إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ايات وشخصيات

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    قوله تعالى: ﴿يسألونك عن الساعة أيان مرساها قل انما علمها عند ربى لايجليها لوقتها الا هو ثقلت فى السماوات والارض لا تاتيكم الا بغته يسلونك كانك حفى عنها قل انما علمها عند الله ولكن اكثر الناس لا يعلمون ﴾

    سوره الاعــــــراف ***** الايه 187


    قال ابن عباس: قال جبل بن أبي قشير وشموال بن زيد من اليهود: يا محمد أخبرنا متى الساعة إن كنت نبيا فإنا نعلم متى هي، فأنزل الله تعالى هذه الآية.


    وقال قتادة: قالت قريش لمحمد: إن بيننا وبينك قرابة فأسر إلينا متى تكون الساعة ؟ فأنزل الله تعالى - يسألونك عن الساعة .
    اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

    والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

    وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

    تعليق


    • #62
      قوله تعالى: ﴿وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين لا يرجون لقاءنا ائت بقران غير هذا او بدله قل ما يكون لى ان ابدله من تلقاء نفسى ان اتبع الا ما يوخى الى انى اخاف ان عصيت ربى عذاب يوم عظيم )

      سوره يونس __________ الايه 15


      قال مقاتل: وهم خمسة نفر عبد الله بن أبي أمية المخزومي والوليد بن المغيرة ومكرز بن حفص وعمرو بن عبد الله بن أبي قيس العامري والعاص بن عامر قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم: ائت بقرآن ليس فيه ترك عبادة اللات والعزى،
      وقال الكلبي: نزلت في المستهزئين فقالوا: يا محمد ائت بقرآن غير هذا فيه ما نسألك
      .
      اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

      والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

      وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

      تعليق


      • #63
        ﴿ مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ { 106} ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّواْ الْحَيَاةَ الْدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِ وَأَنَّ اللّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ { 107} أُولَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَأَبْصَارِهِمْ وَأُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ { 108} لاَ جَرَمَ أَنَّهُمْ فِي الآخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرونَ {109} ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ هَاجَرُواْ مِن بَعْدِ مَا فُتِنُواْ ثُمَّ جَاهَدُواْ وَصَبَرُواْ إِنَّ رَبَّكَ مِن بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ { 110} يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ { 111}﴾ سوره النحل

        ذكر بعض المفسّرون في شأن نزول الآية الأُولى من هذه الآيات أنّها: نزلت في جماعة أُكرهوا - وهو: عمار وأبوه ياسر وأُمّة سمية وصهيب وبلال وخبّاب - عُذِّبُوا وقُتِل أبو عمار وأَمّه وأعطاهم عمار بلسانه ما أرادوا منه، ثمّ أخبر سبحانه بذلك رسوله(صلى الله عليه وآله وسلم)، فقال قوم: كفر عمّار.

        فقال (صلى الله عليه وآله وسلم) كلا: "إِنّ عماراً مليء إِيماناً من قرنه إِلى قدمه واختلط الإيمان بلحمه دمه"... وجاء عمّار إِلى رسول اللّه وهو يبكي، فقال النّبي(صلى الله عليه وآله وسلم): "ما وراءك"؟ فقال: شرّ يا رسول اللّه، ما تُركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير، فجعل رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) يمسح عينيه ويقول: "إِنْ عادوا لك فعد لهم بما قلت"، فنزلت الآية
        اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

        والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

        وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

        تعليق


        • #64
          قوله تعالى: ﴿ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شى ومن رزقناه منا رزقا حسنا فهو ينفق منه سرا وجهرا هل يستون الحمد لله بل اكثرهم لا يعلمون [ 75] وضرب الله مثلا رجلين احدهما ابكم لا يقدر على شى وهو كل على مولاه اينما يوجهه لا يات بخير هل يستوى هو ومن يامر بالعدل وهو على صراط مستقيم [76])
          سوره النحــــــــل

          ، عن ابن عباس قال: نزلت هذه الآية - ضرب الله مثلا عبدا مملوكا لا يقدر على شئ - في هشام بن عمرو وهو الذي ينفق ماله سرا وجهرا ومولاه أبو الجوزاء الذي كان ينهاه فنزلت - وضرب الله مثلا رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شئ - فالابكم منهما الكل - على مولاه - هذا السيد أسد بن أبى العيص، والذي يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم هو عثمان بن عفان رضى الله عنه.
          اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

          والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

          وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

          تعليق


          • #65
            قال عز وجل (( ولا يَأْتَلِ أُوْلُوا الْفَضْلِ مِنكُمْ وَالسَّعَةِ أَن يُؤْتُوا أُوْلِي الْقُرْبَى وَالْمَسَاكِينَ وَالْمُهَاجِرِينَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَن يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ )) سوره النور ******* الايه 22


            قيل إن الآية نزلت في أبي بكر ومسطح بن أثاثة وكان ابن خالة أبي بكر وكان من المهاجرين ومن جملة البدريين وكان فقيرا وكان أبو بكر يجري عليه ويقوم بنفقته فلما خاض في الإفك قطعها وحلف أن لا ينفعه بنفع أبدا فلما نزلت الآية عاد أبو بكر إلى ما كان وقال والله إني لأحب أن يغفر الله لي والله لا أنزعها عنه أبدا.
            اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

            والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

            وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

            تعليق


            • #66
              * قوله تعالى: ﴿لولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم ﴾
              سوره النور __ الايه 16


              روى ان أبو أيوب الانصاري حين أخبرته امرأته وقالت: يا أبا أيوب ألم تسمع بما تحدث الناس ؟

              قال: وما يتحدثون ؟

              فأخبرته بقول أهل الافك، فقال:
              ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهذا بهتان عظيم،
              فأنزل الله عز وجل - ولولا إذ سمعتموه قلتم ما يكون لنا أن نتكلم بهذا سبحانك هذا بهتان عظيم .
              اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

              والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

              وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

              تعليق


              • #67
                __________________________________________

                * قوله تعالى: ﴿وقالوا إن نتبع الهدى معك نتخطف من أرضنا اولم نمكن لهم حرما امنا يجبى اليه ثمرات كل شى رزقا من لدنا ولكن اكثر الناس لا يعلمون ﴾ سوره القصص ******* الايه 57

                نزلت في الحارث بن عثمان بن عبد مناف، وذلك أنه قال للنبي صلى الله عليه وسلم: إنا لنعلم أن الذي تقول حق، ولكن يمنعنا من اتباعك أن العرب تخطفنا من أرضنا لاجماعهم على خلافنا ولا طاقة لنا بهم، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
                ______________________________________________
                اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

                والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

                وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

                تعليق


                • #68
                  قال تعالى
                  {قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله ان الله يغفر الذنوب جميعا انه هو الغفور الرحيم }
                  سوره الزمر ______ الايه 53

                  وقال ابن عمر: نزلت هذه الآية في عياش بن ربيعة والوليد بن الوليد ونفر من المسلمين كانوا أسلموا ثم فتنوا

                  وعذبوا فافتتنوا، وكنا نقول: لا يقبل الله من هؤلاء صرفا ولا عدلا أبدا، قوم أسلموا ثم تركوا دينهم بعذاب عذبوا به، فنزلت هذه الآيات، وكان عمر كاتبا، فكتبها إلى عياش بن أبي ربيعة والوليد بن الوليد وأولئك النفر فأسلموا وهاجروا.
                  اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

                  والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

                  وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

                  تعليق


                  • #69
                    قال تعالى :

                    ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِن جَاءكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَأٍ فَتَبَيَّنُوا أَن تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ {الحجرات/6} وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِّنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ أُوْلَئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ {الحجرات/7}



                    نزلت في "الوليد بن عقبة" وذلك أنّ النّبي (ص) أرسله لجمع الزكاة من قبيلة "بني المصطلق" فلمّا علم بنو المصطلق أنّ مبعوث الرّسول قادم إليهم سّروا كثيراً وهُرعوا لإستقباله، إلاّ أنّ الوليد حيث كانت له خصومة معهم في زمان الجاهلية، شديدة، تصوّر أنّهم يريدون قتله.

                    فرجع إلى النّبي "ومن دون أن يتحقّق في الأمر" وقال: يا رسول الله إنّهم امتنوا عن دفع الزكاة "ونعرف أنّ عدم دفع الزكاة هو نوع من الوقوف بوجه الحكومة الإسلامية فبناءً على ذلك فإنّ مدّعى الوليد يقتضي أنّهم مرتدّون"!!

                    فغضب النّبي (ص) لذلك وصمّم على أن يقاتلهم فنزلت الآية آنفة الذكر
                    اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

                    والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

                    وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

                    تعليق


                    • #70
                      -
                      ﴿أَفَرَأَيْتَ الَّذِي تَوَلَّى {النجم/33} وَأَعْطَى قَلِيلًا وَأَكْدَى {النجم/34} أَعِندَهُ عِلْمُ الْغَيْبِ فَهُوَ يَرَى {النجم/35} أَمْ لَمْ يُنَبَّأْ بِمَا فِي صُحُفِ مُوسَى {النجم/36} وَإِبْرَاهِيمَ الَّذِي وَفَّى {النجم/37} أَلَّا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى {النجم/38} وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى {النجم/39} وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَى {النجم/40} ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاء الْأَوْفَى {النجم/41}﴾

                      إنّ هذه الآيات ناظرة إلى "عثمان بن عفّان" حيث كانت لديه أموال طائلة وكان ينفق منها، فقال له بعض أرحامه وإسمه "عبدالله بن سعد": إذا واصلت إنفاقك فلا يبقى عندك شيء، فقال عثمان: لدي ذنوب واُريد أن أنال بإنفاقي رضا ربّي وعفوه.


                      فقال له عبدالله: إن أعطيتني ناقتك بما عليها من جهاز تحمّلت ذنوبك وجعلتها في رقبتي، ففعل عثمان وأشهده على ما اتّفق عليه وإمتنع من الإنفاق بعدئذ.


                      "فنزلت الآيات وذمّت هذا العمل بشدّة، وأوضحت أنّه لا يمكن لأحد أن يحمل وزر الآخر وكلّ ينال جزاء سعيه".
                      اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

                      والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

                      وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

                      تعليق


                      • #71
                        قوله تعالى: ﴿لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله﴾ ولو كانوا اباءهم او ابناءهم او اخوانهم او عشيرتهم اولئك كتب فى قلوبهم الايمان وايدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجرى من تحتها الانهار خالدين فيها رضى الله عنهم ورضوا عنه اولئك حزب الله الا ان حزب الله هم المفلحون ) سوره المجــــادله ___ الآية22


                        قال ابن جريج: حدثت أن أبا قحافة سب النبي صلى الله عليه وسلم فصكه أبو بكر صكة شديدة سقط منها، ثم ذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم، قال: أو فعلته ؟ قال: نعم، قال: فلا تعد إليه، فقال أبو بكر: والله لو كان السيف قريبا منى لقتلته، فأنزل الله تبارك وتعالى هذه الآية.


                        وروى عن ابن مسعود أنه قال: نزلت هذه الآية في أبى عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد.

                        وفي عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر، وفي علي وحمزة قتلوا عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة يوم بدر، وذلك قوله - ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم.
                        اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

                        والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

                        وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

                        تعليق


                        • #72
                          قوله تعالى: ﴿والسماء والطارق وما أدراك ما الطارق النجم الثاقب﴾

                          نزلت في أبي طالب، وذلك أنه أتى النبي صلى الله عليه وسلم بخبز ولبن، فبينما هو جالس إذ انحط نجم فامتلا ما ثم نارا، ففزع أبو طالب وقال: أي شئ هذا ؟ فقال: هذا نجم رمى به وهو آية من آيات الله، فعجب أبو طالب فأنزل الله تعالى هذه الآية
                          .
                          اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

                          والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

                          وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

                          تعليق


                          • #73
                            قوله تعالى ﴿فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره﴾

                            قال مقاتل: نزلت في رجلين كان أحدهما يأتيه السائل فيستقل أن يعطيه التمرة والكسرة والجوزة، ويقول: ما هذا شئ وإنما نؤجر على ما نعطى ونحن نحبه، وكان الآخر يتهاون بالذنب اليسير الكذبة والغيبة والنظرة ويقول: ليس علي من هذا شئ، إنما أوعد الله بالنار على الكبائر، فأنزل الله عز وجل يرغبهم في القليل من الخير فإنه يوشك أن يكثر، ويحذرهم اليسير من الذنب فإنه يوشك أن يكثر.
                            اللهـــــمـــ ا جعـــل قلوبنـــا خزائــــن توحيــــدكــــــــ

                            والسنتـــنــــــا مفـــــاتيـــــــــيح تمجيـــــــــدكــــــــ

                            وجــــوارحنــــا خـــــدم طـــــاعتـــــــــكــــ

                            تعليق

                            يعمل...
                            X