> عشر حقائق عن نقل الدم
WHO
عملية نقل الدم من العمليات التي تسهم في إنقاذ الأرواح وتحسين صحة الناس، غير أنّ ملايين المرضى الذين يحتاجونها لا يستفيدون من الدم المأمون في الوقت المناسب. ويقضي الكثير من أولئك المرضى نحبهم بسبب عدم توافر الدم المأمون، حتى في بعض المرافق الصحية الموجودة في المناطق الحضرية.
ويتم، كل عام، جمع أكثر من 93 مليون وحدة من وحدات الدم المتبرّع به في جميع أنحاء العالم. بيد أنّ البلدان النامية والبلدان التي تمرّ اقتصاداتها بمرحلة انتقالية، حيث يعيش أكثر من 85% من سكان العالم، لا تسهم إلاّ بنسبة 50% من مجموع تلك الوحدات.
ولا يزال أفراد أسر المرضى أو المتبرّعون البدلاء، فضلاً عن المتبرّعين الذين يتلقون أجراً مقابل تبرّعاتهم، يمثّلون مصدراً هاماً لعمليات نقل الدم في كثير من البلدان. ولا يمكن ضمان مخزونات كافية من الدم المأمون إلاّ من خلال التبرّعات التي تتم بانتظام من قبل متبرّعين لا يطلبون أجراً مقابل تبرّعاتهم، ذلك أنّ نسبة انتشار أنواع العدوى المنقولة بالدم تبلغ أدنى مستوياتها لدى تلك الفئة.
WHO
عملية نقل الدم من العمليات التي تسهم في إنقاذ الأرواح وتحسين صحة الناس، غير أنّ ملايين المرضى الذين يحتاجونها لا يستفيدون من الدم المأمون في الوقت المناسب. ويقضي الكثير من أولئك المرضى نحبهم بسبب عدم توافر الدم المأمون، حتى في بعض المرافق الصحية الموجودة في المناطق الحضرية.
ويتم، كل عام، جمع أكثر من 93 مليون وحدة من وحدات الدم المتبرّع به في جميع أنحاء العالم. بيد أنّ البلدان النامية والبلدان التي تمرّ اقتصاداتها بمرحلة انتقالية، حيث يعيش أكثر من 85% من سكان العالم، لا تسهم إلاّ بنسبة 50% من مجموع تلك الوحدات.
ولا يزال أفراد أسر المرضى أو المتبرّعون البدلاء، فضلاً عن المتبرّعين الذين يتلقون أجراً مقابل تبرّعاتهم، يمثّلون مصدراً هاماً لعمليات نقل الدم في كثير من البلدان. ولا يمكن ضمان مخزونات كافية من الدم المأمون إلاّ من خلال التبرّعات التي تتم بانتظام من قبل متبرّعين لا يطلبون أجراً مقابل تبرّعاتهم، ذلك أنّ نسبة انتشار أنواع العدوى المنقولة بالدم تبلغ أدنى مستوياتها لدى تلك الفئة.
تعليق