تويت
أخطر من مرض ألايدز بكثير ( ألايبولأ )
(مرض بالغ الخطورة ,,, يقال أنة أشد خطورة من ألايدز بحيث أنة أذا أصاب إنسان يقضى علية بمجرد مرور ثلاث أيام فقط (
لكن أفضل من ألايدز بحيث أنة أذا أصاب شخص يموت ولا مجال له أن يعدي أي شخص ألا من كان قريب منة في تلك الفترة القصيرة ,,, ويقال أن مصدره ألاساسي كينيا ,, حيث أن كينيا كذالك مصدر مرض حمى الوادي المتصدع
هناك بحث أمريكي يؤكد نشر الطيور لفيروس إيبولا
قال باحثون أميركيون إن الطيور قد تكون قادرة على حمل ونشر فيروس إيبولا الأفريقي القاتل الذي حير الأطباء. وذكر الباحثون أن إيبولا الذي قتل مئات الأشخاص في جمهورية الكونغو برازافيل وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية والغابون المجاورتين تم التعرف عليه للمرة الأولى عام 1976, وأنه يشبه بعض الفيروسات التي تصيب الطيور.
واكتشف باحثون بجامعة بورديو في إنديانا أن الغلاف البروتيني الخارجي لفيروس إيبولا مماثل لأغلفة عدة فيروسات تحملها الطيور. وقال ساندرز وهو عالم أحياء في بيان "علمنا أن هذه الفيروسات متشابهة داخليا, والآن نرى أن غلافها الخارجي متماثل أيضا". وأوضح أنه بينما لم يتأكد بعد نقل الطيور لإيبولا فإن التماثل بين كل هذه الفيروسات يجب أن يشجع مسئولي الصحة على الحذر منها.
ويقتل الإيبولا ما يقدر بنحو 70% من ضحاياه حسب سلالة الفيروس. ويسبب المرض حمى تحدث تدميرا واسع النطاق للأنسجة ونزفا، وليس له علاج أو مصل واق حتى الآن.
ويعتقد العلماء أن الإيبولا انتقل من نوع من الحيوانات إلى البشر, لكنهم لم يتمكنوا من العثور على الحيوان الحاضن للفيروس. ومن المعروف أن الطيور حاضنة لفيروسات أخرى تصيب البشر مثل الأنفلونزا.
وكتب ساندرز وزملاؤه يقولون في دورية علم الفيروسات إن نتائج أبحاثهم توحي بأن فيروسات الطيور والإيبولا لها أصل مشترك.
وأشار إلى مصدر خطورة آخر لفيروس إيبولا هو إمكانية استخدامه كسلاح في الحرب الجرثومية أو العمليات الإرهابية البيولوجية.
كفانا الله واياكم شر الامراض
منقول:sm189::sm189:
(مرض بالغ الخطورة ,,, يقال أنة أشد خطورة من ألايدز بحيث أنة أذا أصاب إنسان يقضى علية بمجرد مرور ثلاث أيام فقط (
لكن أفضل من ألايدز بحيث أنة أذا أصاب شخص يموت ولا مجال له أن يعدي أي شخص ألا من كان قريب منة في تلك الفترة القصيرة ,,, ويقال أن مصدره ألاساسي كينيا ,, حيث أن كينيا كذالك مصدر مرض حمى الوادي المتصدع
هناك بحث أمريكي يؤكد نشر الطيور لفيروس إيبولا
قال باحثون أميركيون إن الطيور قد تكون قادرة على حمل ونشر فيروس إيبولا الأفريقي القاتل الذي حير الأطباء. وذكر الباحثون أن إيبولا الذي قتل مئات الأشخاص في جمهورية الكونغو برازافيل وفي جمهورية الكونغو الديمقراطية والغابون المجاورتين تم التعرف عليه للمرة الأولى عام 1976, وأنه يشبه بعض الفيروسات التي تصيب الطيور.
واكتشف باحثون بجامعة بورديو في إنديانا أن الغلاف البروتيني الخارجي لفيروس إيبولا مماثل لأغلفة عدة فيروسات تحملها الطيور. وقال ساندرز وهو عالم أحياء في بيان "علمنا أن هذه الفيروسات متشابهة داخليا, والآن نرى أن غلافها الخارجي متماثل أيضا". وأوضح أنه بينما لم يتأكد بعد نقل الطيور لإيبولا فإن التماثل بين كل هذه الفيروسات يجب أن يشجع مسئولي الصحة على الحذر منها.
ويقتل الإيبولا ما يقدر بنحو 70% من ضحاياه حسب سلالة الفيروس. ويسبب المرض حمى تحدث تدميرا واسع النطاق للأنسجة ونزفا، وليس له علاج أو مصل واق حتى الآن.
ويعتقد العلماء أن الإيبولا انتقل من نوع من الحيوانات إلى البشر, لكنهم لم يتمكنوا من العثور على الحيوان الحاضن للفيروس. ومن المعروف أن الطيور حاضنة لفيروسات أخرى تصيب البشر مثل الأنفلونزا.
وكتب ساندرز وزملاؤه يقولون في دورية علم الفيروسات إن نتائج أبحاثهم توحي بأن فيروسات الطيور والإيبولا لها أصل مشترك.
وأشار إلى مصدر خطورة آخر لفيروس إيبولا هو إمكانية استخدامه كسلاح في الحرب الجرثومية أو العمليات الإرهابية البيولوجية.
كفانا الله واياكم شر الامراض
منقول:sm189::sm189:
تعليق