كلمة أخيرةحتى لا يزداد الناس حيرة تجاه موضوع العادة السرية (الاستمناء) بعد استعراض الموقف الطبي والآراء الفقهية المختلفة, نحاول أن نوجز الأمر في نقاط محددة:
1 – على الرغم من عدم ثبوت علاقة مؤكدة بين العادة السرية وبين الأمراض النفسية أو الجسدية (باستثناء الحالات المرضية لممارسة العادة كأن تكون قهرية أو يكون هناك إسرافا شديدا في ممارستها أو تكون بديلا للعلاقة الزوجية الطبيعية), إلا أن الأطباء لا يشجعون على ممارستها كما أنهم في نفس الوقت لا يأخذون موقفا مبالغا فيه في التخويف أو التحذير من آثارها, فهي في المنظور الطبي جزء من مراحل النمو النفسي والجنسي, وتجربة أولية للنشاط الجنسي تجهيزا للممارسة الطبيعية فيما بعد, وربما تكون تفريغا للضغط الجنسي حين لا تكون هناك وسيلة أخرى للتفريغ.
1 – على الرغم من عدم ثبوت علاقة مؤكدة بين العادة السرية وبين الأمراض النفسية أو الجسدية (باستثناء الحالات المرضية لممارسة العادة كأن تكون قهرية أو يكون هناك إسرافا شديدا في ممارستها أو تكون بديلا للعلاقة الزوجية الطبيعية), إلا أن الأطباء لا يشجعون على ممارستها كما أنهم في نفس الوقت لا يأخذون موقفا مبالغا فيه في التخويف أو التحذير من آثارها, فهي في المنظور الطبي جزء من مراحل النمو النفسي والجنسي, وتجربة أولية للنشاط الجنسي تجهيزا للممارسة الطبيعية فيما بعد, وربما تكون تفريغا للضغط الجنسي حين لا تكون هناك وسيلة أخرى للتفريغ.
تعليق