[اختي المشتاقة الى الجنة والحقيقة كلنا مشتاقون الى الجنة؟
من لايشتاق لروية ربة وخالقة
من لايشتاق للجنة ومافيها من النعيم المقيم الذي جعلة الله جزاءً لمن اتقاة وامن بة .
ياسبحان اللة فكم منا في غفلة تمر الايام والسنين ونحن لاهون مع الدنيا وهي لاتساوي عند الله جناح بعوضة !
نعم فان الانس كل الانس والطمانينة كل الطمانينة في القرب من الله ومناجاتة جل في علاه في الظلمات .
يفرح بعودة المذنبين الذين اسرفوا في امرهم واحرموا انفسهم التواقة الى خالقها عندما يرجعون الية نادمين تائبين يبدلهم بخوفهم امناً ويفتح لهم ابواب رحمتة وعفوة وغفرانه.عن انس رضي الله عنه ، قال : سمعت رسول الله صلي الله عليه وسلم يقول : ( قال الله تعالى : يا ابن ادم ! إنك ما دعـوتـني ورجوتـني غفرت لك على ما كان منك ولا أبالي ، يا ابن آدم ! لو بلغـت ذنـوبك عـنان السماء ، ثم استغـفـرتـني غـفـرت لك ، يا ابن آدم ! إنك لو اتيتني بقراب الأرض خطايا ثم لقيتـني لا تـشـرك بي شيئا لأتـيـتـك بقرابها مغـفـرة ).
جعل الله كل ذالك في ميزان حسناتك اختي المشتاقة الى الجنة ولايحرمنا جميعاً من الاجر والثواب واتمنى من يقراء هذا الموضوع يكتب وينطق (كلنا مشتاقون الى الجنة)جزاكم الله خيراً.
تعليق