اعزائي في مختبرات العرب قال الشاعر في وصف هذا المرض الذي له تأثير ليس فقط من الجانب الصحي وانما من الجانب النفسي والأجتماعي الداء يثلج راحتي ويطفيء الغد في خيالي
ويشل انفاسي ويطلقها كأنفاس الذبال
في رئتان يرقص فيهما شبح الزوال
مشدودتين الى ظلام قبر بالدم والسعال
انه الشاعر العراقي السياب وهو من رواد حركة الشعر الحر وقد أصيب بهذا المرض ( انه التدرن الرئوي)
اللهم شافي مرضانا والبسهم ثوب العافيه..............امين
(ثلاث كفارات وثلاث درجات وثلاث منجيات وثلاث مهلكات فأما الكفارات فإسباغ الوضوء في السبرات وانتظار الصلوات بعد الصلوات ونقل الأقدام إلى الجماعات وأما الدرجات فإطعام الطعام وإفشاء السلام والصلاة بالليل والناس نيام وأما المنجيات فالعدل في الغضب والرضا والقصد في الفقر والغنى وخشية الله في السر والعلانية وأما المهلكات فشح مطاع وهوى متبع وإعجاب المرء بنفسه)
تعليق