إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

من كتابات الأعضاء

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • من كتابات الأعضاء

    مساء الورد/صباح الورد
    لأحلى أعضاء ,بأحلى منتدى,بأحلى قسم

    هالمرة نبي نشوف ابداعاتكم ,,
    للي عنده موهبة الكتابة ,خاطرة,شعر,قصة قصيرة,مقالة,أي شي ...
    اكتبوا هنا...
    http://alamel11.blogspot.com/

  • #2
    لعيون احلـــــــــــــــــــــــ مشرفة.....

    هذه اُولى... اوراقي


    *.*.*.*.*.*

    إلــــــــــــــ اختي ـــــــــــــــــى

    رافق دمعي ....شروقَ الشمسِ..... وغروبها

    ومالي لا ابكي ...وقد احتوتني.......ظِلالُها..!!!

    ما عدتُ اقوى..... على العيش...... بدونها

    أعيش بين جُدرانً...كستها........ صورُها

    ما كنت ُ ادري أنها.....كنورِ....... الدجىَ...!!!

    أرها في المنام ..كلُ ليلةٍ...

    و ُأصبحَ ...بحثاً عنها..!!

    كلُ من حولي يُنادي ...بإسمها

    فكيف ...كيف أنسى ...فراقها

    بدوتُ أخشى أن أُصابَ..... بعاهةً

    ولما الخوفُ ...و أنا ك الأعمى ....لغيابها؟؟؟

    عزائي ...لنفسي ..كلُ يومِ.......... ارتجي ..

    لقاءٌ قريبٌ ...لها....

    مالي سوى الدعاء ..لربي المشتكى...بصبر مديد ...

    لوداعها

    وإن غطاني......... الثرى .... ساحيا بِحُبها

    احبك...يا اختي ..

    أنتي اعز ...من نفسي.... أنا
    اللهم اني اعوذ بك ان اُشرك بك شيئاً اعلمه

    واستغفرك فيما لا اعلمه

    تعليق


    • #3
      حب حبيبك حباً ما عسى ان يصبح عدوك يوما ما
      وكره عدوك كرهاً ما عسى ان يصبح حبيبك يوما ما


      مع شكري علي هذه الفقره
      كن مع الله يكن معك :extra57:

      تعليق


      • #4
        أتمنى هدي المقالة تعجبكم لأنها تخص إخواننا في فلسطين الحبيبة
        اسأل الله أن يفرج عنهم وينصرهم

        آه ياقدس
        آه يا قدس كم جرحوك..
        وكم من الشباب فدوك..
        وآه ثم آه على تلك الفتاة تولول..
        من أجل صبي لم يبلغ من عمره تسعة أعوام..
        لا تعرفه لكن تعرف صرخاته..
        عيناها شهدت دمعاته..
        ولكن آه ثم آه ثم ألف آه..
        السافل أطلق طلقاته..
        وأمات الطفل بضحكاته..
        أين الإنسان؟..
        فدماء الدرة تصرخ فوق الجدران..
        ودماءك مريم أحيت أبدان..
        والحجر الصامت يتكلم..
        سأقاتل حتى أتهشم..
        سأقاتل وبكل يقين..
        من دنس أرض فلسطين..
        من حطم عهد صلاح الدين..
        الحجر الصامت يتكلم..
        سأقاتل وبكل يقين...

        تعليق


        • #5
          يعطيكم العافية

          يلا نبي مشاركات أكثر
          http://alamel11.blogspot.com/

          تعليق


          • #6
            با جماعه وينكم

            انتظر ابداعاتكم ,,,عاد لا تبخلون علينا
            http://alamel11.blogspot.com/

            تعليق


            • #7
              :sm185:UP:sm185:
              http://alamel11.blogspot.com/

              تعليق


              • #8



                دعوة فرَح
                تأتي الأحلام وترحل على عجل عندما يغتصبها في الصباح صوت أمي الحنون وجنون ذاك الصبي الصغير عامر الذي يصحو مع زغردة العصافير ليعبث بهدوء الساعة و ينثر الضجيج في سكون الفجر .
                أمي الحبيبة تناديني وفرح تأبى أن تأخذني الحياة منها لأجيب نداء مولاتي التي نشرت رائحةُ هالِ قهوتِها في أرجاء بيتنا الحميمة وتسربت بكل دفئ لتشاركني ذاك المشهد التصويري الذي بدأتُ آخذه لفرح مذ تسللت بوداعة قطة إلى حلمي لترقص الباليه على أوتار قلبي بخفة لا مثيل لها وبراعة لا شبيه لها .
                كانت الصالة صامتة من كل شيء إلا من وقع خطاها على تلك الأرض الخشبية ومن ضوء آلة التصوير التي وضعتها على كتفي لأسرق ذاك المشهد التاريخي لرفرفت فراشتي الصغيرة بثوبها الأبيض وخفيها اللينين وشعرها المقيد بالسواد.
                ويأتي صوتُ أمي مباغتاً :انهض يا أحمد لنحتسي قهوة الصباح سوياً , هيا بنيَّ الحبيب .
                وفتحتُ عينيَّ لأرى ذاك الوجه الملائكي أمامي وقد حملت بين يدها صينية نحاسية كبيرة فيها إبريق و فنجاني قهوة وسكرية وملعقة و صحن للحلويات, هكذا هي أمي لا تحب الإيجاز في شيء ,فقد جرت العادة في بلدنا أن تقدم القهوة في فناجين مع سكرية فقط لكن أمي اختلفت عن باقي النساء وتفردت بطريقتها.
                صباح الخير أمي الغالية ..
                صباح الخير بُني ..شارفت الظهيرة وأنت لازلت نائماً ..ألا تنهض وتستمتع بإجازتك , بنهارك , بحياتك.
                نعم أمي..
                قفزتُ من فراشي وكأنني أتابع رقصة فرَح حيث تركتها ..
                سأفتح النافذة لأشهد صباح حيِّنا وإذ بصوت عمي خالد يصعد طوابق عمارتنا على عجل ليلقي تحية الصباح
                (صباح الخير أحمد)
                صباح الخير عمي خالد.. وتتبعتُ خطواته السريعة التي أخذته باتجاه ذاك المسجد القديم الذي شمخ على ناصية الشارع
                وأصبح مكاناً للصلاة يرتاده أهل الحي ليتقربوا إلى الله و يؤدوا صلواتهم الخمس ,كانت أصوات المآذن تصهل في الهواء معلنة نداء السماء لصلاة الظهر وإذ بجرس الباب يُقرع..!!
                لكن عامر الصغيرلا يترك مساحة للتساؤل فقد هرع مسرعاً كسنجابٍ يركض خلف فريسته وفتح الباب وأدى واجب الضيافة على عجل..
                (إنها جارتنا أم فرَح)
                تُراها علمت بتسلل فرح إلى حلُمي خلسة و بذاك المشهد الذي التقطته آلتي التصويرية لها..
                وهل ستطلب الشريط الذي صورتها إياه ؟؟
                أم أنها ستعاتب أمي على جرأة ابنها ووقاحته؟؟
                أم أنها أتت بزيارة عادية لتتفقد جارتها (أمي) ؟
                ربما ..
                نعم هي جاءت زائرة ..
                لا أدري..
                عليَّ أن أنتظر حتى تذهب وأعرف سبب زيارتها
                كانت أمي قد أدخلت أم فرح غرفة الضيافة ورحبت بمجيئها وبدأت تسألها عن صحتها وأولادها فرداً تلو الآخر..بينما أنا أتحرق شوقاً لأسمع أخبار فرح ..كنت أنتظر سؤال أمي عنها بفارغ الصبر وأنا أقف خلف باب الغرفة كلصٍ ينتظر العناية الإلهية لتمنحه فرصةً للهرب .
                لكن فرح خذلتني هذه المرة ..
                كانت قد جاءت أمها لتعلن لنا خبر زواج ابنتها وقد حملت في يدها بطاقة كُتِبَ عليها مسبقاً
                (دعوة فرح) دوِّن أعلاها حفل زفاف :
                إلى اليمين زياد وإلى اليسار فَرَح
                ذاك الاسم الذي لا يُقرأ وإنما يُسمع كموسيقى تُعزف على آلةٍ واحدة من أجل مستمعٍ واحد
                وتوسطتها باقة من الورود النازفة ثم نُقش أسفلاً في الزاوية اليسرى تاريخ الزفاف وأيُّ توقيت ذاك الذي اخترتِ قتلي به كان يوم مولدي..
                أتُراني ولدتُ في ذاك اليوم لأجل جريمةٍ قد خططتِ لها مسبقاً ورسمتِ تفاصيلها البطيئة الموجعة وقررتِ أن تبدئي حياتك ليلة قتلي..
                فرَح: غادرتني كما يغادر سائحٌ مدينةً جاءها في زيارةٍ سياحية منظمة كل شي مكتوب ومخطط له مسبقاً حتى بطاقة العودة تم تأريخها والأماكن المقرر زيارتها تم تسجيلها, فهل كانت رحلتك مضجرة إلى هذا الحد؟
                كيف حدث يوماً.. أن وجدتُ فيكِ شبهاً بأمي ..كيف تصورتك ترتدين ثوبها العنابي ..؟؟
                أيُّ جنون كان ذلك ..وأيُّ حماقة؟
                ومن أين أتيت بتأشيرة دخولٍ إلى حلمي الليلة؟ وماذا عساكِ فعلت بأحلامي القادمة؟
                تزاحمتِ بيني وبيني وفجرتِ شراييني داخلي بهذا الخبر المفجع ,كأنني غريبٌ عن بيتي ..أضاع طريقه للوصول إلى غرفة حزنه التي كساها السواد وهذه النافذة التي استقبلتني اليوم للمرة الثانية ولكن بملامح رجلٍ آخر ..
                عمي خالد عاد من صلاته للتو .ومرةً ثانية تسلقت نظراته طوابق حزني وفاجأه وقوفي خلف شرفةٍ للذهول..
                كيف أنت الآن ..أحمد..يسألني ويمضي قبل أن يسمع جوابي
                فيجيبه لساني بكلماتٍ مقتضبة : أنا ما فعلته بي سيدتي..
                اليوم عاد حنيني لأوراقي وقلمي الذي تركته منذ زمنٍ ملقىٍ على الطاولة كَميِّتٍ ينتظر من يقوم بتشييعه ..
                لا أدري من منا سيشيع الآخر ..
                كان يصرخ بي :آن لك أن تكتب ..أو تصمت إلى الأبد أيها الرجل فما أعجب ما يحدث اليوم ..
                هل سأتواطأ مع القلم وأكتب جريمتك على صفحاتي البيضاء التي أعددتها مسبقاً لأكتب قصة حبٍّ كنت بطلتها ..
                هل حقاً الكتابة هي حالة نعلن فيها نشرتنا النفسية لمن يهمهم أمرنا أم أنها وسيلةٌ لأفرُغَ منك حرفاً حرفاً وسطراً سطراً
                وهل الكتابة تشفيني منك ؟
                هل الورق مطفأة للذاكرة؟


                ؟
                ؟
                العمل علآج عظيم لجميع الأمراض و المآسي التي تمر بالإنسان

                تعليق


                • #9

                  دمعة معاق


                  كانت الساعة الثانية ظهراً عندما رنَ جرس
                  الهاتف ,إنها والدة صديقتي ,تطلب مني
                  القدوم إليها بأسرع ما يمكن
                  أخبرتني عن سوء حالها وانعزالها التام عن
                  الناس ورفضها مغادرة غرفتها كما أنها
                  عزمت على عدم العودة إلى المدرسة
                  ذهبتُ مسرعةً إليها,عندما وصلت
                  ألقيتُ التحية على والديها وتوجهتُ إلى
                  غرفتها .
                  كان الباب مغلقاً ,تقدمتُ وطرقت الباب ,
                  فلم تجب, فما كان مني إلا أن اقتحمتُ
                  عزلتها بهدوء وفتحتُ الباب .
                  كانت جالسةً على كرسيٍّ مواربةً
                  ظهرها ,وقد أحاطت نفسها بجوٍ من الكآبة
                  ألقيتُ التحية ..فلم تجب
                  اقتربتُ منها قليلاً فسمعتُ صوت بكائها ,
                  جلستُ على حافة السرير وهي لازالت تديرُ
                  ظهرها
                  وخيم صمتٌ قاتل للحظات .
                  كانت الغرفة مظلمة والستائر مسدلة
                  والأضواء خافتة
                  وكان عليَّ أن أخرجها من حالة اليأس التي
                  سيطرت عليها
                  طلبتُ منها أن تستمع إليَّ فحسب , فحنت
                  رأسها معلنةً ذلك .
                  أسرعتُ ورفعت الستائر وقمتُ بسحبها
                  وكرسيها المتحرك إلى النافذة المطلة على
                  حيٍّ يعجُّ بالحياة
                  كان الموظفون بدؤوا بالعودة إلى
                  منازلهم ,والسيارات تضج في الشارع ,أما
                  الأولاد فعلا صراخهم بين الأرصفة
                  والممرات .
                  وبدأتُ الحديث : صديقتي :
                  انظري إلى هؤلاء الناس في الشارع

                  (الموظفون ,الأطفال, البائعون,والسائقون)

                  أتعلمين أن جميع هؤلاء معاقين .. (واختفى
                  صوتُ بكائها ..!)
                  نعم جميعهم معاقون ولا أُثني نفسي منهم ,
                  لكن الفرق بيننا وبينك أن إعاقاتنا خفية بينما
                  ظهرتْ إعاقتك على جسدك
                  انظري في وجوه هؤلاء الناس ..تأملي
                  عيونهم..أمعني النظر في حركاتهم
                  وسكناتهم ..(ورفعت رأسها لتلقي نظرةً على
                  الحياة في الخارج..)
                  سيتجلى لك ذلك الإنسان المعاق الذي أخفوهُ
                  في أعماقهم ,هناك في اللاوعي في عقلهم
                  الباطن خبؤوه وغلَّظوا عليه الأقفال
                  ويكفيك فخراً أن إعاقتك خصك الله بها من
                  دون الناس جميعاً لكنَّ إعاقات هؤلاء سبَّبها
                  بشرٌ مثلهم .
                  فكل واحدٍ منهم مهما صَغُرَ عمرُهُ ومهما
                  كَََبُر وأياً كان مؤهله العلمي وكيفما كانت
                  خبرتهُ ستجدين في داخله معاقاً مخبأً
                  بين طيات الزمن وخلف أبواب الكبرياء
                  والعزة
                  معاقٌ صنعته صفعتُ ألم على خدٍ في
                  الصغر
                  أو ربما كلمةٌ جارحة سقطت في أذنٍ
                  كرصاصٍ ترك ندبةً مدى الحياة أو حتى
                  ضيقٌُ في العيش صنع مارداً على القدر,
                  ولا تستغربي عندما
                  تجدين في داخل إحداهنًّ معاقةً صنعتها مرآةٌ
                  أعلنت لها أنها ليست الأجمل أو ربما لا
                  تملك من الجمال شيء
                  (ومسحت دموعها ..ورفعت رأسها
                  إليّ ..وأمسكت بيدي التي وضعتها على كتفها..)
                  وقالت : شكراً ...شكراً
                  شكراً لله



                  العمل علآج عظيم لجميع الأمراض و المآسي التي تمر بالإنسان

                  تعليق


                  • #10
                    UP
                    :sm171::sm171:
                    http://alamel11.blogspot.com/

                    تعليق


                    • #11
                      :sm200: مشاء الله مشرفتنا اشــوف موضوع للـشعر موجود ,, ومن ايدينك ولا ثــبتي ,,

                      مو مشكله ثبتي موضوعي بيت القـصيد :sm199: واتمنى اني اكون متواجد هنا بكل مافي خاطـري من خواطر او اي شي في بالي :sm189: ,,
                      http://www14.0zz0.com/2010/03/01/18/796930050.jpg

                      تعليق

                      يعمل...
                      X