إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الفيروسات تصنيف - امراضها - انواعها - علاجها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الفيروسات تصنيف - امراضها - انواعها - علاجها

    بسم الله الرحمن الرحيم



    ارجو منكم مساعدتي في الفيروسات تصنيفها وانواعها وامراضيتها وعلاجها فقط


    وارجو لمن كان يعرف الا يبخل علي

    وجزاكم الله خير
    التعديل الأخير تم بواسطة عونى يوسف; الساعة 26-04-2011, 12:44 AM.

  • #2
    Viruses are devided into
    * DNA containing viruses\ parvoviruses , papoviruses , adenoviruses , herpesviruses , poxviruses and hepadnaviruses .

    ** RNA containing viruses \ picornaviruses , astroviruses , caliciviruses ,reoviruses ,arboviruses and others*

    There is also sub-classification , if u r intrested in knowing it just ask ^^*

    Mechanism of viral cytopathogenesis :
    - inhibition of cellular protein synthesis*
    - inhibition and degredation of cellular DNA
    - alteration of cell membrane structure*
    - glycoprotein insertion*
    - syncytia formation*
    - disruption of cytoskelton*
    - permeability*

    Hope this can help you , unfortinatly i know no thing about the treatment

    تعليق


    • #3
      شكرااااا على الرد وجزاك الله خير ( والله يسعدك بالدنيا والاخرة)

      بس لو سمحت ابي معلومة مثل المعلومة السابقة بسيطة وسهلة عن ( كل فيروس ومرضه وعلاجه

      عشـــــــــــــان ابي اسوي جدول عن الفيرو سات )


      وشــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــكرررررررررررررا

      Dr Dana

      تعليق


      • #4
        http://www.arabslab.com/vb/showthrea...about+virology

        كل شئ عن الفيروسات
        http://www.facebook.com/MkhtbrAlshjayt?ref=hl

        تعليق


        • #5
          معلومات عن الفيروسات وان شاء الله يارب تستفيد منها
          الفيروسات Viruses


          " مقدمـة " :-

          كانت كلمة فيروس تستعمل في القرن التاسع عشر تعنى ( العامل المرضي ) فكانت تشمل البكتيريا والطفيليات والفطور وهي تظهر بالمجهر ويمكن عزلها بالترشيح . وفي سنة 1892م إكتشف العالم ايفانوسكي Ivanosky عوامل ممرضة غير مرئية وتعبر خلال الراشحات البكتيرية . وفي سنة 1915 اكتشف العالم توات Twart آكلات أو لقمات البكتيريا Bacteriophages القادرة على إتلاف البكتيريا ووجد أنها راشحة وغير مرئية بالمجهر فأطلق عليها اسم _( فيروسات دقيقة ) أو تحت مجهرية ليميزها عن الفيروسات المرئية بالمهجر ( البكتيريا ) . والأن أصبحت كلمة فيروس تعنى العوامل الممرضة الدقيقة غير المرئية والراشحة ، وهي تختلف عن البكتيريا والفطور وعليه يمكن تعريف الفيروس بأنه عامل ما تحت خلو يتألف من لب مكون من حامض نووي محاط بغلاف بروتيني يستخدم الأليات الاستقلابية التابعة للعائل المضيف لكي يتضاعف ويعطي جزئيات فيروسية جديدة (1) .
          الفيروسات جسيمات حية متناهية في الصغر لا ترى بالميكروسكوب الضوئي العادي ويمكن مشاهدتها باستخدام الميكروسكوب الالكتروني . وتوصف الفيروسات بأنها أصغر الكائنات التي تسبب المرض إذ تتراوح ابعادها من 20-300 نانومتر (2) .
          فتستطيع الفيروسات المرور من خلال المرشحات البكتيرية ، ولقد تبين أن الفيروسات تهاجم مجموعة كبيرة من الكائنات الحية تابعة لميكروبات والمملكتين الحيوانية والنباتية (3) .
          وسوف وسوف استعرض في هذا البحث صفات الفيروسات وتركيبها الداخلي واشكالها وطرق تكاثرها وأمراضها وطرق العدوى بها .

          أولاً : صفات الفيروسات

          الفيروسات أصغر الكائنات التي تسبب المرض ، إذ تترواح أبعادها من 20-300 نانوممتر وتحتوي على جزيء من حامض نووي ( DNA أو RNA ) ولا يمكن أن تحتوي عليهما معاً . ويغلف بقشرة بروتينية (4) .
          وتتميز الفيروسات بأنها لا تعيش مترممه على المواد العضوية الميته ولا على البيئات الغذائية الاعتيادية ولكنها متطفلة اجبارياً لا تنمو إلا على نسيج حي أو داخل العائل القابل للإصابة بها وهي متخصصة في العائل الذي تصيبه (5) . ويرى البعض أن الفيروسات تمثل مرحلة مميزة وثابتة من مراحل تطور المادة الجمادية . ونظراً لأحتواء الفيروسات على بعض الصفات الاحيائية فإنها تعتبر حلقة وصل بين الجماد والحياة .

          1 ) الصفات الجمادية للفيروسات :
          أ ) قدرتها على التبلور وإعادة التبلور والذوبان دون أن تفقد قدرتها التطفلية .
          ب) لا تظهر نشاطاً استقلابياً مميزاً إلا إذا وجدت داخل الخلايا الحية .

          2 ) الصفات الاحيائية :
          أ ) قدرتها على التكاثر في الخلايا الحية بعد تلقيحها ، واحداث أعراض مرضية بعد فترة حضانة معينة .
          ب) اعتمادها كلياً على الخلايا الحية لمواصلة التكاثر والتناسل .
          ج) لها درجة حرارة مميتة محددة .
          د ) قادرة على انتاج سلالات متطفرة (6) .

          ثانياً : معيشتها :-

          تعيش الفيروسات متطفلة دائماً على الكائنات الحية ويسمى الكائن الذي تتطفل عليه بالعائل . ويمكن تقسيم الفيروسات حسب العائل الذي تصيبه إلى الأقسام التالية :-
          1- الفيروسات التي تتطفل على الإنسان والحيوان والطيور فتحدث أمراضاً متنوعة مثل مرض نيوكاسل وطاعون الدجاج وحمى الببغاء .
          2- الفيروسات التي تتطفل على البكتيريا والفطريات الشعاعية : وتدعى الفيروسات المتطفلة على البكتريا باسم ( لاقمات البكتيريا ) او البكتيريوفاج وتسبب موتها وانحلالها (7) .

          ثالثاً : احجامها وأشكالها :

          تختلف الفيروسات عن البكتيريا بصغر حجمها حيث أن حجم أكبر فيروس لا يتجاوز نصف حجم نصف اصغر بكتيريا ، ويتراوح حجمها ما بين 10-300 ميلميكرون أو نانومتر (8) . وتوصف بأنها أصغر الكائنات المسببة للمرض ، ولا يمكن مشاهدتها غلا بالميكروسكوب الالكتروني وبه أمكن التعرف على خصائصها واشكالها وتركيبها .
          وتأخذ الفيروسات أشكالاً كروية أو أهليلجية أو مكعبة أو على شكل الحيوانات المنوية (9)

          رابعاً : تركيبها :-

          تعتبر الفيروسات من الكائنات الحية بدائية النواه إذ تحتوي على نواه بدائية أو شبه نواه وهي عباره عن خليه واحدة تعيش متطفلة على الكائنات الحية .
          وتتكون الفيروسات كيميائياً من مركبين اساسيين هما البروتين والحمض النووي وفي معظم الفيروسات لا يتواجد إلا هذين المركبين فقط ، ويعتبر الحمض النووي هو المسؤول عن تضعف الفيروس ، في حين أن البروتين يختص بعملية انتقال الحمض النووي من خليه لاخرى (10) .
          يتكرب الفيروس من جزء مركزي مكون من حامض نووي قد يكون RAN أو DAN والذي يكون على على شكل خيط مفرد أو مزدوج يحاط بقشرة بروتينية تحاط بدورها في بعض الفيروسات بغلاف خارجي (11) .
          وبصفه عامه نلاحظ أن الفيروس يتركب من قشرة تتكون من بروتين وتأخذ اشكالاً مختفة يمكن تجميعها بصورة عامة في صورتين :

          الأولى / مكعبة ، والثانية / حلزونية .

          وهناك بالإضافة إلى القشرة البروتينية بروتينات أخرى في جسم الفيروس تكون غالباً علىشكل انزيمات بروتينية وانزيمات تعمل على بناء الأحماض النووية . أما التركيب النووي للفيروس فيتكون من حامض DAN أو RAN يمكن للحامض النووي للفيروس أن يتواجد علىصورة خيط واحد مفرد أو خيط مزدوج ، ويمكن أن تحاط القشرة البروتينية في بعض الفيروسات بغلاف خارجي (12) .

          خامساً : تكاثرها :-

          توصف عمليات تكاثر الفيروسات بأنها عمليات تناسخ وليس تكاثرها بالمعنى الشائع والمفهوم لكلمة تكاثر . وذلك بسبب تركيب الفيروسات ، إذا أن هذه الكائنات تحتاج إلى خلايا حيه للقيام بذلك التكاثر والخلية الحية هنا لا تقوم فقط بتزويد الطاقة والمواد الأساسية للتكاثر ، بل أنها أيضاً تقوم بتوفير المركبات الأساسية ذات الأوزان الجزيئية الصغير التي يستخدمها الفيروس في بناء أحماض النووية وبروتيناته ، وما يتم هنا أن الحامض النووي للفيروس يحمل التعليمات الجينية اللازمة له ، عند دخوله إلى الخلية العائل ـ فإنه يقوم بتوجيه نشاطات تلك الخلية الحيوية للعمل وفق أوامره وتعلمياته هو أي لصالح الفيروس أي أنه يوقف التعليمات الجينية للخلية . وتكون النتيجة النهائية لهذه العمليات بناء المركبات الفيروسية وإنتاج فيروسات جديدة تغادر الخلية العائل لتصيب خلايا أخرى (13)

          وتتكون دوره حياة الفيروس في المراحل التالية :-
          1- مرحلة الامتزاز ( الألتصاق ) : وهي عملية تفاعل نوعي فيزيائي ثم كيميائي ، فعندما يصل الفيروس إلى الخلية الملائمة لتكاثره حسب خاصيه إنتمائه يبدأ بالالتصاق على الغلاف الخارجي للخلية .
          2- النفاذ أو دخول الفيروس إلى الخلية العائلة : يدخل الفيروس إلى الخلية بخاصية (التحسي) وذلك بفعل نشاط الخلية ذاتها ورد فعلها ولا يقوم الفيروس بأي دور ، حيث تقوم الخلية بالتهام الفيروس ثم يحاط الفيروس بحويصلة هي جزء من غشاء الخلية ويكون كامل التكوين ، ثم تبدأ الخلية في إفراز الانزيمات حسي) وذلك بفعل نشاط الخلية ذاتها ورد فعلها ولا يقوم الفيروس بأي دور ، حيث تقوم الخلية بالتهام الفيروس ثم يحاط الفيروس بحويصلة هي جزء من غشاء الخلية ويكون كامل التكوين ، ثم تبدأ الخلية في إفراز الانزيمات التي تهضم غشاء الخلية وغلاف الفيروس وأجزاء المحيفظه ، فيبقى الجزء الوراثي ( الحامض النووي ) المعدي الذي يقوم بمقاومة تأثير الخلية وتعرف هذه المرحلة ( بالتعرية ) .
          3- تكون مكونات الفيروس : تبدأ مرحلة التكاثر بعد مرحلة التعرية ، حيث يبدأ الحامض النووي الفيروسي في عمليات نشطة لتكوين الفيروس الجيد ويعتبر هذا الحامض النووي هو المسؤول عن تكوين كل من البروتين والحامض النووي للفيروس الجيد اللذين يتكونان في أماكن مختلفة من الخلية وفي أوقات مختلفة . وتغير الخلية من استقلابها الخاص وتقف عن تكوين بروتيناتها الخاصة تبدأ في تركيب الحامض النووي والبروتين الخاص بالفيروس ومن اجتماعهما تتشكل فيروسات جديدة .
          4- التحرر ( الخروج من الخلية ) : يتم تحرر الفيروسات من الخلايا المصابة ببطء شديد ويتم خروج الفيروسات الجديدة من الخلايا عن طريق :
          - انحلال الخلية المصابة أو انفجارها .
          - المرور عبر غشاء الخلية دون انفجارها (14) .

          سادساً : طرق زراعة الفيروسات :-

          1- الزرع في حيوانات التجربة : كالفأر الأبيض والأرانب والقردة والعجول ويحقن معلق الفيروس في أعضاء معينة من الحيوانات ، فمثلاً يحقن فيروس الكلب في مخ الفأر الأبيض وفيروس الجدري في قرنية الأرنب .
          2- الزرع في جنين البيض : يمكن تلقيح جنين البيض بأعمار مختلفة ما بين اليوم 7-11 ثم يعاد تحصين البيض لعدة أيام على درجة حرارة 36ْ م - 38ْم ويفحص كل يوم لدراسة التغيرات المرضية ويمكن الاستفادة منها لانتاج اللقاحات ضد الأمراض الفيروسية .
          3- الزرع النسيجي : على خلايا جنينية من أجنة مجهضة من المرأة الحامل أو خلايا أجنة الدجاج (5) .


          سابعاً : نبدة عن أهم الفيروسات التي تصيب الإنسان



          أ ) فيروسات الجدري :
          - طرق العدوى : يدخل الفيروس عبر الأغشية المخاطية للجزء العلوي للجهاز التنفسي ، وبالتالي قد يدخل عن طريق التنفس أو استخدام أدوات المصابين ، ومن خلال الاتصال المباشر .

          - الوقاية :
          1 - التطعيم بالفيروس الحي ويتم في الذارع فوق العضلة .
          2- تجنب الاتصال المباشر بالمصابين ومنع مخالطتهم .

          ب ) الانفلونزا :
          - طرق العدوى : تنتقل العدوى من خلال دخول الفيروس مع جزئيات الهواء الملوث .
          - الوقايه : من خلال حقن الإنسان لفيروس الانفلونزا المكسل بالفورمالين أو الأشعة فوق البنفسجية تحت الجلد .

          ج ) الحسبة :
          - طرق العدوى : يدخل الفيروس للإنسان عن طريق الجهاز التنفسي ويتكاثر هناك ، يصل الفيروس في الدم وإفرازات البعلوم الأنفي لمدة يومين بعد ظهور البقع الجلدية .
          - الوقاية : يعتبر أعطاء المطاعيم من أهيم الاجراءات الوقائية للحصبة ، وكذلك عزل المرضى .
          د - فيروسات إلتهاب الكبد :
          " طرق العدوى : بالنسبة لفيروس التهاب الكبد المعدي يتم انتقاله بواسطة تلوث الطعام أو الشراب بفضلات الشخص المصاب . وبالنسبة لفيروس التهاب الكبد المصلي بفضلات الشخص المصاب . وبالنسبة لفيروس التهاب الكبد المصلي يتم انتقاله بواسطة نقل الدم أو أحد مكوناته وتلوث الجروح بدم المصاب .
          " الوقاية :
          1- منع التلوث بفضلات المصابين بالتهاب الكبد المعدي .
          2- منع المصابين من التبرع بالدم .
          3- منع الطباخين المصابين بفيروس الكبد المعدي من الطبخ .

          هـ - فقدان المناعة المكتسبة AIDS :
          " طرق العدوى :
          " يوجد الفيروس في أنسجة المصابين وخاصة بالدم والسائل المنوي والسوائل المهبلية وهو ينتقل بثلاث طرق :
          1-عن طريق الاتصال الجنسي مع شخص مصاب بالعدوى .
          2-عن طريق نقل الدم الحاوي على الفيروس أو باستعمال الأبر .
          3- من الأم المصابة بالمرض إلى جنينها أثناء الحمل أو الولادة .
          " الوقاية :
          1- نشر الوعي الصحي .
          2- منع الممارسات الجنسية غير الشرعية والشاذة .
          3- عدم أخذ الحقن إلا في مؤسسات صحية نظيفة .
          4- عدم اللجوء لنقل الدم إلا للضرورة القصوى .
          5- فحص كل وحدات الدم للتأكد من خلوها من الفيروس .
          6- محاولة إيجاد لقاح للمرض (16) .

          تعليق


          • #6
            دي معلومات عن الفيروسات


            الفيروسات
            مقدمـــــة

            لماذا نهتم بالاحياء الدقيقة؟
            الأحياء الدقيقة موجودة في كل مكان. انت لا تراها، ولا تشمها، ولا تحس بطعمها ولكنها موجودة على جسمك، في الهواء، على سطح المطبخ وادواته، وبالتأكيد موجودة في الطعام.
            من أهم الأحياء الدقيقة: الفيروسات، الطفيليات، الخمائر والأعفان، والبكتيريا.
            الفيروسات
            تعتبر الفيروسات من اصغر وابسط الأشكال الموجودة للحياة. الفيروسات لا تستطيع ان تتكاثر خارج الخلية الحية، وبمجرد دخولها الخلية الحية تجبرها على انتاج المزيد من النسخ المكافئة للفايروس نفسه. لا تحتاج الفايروسات الى اطعمة خاصة، حيث انها لن تتكاثر في الطعام، وسيكون دور الطعام مجرد ناقل لهذه الفيروسات. وعندما تكون موجودة داخل خلايا جسم الانسان، فانها ستتكاثر وقد تسبب الأمراض.

            الطفيليات
            تحتاج الطفيليات الى مضيف لتعيش فيه او عليه.

            الفطريات
            يتفاوت حجم الفطريات بشكل كبير، فبعض الأنواع لا ترى بالعين المجردة وهناك اصناف تكون كبيرة بشكل كبير مثل بعض انواع الفطر (مشرووم). الفطريات موجودة في الهواء، النبات، الحيوانات، الماء، وبعض الأطعمة. تقسم الفطريات الى الخمائر والاعفان.

            من بين هذه الأحياء الدقيقة، من الأكثر تهديدا لسلامة الأغذية؟
            من بين جميع الأحياء الدقيقة، تعتبر البكتيريا اكبر تهديد لسلامة الأغذية. البكتيريا لها خلية واحدة، واذا ما اتيحت الظروف المناسبة فانها ستتكاثر.

            البكتيريا
            بعض انواع البكتيريا غير ممرضة بحد ذاتها، ولكن عندما تكون في الأغذية تتكاثر بصورة كبيرة، وتقوم بانتاج السموم التي تؤدي الى تسمم الأشخاص الذين يتناولون الطعام.
            التصرفات التي تحدث اثناء تداول الطعام قد تكون خطرة، وذلك عندما تسمح هذه التصرفات بتلوث الطعام. اذا قمت بلمس احد الأطعمة المصنفة بانها اطعمة خطرة، فانك ستقوم بنقل الآلاف من البكتيريا الى سطحها.

            عند توفر الظروف المناسبة، تضاعف البكتيريا اعدادها كل 10 الى 30 دقيقة. فعلى سبيل المثال الخلية الواحدة تنقسم الى خليتين، كل خلية تنقسم الى قسمين لينتج اربعة خلايا والتي تنقسم الى ثمان خلايا... وهكذا. وهذا يدل على ان الخلية الواحدة قد ينتج عنها بليون خلية خلال 10 الى 12 ساعة اذا توفرت الظروف المناسبة.
            ما هي الظروف التي تساعد على نمو البكتيريا؟
            تستطيع بعض انواع البكتيريا تحمل درجات حرارة منخفضة، وبعضها يستطيع تحمل درجات حرارة عالية، ولكن بشكل عام معظم انواع البكتيريا تفضل العيش في بيئة درجة حرارتها دافئة، وغنية بالبروتين ، ومعتدلة الى قليلة الحموضة. وبالطبع هناك استثنائات فبعض انواع البكتيريا تستطيع تحمل ظروف قاسية جدا مثل تحمل درجات الحرارة العالية او المنخفضة جدا، او النمو في بيئة عالية الحموضة او الملوحة. ولكن يمكن ان نعمم ونقول ان معظم انواع البكتيريا تستطيع النمو بشكل اسرع ضمن درجات حرارة تتراوح بين 5 الى 60 درجة مئوية، وهذه المنطقة من درجات الحرارة تسمى بالمنطقة الخطرة.

            ما هي الأحياء الدقيقة المرضية الأكثر شيوعا والمسببة للأمراض التي تنتقل عن طريق الأغذية؟
            Botulism

            سبب المرض السموم التي تفرز بواسطة بكتيريا Clostridium botulinum
            فترة الحضانة من 12 الى 36 ساعة
            الأعراض غثيان، تقيء، اسهال، ارهاق، صداع، ازدواجية الرؤية، خمول في العضلات، فشل في عمل الجهاز التنفسي
            المصادر المحتملة الأغذية المعلبة قليلة الحموضة، اللحوم، الأسماك
            طرق المنع تعليب الأغذية بشكل صحيح، طبخ الأغذية بشكل جيد

            Clostridium perfringens

            سبب المرض ثلوث مياه الشرب او الحليب
            فترة الحضانة من 8 الى 24 ساعة
            الأعراض اسهال، تشنجات معوية، صداع، قشعريرة
            المصادر المحتملة اللحوم، الأسماك، واطعمة اخرى تقدم دافئة (ليست ساخنة)
            طرق المنع تبريد الطعام فورا بعد طبخه (اذا لم يكن معد للتقديم فورا)، حفظ الأغذية التي تقدم ساخنة على درجة حرارة اعلى من 60 درجة مئوية

            Campylobacter jejuni

            سبب المرض الاصابة حتى ولو باعداد قليلة
            فترة الحضانة من 1 الى 7 ساعات
            الأعراض غثيان، تشنجات معوية، صداع بدرجات متفاوتة
            المصادر المحتملة الحليب الخام، البيض، الدجاج، لحم الأبقار، الماء
            طرق المنع بسترة الحليب، الطبخ بشكل جيد، منع التلوث المتبادل

            Cryptosporidium parvum

            سبب المرض
            فترة الحضانة من 2 الى 10 أيام
            الأعراض اسهال مائي، تلبك معوي، غثيان، فقدان الشهية. قد تستمر الأعراض من 10 الى 15 يوم
            المصادر المحتملة الماء او الحليب الملوث، العدوى من شخص الى شخص آخر
            طرق المنع الاعتناء بالنظافة الشخصية وخصوصا غسل اليدين بشكل جيد بعد استخدام الحمام، تجنب استخدام المياه الملوثة

            Escherichia coli 0157:H7

            سبب المرض بعض انواع بكتيريا E.coli
            فترة الحضانة من 2 الى 4 ايام
            الأعراض التهاب غشاء القولون
            المصادر المحتملة لحم الأبقار المفروم، الحليب الخام، الدجاج
            طرق المنع طبخ اللحوم بشكل جيد، تجنب حدوث التلوث المتبادل

            Listerosis

            سبب المرض الاصابة بهذه االبكتيريا
            فترة الحضانة من 2 الى 3 اسابيع
            الأعراض التهاب السحايا، اجهاض
            المصادر المحتملة الخضروات، الحليب، الأجبان، اللحوم، الأطعمة البحرية
            طرق المنع بسترة الحليب، تبريد الطعام بشكل جيد، تجنب التلوث المتبادل، التعامل مع الأغذية بشكل صحي

            Norwalk virus

            سبب المرض الاصابة بهذا الفيروس
            فترة الحضانة من 12 الى 48 ساعة
            الأعراض غثيان، تقيء، اسهال، مغص
            المصادر المحتملة المحار النيء، الماء، انتقال الفيروس من شخص لآخر
            طرق المنع معالجة مياه المجاري بشكل جيد، عدم السماح بتحضير الاطعمة للأشخاص المصابين

            Salmonellosis

            سبب المرض الاصابة بهذه البكتيريا
            فترة الحضانة من 12 الى 24 ساعة
            الأعراض غثيان، تقيء، مغص، حمى، صداع، تعب وارهاق، رجفان
            المصادر المحتملة لحوم، دجاج، البيض ومنتجات الحليب
            طرق المنع طبخ الطعام بشكل جيد، تجنب التلوث المتبادل

            Staphylococcus

            سبب المرض السموم المنتجة من بعض اصناف هذه البكتيريا
            فترة الحضانة من 1 الى 6 ساعات
            الأعراض تقيء حاد، اسهال، مغص
            المصادر المحتملة الكاسترد، الدجاج، البيض، البطاطا المهروسة، صلصة الكريم
            طرق المنع تبريد الاطعمة بشكل جيد، التعامل بشكل صحي مع الأغذية

            Toxoplasma gondii

            سبب المرض الاصابة بالطفيليات
            فترة الحضانة من 5 الى 23 يوم
            الأعراض قد لا تظهر اعراض على الأطفال والبالغين الاصحاء
            المصادر المحتملة القطط، فضلات القوارض أو الطيور
            طرق المنع

            Yersinosis

            سبب المرض الاصابة ببكتيريا Yersinia enterocolitica
            فترة الحضانة من 1 الى 3 أيام
            الأعراض التهاب القولون
            المصادر المحتملة الحليب الخام، الماء، اللحوم الغير مطبوخة
            طرق المنع بسترة الحليب، طبخ الطعام جيدا، منع التلوث المتبادل



            كيف استطيع التعامل بشكل آمن مع الأغذية؟
            بكتيريا مثل Staphylococci موجوده على جلد الانسان، شعره، فمه، وكذلك في حلقه. وحسب بعض الاحصاءات، وجد ان 50 % ممن يتعاملون في تحضير الأطعمة ولا يشكون من اي امراض هم حاملون لامراض يمكن نقلها عن طريق الأطعمة.
            انظر الى هذا الرقم الهائل 50%، لذلك من البديهي ان افضل طريقة لمنع انتقال الأمراض من هؤلاء الأشخاص الى الغذاء هو الاهتمام بالصحة الشخصية بشكل كبير.الاهتمام بالأمور الصحية يعني الاهتمام بالنظافة الشخصية، والاهتمام بالمظهر الخارجي، والاهتمام بالامور التي تؤثر على الصحة. يجب ان تضع في ذهنك انك لن تكون الضحية فقط، وانما قد تصبح حاملا لهذا المرض الذي قد تنقله الى غيرك من الأشخاص وذلك بعدم اتباعك الأساليب الصحيحة للتعامل مع الأغذية. ان العطسة الواحدة قد تنقل معها آلاف الأحياء الدقيقة، والتي من الممكن ان تتسبب في حدوث الأمراض.
            ان العطسة الواحدة قد تحمل معها آلاف الأحياء الدقيقة التي قد تسبب حدوث الأمراض
            اغسل يديك جيدا


            المضادات الحيوية للفيروسات
            هي عبارة عن مواد اُستخرجت من كائن حي لتقتل كائن حي أخر، أو تتسبب في فناءه. وفي عام 1946م أكتشف الدكتور ألكسندر فلمنج دواء سماه البنسلين له القدرة على قتل الميكروبات ومن هناك بدأت الأوساط العلمية طوال هذا القرن باستحداث العديد من المضادات الحيوية معلنة الحرب على الكائنات الدقيقة، ولكن هذه المضادات الحيوية ماذا نعرف عنها؟ و ما هي أضرارها؟ وإلى أين تتجه عملية التصنيع والاستخدام العشوائي لهذه المركبات؟

            فالمضادات الحيوية أنقذت حياة الملايين من البشر ولازالت كذلك، ولكنها أيضاً تسببت في العديد من الوفيات والأضرار وإن كان خيرها أكثر من شرها.

            فالمضادات الحيوية تعمل بعدة آليات، لعل من أبرزها أنها

            تقتل البكتيريا أو توقف نموها فهي فعلاً مضادات للحياة. وعلينا

            أن نعرف الحقائق التالية عنها.

            كل المضادات الحيوية دون استثناء لها أثار جانبية تختلف شدتها وموضع تأثيرها فمنها ما يؤثر في نخاع العظام أو الكبد وأخرى في الجنين … الخ.

            تدخل المضادات الحيوية الجسم وتحدث تفاعلات عدة، كالتأثير السام لهذه المركبات، وإحداث خلل في الوسط الميكروبي الطبيعي الذي تتعايش داخل جسم الإنسان مما يؤدي إلى ضعف مقاومة الجسم، ونشاط أنواع أخرى من الميكروبات والفطريات والتي على الجسم مقاومتها وتأثير المضادات الحيوية عليها قليل.

            يتعرض الأطفال لتأثير المضادات الحيوية أكثر من الكبار لنمو وتجدد الخلايا فيهم بسرعة كبيرة (أنيميا، ظهور خطوط صفراء على أسنان الطفل تحت تأثير التتراسيكلين).

            تشكل المضادات الحيوية خطراً عند استعمالها أثناء فترة الحمل في الأشهر الثلاثة الأولى بدرجة كبيرة، وقد تؤدي إلى ظهور تشوهات وأمراض في الجنين.

            تؤثر كثيراً من المضادات الحيوية على الخلايا المنوية ذات الانقسام السريع وهذا يعني أنها في حركة مستمرة من البناء ونجد أنها تتأثر بأي عامل خارجي كالمضادات الحيوية والسموم والإشعاع والهرمونات …الخ.

            وتؤثر المضادات الحيوية سلباً على الجلد والكلى والأُذن والعين.

            أن يعرف الطبيب تأثير المضاد الحيوي جيداً وأعراضه الجانبية وتحديد جرعته حسب عمر المريض وجنسه وشدة مرضه والفترة اللازمة

            لاستخدامه …الخ، وذلك بالدراسة والإطلاع المستمرين.

            أن يوصف المضاد الحيوي من قبل الطبيب على الأسس العلمية التالية:

            نوع الميكروب.

            التشخيص السليم والواضح للحالة.

            حالة المريض المناعية ودرجة كفاءة أداء أجهزة الجسم (الكلى، الكبد، … الخ)

            عمر المريض.

            حالة الحمل والإرضاع عند النساء.

            وجود أمراض أخرى.

            استخدام أدوية أخرى في نفس الوقت وتفاعلها مع المضاد الحيوي.

            وليضع الطبيب المعالج دوماً في الحسبان أن النتيجة المعملية لتجربة حساسية الميكروبات للمضادات الحيوية قد لا تتفق مع جسم الإنسان، فالتجربة المعملية لها ظروفها وجسم الإنسان له ظروفه وأحكامه.

            تعليق


            • #7
              وانا عندي كتب مره كتير عن الفيروسات ادا حابب اصورك منها بعض المعلومات وارسلك هيه عن طريق الفاكس

              انا حاضر

              تعليق


              • #8
                شكرا على المجهود الاكثر من رائع
                و أنا موافق بس لو تكون فمكتبة أحسن
                أنا من المدينة
                ألـــــــــــــف شــــــكــــــــــــــــــــــر
                فيلسوفة . DR

                تعليق

                يعمل...
                X