليف الكبد. أما ألارتفاع فقد لوحظ في مرضى سرطان الكبد الخلوي 9 و 49 ± 8 و 29% .كما أن معدل مصل الفرتين عالي في مرضى الكبد الحاد 7 و 1044 ± 2 و 333ننجم/ديس لتر والمزمن 9 و 573 ± 0 و 418ننجم/ديس لتر خاصة في مرضى سرطان الكبد الخلوي 6 و 835 ± 8و65ننجم/ديس لتر كما وجد منخفض في بعض حالات تليف الكبد المصابين بنقص الحديد.

    توجد هناك فروق ذات دلالات أحصائية في معدل مصل الفرتين بين مرضى الكبد الحاد والمزمن.
    توجد هناك علقة عكسية ذات دلالات أحصائية بين وقت البروترومبين وعدد الصفائح الدموية ونسبة خضاب الدم وحجم الطحال. وكذلك عدد كرات الدم الحمراء وحجم الطحال .كما أن هناك علاقة عكسية بين وظائف الكبد ومصل الفرتين وبين عدد كرات الدم البيضاء وحجم الطحال وبين مصل الفرتين وعدد الصفائح الدموية.

    نستنتج من هذه الدراسة :

    1- أن مرض الكبد يصاحبه عدة تغييرات غير طبيعية في الدم وخاصة وجود فقر الدم الذي ناتج من أسباب كثيرة وأن معظم الانيميا الموجودة هي بسيطة الدرجة ذات كرات دموية سوية الحجم والحمر.

    2- أن عدد كرات الدم البيضاء طبيعية ولوحظ نقصها في مرضى تليف الكبد الذين لديهم تضخم الطحال.

    3- أن هناك نقص في عدد الصفائح الدموية في مرضى تليف الكبد ناتج من عدة أسباب.

    4- لوحظ أن هناك ارتفاع في المعدل المئوي للخلايا الشبكية في مرضى الكبد الحاد أما الخلايا الشوكية فتوجد فقط في مرضى تليف الكبد والخلايا الهدفية توجد أكثر في مرضى الكبد الحاد.

    5- أن ارتفاع معدل الترسيب قد لوحظ في مرضى الكبد الحاد والمزمن.

    6- أن هناك اضطرابات في وظائف الكبد في مرضى الكبد الحاد والمزمن نتيجة الأصابة بفيروسات الكبد أو تليف الكبد أو التهاب الكبد الناتج من قلة الدموية الموضوعية .

    7- أن هناك اضطراب في تمثيل الحديد فالارتفاع في معدل مصل الفرتين أو إشباع الحديد المنقول قد لوحظ في مرضى سرطان الكبد الخلوي أما الانخفاض قد لوحظ في مرضى تليف الكبد المصابين بنقص الحديد .لذا فالزيادة في معدل مصل الفرتين أو إشباع الحديد المنقول أو مع بعض يعكس مخزون الحديد في خلايا الكبد .أما زيادة مصل الفرتين لوحده يعكس درجة الالتهابات الحديثة والنخر الموتي لخلايا الكبد .

    8- أن معظم مرضانا غير مصابين بالحديد فوق الطاقة ماعدا المرضى المصابين بسرطان الكبد الخلوي .

    Abstract :

    The hematological abnormalities and the iron metabolism disorder were observed in patients with liver diseases and anemia in many reports. No Study in this field was done in our country.

    Purpose of Study: To evaluate the hematological parameters and the iron status indicators in anemic patients with acute and chronic liver diseases.
    Design, setting and study group: This is a prospective descriptive study of hematological parameters and iron status indicators in adult patients with liver diseases and anemia who attended to Al-Gamhouria Teach Hosp in - patient or out - patient in Khormaksar City in Aden Governorate from 1st Jan to 30th Oct 2006.

    51 anemic patients with liver diseases were included in this study .Our patients distributed into acute liver disease included 10 patients (viral and ischemic hepatitis) and chronic liver disease included 41 patients (liver cirrhosis, hepatocellular carcinoma and chronic hepatitis). The acute liver disease represented by 19.6%, while the chronic liver disease 80.4%. The males were more affected than females, and patients with chronic liver disease were more older .

    Results:
    Clinical manifestation: Most patients had fatigue, abdominal pain, jaundice, fever, anorexia, hepatomegaly and splenomegaly. The loss of weight, ascites and bleeding disorder were present only in patients with CLD.


    Hematological parameters: The Hb, RBC and hematocrit were reduced in all patients reflecting the presence of anemia.The anemia was mostly normocytic normochronic which reflect the presence of anemia of chronic disorders mostly in patients with CLD .The microcytic hypochromic anemia was observed in patients with LC, reflecting the presence of iron deficiency anemia. The macrocytic normochronic anemia was observed mostly in ALD , mainly those with malaria reflecting the presence of hemolytic anemia. The anemia was varies from mild to severe. The mild was most common in patients with liver diseases (47.1 %).The moderate anemia was represented by (41.2 %)The severe anemia was represented by (11.7 %). The mean of leukocyte was within the normal range in patients with ALD and CLD. The leukopenia was presented in patients with ALD with CLD combined with lymphocytopenia mainly in those with splenomegaly, while leukcytosis was observed in patients with hemolysis and infection. The means of platelet counts were normal, the thrombocytopenia was observed in patients with LC. The mean of reticulocyte count was higher in patients with ALD, reflecting the presence of hemolysis in these patients. The erythrocyte sedimentation rate was higher in both patients with ALD and HCC. The most abnormal cells were the target cell mainly in patients with ALD (100%) and acanthocyte in patients with CLD (9.8 %).

    Liver function tests: The bilirubin levels , ALT ,AST,and ALT were increased in both patients with ALD and CLD . The synthetic functions of the liver were impaired in patients with CLD.The means of total protein, albumin and prothrombin activity were low in patients with CLD mainly in those with L.C , with present statistically significant different.

    Virology markers: showed that the hepatitis B virus was more frequent than hepatitis C virus mainly in patients with liver cirrhosis .
    Iron status indicators: The level of serum iron was reduced in patients with ALD and normal in those patients with CLD , the reduction was observed in L.C and HCC. The TIBC was normal in both patients with ALD and CLD , and elevated in some patients with L.C. The transferring saturation was reduced in patients with ALD , but it reduced in patients with CH and some patients with LC. The elevation of transferring saturation was observed in patients with HCC. The serum ferritin level was elevated in both patients of ALD and CLD mainly in patients with ALD and HCC. The reduction was observed in some patients with L.C who had bleeding problems .There was statistically significant different.

    Conclusion: Patients with liver disease had several hematological abnormalities in peripheral blood included anemia which is multifactorial in its origin. The thrombocytopenia in liver cirrhosis is also multifactorial. The liver dysfunction was observed in all patients and it is due to many causes, viral or non viral. The iron metabolism in patients with liver disease is distorted. Most of our patients were not have iron overload.
    اللهم اني اعوذ بك ان اُشرك بك شيئاً اعلمه

    واستغفرك فيما لا اعلمه

    تعليق


    • #17
      مجهود تشكري عليه يا اميره

      تعليق


      • #18
        روووووووووووووووووووووووووعه ومجهود رائع من اخت رائعه
        بورك فيكي عاليتي ونفعنا الله بما عندك
        ((اتبع السيئة الحسنةتمحوها وخالق الناس بخلق حسن))

        تعليق


        • #19
          راااااااااااااااائع

          رائعة أختي
          اللهم اني اسألك الخير في الدنيا والآخرة

          تعليق


          • #20
            الدراسه التاسعة

            انتشار فيروس الكبد نوع "د" بين المرضى الإيجابيين مصليا لفيروس الكبد البائي في صنعاء اليمن
            ======


            الباحث: أ / سميحة عبد الله حسين الأكوع
            الدرجة العلمية: ماجستير
            الجامعة: جامعة صنعاء
            الكلية: طب
            بلد الدراسة: اليمن
            تاريخ الإقرار: 2009


            الملخص
            يعتبر فيروس الكبد " د" (hepatitis D virus) من الفيروسات الناقصة من ذوات الحمض النووي (RNA) التي تحتاج إلى الغلاف الخارجي لفيروس الكبد نوع " ب" (hepatitis B virus) في التكاثر وإنتقال المرض ولهذا فان الإصابة به تتطلب وجود فيروس الكبد " ب".

            إن إمراضية فيروس الكبد " د" إما أن تكون إصابة مترافقة مع فيروس الكبد " ب" (coinfection) في نفس الوقت وإما تكون إصابة إضافية (superinfection).

            إن نتيجة الإصابة بفيروس الكبد " د" تتراوح من ما دون السريري الذي يتعذر اكتشافه بالفحوص السريرية المألوفة إلى إلتهاب كبدي مفاجئ سريعاً ما يتطور إلى مضاعفات مرضية خطيرة.

            تعتبر هذه الدراسة الأولى من نوعها في اليمن والتي تتعلق بفيروس الكبد" د" على حده, وقد هدفت إلى تحديد معدل إنتشاره ودراسة عوامل الخطورة المؤدية إليه.

            تم إجراء هذه الدراسة في المركز الوطني لمختبرات الصحة العامة المركزية للفترة من فبراير 2007م إلى أبريل 2008م.

            إحتوت الدراسة على 381 فرداً مصابون بفيروس الكبد " ب" منهم 325 من الذكور و 56 من الإناث, تم إختيارهم عشوائيا, حيث تم أخذ عينات دم وأخذ استبيان معياري لجمع المعلومات الديموغرافية والمرضية وعوامل الخطورة. بالإضافة إلى ذلك تم فحص عينات الدم بواسطة الطريقة الإنزيمية و الإرتباطية لوجود الأجسام المضادة الكاملة و نوع IgM لفيروس الكبد " د" والأجسام المضادة نوع core-IgM لفيروس الكبد " ب".

            كان معدل إنتشار فيروس الكبد " د" في المرضى الذين يعانون من إلتهاب الكبد " ب" 14.2 %, أما معدل الإنتشار الخاص بين الذكور فكان 15.3 % وبين الإناث 8.2 %. حيث وجد إن أعلى معدل إنتشار سجل بين أفراد العقد الخامس من العمر حيث كان معدل الإنتشار لفيروس الكبد " د" 19 % مع معدل خطورة يساوي 1.3 مرة مقارنة مع المجموعات العمرية الأخرى . أما عن عوامل الخطورة لهذا الفيروس فقد وجد أن الحجامة كانت من أهم العوامل لإنتقال الفيروس مع معدل خطورة يساوي 2.5 مرة, يليه التحصين ضد فيروس الكبد " ب" مع معدل خطورة يساوي 1.86 مرة مقارنة مع عوامل الخطورة الأخرى.

            نستنتج من هذه الدراسة أن معدل إنتشار فيروس الكبد " د" بين المجموعات المختلفة من السكان في اليمن قد ارتفع مقارنة مع الدراسات السابقة التي شملت فيروسات الكبد متضمنة لفيروس الكبد " د". وهذا الإرتفاع يعزو إلى خلل في برامج الوقاية لتقليل أو منع ظهور حالات جديدة مصابة بفيروس الكبد " ب". و لهذا أصبح من الضروري إجراء فحص فيروس الكبد " د" لكل المرضي المصابون بفيروس الكبد " ب" لتقليل من حده المرض وإستخدام العلاج المناسب.

            كما نوصى بتطبيق إجراء التحصين المنظم لكل الأفراد الذين هم عرضة للإصابة بفيروس الكبد " ب" أو بإدخال التحصين لفيروس الكبد " ب" إلى نظام التحصين الوطني مع الأخذ بالإعتبار لتوصيات منظمة الصحة العالمية من أجل تقليل أعباء الإصابة بفيروس الكبد " ب" وفيروس الكبد " د" على المرضى والمؤسسات الصحية على الصعيدين الطبي والمادي.

            Abstract

            Hepatitis D virus (HDV) is a defective single-stranded RNA virus that requires hepatitis B surface antigen (HBsAg) for packaging and transmission; thus, it always coexists with hepatitis B virus (HBV) in natural infections. The outcome of disease depends largely on whether the two viruses infect simultaneously (coinfection), or whether the newly
            HDV-infected person is a chronically infected HBV carrier (superinfection).

            The disease spectrum of HDV infection ranges greatly from a sub-clinical
            course to a fulminant hepatitis, rapidly progressive disease. This is the first study in Yemen regarding the investigation of HDV alone. It aimed at, first, the determination of the prevalence rate of HDV alone and, second, the determination of the predisposing risk factors that lead to the acquisition of new HDV infections. This study was performed at the National Centre of Public Health Laboratories, Sana'a, Yemen, during the period from February 2007 to April 2008. Three hundred and eighty one sero-positive HBsAg patients (325 males and 56 females) were selected randomly.

            The personal data of each patient were filled in a questionnaire and serum samples were collected and tested for total anti-HDV antibodies, anti-HDV IgM antibodies and anti-HBc IgM antibodies using the enzyme-linked immunosorbant assay (ELISA) method.

            The prevalence rate of HDV among HBV-infected patients was 14.2%. The prevalence rate in males, 15.3%, was higher than that in the females, 8.2%. There was a trend towards increased levels of infection in the fifth decade of life where the prevalence rate was equal to 19% and the relative risk (RR) was 1.3 times that for other age groups. Regarding the risk factors, cupping was the most important risk factor for contracting HDV infection (RR = 2.5), followed by vaccination against HBV (RR = 1.86).

            It can be concluded from this study that the seroprevalence rate of HDV infection was higher than that reported in previous studies, which investigated several hepatitis viruses including HDV from Yemeni individuals. This increase may be due to the lack of preventive measures to reduce or eliminate new HBV infections. It is therefore crucial to introduce HDV screening test for every patient with HBV infection to reduce any possible severity of the illness by appropriate treatment.

            It may also be recommended to immunize systematically the populations at risk for HBV or better still to introduce HBV vaccination nationwide, in line with the World Health Organization recommendations, in order to reduce the burden of both HBV and HDV infections on the patients and the health authorities at the clinical and financial levels.
            اللهم اني اعوذ بك ان اُشرك بك شيئاً اعلمه

            واستغفرك فيما لا اعلمه

            تعليق


            • #21
              الدراسة العاشره

              معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيلوكوباكتر بيلوري بين الأطفال والكبار في صنعاء

              ======

              الباحث: أ / عادل ناصر علي أحمد مفتاح
              الدرجة العلمية: ماجستير
              الجامعة: جامعة صنعاء
              بلد الدراسة: اليمن
              تاريخ الإقرار: 2008

              ===


              الملخص

              الهيليكوباكتر بيلوري تعتبر إحدى البكتيريا الهامة في العقدين الأخيرين حيث إن حوالي نصف سكان العالم مصابون بهذا النوع من البكتيريا وبخاصة بلدان العالم النامي. والإصابة بالهيليكوباكتر بيلوري تؤدي إلى الالتهاب المعدي الذي قد يؤدي إلى قرحة المعدة وتعتبر إحدى العوامل الرئيسية لسرطان المعدة .

              هدفت هذه الدراسة إلى تحديد معدل الانتشار المصلي للأجسام المضادة لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري نوع (أي جي جي ) بين الأطفال والبالغين في صنعاء وربط معدل الانتشار المصلي ببعض عوامل الخطورة.

              شملت هذه الدراسة على 390 شخصا (141 طفلا و 249 بالغا ) تتراوح أعمارهم من 3 أشهر إلى 72 عاما. حيث اخذ ت عينة دم من كل شخص ثم فصل المصل مباشرة وحفظت عند -20درجة مئوية لحين اختباره. وقد تم استخدام طريقة إلا ليزا لتحليل العينات والكشف عن الجسم المضاد (أي جي جي ) .

              أظهرت هذه الدراسة أن مجموع 236(60.5%) من 390 شخصا كانوا يحملون الأجسام المضادة نوع (أي جي جي ) ضد بكتيريا هيليكوبكتر بيلوري. وان معدل الانتشار المصلي كان 8.2% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 0-5 سنة؛ و40.9% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 6- 10سنة؛ و77.80% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية16-25 سنة؛ ويستمر في الارتفاع بزيادة العمر حتى يصل إلى أعلى مستوى 88.20% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 56-65 سنة .

              كلما زاد العمر زاد معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري وبمعدل خطورة 5.16 .
              كما أظهرت الدراسة إن معدل الانتشار المصلي للأجسام المضادة لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري كان عاليا 80.20% في مجموعة الأميين مقارنة بالمجموعات الأخرى في مستويات التعليم المختلفة . وتبين من الدراسة انه لا يوجد أي فرق في معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري بواسطة النوع والحالة الاجتماعية ومصادر مياه الشرب.

              يمكن الاستنتاج من هذه الدراسة بان العدوى ببكتيريا هيليكوبكتر بيلوري منتشرة بين الأشخاص في صنعاء بنسبة 60.5% . وان الاصابه بهذه البكتيريا تبدأ في الطفولة المبكرة وتصل إلى أعلى مستوى 88.2% في الأعمار المتقدمة . ونستنتج أيضا أن زيادة معدل انتشار بكتيريا هيليكوبكتر بيلوري ذو دلالة معنوية عند ربطة بالحالة التعليمية .

              Abstract :


              Helicobacter pylori is one of the most common infective bacterial agent worldwide. Approximately half of the word population is infected with Helicobacter pylori, particularly in developing countries

              . Helicobacter pylori infection becomes chronic and rarely disappears without treatment and it is an important cause of gastritis and peptic ulcer with a high risk of gastric cancer.


              The aims of this study were to determine the seroprevalence of anti-H.pylori immunoglobulins G (IgG) in Yemeni asymptomatic children and adults and to correlate the seroprevalence of H.pylori with some risk factors.

              Three hundred and ninety asymptomatic subjects (141 children and 249 adults) aged from 3 months to 72 years were included in this study. Serum samples were obtained and tested for the presence of anti-H.pylori IgG antibodies by Enzyme-linked Immmunosorbent assay (ELISA).

              Out of 390 studied individuals 236 (60.50%) were H.pylori antibodies positive. The age specific seropositive rate was 8.2% in 0-5 years age group, 40.9% in 6-10 years age group, 77.80% in 16-25 years age group, and continued with increasing age and reached up to 88.20% in 56-65 years age group. The older the age the higher seroprevalence of H.pylori antibodies (OR= 5.16; 95%CI= 1.16-33.14). The seroprevalence of H.pylori antibodies was higher in illiterates (80.2%) compared to those with different education levels. There is no difference in the seroprevalence of H.pylori infection by gender, marital status and source of drinking water.
              اللهم اني اعوذ بك ان اُشرك بك شيئاً اعلمه

              واستغفرك فيما لا اعلمه

              تعليق


              • #22
                الدراسه الحاديه عشره

                أمراضية بكتيريا السل في الحيوانات المخبرية ( الأرانب)

                ======

                الباحث: أ / صالح صالح محمد الجمال
                الدرجة العلمية: ماجستير
                الجامعة: جامعة ذمار
                الكلية: طب
                بلد الدراسة: اليمن
                تاريخ الإقرار: 2008

                =====
                الملخص :

                استخدم في هذا البحث موديل تجريبي لحيوانات التجارب (الأرنب) لدراسة أمراضية وتأثير بكتريا السل (التدرن) المرضية التي تصيب الإنسان حيث جرى استخدام موديل الأرانب التجريبي لأحداث المرض ومعرفة التغيرات المرضية بعد إعطاء العلاج المضاد والمعالج لمرض السل.

                ثلاث مجاميع من الأرانب استخدمت في تجربة البحث العلمي, كل مجموعة اشتملت على ثمانية أرانب
                مجاميع الحيوانات المختبرية (الأرانب) الأولى, الثانية حقنت (1 ملغ/مل) من بكتريا السل من النوع البشري وبعدد (2×103/مل وحدة تكوين المستعمرة الجرثومية) في كل حيوان مختبري, أما المجموعة الثالثة فقد تركت كمجموعة سيطرة بعد حقنها بمحلول الملح بنفس الجرعة وفي نفس الوقت.

                شوهدت التغيرات المرضية في الأعضاء الداخلية مثل : الرئتين, الكبد, الكلى, الأمعاء والعقد اللمفاوية بعد (60) يوما من الإصابة بجراثيم السل في كافة حيوانات المجموعتين الأولى و الثانية, وبعد التأكد من حدوث المرض في حيوانات المجموعتين الأولى والثانية تم البدء بإعطاء المعالجة بواسطة نظام المعالجة الذي يجمع دواء الأيزونيازيد مع دواء الريفامبيسين ولمدة شهرين من تاريخ الإصابة بجراثيم السل.

                تم قتل (التضحية) بالأرانب بعد 120 يوم,130 يوم وكذلك140 يوم من بعد إصابة الحيوانات بالعامل الجرثومي في المجموعتين الأولى والثانية وكذلك المجموعة الثالثة كسيطرة, لم تلاحظ تغيرات نموذجية وآفات مرضية تشابه وتطابق الآفات المرضية المعروفة لمرض السل في حيوانات المجموعة الأولى بالمقارنة مع التغيرات المرضية الحادثة في حيوانات المجموعة الثانية غير المعالجة والتي شوهدت فيها آفات مرضية نموذجية لمرض السل.

                تم تمييز وتشخيص التهاب الحساسية والالتهاب الحبيبي الدرني بعد فحص الشرائح النسيجية حيث كانت الرئة والكبد والطحال والعقد الليمفاوية في حيوانات التجربة بالمجموعة الأولى مميزة في مختلف الأعضاء كونها لانمطية أو غير نموذجية على عكس الآفات التي شوهدت في المجموعة الثانية والتي كانت نموذجية لمرض السل.
                اللهم اني اعوذ بك ان اُشرك بك شيئاً اعلمه

                واستغفرك فيما لا اعلمه

                تعليق


                • #23
                  الدراسه الثانيه عشرا

                  تعيين الجين المسئول عن مقاومة المكورات العنقودية الذهبية للميتاسلين والمعزولة من المرضى في غالبية مستشفيات مدينة صنعاء

                  =====

                  الباحث: د/ إقبال على علي رباد
                  الدرجة العلمية: دكتوراه
                  الجامعة: جامعة العلوم والتكنولوجيا
                  بلد الدراسة: اليمن
                  تاريخ الإقرار: 2007

                  =====
                  الملخص

                  يعتبر أنتشار الميكروب العنقودى الذهبى المقاوم للمضاد الحيوى الميتاسلين مشكلة حيث وجد فى السنوات الاخيرة ارتفاع ملحوظ لانتشار هذا الميكروب فى المستشفيات فى كافة انحاء العالم وأيضا فى الوطن العربي.
                  وتكمن مشكلة وصعوبة علاج الامراض الناتجة عن هذا الميكروب فى عدم استجابتها للعديد من المضادات الحيوية مثل مجموعات البنسليين بكل انواعها وكذلك مجموعة الامينوجليكوزايد0 مما حدا بالباحثين أن يركزوا اهتمامهم على دراسة هذا الميكروب للتوصل الىمصادر العدوى ودراسة كيفية مقاومة الميكروب للمضادات الحيوية0وتستخدم أقراص الجساسيةفى المعامل لتحديد حساسية هذا الميكروب للمضادات الحيوية0
                  وقد تم أجراء العديد من الدراسات والبحوث لهذه الطريقة ومقارنتها بالطرق القياسية مثل طريقة تخفيف الاجار وجهاز (PCR) وقد أثبتت الدراسات أن سبب مقاومة هذا الميكروب للمضاد الحيوي الميتاسلين هو وجود جين (mecA) وأيضا أفراز الميكروب العنقودي لبروتين (PBP2a) كما وجد ان هناك جين أخر هو(femA ) يلزم وجوده لاظهار خاصية المقاوم فى المكورات العنقودية 0
                  وقد أستخدم جهاز ال( PCR ) للكشف عن أثبات وجود الجين المسئول عن خاصية مقاومة الميكروب العنقودى للميتاسلين وكذلك الجين المسئول عن أظهار هذة الخاصية وقد أثبتت الناتائج فى تلك الدراسات دقة جهاز (PCR) واعتباره الطريقه القياسية والتى تقارن بقية الطرق معه للكشف عن خاصية المقاومه للميتاسلين0
                  وقد كان هدف هذه الدراسه هو الكشف عن الجين المسئول خاصية المقاومه للميتاسلين للميكروب العنقودى الذهبى بعد عزلها من المرضى بأستخدام جهاز (PCR) ومقارنته بأستخدام الطريقة المعدله لأقراص الحساسية (أقراص الميتاسلين5 ميكروجرام والاوكساسلين1 ميكروجرام وطريقة تخفيف الآجار للاوكساسلين0

                  ولقد أجريت هذه الدراسة على 100 عينة من سلالة الميكروب العنقودى تم عزله امن مرضى يترددون على مستشفيات مدينة صنعاء( المستشفى الجمهورى،مستشفى السبعين،مستشفى الكويت،مستشفى الثورةالمستشفى اليمنى الالمانى)0وتم تشخيصها بالفحص الميكروسكوبى والاختبارات التاكيدية والكيمائية فى معمل الميكروبيولوجى0 وبعد أجراء الفحص الحينى وجد أن فيم أيه (femA) جين موجود فى كل السلالات المعزوله ووجود ميك ايه (mecA ) فى كل العينات المقاومة للميتاسلين وفى من العينات الحساسة للميتاسلينوعند مقارنة نتائج ال(PCR) مع طريقة تخفيف الآجار وجد الحساسية(100%)والخصوصية (85%)على التوالى
                  وعند مقارنة (PCR) مع أستخدام أقراص الحساسية للميتاسلين والاوكساسلين كانت الحساسية والخصوصية(100%)(90%)(91 %)(100) على التوالى وأيضاكانت الحساسية والخصوصية لطريقة تخفيف الاجار للاوكساسلين (100%)(90%) على التوالى0
                  وتم أستنتاج الاتى من هذة الدراسة أن المكورات العنقوديه المقاومه للمضادات الحيوية منتشرة بصورة عالية بين المرضى فى مستشفيات صنعاء0
                  و أن أستخدام جهاز (PCR) أذا ما توفر يكون ذو قيمة عالية فى سرعة التشخيص لشدة حساسيته ودقته العالية0 واذا تعذر توفره نلجأ الى طريقة تخفيف الآجار لدقتها أكثر من أقراص الحساسية حيث أن طريقة أستخدام أقراص الحساسية نتائج حساسيتها أقل من طريقة تخفيف ألآجار.

                  ABSTRACT

                  Staphylococci are widespread pathogen and are frequently associated with nosocomial infections. Methicillin-resistant Staphylococcus aureus (MRSA) is one of the most important causes of hospital infections worldwide. MRSA is "multiresistant" against all betalactam antibiotics. In addition, MRSA infected patients require expensive intensive isolation measures and strict hygiene. High- level resistance to methicllin is caused by the mecA gene, a structural gene located on the chromsome
                  of staphylococcus aureus, characterizes methicillin-resistant Staphylococcus aureus

                  (MRSA) which encodes an alternative penicillin-binding protein, (PBP2a); and
                  femA gene which encode protiens influence the level of methicilin resistance of Staphylococcus aureus. Nothing is known about prevalence rate of mecA gene and femA gene of methicillin resistant Staphylococcus aureus clinical isolates in Sana'a City-Yemen, so this is the first study in this subject . This work aimed to detect MRSA and to determine the mecA and femA responsible for methicillin resistance Staphylococcus aureus (MRSA).

                  In addition, study the susceptibility of Staphylococcus aureus to methicillin / oxacillin by by coventional susceptability methods, and evaluation the conventional methods comparing with molecular methods. Initially, a prospective study of Staphylococcus aureus as a cause of hospital infections was under taken recruiting patient from the main hospital\s in Sana'a City in collaboration with the diagnostic microbiology services provided by central health laboratory. A total of 100 clinical isolates of methicillin resistance Staphylococcus , 60 (MRSA) and 40 Methicillin- sensitive Staphylococcus aureus (MSSA) were collected. In order to confermative of these bacteria in the laboratory, the clinical specimens were cultured on blood agar and Manitol salt agar, then the isolates were identified by biochemical tests. Then isolates were prepared for conventional and molecular susceptibility methods.

                  The Staphylococcus aureus clinical isolates were tested for susceptibility to methicillin and oxacillin using disc diffusion method and agar dilution to dtermine the minimum inhibition concentration(MIC's) as indicators for MRSA.

                  For molecular assay ; a simple and reliable method using a polymerase chain reaction (PCR) for the detection of presence of a Staphylococcus aureus-specific gene (mecA gene and femA gene) as indicator of MRSA. lysates of isolated strains were used as templates and oligonucleotides as primers. Both mecA DNA fragment of 533 base pairs (BP) and femA gene DNA fragment of 686 base pairs (BP) were used as primers, to amplified the genes of 100 Staphylococcus aureus clinical isolates.

                  The bands of genes then demonsterated by agarose gel electrophoresis. The mecA gene was positive in all 60(100%) MRSA strains and 6 (15%) of the 40 MSSA strains. The second gene femA had been detected in all 100 (100%) samples of MRSA and MSSA Staphylococcus aureus clinicals isolates. The sensitivity and specificity of PCR in detecting the mecA gene were (100%) and (85%) respectively. By comparing PCR results with MICs agar dilution method for oxacillin the sensitivity was (94%) and the specificity was ( 100%) false positive 0%, false negative value 6 % , peridictive positive value 100 % and negative perdictive value 89.5%.

                  By comparing PCR results with disc diffusion method using 5 µg methicillin disc the sensitivity was (90 %) and the specificity was (100%) false positive 0%, false negative value 10 % , peridictive positive value(100%) and negative perdictive value 83%. By comparing PCR results with disc diffusion method using 1 µg oxacillin disc the sensitivity was (91%) and the specificity was (100%) false positive 0%, false negative value 9% , peridictive positive value(100%) and negative perdictive value 85%. Conculsion: we conclude that mecA gene was highly or distributed widely among all of methicillin resistant Staphylococcus aureus (MRSA) clinical isolates in Sana'a City.

                  The accuracy of MRSA agar dilution methods approaches the accuracy of PCR in detection of MRSA. Molecular identification of mecA by PCR can be used to complement conventional susceptibility methods in order to increase the sensitivity and the specificity of MRSA detection.
                  اللهم اني اعوذ بك ان اُشرك بك شيئاً اعلمه

                  واستغفرك فيما لا اعلمه

                  تعليق


                  • #24
                    بارك الله فيك على هذا المجهود

                    تعليق


                    • #25
                      رااااااااااااااائع

                      بارك الله فيك اميرتنا ومجهود رااااااائع ومشكوووووووووور
                      ربي يزيدك علم وفضل يااااااااااارب
                      وجزالك الله خير الجزاء:more8::more8:
                      عاند الدنيــا وابتسـم ...

                      إن بعد الليــل فجر يرتسـم...

                      لا تقل حظي قليـل إنما قل هذا ما قدر ربـي وما قسـم...

                      تعليق


                      • #26
                        [COLOR="Indigo"] مشكوره وتسلمين[/COLOR]

                        تعليق


                        • #27
                          أثابكم الرحمن جزيل الخير على عطائكم ..
                          وجعل الفردوس نجاة لكم وهناءا ..

                          تعليق


                          • #28
                            الله يعطيك الف عافية يا اميرة

                            فعلاً افتخر فيكي يابنت بلادي
                            تغيبُ
                            (وغيبتكٌ) مآلهآً :آسبـْآبٌ
                            وشً ذنبٌ

                            ..قلبَ من؛فرآقكـْ -توفيُ
                            آن كـٌآآنْ
                            قصدكَ ..بسُ تلعبٌ [آآرتــْـَـَـَآآح]
                            ترآآآ الزمــُن ,...\كفي ووفيٌ.

                            تعليق


                            • #29
                              الدراسه الثالثه عشرا:

                              تحديد النوع الجيني لعصبيات السل الرئوي واختبار مدى حساسيتها للمضادات الحيوية المستخدمة في علاج السل على المرضي اليمنيين

                              ======
                              الباحث: د / أنس أحمد حسين المحبشي
                              الدرجة العلمية: دكتوراه
                              الجامعة: جامعة الخرطوم
                              بلد الدراسة: السودان
                              تاريخ الإقرار: 2008

                              =====

                              الملخص:

                              ((تحديد النوع الجيني لعصيات السل الرئوي باستخدام الطرق البيولوجية واختبار مدى حساسيتها للمضادات الحيوية المستخدمة في علاج السل على المرضى اليمنيين))

                              الأهداف

                              أجريت هذه الدراسة بغرض تحديد النوع الجيني للمتفطرة السلبية لعصيات السل وكذا تحديد مدى حساسيتها ومقاومتها للمضادات الحيوية الروتينية المستخدمة لعلاج السل في اليمن.

                              طريقه البحث

                              تم جمع مائة وسبعين (170) عينة بصاق من المرضى اليمنيين المصابين بالسل الرئوي والذين راجعوا المركز الوطني لمكافحة السل بصنعاء-اليمن.

                              من بين المرضى كان عدد (158) 93% حالات مرضية جديدة وكان (12)حالة 7% هي حالات مرضية قديمة.

                              جميع العينات كانت إيجابية بصبغة الزيل نيلسن وأعطت نمو ايجابي على الأوساط البكتيرية الخاصة بعصيات السل.

                              بعد نجاح نموها في الوسط الغذائي تم عمل فحص اختبار الحساسية للمضادات الحيوية المستخدمة لعلاج السل وهي :الريفامبسين ,الإستربتومايسين ,الإيزونيازايد ,الإيثامبتول وإعادة تحضينها مرة أخرى .

                              جزء من المستعمرة البكتيرية تم أخذه من الوسط الزراعي ومعاملته بطريقة الفنيول كلوروفورم مع التسخين وذلك لغرض استخلاص الحامض النووي ثم عزلة وحفظها في أنابيب صغيرة خاصة ومعقمة خالية من أي حامض نووي وحفظها في الثلاجة عند درجة حرارة -20 درجة مئوية.

                              تم نقل العينات إلى معهد الأمراض المتوطنة-جامعة الخرطوم –السودان وذلك لغرض التحليل الجيني .

                              في بداية العمل تم التأكد من وجود الحامض النووي في العينات بواسطة أخذ جزء بسيط من الحامض النووي وتمريره على جهاز التمرير الكهربائي بالجل للتأكد من وجود الحامض النووي بالعينات.

                              بعد ذلك تم فحص العينات بواسطة جهاز تفاعل البلمرة المتسلسل (بي سي ار) لغرض التأكد من أن الحامض المستخلص هو خاص بعصيات السل وبالتالي تكثيره لإجراء الاختبار الجيني .

                              وبعد التأكد من إن عملية تفاعل البلمرة المتسلسل تمت بنجاح قمنا بأخذ جزء من الحامض النووي المنتج وتحليله باستخدام الإنزيم الخاص بتحليل الحامض النووي بطريقة التقطيع الجزئي للحامض النووي المتسلسل بواسطة استخدام نوعين من الإنزيمات البيولوجية هما (ام اس بي1) و (هند2).

                              جميع العزلات التي أظهرت مقاومة للمضادات الحيوية المستخدمة لعلاج السل تم إعادة تكثير الحامض النووي بكمية أكثر وإرسالها إلى معهد السل العالمي في جمهورية كوريا لغرض تحليل الحامض النووي .

                              النتائج

                              أظهرت النتائج أن مرض السل الرئوي موجود في جميع المحافظات اليمنية تقريبا وكانت أعلى نسبة هي من محافظة حجة بنسبة 18% ومحافظة الحديدة 14% ومحافظة المهرة 12% والتي تتميز هذه المحافظات بالطقس الحار الرطب وتعتبر من المحافظات الريفية والنائية في اليمن .

                              بالنسبة لعامل الجنس أظهرت النتائج أن المرض يصيب الجنسين مع ملاحظة فرق واضح في الإصابة حيث كانت نسبة الإصابة في الذكور هي 69% بينما في الإناث 31% .

                              أظهرت النتائج أن المرض قد لوحظ في جميع الفئات العمرية من عمر 10 سنوات حتى 70 سنة ولكن المرضى الذين تتراوح أعمارهم بين 20-30 سنة هم الأكثر إصابة بالمرض.

                              بالنسبة لاختبار الحساسية للمضادات الحيوية فقد وجد أن155/170 92% كانت عينات حساسة لجميع أنواع المضادات وأن 15/170 بنسبة 8,8% كانت مقاومة منها 3% لنوع واحد و 5,3% متعددة المقاومة.

                              أعلى نسبة من المقاومة كانت ضد علاج الإيزوينازيد 14/15 وبنسبة 93% ثم علاج الريفابيسين 8/15 وبنسبة 53% وثم الإيثامبثول 6/15 بنسبة 40% وأقل نسبة للمقاومة كانت مع علاج الإستربتومايسين 5/15 بنسبة 33% .

                              أظهرت نتائج التحليل الجيني باستخدام طريقة البيولوجيا الجزئية أن طريقة تفاعل البلمرة المتسلسل باستخدام ألبادئي الجيني (البريمر) للحامض النووي (م ف – م ر ) و (تي بي 43 – 44 ) أظهرت نتائج ممتازة في الكشف عن الحامض النووي لعصيات السل وتكثيره .

                              لكن بالنسبة للأنزيم المستخدم لغرض تحديد النوع الجيني فقد وجد أن الأنزيم (هند2) مع البريمر (م ف- م ب) قد أظهر نتائج ممتازة مقارنة مع الإنزيم (م س ب ا) .

                              المناقشة

                              أظهرت النتائج أن من بين 120 عينة ثم تعاملها بالتحليل الجيني وجد أن (118) 98,3% عينة كانت لمجموعة عصيات السل الرئوي بينما كانت عينتين 1,7% هي لمجموعة أخرى غير عصيات السل الرئوي.

                              وقد أظهرت النتائج أن هاتين العينتين والتي هي للمجموعة الأخرى غير عصيات السل الرئوي أنها مقاومة لثلاثة أنواع من المضادات الحيوية بالإضافة إلى أن نتيجة تحليل الحامض النووي لهاتين العزلتين أظهرت أن ترتيب الحمض النووي بهما كان مختلف عن باقي العينات الأخرى.

                              كما أنه وجد عزلة واحدة من مجموعة عصيات السل الرئوي كانت أظهرت اختلاف بسيط في تسلسل الحمض وبعد الرجوع إلى المعلومات والنتائج وجد أن هذه العزلة قد أخذت لمريضة تعيش في الصومال ونتوقع أن تكون هذه العزلة هي من أصل أفريقي.

                              ABSTRACT

                              Molecular Typing and antimicrobial sensitivity of Mycobacteria isolated from Yemeni Tuberculous Patients.

                              OBJECTIVES

                              The aim of the present study was to characterize Mycobacteria isolated from Yemeni TB patients to the species level and determine antibiotic sensitivity of isolated strains to routine antituberculosis drugs.

                              METHODOLOGY

                              One hundred seventy early morning sputum samples were collected from patients referred to the National Tuberculosis Institute (NTI) in Sana’a-Yemen according to JICA manual procedures (Michi Kawai et al,1996).

                              * Samples were processed by the Z-N stain then cultivated on Lowenstein-Jensen medium and tested for sensitivity against the routine antibiotics used depending on Dots strategy for treatment of TB in Yemen (WHO, 2006).

                              * DNA was extracted and transported to the Institute of Endemic Diseases (INED) Khartoum University – Sudan for molecular analysis.

                              DNAs were run in the Gel-Electrophoresis to be insured f the availability of DNA, then processed by PCR machine to detect and amplify the Mycobacteria DNA using specific primers complementary to the rpoB gene on the Mycobacteria (Lee et al, 2000).

                              PCR products were digested by PCR-RFLP technique using MSP1 and Hind11 restriction enzyme and electrophoresed in 2% agarose gel (Kim et al, 2001).

                              Drug resistance isolates were sent to the (KTI) in Korea for doing DNA sequencing analysis (Elaragi et al, 2007).

                              RESULTS

                              Results of our study showed that TB was present in the different Yemeni areas and both males and females were infected at any age group but the disease was high 69% among male than female 31%. therefore the difference was significant and patients whose age ranged between 20 – 30 years harbored highest rate of infection.

                              The highest rates of incidence were rerecorded in Hajah, Alhodidh and Almaharh which are characterized by its rural crowded provinces.

                              The antibiotics sensitivity results showed that; 155/170 (91.2%) were sensitive to the four antibiotics treatment and 15/170 (8.8%) were resistance to drugs (DR).

                              Of those resistant isolates 5/15 were mono-resistant whereas 10/15 were multi or poly DR-TB.

                              The highest percent of DR isolates were resistant to Isoniazed 14/15 (93%) followed by Rifampicin 8/15 (53%), Ethambutol 6/15 (40%) and Streptomycin 5/15 (33%).

                              The molecular PCR thermocyclear results showed that the DNA sequence of rpoB gene was amplified successfully using TB (MF and MR) primers.

                              But the RFLP results showed the PCR-RFLP using (Hind11) restriction enzyme gave very clear, more reliable, and easier in the interpretation of the result than the (Msp1) enzyme.

                              In addition all processed isolates were Mycobacterium tuberculosis complex (MTC) except two samples were Mycobacterium other than tuberculosis complex (MOTT).

                              DISCUSSION

                              Our findings showed that MOTT strains were not sensitive to all antibiotics and harbored resistance to three types of antibiotics; Isoniazid, Rifampicin, and Streptomycin and sensitive only to Ethambutol.

                              Furthermore the DNA sequencing analysis results showed that the alignment of nucleic acid of DNA in MOTT is different from that of MTC.

                              One isolate of DR-TB which was collected from a TB patient comes from Somalia and harbored various nucleic acid sequence which suggested that this strain may be M.africanum.
                              اللهم اني اعوذ بك ان اُشرك بك شيئاً اعلمه

                              واستغفرك فيما لا اعلمه

                              تعليق


                              • #30
                                الدراسه الرابعة عشرا

                                تقييم طرق تشخيص الميكروسيورديا سبور في عينات البراز
                                ====

                                الباحث: أ / عبد السلام محمد قاسم المخلافي
                                الدرجة العلمية: ماجستير
                                الجامعة: جامعة Ukm
                                بلد الدراسة: ماليزيا
                                تاريخ الإقرار: 2008
                                =====



                                ABSTRACT :
                                Microsporidiosis is a new emerging opportunistic infection and is widely recognized as an important infection in human especially in immunocompromised individuals.

                                The aetiologic agents are eukaryotic, obligate intracellular spore-forming protozoan parasites and Enterocytozoon bieneusi and E. intestinalis are the primary microsporidium species associated with humans.

                                For the last one decade diagnosis of microsporidiosis and identification of microsporidia by light and fluorescent microscopy have greatly improved. This study aimed to evaluate the validity and reliability of the modification of the usual Gram-chromatrope stain technique developed at Department of Parasitology and Medical Entomology, Faculty of Medicine, UKM known as Gram-Chromotrope Kinyoun (GCK) in comparison with immunofluorescent antibody (IFA) staining technique with monoclonal antibodies and Weber Modified Trichrome (WMT) staining technique which is considered as the reference technique (gold standard).

                                Two hundred and ninety (290) faecal specimens received by the Microbiology and Parasitology Diagnostic Laboratory of Hospital Universiti Kebangsaan Malaysia, were examined for the presence of microsporidial spores. Using GCK microsporidial spores were detected in 17.2% of the faecal specimens.
                                The sensitivity and specificity of GCK were 98% and 98.3% respectively, while the positive predictive value was 92.5% and the negative predictive value was 99.6%. The agreement between the reference technique and GCK staining technique was statistically significant by kappa statistics (K=0.941, P<0.001). With IFA-MAbs, the sensitivity and specificity were 98% and 86%, respectively. The positive predictive value and negative predictive value were 87.5 % and 97.7%, respectively.

                                The agreement between WMT and IFA-MAbs techniques was statistically significant by kappa (K=0.840; P<0.001). In conclusion, GCK staining technique has high sensitivity and specificity in the detection of microsporidial spores in faecal specimen. Therefore, it is recommended to be used in the diagnosis of intestinal microsporidiosis. IFA-MAbs seems to be a useful technique in the diagnosis of intestinal microsporidiosis with the advantage of species identification but its cost and complicated requirements are the limitations.

                                اللهم اني اعوذ بك ان اُشرك بك شيئاً اعلمه

                                واستغفرك فيما لا اعلمه

                                تعليق

                                يعمل...
                                X