تويت
رســــــالــــــة عــــتـاب
تمضى الأيام وكأنها لا تمضي
بمرور تلك الأيام التي لا معنى لها في الحقيقة
وأقبلت وكلى فرح... ولهتني كلامك ...
تكلمت وكلي جرأة ...ربما الكلام أتخيل ...
لا للأسف كانت حقيقة الكلام لا محال ..
أدركت حقيقة الكلام ...ذات الكلام ...ذات المعنى والبيان ..
كان ذاك الشقيان ...حقيقة من ألازمان . ولا زالت في البال لم تكن منسية الأيام ...
بدأت أنت وأكملت أنا...
فصار الكلام بارد المعنى ,لا هدف ولا معنى ...
قلت حينها :لو سحبت اللسان ,ولعنت الشيطان من ثرثرة الأيام , لتدخل الرحمن من بغية الإنسان
وضع الشجار من بين الجار ...
بتدخل الإسلام من بين الجار...
لرحل الشيطان من دورن عودة لعاد الصفح بالمحبة ..
مضى يومان لا ثالث لهما فلا أحب ضياع الصلاة علي ....
فمن بدء السلام له الأجر من عند الله..... فانا إنسان محب للخير ,وكراه للعدوان فباعد الله الشيطان.
فانا بقدر علمي لم أخطى بحق إنسان ,أرجو أن لا تظن أني مغاير الأحوال ...
فان قلبت فذلك رضا الله ,وطاعة لقوله النبي صلى الله علية وسلام في ذلك تصافي القلوب ,وطاعة الرحمن ..
فلست المستفاد من المقال ....سوى رضا الله ,فإبداء بالكلام كان لك خير معان
فإذا لم تريد السلام فلا تنسى أني كنت لك صديق عندما كنا إخوان وبالمحبة كان القيان , فالزهرة رائعة رغم الأشواك ,نقطعها بثبر الآلام ...
كان ماكان بيننا بمرور السنوات
لا أدري ما الذي غيرك بمرور الأيام
فانا لست حاقد على إنسان ...لكن معاملة الأفراد إذا كان خيرها أكثر من شرها فكان السلام ...
تمضى الأيام وكأنها لا تمضي
بمرور تلك الأيام التي لا معنى لها في الحقيقة
وأقبلت وكلى فرح... ولهتني كلامك ...
تكلمت وكلي جرأة ...ربما الكلام أتخيل ...
لا للأسف كانت حقيقة الكلام لا محال ..
أدركت حقيقة الكلام ...ذات الكلام ...ذات المعنى والبيان ..
كان ذاك الشقيان ...حقيقة من ألازمان . ولا زالت في البال لم تكن منسية الأيام ...
بدأت أنت وأكملت أنا...
فصار الكلام بارد المعنى ,لا هدف ولا معنى ...
قلت حينها :لو سحبت اللسان ,ولعنت الشيطان من ثرثرة الأيام , لتدخل الرحمن من بغية الإنسان
وضع الشجار من بين الجار ...
بتدخل الإسلام من بين الجار...
لرحل الشيطان من دورن عودة لعاد الصفح بالمحبة ..
مضى يومان لا ثالث لهما فلا أحب ضياع الصلاة علي ....
فمن بدء السلام له الأجر من عند الله..... فانا إنسان محب للخير ,وكراه للعدوان فباعد الله الشيطان.
فانا بقدر علمي لم أخطى بحق إنسان ,أرجو أن لا تظن أني مغاير الأحوال ...
فان قلبت فذلك رضا الله ,وطاعة لقوله النبي صلى الله علية وسلام في ذلك تصافي القلوب ,وطاعة الرحمن ..
فلست المستفاد من المقال ....سوى رضا الله ,فإبداء بالكلام كان لك خير معان
فإذا لم تريد السلام فلا تنسى أني كنت لك صديق عندما كنا إخوان وبالمحبة كان القيان , فالزهرة رائعة رغم الأشواك ,نقطعها بثبر الآلام ...
كان ماكان بيننا بمرور السنوات
لا أدري ما الذي غيرك بمرور الأيام
فانا لست حاقد على إنسان ...لكن معاملة الأفراد إذا كان خيرها أكثر من شرها فكان السلام ...
تعليق