اسباب السرطان
فى أغلب الأحيان فإن السبب المباشر لحدوث السرطان يظل غامضا الا أنه من
المعروف الآن أن هناك مجموعة من العوامل الخارجية والداخلية التى تتعاون لاحداث السرطان وتعتبر العوامل الخارجية والمرتبطة بالبيئة وغذاء الانسان
الأكثر أهمية فى هذا الخصوص حيث يقدر أن حوالى 80 % من حالات الاصابة بالسرطان يمكن أن تعزى بشكل أو بأخر لهذه العوامل حيث يقدر أن 35 % من حالات السرطان لها علاقة بغذاء الانسان و 3% لها علاقة بالتدخين و 5% لـها علاقة بالأمراض الفيروسية 5% لها علاقة بعوامل مهنية كطبيعة العمل
والملوثات الموجودة فى بيئة بعض المهن والصناعات كما أن 3 % من الحالات لها علاقة بالتعرض لجرعات اشعاعية غير طبيعية كما أن استهلاك المشروبات
الكحوليه يرتبط بحوالى 3 % من حالات السرطان ولملوثات الهواء درو فى حوالى 2 % من حالات السرطان وتعتبر العوامل الوراثية مسئولة عن الاصابة فى حوالى 5 % من الحالات
الاعراض :
المرحلة المبكرة من المرض قد تخلو من الأعراض تماما كما أنه لا توجد للسرطان أعراض مميزة الا ان هناك بعض المؤشرات التى يجب الانتباه لها والتوجه فورا للطبيب ومنها :
ظهور ورم فى اى مكان بالجسم مثل الثدى والجلد .
ظهور اورام ملونه على الجلد أوحدوث تغيير فى شامة (حسنه) من حيث الحجم أو اللون .
القروح التى ليس لها سبب واضح ولا تستجيب للعلاج العادى لمدة اسبوعين .
النزيف الدموى من فتحات الجسم مثل الأنف وفتحات مجرى البول أو الشرج أو الرحم .
تغيير العادات مثل صعوبة فى البلع أو سوء هضم مستمر أو اضطراب فى الأمعاء مثل الاسهال أو الامساك المستمر أو بحة
مستمرة فى الصوت أو سعال مستمر أكثر من اسبوعين بالرغم من العلاج العادى .
حين يقوم الطبيب المعالج بإرسال عينة للتحليل الباثولوجى بالمعمل يتوقع المريض فى أغلب الأحيان الإجابة على السؤال التقليدى هل الورم حميد أم خبيث ؟
وتنقسم عينات فحص الخلايا الى نوعين :
1- العينات المسحوبة بالأبرة الدقيقة FNAC
وفى هذا النوع من العينات يتم سحب عينة خلوية من الورم بأستخدام الأبر الدقيقة وذلك بشكل مباشر من الورم فى حالة كان محسوسا كأورام الثدى والغدة الدرقية والغدد الليمفاوية وأورام الجلد السطحية
2- عينات لفحص الخلايا
: البول ، البصاق ، الإرتشاح الرئوى ، الإستسقاء ، أو مسحة لعنق الرحم من السيدات .
حيث يتم فحص الخلايا التى تفرز عرضاً وتتميز تلك العينات بسهولة الحصول عليها دون الحاجة إلى تدخل جراحى ؛ إلا أن هناك حقيقة هامة يجب تأكيدها وهى أن فحص الخلايا طريقة ممتازة لتأكيد وجود ورم ولكنها طريقة لايمكن الإعتماد عليها لإثبات عدم وجود ورم
إذاً ما قد يراه المريض تعارضاً فى التشخيص هو فى الواقع نتيجة لنقص الوعى لدى المريض بإمكانيات وحدود كل وسيلة من وسائل التحليل والتشخيص
.
ثانياً عينات لفحص الأنسجة :
مثل عينات أنسجة الثدى والبروستاتا والكبد والكلى الخ....... وغالباً يفضل أخذ العينة دون اللجوء إلى التدخل الجراحى وبأقل قدر من المتاعب والتكاليف
وبإستعمال أجهزة السونار أو الأشعة المقطعية للإستدلال على مكان الورم وأخذ عينة منه بإبر خاصة .
إن هذا النوع من العينات على الرغم من السهولة النسبية فى الحصول عليها إلا أنها تتميز بحجمها الدقيق الذى قد يصل فى بعض الأحيان إلى مليمتر واحد .
وبالطبع يكون مطلوب من الطبيب الذى يأخذ هذه العينات تحت جهاز السونار أو الأشعة المقطعية أن يأخذ العينة من الجزء المصاب وليس من الجزء السليم
والمطلوب أيضاً من الطبيب الذى يقوم بالفحص الباثولوجى أن يقدر من خلال تلك العينة الصغيرة وجود ورم سرطانى من عدمه وهو أمر ممكن أن يتم وبدقة تامة فى 90 % من الحالات ، غير أن أكثر الأطباء تمرساً فى هذا العلم قد يعجزون
بنسبة 10 % من الحالات فى الوصول إلى تشخيص .
فمثلاً فى حالة أورام البروستاتا أو الكبد مثلاً قد يصيب الورم جزء صغير فقط من العضو فإذا تصادف أن أخذت العينة من الجزء السليم فإن نتيجة التحليل سوف تكون سلبية وهو أمر مخالف للواقع .
انواع التحاليل المختلفة للاورام :
توجد العديد من التحاليل المختبريه التي تجرئ لاكتشاف مرض السرطان مبكرا او لمتابعة سير وتطور المرض ومدي تاثير العلاج وكذلك مدي استجابة المريض للعلاج تسمي بفحوصات دلالات الأورام Tumor Markers
وهي عبارة عن قياسات تتم في عينة من الدم وهي كثيرة منها مثل
سرطان الرحم يجري فحص CA 15.3
و سرطان الثدي هذا الفحص يكشف عن وجود أو انتشار الورم السرطاني قبل اكتشاف المرض بالوسائل التقليدية الأخرى بفترة لا تقل عن ثلاثة أشهر وقد تمتد الى سنة
و سرطان المبيض CA 125
أما سرطان عنق الرحم فيمكنك الكشف عنه بواسطة تحليل يسمى SCC-A .
و سرطان البروستاتا PSA (Prostate Specific Antigen ) ويتم هذا التحليل مرة واحدة سنوياً ، وفي حالة ارتفاعه عن 4 ng/ml ينصح بعمل فحص Free PSA
و سرطان الخصيتين BHCG
و سرطان الغدة الدرقية Throglobulin
و سرطان المعدة CA724
وسرطان الدم اللوكيميا differential & Blood film - B2M - CBC
سرطان القولون CEA
وسرطان الرئة LTA(LUNG TUMOR ANTIGEN) NSE(NEURON SPECIFIC ENOLASE)
وسرطان نخاع العظم Protein electrophoresis PEPH
سرطان الغدة الليمفاوية B2M - CEA
و لسرطان المثانة يجري Bladder Tumor Antigen وهو فحص يتم على عينة من البول .
وقد قسمت دلالات الاورام حسب اعضاء الجسم المختلفة كالتالي مع ملاحظة ان الدلالة الواحدة قد تتواجد في أنواع عديدة من الأورام
الغدة الجار درقية .PTH (Intact)
الغدة النخاميةACTH – Prolactin
الرقبة والرأسSCC - CEA
الثديCA15.3 – CA549 – CEA
الغدة الدرقيةThyroglobulin - Calcitonin
المعدة CA72.4 – CA19.9 – CA50
المرىء SCC - CEA
البنكرياس Ca19.9 – CA50 – CEA
الرئة والشعب الهوائية NSE – SCC - CEA
القولون والمستقيم CEA – CA19.9 – CA50
القنوات المرارية CA19.9 – CA50 – CEA
الكلى Erythropoietin – Renin
الكبد والمرارة AFP – CEA – CA19.9 – Ca50
المبيض CA125 – Ca19.9– CA72.4 – CA50
المثانة NMP 22
الرحم SCC – CA125
البروستاتا PSA
الجهاز اليمفاوي BJ Protein – Immunofixation
الخصية AFP - BHCG
.
إستخدامات دالات الأورام :
• الإكتشاف المبكر للأورام : عن طريق إجراء هذه التحاليل بصورة دورية وقبل ظهور أى أعراض حيث تكون نسبة الشفاء عاليه.
• التفرقة بين الورم الخبيث والحميد : قد تساعد الدالات فى هذه التفرقة لأن الأورام الخبيثة عادةً تصحبها زيادة كبيرة فى كمية الهرمون والإنزيم الذى يقاس وذلك بخلاف الأورام الحميدة ، وأهم مثال على ذلك أورام الكبد .
• متابعة الورم : خاصة بعد العلاج الكيميائى أو الإشعاعى لمعرفة مدى نجاح العلاج وبعد الجراحة للتأكد من عدم رجوع الورم أو إنتشاره إلى أعضاء أخرى .
• اختيار نوع العلاج : فى حالات أورام الثدى مثلاً يمكن إجراء تحاليل على الأنسجة مباشرة لمعرفة مدى إستجابة الورم للعلاج بمضادات الهرمونات .
• معرفة مصدر الورم : وقد أدرجت المنظمات الصحية الأمريكية هذه التحاليل ضمن التحاليل التى يجب إجراؤها بصورة دورية بحيث يتم التحليل مرة كل ثلاث سنوات بين سن 20-30 ومرة كل سنة بين سن 30-50 ومرة كل ستة أشهر بعد ذلك .
الوقاية من السرطان يمكن تلخيصها فى ما يلى :
• لا تدخن واذا ??نت مدخنا أقلع عن التدخين فورا (التدخين طريق مؤكد للاصابة بالسرطان )
• أمتنع عن تناول الخمور – الخمور تسبب السرطان وخاصة بالجهاز الهضمى .
• تجنب السمنة وزيادة الوزن لانها تعرض للأصابة بسرطان الثدى والرحم والقولون .
• قلل من استهلاك الدهون والزبدة فى الطعام واستبدل اللحوم الحمراء بالدجاج والسمك .
• أكثر من استهلاك الفواكة والخضروات الطازجة والأطعمة التى تحتوى على الألياف فإنها تحمى الجسم من اصابة بالسرطان .
• تجنب التعرض لأشعة الشمس وخاصة إذا كانت بشرتك شقراء .
استخدام الكريمات التى تمتص الأشعة البنفسجية لدى التعرض للشمس .
• تفادى الأصابة بالبلهارسيا وسارع بعلاج الاصابة بها لتفادى سرطان المثانة – اتبع طرق الأمن الصحى والصناعى فى اماكن العمل التى تستخدم الكيماويات الضارة كالأسبستوس ، وبعض الأصباغ ومركبات الزنك والكروم والنيكل والقطران والاشعاع .
• أسرع لاستشارة الطبيب لدى اكتشاف أى تغييرات صحية تستمر أكثر من أسبوعين .
• للسيدات : إذهبى لأحد المراكز المتخصصه أو المعامل لاجراء المسحة المهبلية مرة كل 1 – 3 أعوام بصرف النظر عن عدم وجود أى أعراض .
• للسيدات : واظبى على الكشف الذاتى للثدى مرة كل شهر وللسيدات فى الأربعين من العمر وبعد ذلك قومى بعمل فحص دورى للثدى بالأشعة Mammography كل 1-2 عام
• للذكور : قم بقياس مستوى PSA فى الدم مرة كل عام للكشف المبكر عن سرطان البروستاتا.
تحياتي لكم واتمنى السلامة للجميع
فى أغلب الأحيان فإن السبب المباشر لحدوث السرطان يظل غامضا الا أنه من
المعروف الآن أن هناك مجموعة من العوامل الخارجية والداخلية التى تتعاون لاحداث السرطان وتعتبر العوامل الخارجية والمرتبطة بالبيئة وغذاء الانسان
الأكثر أهمية فى هذا الخصوص حيث يقدر أن حوالى 80 % من حالات الاصابة بالسرطان يمكن أن تعزى بشكل أو بأخر لهذه العوامل حيث يقدر أن 35 % من حالات السرطان لها علاقة بغذاء الانسان و 3% لها علاقة بالتدخين و 5% لـها علاقة بالأمراض الفيروسية 5% لها علاقة بعوامل مهنية كطبيعة العمل
والملوثات الموجودة فى بيئة بعض المهن والصناعات كما أن 3 % من الحالات لها علاقة بالتعرض لجرعات اشعاعية غير طبيعية كما أن استهلاك المشروبات
الكحوليه يرتبط بحوالى 3 % من حالات السرطان ولملوثات الهواء درو فى حوالى 2 % من حالات السرطان وتعتبر العوامل الوراثية مسئولة عن الاصابة فى حوالى 5 % من الحالات
الاعراض :
المرحلة المبكرة من المرض قد تخلو من الأعراض تماما كما أنه لا توجد للسرطان أعراض مميزة الا ان هناك بعض المؤشرات التى يجب الانتباه لها والتوجه فورا للطبيب ومنها :
ظهور ورم فى اى مكان بالجسم مثل الثدى والجلد .
ظهور اورام ملونه على الجلد أوحدوث تغيير فى شامة (حسنه) من حيث الحجم أو اللون .
القروح التى ليس لها سبب واضح ولا تستجيب للعلاج العادى لمدة اسبوعين .
النزيف الدموى من فتحات الجسم مثل الأنف وفتحات مجرى البول أو الشرج أو الرحم .
تغيير العادات مثل صعوبة فى البلع أو سوء هضم مستمر أو اضطراب فى الأمعاء مثل الاسهال أو الامساك المستمر أو بحة
مستمرة فى الصوت أو سعال مستمر أكثر من اسبوعين بالرغم من العلاج العادى .
حين يقوم الطبيب المعالج بإرسال عينة للتحليل الباثولوجى بالمعمل يتوقع المريض فى أغلب الأحيان الإجابة على السؤال التقليدى هل الورم حميد أم خبيث ؟
وتنقسم عينات فحص الخلايا الى نوعين :
1- العينات المسحوبة بالأبرة الدقيقة FNAC
وفى هذا النوع من العينات يتم سحب عينة خلوية من الورم بأستخدام الأبر الدقيقة وذلك بشكل مباشر من الورم فى حالة كان محسوسا كأورام الثدى والغدة الدرقية والغدد الليمفاوية وأورام الجلد السطحية
2- عينات لفحص الخلايا
: البول ، البصاق ، الإرتشاح الرئوى ، الإستسقاء ، أو مسحة لعنق الرحم من السيدات .
حيث يتم فحص الخلايا التى تفرز عرضاً وتتميز تلك العينات بسهولة الحصول عليها دون الحاجة إلى تدخل جراحى ؛ إلا أن هناك حقيقة هامة يجب تأكيدها وهى أن فحص الخلايا طريقة ممتازة لتأكيد وجود ورم ولكنها طريقة لايمكن الإعتماد عليها لإثبات عدم وجود ورم
إذاً ما قد يراه المريض تعارضاً فى التشخيص هو فى الواقع نتيجة لنقص الوعى لدى المريض بإمكانيات وحدود كل وسيلة من وسائل التحليل والتشخيص
.
ثانياً عينات لفحص الأنسجة :
مثل عينات أنسجة الثدى والبروستاتا والكبد والكلى الخ....... وغالباً يفضل أخذ العينة دون اللجوء إلى التدخل الجراحى وبأقل قدر من المتاعب والتكاليف
وبإستعمال أجهزة السونار أو الأشعة المقطعية للإستدلال على مكان الورم وأخذ عينة منه بإبر خاصة .
إن هذا النوع من العينات على الرغم من السهولة النسبية فى الحصول عليها إلا أنها تتميز بحجمها الدقيق الذى قد يصل فى بعض الأحيان إلى مليمتر واحد .
وبالطبع يكون مطلوب من الطبيب الذى يأخذ هذه العينات تحت جهاز السونار أو الأشعة المقطعية أن يأخذ العينة من الجزء المصاب وليس من الجزء السليم
والمطلوب أيضاً من الطبيب الذى يقوم بالفحص الباثولوجى أن يقدر من خلال تلك العينة الصغيرة وجود ورم سرطانى من عدمه وهو أمر ممكن أن يتم وبدقة تامة فى 90 % من الحالات ، غير أن أكثر الأطباء تمرساً فى هذا العلم قد يعجزون
بنسبة 10 % من الحالات فى الوصول إلى تشخيص .
فمثلاً فى حالة أورام البروستاتا أو الكبد مثلاً قد يصيب الورم جزء صغير فقط من العضو فإذا تصادف أن أخذت العينة من الجزء السليم فإن نتيجة التحليل سوف تكون سلبية وهو أمر مخالف للواقع .
انواع التحاليل المختلفة للاورام :
توجد العديد من التحاليل المختبريه التي تجرئ لاكتشاف مرض السرطان مبكرا او لمتابعة سير وتطور المرض ومدي تاثير العلاج وكذلك مدي استجابة المريض للعلاج تسمي بفحوصات دلالات الأورام Tumor Markers
وهي عبارة عن قياسات تتم في عينة من الدم وهي كثيرة منها مثل
سرطان الرحم يجري فحص CA 15.3
و سرطان الثدي هذا الفحص يكشف عن وجود أو انتشار الورم السرطاني قبل اكتشاف المرض بالوسائل التقليدية الأخرى بفترة لا تقل عن ثلاثة أشهر وقد تمتد الى سنة
و سرطان المبيض CA 125
أما سرطان عنق الرحم فيمكنك الكشف عنه بواسطة تحليل يسمى SCC-A .
و سرطان البروستاتا PSA (Prostate Specific Antigen ) ويتم هذا التحليل مرة واحدة سنوياً ، وفي حالة ارتفاعه عن 4 ng/ml ينصح بعمل فحص Free PSA
و سرطان الخصيتين BHCG
و سرطان الغدة الدرقية Throglobulin
و سرطان المعدة CA724
وسرطان الدم اللوكيميا differential & Blood film - B2M - CBC
سرطان القولون CEA
وسرطان الرئة LTA(LUNG TUMOR ANTIGEN) NSE(NEURON SPECIFIC ENOLASE)
وسرطان نخاع العظم Protein electrophoresis PEPH
سرطان الغدة الليمفاوية B2M - CEA
و لسرطان المثانة يجري Bladder Tumor Antigen وهو فحص يتم على عينة من البول .
وقد قسمت دلالات الاورام حسب اعضاء الجسم المختلفة كالتالي مع ملاحظة ان الدلالة الواحدة قد تتواجد في أنواع عديدة من الأورام
الغدة الجار درقية .PTH (Intact)
الغدة النخاميةACTH – Prolactin
الرقبة والرأسSCC - CEA
الثديCA15.3 – CA549 – CEA
الغدة الدرقيةThyroglobulin - Calcitonin
المعدة CA72.4 – CA19.9 – CA50
المرىء SCC - CEA
البنكرياس Ca19.9 – CA50 – CEA
الرئة والشعب الهوائية NSE – SCC - CEA
القولون والمستقيم CEA – CA19.9 – CA50
القنوات المرارية CA19.9 – CA50 – CEA
الكلى Erythropoietin – Renin
الكبد والمرارة AFP – CEA – CA19.9 – Ca50
المبيض CA125 – Ca19.9– CA72.4 – CA50
المثانة NMP 22
الرحم SCC – CA125
البروستاتا PSA
الجهاز اليمفاوي BJ Protein – Immunofixation
الخصية AFP - BHCG
.
إستخدامات دالات الأورام :
• الإكتشاف المبكر للأورام : عن طريق إجراء هذه التحاليل بصورة دورية وقبل ظهور أى أعراض حيث تكون نسبة الشفاء عاليه.
• التفرقة بين الورم الخبيث والحميد : قد تساعد الدالات فى هذه التفرقة لأن الأورام الخبيثة عادةً تصحبها زيادة كبيرة فى كمية الهرمون والإنزيم الذى يقاس وذلك بخلاف الأورام الحميدة ، وأهم مثال على ذلك أورام الكبد .
• متابعة الورم : خاصة بعد العلاج الكيميائى أو الإشعاعى لمعرفة مدى نجاح العلاج وبعد الجراحة للتأكد من عدم رجوع الورم أو إنتشاره إلى أعضاء أخرى .
• اختيار نوع العلاج : فى حالات أورام الثدى مثلاً يمكن إجراء تحاليل على الأنسجة مباشرة لمعرفة مدى إستجابة الورم للعلاج بمضادات الهرمونات .
• معرفة مصدر الورم : وقد أدرجت المنظمات الصحية الأمريكية هذه التحاليل ضمن التحاليل التى يجب إجراؤها بصورة دورية بحيث يتم التحليل مرة كل ثلاث سنوات بين سن 20-30 ومرة كل سنة بين سن 30-50 ومرة كل ستة أشهر بعد ذلك .
الوقاية من السرطان يمكن تلخيصها فى ما يلى :
• لا تدخن واذا ??نت مدخنا أقلع عن التدخين فورا (التدخين طريق مؤكد للاصابة بالسرطان )
• أمتنع عن تناول الخمور – الخمور تسبب السرطان وخاصة بالجهاز الهضمى .
• تجنب السمنة وزيادة الوزن لانها تعرض للأصابة بسرطان الثدى والرحم والقولون .
• قلل من استهلاك الدهون والزبدة فى الطعام واستبدل اللحوم الحمراء بالدجاج والسمك .
• أكثر من استهلاك الفواكة والخضروات الطازجة والأطعمة التى تحتوى على الألياف فإنها تحمى الجسم من اصابة بالسرطان .
• تجنب التعرض لأشعة الشمس وخاصة إذا كانت بشرتك شقراء .
استخدام الكريمات التى تمتص الأشعة البنفسجية لدى التعرض للشمس .
• تفادى الأصابة بالبلهارسيا وسارع بعلاج الاصابة بها لتفادى سرطان المثانة – اتبع طرق الأمن الصحى والصناعى فى اماكن العمل التى تستخدم الكيماويات الضارة كالأسبستوس ، وبعض الأصباغ ومركبات الزنك والكروم والنيكل والقطران والاشعاع .
• أسرع لاستشارة الطبيب لدى اكتشاف أى تغييرات صحية تستمر أكثر من أسبوعين .
• للسيدات : إذهبى لأحد المراكز المتخصصه أو المعامل لاجراء المسحة المهبلية مرة كل 1 – 3 أعوام بصرف النظر عن عدم وجود أى أعراض .
• للسيدات : واظبى على الكشف الذاتى للثدى مرة كل شهر وللسيدات فى الأربعين من العمر وبعد ذلك قومى بعمل فحص دورى للثدى بالأشعة Mammography كل 1-2 عام
• للذكور : قم بقياس مستوى PSA فى الدم مرة كل عام للكشف المبكر عن سرطان البروستاتا.
تحياتي لكم واتمنى السلامة للجميع
تعليق