إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

أكتب مايعجبك مما تقرأ (ارجو التفاعل)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    الكتاب الي قراته ويستحق القراءه فعلا هو كتاب : كيف تخطط لحياتك للدكتور صلاح الراشد

    وفيه يقول اذا فشلت في التخطيط فقد خططت للفشل

    وكذلك ان طريقة تفكير الانسان هي ما تصنع حياته فاجعل اخي / اختي طريقة تفكيرك ايجابيه واعلم ان الاشياء تصنع ثلاث مرات : مره بالراس ومره بالكراس ومره بالمراس

    تعليق


    • #32
      كلنا نعرف الشاعر الهندي الكبير(طاغور) بالتأكيد..
      أسماه والده (رابندرا)
      ولكن مامعنى هذا الاسم؟!!
      رابندرا معناه الشمس وقد قال عنه والده انه مثل الشمس سوف يطوف العالم ويضيئه بنوره.
      وهذا بالفعل ماحدث فقد كانت كلماته معبرة لدرجة التأثير في وجدان الناس واصبح هذا الشاعر المرهف اشهر من نار على علم.

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة عذب الكلام مشاهدة المشاركة
        الكتاب الي قراته ويستحق القراءه فعلا هو كتاب : كيف تخطط لحياتك للدكتور صلاح الراشد

        وفيه يقول اذا فشلت في التخطيط فقد خططت للفشل

        وكذلك ان طريقة تفكير الانسان هي ما تصنع حياته فاجعل اخي / اختي طريقة تفكيرك ايجابيه واعلم ان الاشياء تصنع ثلاث مرات : مره بالراس ومره بالكراس ومره بالمراس

        شكراً على المشاركة

        وكنت اتمنى ان يطول الاقتباس شوي >>>>>>>> طماع شوي:sm174:

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة ممدوح محمد نور مشاهدة المشاركة
          كلنا نعرف الشاعر الهندي الكبير(طاغور) بالتأكيد..
          أسماه والده (رابندرا)
          ولكن مامعنى هذا الاسم؟!!
          رابندرا معناه الشمس وقد قال عنه والده انه مثل الشمس سوف يطوف العالم ويضيئه بنوره.
          وهذا بالفعل ماحدث فقد كانت كلماته معبرة لدرجة التأثير في وجدان الناس واصبح هذا الشاعر المرهف اشهر من نار على علم.


          شكراً على مشاركتك ونتمنى ان تنقل لنا لو قليلاً مما قراءت من كلماتاه


          شكراً لك

          تعليق


          • #35
            كتاب حلية طالب العلم
            تأليف: الشيخ بكر بن عبدالله أبو زيد



            كيفية الطلب ومراتبه:

            فأمامك أمور لابد من مراعاتها في كل فن تطلبه:
            1- حفظ مختصر فيه.
            2- ضبطه على شيخ متقن.
            3- عدم الاشغال بالمطولات وتفاريق المصنفات قبل الضبط والاتقان لأصله.
            4- لاتنتقل من مختصر إلى آخر بلا موجب ، فهذا مب باب الضجر
            5- اقتنص الفوائد والضوابط العلمية.
            6- جمع النفس للطلب والترقي فيه، والاهتمان والتحرق للتحصيل والبلوغ إلى ما فوقه حتى تفيض إلى المطولات بسابلة موثقة.


            جنة طالب العلم:

            جنة طالب العالم ( لا أدري ) ويهتك حجابه الاستنكاف منها وقوله : يقال...
            وعليه فإن كان نصف العلم (لا أدري) ، فنصف الجهل (يقال) و (أظن).



            ...
            ...

            تعليق


            • #36
              الشيخ السعدي والصعود للقمر!!!!

              اسم الكتاب : مواقف اجتماعية من حياة العلامة عبدالرحمن السعدي
              اسم المؤلف: محمد عبدالرحمن السعدي و مساعد عبدالله السعدي




              الوصول إلى القمر !!


              للشيخ الوالد رحمه الله تصور ووجهة نظر في ذلك الزمان عن حادثة وقضية محاولات وصول الأمريكان للقمر، خاصة أن الناس يستبعدون ذلك. ففي يوم من الأيام كانت عندي دائرة قهوة (دعوة) وكانت وقت الضحى، والوالد رحمه الله يستأنس إذا جاء عندي أحد أو اجتمع في بيتنا الأصدقاء على القهوة . المهم دخل الوالد علينا بالقهوة وجلس عندنا يشرب القهوة ، وكان سليمان الصالح العليان رجل الأعمال المعروف رحمه الله معنا بالدائرة، فسأل سليمان الوالد وقال له : الأمريكان ياشيخ يقولون إنهم يحاولون يروحون للقمر، وش رايك يا شيخ فرد عليه الشيخ وقال: هذا ممكن ياسليمان وبواسطة آلة ترفعهم إلى القمر أو أي سلطان آخر قرأ رحمه الله الآية من سورة الرحمن (( يامعشر الجن والانس إن استطعتم أن تنفذوا من أقطار السموات والأرض فانفذوا لاتنفذون إلا بسلطان ))

              وكنا ذلك اليوم في الدائرة عشرة اشخاص حاضرين وسامعين كلام الوالد، فتعجبوا من كلامه، حتى إن بعضهم لم يستوعب السؤال ولا الجواب !!! لأن الحديث كان سنة 1360 هـ تقريباً . وفي عام 1418 هـ لما كنت في سويسرا ذهبت إلى (فندق برزدنت)للسلام على الشيخ عبد العزيز التويجري، وكان ساكناً بالفندق ذلك الوقت وعنده جلسة قهوة وشاهي بعد صلاة العصر في صالة الفندق، والشيخ التويجري يحب الوالد رحمه الله كثيراً جزاه الله خيراً، وكان يقول : ما عمري سافرت لعنيزة إلا وأروح للشيخ ابن سعدي للسلام عليه في بيته.


              المهم كان حاضراً معنا في صالة الفندق 15 شخصاً من الجماعة، ومن أهل الخليج، ومن بين هؤلاء رجل أمريكي كان عضوا سابقاَ بالكونغرس الأمريكي، فتحدث الشيخ التويجري وقال للأمريكي بواسطة المترجمين الموجودين معه بصالة الفندق وهو يشير علي : هذا الرجل قد عرف أبوه أنكم يا أيها الأمريكان سوف تذهبون إلى القمر منذ 60 عاماً !!!


              فتعجب الرجل الأمريكي من مقالة الشيخ التويجري أشد العجب، ثم قال الأمريكي : هو (يقصد الوالد) يعترف ويصدق وصولنا لقمر قبل 60 سنة ،! وعندنا في أمريكا أناس كثيرون يكذبون ذلك وينكرون طلوعنا ونزولنا على القمر، ويقولون: إن هذا الكلام غير صحيح، ومع هذا الشيخ ابن سعدي يصدق ذلك؟! هذا أمر عجيب. ثم التفت الأمريكي للشيخ التويجري وقال له: الشيخ ابن سعدي من أهل المجمعة ؟ (لأن الأمريكي يعرف التويجري أنه من أهل المجمعة). فرد عليه الشيخ التويجري وقال له: لا، ابن سعدي من أهل عنيزة. فكان الرجل الأمريكي طول وقته معنا يتعجب من مقالة التويجري عن فكر ورأي الوالد.




              ترقبوا موقف الشيخ السعدي رحمه الله مع مصيبة مكبرات الصوت !!!!!!!!!!!!!

              قريباً بإذن الله انقلها لكم إذا بغيتوا طبعاً :sm174:



              .
              .
              التعديل الأخير تم بواسطة Hamood AlSudais; الساعة 25-10-2007, 08:09 PM.

              تعليق


              • #37
                المشاركة الأصلية بواسطة Blue lightning مشاهدة المشاركة
                [align=center]كتاب طالب العلم بين الترتيب والفوضوية
                تأليف: الشيخ الدكتور عبد العزيز السدحان[/align]


                من أسباب الفوضوية :
                1- التواكل والتسويف
                2- عدم تقدبر قيمة الوقت
                3- عدم العناية بأشغاله وأموره ايتداءً
                4- تقديم شغل على آخر وتأخير أشغال أخرى دون مقارنة
                5- استصعاب الأمور (( المتفائل يرى في كل صعوبة فرصة، والمتشائم يرى في كل فرصة صعوبة))
                6- اللامبالاة
                7- اليأس والخمول
                8- اتخاذ القرار بسرعة دون تأن وترفق...
                9- اتخاذ القرار وهو مشغول البال مضطرب الفكر ومثل هذا تكون قراراته عشوائية وأموره فوضوية لأن البال إذا كان مشغولاً لا يتأتى لصاحبه النظر في الأمور وتقديرها حق قدرها ...
                10- المبالغة في التفاؤل مما يولد عند عدم تحقيق طموحاته ومرئياته نوعاً من الفوضى الذهنية والبدنية.

                سلام الله عليك, أما بعد:
                ارجو إخباري باسم الدار التي نشرت الكتاب
                جزاك الله خيرًا

                تعليق


                • #38
                  هو من مطابع الحميضي بالرياض ..... ومطبوع لجامع عثمان بن عفان رضي الله عنه


                  يمكن اتواصل عبر info@norayn.com

                  تعليق


                  • #39
                    شكرًا جزيلًا لك

                    تعليق


                    • #40
                      أول شيء أحب اشكر أخوي بلو لايتنق على هالموضوع الجميل الذي تكسوه الفائدة من جميع جوانبه<<<<<متعوب عليها..

                      المهم انا جايكم اليوم بقصة من كتاب علو الهمة للشيخ محمد أحمد إسماعيل المقدم:

                      ( أرسلت الدولة اليابانية في بدء حضارتها بعوثا دراسية إلأى ألمانيا كما بعثت الأمة العربية بعوثا, ورجعت بعوث اليابان لتحضر أمتها, ورجعت بعوثنا خاوية الوفاض!! فماهو السر؟ لنقرأ هذه القصة حتى نتعرف على الإجابة:

                      يقول الطالب الياباني " أوساهير" الذي بعثته اليابان للدراسة في المانيا
                      لو أنني اتبعت نصائح أستاذي الالمان الذي ذهبت لأدرس عليه في جامعة هامبورج لما وصلت الى شي
                      ذهبت لأدرس أصول الميكانيكا العلمية كنت احلم بأن تعلم كيف اصنع محرك صغير
                      كنت اعرف أن لكل صناعة وحدة أساسية ، او مايسمى موديل هو أساس الصناعة كلها ،
                      فإذا عرفت كيف تصنع وضعت يدك على سر هذه الصناعة كلها ، وبدلاً من أن يأخذني الاساتذه الى معمل اومركز تدريب عملي اخذوا يعطونني كتبا لأقرأها وقرأت حتى عرفت نظرية الميكانيكا كلها
                      ولكنني ظللت أمام المحرك - ايا كانت قوته- وكأنني اقف اما لغز لا يحل ... وفي ذات يوم
                      قرأت عن معرض محركات ايطالية الصنع ، كان ذلك أول الشهر وكان معي راتبي...
                      وجدت في المعرض محركاً قوة حصانين
                      ثمنه يعادل مرتبي كله، فأخرجت الراتب ودفعته ، وحملت المحرك ، وكان ثقيلاً جداً ، وذهبت الى حجرتي ، ووضعته على المنضدة وجعلت أنظر اليه ، كأنني أنظر إلى تاج من الجوهر ـ وقلت لنفسي : هذا هو سر قوة أوربا ،
                      لو استطعت أن أصنع محركاً كهذا لغيرت تاريخ اليابان ،
                      وطاف بذهني خاطر يقول : أن هذا المحرك يتألف من قطع ذات أشكال وطبائع شتى ، مغناطيس كحدوة الحصان، وأسلاك ، واذرع دافعه وعجلات ، وتروس وما الى ذلك
                      لو أنني استطعت أن أفكك قطع هذا المحرك وأعيد تركيبها بالطريقة نفسها التي ركبوها بها ثم شغلته فاشتغل
                      اكون قد خطوة خطوة نحو سر "موديل " الصناعة الأوربية ، وبحثت في رفوف الكتب التي عندي ،
                      حتى عثرت على الرسوم الخاصة بالمحركات وأخذت ورقاً كثيراً ، واتيت بصندوق أدوات العمل ، ومضيت أعمل ، رسمت المحرك ، بعد ان رفعت الغطاء الذي يحمل أجزاءه ،
                      ثم جعلت أفككه قطعة قطعة ، وكلما فككت قطعة ،
                      رسمتها على الورقة بغاية الدقة وأعطيتها رقما وشيئا فشيئاً فككته كله ثم أعدت تركيبه ، وشغلته فأشتغل ، كاد قلبي يقف من الفرح ،
                      استغرقت العملية ثلاثة ايام ، كنت آكل في اليوم وجبه واحده ،
                      ولا اصيب من النوم الا مايمكنني من مواصلة العمل وحملت النبأ إلى رئيس بعثتنا ، فقال :حسناً مافعلت
                      ، الآن لا بد أن أختبرك ، سآتيك بمحرك متعطل ، وعليك أن تفككه وتكشف موضع الخطأ وتصححه ،
                      وتجعل هذا المحرك العاطل يعمل ، وكلفتني هذه العملية عشرة ايام ، عرفت أثناءها مواضع الخلل ،
                      فقد كانت ثلاث من قطع المحرك بالية متآكلة ، صنعت غيرها بيدي ، صنعتها بالمطرقة والمبرد.

                      بعد ذلك قال رئيس البعثة ، وكان بمثابة الذي يتولى قيادتي روحياً قال : عليك الآن أن تصنع القطع بنفسك ، ثم تركبها محركاً ولكي أستطع أن أفعل ذلك التحقت بمصانع صهر الحديد ، وصهر النحاس والالمنيوم بدلاً من ان اعد رسالة الدكتوراه كما أراد مني أساتذتي الألمان ، تحولت الى عامل ألبس بدلة زرقاء واقف صاغراً الى جانب عامل صهر المعادن
                      كنت أطيع أوامره كأنه سيد عظيم حتى كنت أخدمه وقت الاكل مع انني من أسرة ساموراي,
                      ولكنني كنت أخدم اليابان وفي سبيل اليابان يهون كل شي
                      ، قضيت في هذه الدرسات والتدريب ثماني سنوات كنت أعمل خلالها مابين عشر وخمس عشرة ساعة في اليوم
                      وبعد أنتهاء يوم العمل كنت آخذ نوبة حراسة وخلال الليل كنت اراجع قواعد كل صناعة على الطبيعة.

                      وعلم الميكادو الحاكم الياباني بأمري ، فأرسل لي من ماله الخاص خمسة الآف جنيه انجليزي ذهب اشتريت بها أدوات مصنع محركات كاملة وأدوات والآت وعندما أردت شحنها إلى اليابان كانت نقودي قد فرغت فوضعت راتبي وكل ما ادخرته.

                      وعندما وصلت الى " نجازاكي" قيل ان الميكادو يريد أن يراني
                      قلت : لن استحق مقابلته إلا بعد أن أنشئ مصنع محركات كاملاً ، استغرق ذلك تسع سنوات وفي يوم من الأيام حملت مع مساعدي عشرة محركات ، " صنع اليابان" قطعة قطعة ، حملناها الى القصر
                      ودخل ميكادو وانحنينا نحييه وابتسم وقال : هذه أعذب موسيقى سمعتها في حياتي صوت محركات يابانية خالصة
                      هكذا ملكنا " الموديل" وهو سر قوة الغرب ، نقلناها إلى اليابان ، نقلنا قوة أوروبا الى اليابان ، ونقلنا اليابان الى الغرب. اهـ.


                      بغض النظر عن كونه مسلم أ لا ....نريدواحدا" من أمة المليار بمثل عزيمة أوساهير....



                      لي عودة...بإذن الله....


                      تحياتي,,,

                      تعليق


                      • #41
                        د.يزيد



                        إضافة رائعة ياكويس




                        مثل هذه القصص يجب أن نقرأها بعقلنا قبل اللسان ...............


                        على كل مثل هذه القصص والعديد منها موجودة في سير الصحابة والتابعين والمتأخرين من مسلمين أو كافرين ...


                        يوجد العديد في كتاب عظماء من التاريخ ....



                        والكتاب الرائع والرائع جداً ............. كيف اصبحوا عظماء.................................




                        على كل يعطيك العافية ...... وترانا ننتظر مشاركاتك لاتقطعنا .....

                        تعليق

                        يعمل...
                        X