إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

**مكتبة البحوث العربيه**

تقليص
هذا موضوع مثبت
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • شموووخ اليمن
    رد
    الله يعطيك الف عافية يا اميرة

    فعلاً افتخر فيكي يابنت بلادي

    اترك تعليق:


  • سواء السبيل
    رد
    أثابكم الرحمن جزيل الخير على عطائكم ..
    وجعل الفردوس نجاة لكم وهناءا ..

    اترك تعليق:


  • ezdihar
    رد
    [COLOR="Indigo"] مشكوره وتسلمين[/COLOR]

    اترك تعليق:


  • HIND.
    رد
    رااااااااااااااائع

    بارك الله فيك اميرتنا ومجهود رااااااائع ومشكوووووووووور
    ربي يزيدك علم وفضل يااااااااااارب
    وجزالك الله خير الجزاء:more8::more8:

    اترك تعليق:


  • طموحة
    رد
    بارك الله فيك على هذا المجهود

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه الثانيه عشرا

    تعيين الجين المسئول عن مقاومة المكورات العنقودية الذهبية للميتاسلين والمعزولة من المرضى في غالبية مستشفيات مدينة صنعاء

    =====

    الباحث: د/ إقبال على علي رباد
    الدرجة العلمية: دكتوراه
    الجامعة: جامعة العلوم والتكنولوجيا
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2007

    =====
    الملخص

    يعتبر أنتشار الميكروب العنقودى الذهبى المقاوم للمضاد الحيوى الميتاسلين مشكلة حيث وجد فى السنوات الاخيرة ارتفاع ملحوظ لانتشار هذا الميكروب فى المستشفيات فى كافة انحاء العالم وأيضا فى الوطن العربي.
    وتكمن مشكلة وصعوبة علاج الامراض الناتجة عن هذا الميكروب فى عدم استجابتها للعديد من المضادات الحيوية مثل مجموعات البنسليين بكل انواعها وكذلك مجموعة الامينوجليكوزايد0 مما حدا بالباحثين أن يركزوا اهتمامهم على دراسة هذا الميكروب للتوصل الىمصادر العدوى ودراسة كيفية مقاومة الميكروب للمضادات الحيوية0وتستخدم أقراص الجساسيةفى المعامل لتحديد حساسية هذا الميكروب للمضادات الحيوية0
    وقد تم أجراء العديد من الدراسات والبحوث لهذه الطريقة ومقارنتها بالطرق القياسية مثل طريقة تخفيف الاجار وجهاز (PCR) وقد أثبتت الدراسات أن سبب مقاومة هذا الميكروب للمضاد الحيوي الميتاسلين هو وجود جين (mecA) وأيضا أفراز الميكروب العنقودي لبروتين (PBP2a) كما وجد ان هناك جين أخر هو(femA ) يلزم وجوده لاظهار خاصية المقاوم فى المكورات العنقودية 0
    وقد أستخدم جهاز ال( PCR ) للكشف عن أثبات وجود الجين المسئول عن خاصية مقاومة الميكروب العنقودى للميتاسلين وكذلك الجين المسئول عن أظهار هذة الخاصية وقد أثبتت الناتائج فى تلك الدراسات دقة جهاز (PCR) واعتباره الطريقه القياسية والتى تقارن بقية الطرق معه للكشف عن خاصية المقاومه للميتاسلين0
    وقد كان هدف هذه الدراسه هو الكشف عن الجين المسئول خاصية المقاومه للميتاسلين للميكروب العنقودى الذهبى بعد عزلها من المرضى بأستخدام جهاز (PCR) ومقارنته بأستخدام الطريقة المعدله لأقراص الحساسية (أقراص الميتاسلين5 ميكروجرام والاوكساسلين1 ميكروجرام وطريقة تخفيف الآجار للاوكساسلين0

    ولقد أجريت هذه الدراسة على 100 عينة من سلالة الميكروب العنقودى تم عزله امن مرضى يترددون على مستشفيات مدينة صنعاء( المستشفى الجمهورى،مستشفى السبعين،مستشفى الكويت،مستشفى الثورةالمستشفى اليمنى الالمانى)0وتم تشخيصها بالفحص الميكروسكوبى والاختبارات التاكيدية والكيمائية فى معمل الميكروبيولوجى0 وبعد أجراء الفحص الحينى وجد أن فيم أيه (femA) جين موجود فى كل السلالات المعزوله ووجود ميك ايه (mecA ) فى كل العينات المقاومة للميتاسلين وفى من العينات الحساسة للميتاسلينوعند مقارنة نتائج ال(PCR) مع طريقة تخفيف الآجار وجد الحساسية(100%)والخصوصية (85%)على التوالى
    وعند مقارنة (PCR) مع أستخدام أقراص الحساسية للميتاسلين والاوكساسلين كانت الحساسية والخصوصية(100%)(90%)(91 %)(100) على التوالى وأيضاكانت الحساسية والخصوصية لطريقة تخفيف الاجار للاوكساسلين (100%)(90%) على التوالى0
    وتم أستنتاج الاتى من هذة الدراسة أن المكورات العنقوديه المقاومه للمضادات الحيوية منتشرة بصورة عالية بين المرضى فى مستشفيات صنعاء0
    و أن أستخدام جهاز (PCR) أذا ما توفر يكون ذو قيمة عالية فى سرعة التشخيص لشدة حساسيته ودقته العالية0 واذا تعذر توفره نلجأ الى طريقة تخفيف الآجار لدقتها أكثر من أقراص الحساسية حيث أن طريقة أستخدام أقراص الحساسية نتائج حساسيتها أقل من طريقة تخفيف ألآجار.

    ABSTRACT

    Staphylococci are widespread pathogen and are frequently associated with nosocomial infections. Methicillin-resistant Staphylococcus aureus (MRSA) is one of the most important causes of hospital infections worldwide. MRSA is "multiresistant" against all betalactam antibiotics. In addition, MRSA infected patients require expensive intensive isolation measures and strict hygiene. High- level resistance to methicllin is caused by the mecA gene, a structural gene located on the chromsome
    of staphylococcus aureus, characterizes methicillin-resistant Staphylococcus aureus

    (MRSA) which encodes an alternative penicillin-binding protein, (PBP2a); and
    femA gene which encode protiens influence the level of methicilin resistance of Staphylococcus aureus. Nothing is known about prevalence rate of mecA gene and femA gene of methicillin resistant Staphylococcus aureus clinical isolates in Sana'a City-Yemen, so this is the first study in this subject . This work aimed to detect MRSA and to determine the mecA and femA responsible for methicillin resistance Staphylococcus aureus (MRSA).

    In addition, study the susceptibility of Staphylococcus aureus to methicillin / oxacillin by by coventional susceptability methods, and evaluation the conventional methods comparing with molecular methods. Initially, a prospective study of Staphylococcus aureus as a cause of hospital infections was under taken recruiting patient from the main hospital\s in Sana'a City in collaboration with the diagnostic microbiology services provided by central health laboratory. A total of 100 clinical isolates of methicillin resistance Staphylococcus , 60 (MRSA) and 40 Methicillin- sensitive Staphylococcus aureus (MSSA) were collected. In order to confermative of these bacteria in the laboratory, the clinical specimens were cultured on blood agar and Manitol salt agar, then the isolates were identified by biochemical tests. Then isolates were prepared for conventional and molecular susceptibility methods.

    The Staphylococcus aureus clinical isolates were tested for susceptibility to methicillin and oxacillin using disc diffusion method and agar dilution to dtermine the minimum inhibition concentration(MIC's) as indicators for MRSA.

    For molecular assay ; a simple and reliable method using a polymerase chain reaction (PCR) for the detection of presence of a Staphylococcus aureus-specific gene (mecA gene and femA gene) as indicator of MRSA. lysates of isolated strains were used as templates and oligonucleotides as primers. Both mecA DNA fragment of 533 base pairs (BP) and femA gene DNA fragment of 686 base pairs (BP) were used as primers, to amplified the genes of 100 Staphylococcus aureus clinical isolates.

    The bands of genes then demonsterated by agarose gel electrophoresis. The mecA gene was positive in all 60(100%) MRSA strains and 6 (15%) of the 40 MSSA strains. The second gene femA had been detected in all 100 (100%) samples of MRSA and MSSA Staphylococcus aureus clinicals isolates. The sensitivity and specificity of PCR in detecting the mecA gene were (100%) and (85%) respectively. By comparing PCR results with MICs agar dilution method for oxacillin the sensitivity was (94%) and the specificity was ( 100%) false positive 0%, false negative value 6 % , peridictive positive value 100 % and negative perdictive value 89.5%.

    By comparing PCR results with disc diffusion method using 5 µg methicillin disc the sensitivity was (90 %) and the specificity was (100%) false positive 0%, false negative value 10 % , peridictive positive value(100%) and negative perdictive value 83%. By comparing PCR results with disc diffusion method using 1 µg oxacillin disc the sensitivity was (91%) and the specificity was (100%) false positive 0%, false negative value 9% , peridictive positive value(100%) and negative perdictive value 85%. Conculsion: we conclude that mecA gene was highly or distributed widely among all of methicillin resistant Staphylococcus aureus (MRSA) clinical isolates in Sana'a City.

    The accuracy of MRSA agar dilution methods approaches the accuracy of PCR in detection of MRSA. Molecular identification of mecA by PCR can be used to complement conventional susceptibility methods in order to increase the sensitivity and the specificity of MRSA detection.

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه الحاديه عشره

    أمراضية بكتيريا السل في الحيوانات المخبرية ( الأرانب)

    ======

    الباحث: أ / صالح صالح محمد الجمال
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة ذمار
    الكلية: طب
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2008

    =====
    الملخص :

    استخدم في هذا البحث موديل تجريبي لحيوانات التجارب (الأرنب) لدراسة أمراضية وتأثير بكتريا السل (التدرن) المرضية التي تصيب الإنسان حيث جرى استخدام موديل الأرانب التجريبي لأحداث المرض ومعرفة التغيرات المرضية بعد إعطاء العلاج المضاد والمعالج لمرض السل.

    ثلاث مجاميع من الأرانب استخدمت في تجربة البحث العلمي, كل مجموعة اشتملت على ثمانية أرانب
    مجاميع الحيوانات المختبرية (الأرانب) الأولى, الثانية حقنت (1 ملغ/مل) من بكتريا السل من النوع البشري وبعدد (2×103/مل وحدة تكوين المستعمرة الجرثومية) في كل حيوان مختبري, أما المجموعة الثالثة فقد تركت كمجموعة سيطرة بعد حقنها بمحلول الملح بنفس الجرعة وفي نفس الوقت.

    شوهدت التغيرات المرضية في الأعضاء الداخلية مثل : الرئتين, الكبد, الكلى, الأمعاء والعقد اللمفاوية بعد (60) يوما من الإصابة بجراثيم السل في كافة حيوانات المجموعتين الأولى و الثانية, وبعد التأكد من حدوث المرض في حيوانات المجموعتين الأولى والثانية تم البدء بإعطاء المعالجة بواسطة نظام المعالجة الذي يجمع دواء الأيزونيازيد مع دواء الريفامبيسين ولمدة شهرين من تاريخ الإصابة بجراثيم السل.

    تم قتل (التضحية) بالأرانب بعد 120 يوم,130 يوم وكذلك140 يوم من بعد إصابة الحيوانات بالعامل الجرثومي في المجموعتين الأولى والثانية وكذلك المجموعة الثالثة كسيطرة, لم تلاحظ تغيرات نموذجية وآفات مرضية تشابه وتطابق الآفات المرضية المعروفة لمرض السل في حيوانات المجموعة الأولى بالمقارنة مع التغيرات المرضية الحادثة في حيوانات المجموعة الثانية غير المعالجة والتي شوهدت فيها آفات مرضية نموذجية لمرض السل.

    تم تمييز وتشخيص التهاب الحساسية والالتهاب الحبيبي الدرني بعد فحص الشرائح النسيجية حيث كانت الرئة والكبد والطحال والعقد الليمفاوية في حيوانات التجربة بالمجموعة الأولى مميزة في مختلف الأعضاء كونها لانمطية أو غير نموذجية على عكس الآفات التي شوهدت في المجموعة الثانية والتي كانت نموذجية لمرض السل.

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسة العاشره

    معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيلوكوباكتر بيلوري بين الأطفال والكبار في صنعاء

    ======

    الباحث: أ / عادل ناصر علي أحمد مفتاح
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2008

    ===


    الملخص

    الهيليكوباكتر بيلوري تعتبر إحدى البكتيريا الهامة في العقدين الأخيرين حيث إن حوالي نصف سكان العالم مصابون بهذا النوع من البكتيريا وبخاصة بلدان العالم النامي. والإصابة بالهيليكوباكتر بيلوري تؤدي إلى الالتهاب المعدي الذي قد يؤدي إلى قرحة المعدة وتعتبر إحدى العوامل الرئيسية لسرطان المعدة .

    هدفت هذه الدراسة إلى تحديد معدل الانتشار المصلي للأجسام المضادة لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري نوع (أي جي جي ) بين الأطفال والبالغين في صنعاء وربط معدل الانتشار المصلي ببعض عوامل الخطورة.

    شملت هذه الدراسة على 390 شخصا (141 طفلا و 249 بالغا ) تتراوح أعمارهم من 3 أشهر إلى 72 عاما. حيث اخذ ت عينة دم من كل شخص ثم فصل المصل مباشرة وحفظت عند -20درجة مئوية لحين اختباره. وقد تم استخدام طريقة إلا ليزا لتحليل العينات والكشف عن الجسم المضاد (أي جي جي ) .

    أظهرت هذه الدراسة أن مجموع 236(60.5%) من 390 شخصا كانوا يحملون الأجسام المضادة نوع (أي جي جي ) ضد بكتيريا هيليكوبكتر بيلوري. وان معدل الانتشار المصلي كان 8.2% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 0-5 سنة؛ و40.9% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 6- 10سنة؛ و77.80% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية16-25 سنة؛ ويستمر في الارتفاع بزيادة العمر حتى يصل إلى أعلى مستوى 88.20% بين الأشخاص ذوى الفئة العمرية 56-65 سنة .

    كلما زاد العمر زاد معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري وبمعدل خطورة 5.16 .
    كما أظهرت الدراسة إن معدل الانتشار المصلي للأجسام المضادة لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري كان عاليا 80.20% في مجموعة الأميين مقارنة بالمجموعات الأخرى في مستويات التعليم المختلفة . وتبين من الدراسة انه لا يوجد أي فرق في معدل الانتشار المصلي لبكتيريا هيليكوبكتر بيلوري بواسطة النوع والحالة الاجتماعية ومصادر مياه الشرب.

    يمكن الاستنتاج من هذه الدراسة بان العدوى ببكتيريا هيليكوبكتر بيلوري منتشرة بين الأشخاص في صنعاء بنسبة 60.5% . وان الاصابه بهذه البكتيريا تبدأ في الطفولة المبكرة وتصل إلى أعلى مستوى 88.2% في الأعمار المتقدمة . ونستنتج أيضا أن زيادة معدل انتشار بكتيريا هيليكوبكتر بيلوري ذو دلالة معنوية عند ربطة بالحالة التعليمية .

    Abstract :


    Helicobacter pylori is one of the most common infective bacterial agent worldwide. Approximately half of the word population is infected with Helicobacter pylori, particularly in developing countries

    . Helicobacter pylori infection becomes chronic and rarely disappears without treatment and it is an important cause of gastritis and peptic ulcer with a high risk of gastric cancer.


    The aims of this study were to determine the seroprevalence of anti-H.pylori immunoglobulins G (IgG) in Yemeni asymptomatic children and adults and to correlate the seroprevalence of H.pylori with some risk factors.

    Three hundred and ninety asymptomatic subjects (141 children and 249 adults) aged from 3 months to 72 years were included in this study. Serum samples were obtained and tested for the presence of anti-H.pylori IgG antibodies by Enzyme-linked Immmunosorbent assay (ELISA).

    Out of 390 studied individuals 236 (60.50%) were H.pylori antibodies positive. The age specific seropositive rate was 8.2% in 0-5 years age group, 40.9% in 6-10 years age group, 77.80% in 16-25 years age group, and continued with increasing age and reached up to 88.20% in 56-65 years age group. The older the age the higher seroprevalence of H.pylori antibodies (OR= 5.16; 95%CI= 1.16-33.14). The seroprevalence of H.pylori antibodies was higher in illiterates (80.2%) compared to those with different education levels. There is no difference in the seroprevalence of H.pylori infection by gender, marital status and source of drinking water.

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه التاسعة

    انتشار فيروس الكبد نوع "د" بين المرضى الإيجابيين مصليا لفيروس الكبد البائي في صنعاء اليمن
    ======


    الباحث: أ / سميحة عبد الله حسين الأكوع
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة صنعاء
    الكلية: طب
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2009


    الملخص
    يعتبر فيروس الكبد " د" (hepatitis D virus) من الفيروسات الناقصة من ذوات الحمض النووي (RNA) التي تحتاج إلى الغلاف الخارجي لفيروس الكبد نوع " ب" (hepatitis B virus) في التكاثر وإنتقال المرض ولهذا فان الإصابة به تتطلب وجود فيروس الكبد " ب".

    إن إمراضية فيروس الكبد " د" إما أن تكون إصابة مترافقة مع فيروس الكبد " ب" (coinfection) في نفس الوقت وإما تكون إصابة إضافية (superinfection).

    إن نتيجة الإصابة بفيروس الكبد " د" تتراوح من ما دون السريري الذي يتعذر اكتشافه بالفحوص السريرية المألوفة إلى إلتهاب كبدي مفاجئ سريعاً ما يتطور إلى مضاعفات مرضية خطيرة.

    تعتبر هذه الدراسة الأولى من نوعها في اليمن والتي تتعلق بفيروس الكبد" د" على حده, وقد هدفت إلى تحديد معدل إنتشاره ودراسة عوامل الخطورة المؤدية إليه.

    تم إجراء هذه الدراسة في المركز الوطني لمختبرات الصحة العامة المركزية للفترة من فبراير 2007م إلى أبريل 2008م.

    إحتوت الدراسة على 381 فرداً مصابون بفيروس الكبد " ب" منهم 325 من الذكور و 56 من الإناث, تم إختيارهم عشوائيا, حيث تم أخذ عينات دم وأخذ استبيان معياري لجمع المعلومات الديموغرافية والمرضية وعوامل الخطورة. بالإضافة إلى ذلك تم فحص عينات الدم بواسطة الطريقة الإنزيمية و الإرتباطية لوجود الأجسام المضادة الكاملة و نوع IgM لفيروس الكبد " د" والأجسام المضادة نوع core-IgM لفيروس الكبد " ب".

    كان معدل إنتشار فيروس الكبد " د" في المرضى الذين يعانون من إلتهاب الكبد " ب" 14.2 %, أما معدل الإنتشار الخاص بين الذكور فكان 15.3 % وبين الإناث 8.2 %. حيث وجد إن أعلى معدل إنتشار سجل بين أفراد العقد الخامس من العمر حيث كان معدل الإنتشار لفيروس الكبد " د" 19 % مع معدل خطورة يساوي 1.3 مرة مقارنة مع المجموعات العمرية الأخرى . أما عن عوامل الخطورة لهذا الفيروس فقد وجد أن الحجامة كانت من أهم العوامل لإنتقال الفيروس مع معدل خطورة يساوي 2.5 مرة, يليه التحصين ضد فيروس الكبد " ب" مع معدل خطورة يساوي 1.86 مرة مقارنة مع عوامل الخطورة الأخرى.

    نستنتج من هذه الدراسة أن معدل إنتشار فيروس الكبد " د" بين المجموعات المختلفة من السكان في اليمن قد ارتفع مقارنة مع الدراسات السابقة التي شملت فيروسات الكبد متضمنة لفيروس الكبد " د". وهذا الإرتفاع يعزو إلى خلل في برامج الوقاية لتقليل أو منع ظهور حالات جديدة مصابة بفيروس الكبد " ب". و لهذا أصبح من الضروري إجراء فحص فيروس الكبد " د" لكل المرضي المصابون بفيروس الكبد " ب" لتقليل من حده المرض وإستخدام العلاج المناسب.

    كما نوصى بتطبيق إجراء التحصين المنظم لكل الأفراد الذين هم عرضة للإصابة بفيروس الكبد " ب" أو بإدخال التحصين لفيروس الكبد " ب" إلى نظام التحصين الوطني مع الأخذ بالإعتبار لتوصيات منظمة الصحة العالمية من أجل تقليل أعباء الإصابة بفيروس الكبد " ب" وفيروس الكبد " د" على المرضى والمؤسسات الصحية على الصعيدين الطبي والمادي.

    Abstract

    Hepatitis D virus (HDV) is a defective single-stranded RNA virus that requires hepatitis B surface antigen (HBsAg) for packaging and transmission; thus, it always coexists with hepatitis B virus (HBV) in natural infections. The outcome of disease depends largely on whether the two viruses infect simultaneously (coinfection), or whether the newly
    HDV-infected person is a chronically infected HBV carrier (superinfection).

    The disease spectrum of HDV infection ranges greatly from a sub-clinical
    course to a fulminant hepatitis, rapidly progressive disease. This is the first study in Yemen regarding the investigation of HDV alone. It aimed at, first, the determination of the prevalence rate of HDV alone and, second, the determination of the predisposing risk factors that lead to the acquisition of new HDV infections. This study was performed at the National Centre of Public Health Laboratories, Sana'a, Yemen, during the period from February 2007 to April 2008. Three hundred and eighty one sero-positive HBsAg patients (325 males and 56 females) were selected randomly.

    The personal data of each patient were filled in a questionnaire and serum samples were collected and tested for total anti-HDV antibodies, anti-HDV IgM antibodies and anti-HBc IgM antibodies using the enzyme-linked immunosorbant assay (ELISA) method.

    The prevalence rate of HDV among HBV-infected patients was 14.2%. The prevalence rate in males, 15.3%, was higher than that in the females, 8.2%. There was a trend towards increased levels of infection in the fifth decade of life where the prevalence rate was equal to 19% and the relative risk (RR) was 1.3 times that for other age groups. Regarding the risk factors, cupping was the most important risk factor for contracting HDV infection (RR = 2.5), followed by vaccination against HBV (RR = 1.86).

    It can be concluded from this study that the seroprevalence rate of HDV infection was higher than that reported in previous studies, which investigated several hepatitis viruses including HDV from Yemeni individuals. This increase may be due to the lack of preventive measures to reduce or eliminate new HBV infections. It is therefore crucial to introduce HDV screening test for every patient with HBV infection to reduce any possible severity of the illness by appropriate treatment.

    It may also be recommended to immunize systematically the populations at risk for HBV or better still to introduce HBV vaccination nationwide, in line with the World Health Organization recommendations, in order to reduce the burden of both HBV and HDV infections on the patients and the health authorities at the clinical and financial levels.

    اترك تعليق:


  • بنت سبا
    رد
    راااااااااااااااائع

    رائعة أختي

    اترك تعليق:


  • حنان2
    رد
    روووووووووووووووووووووووووعه ومجهود رائع من اخت رائعه
    بورك فيكي عاليتي ونفعنا الله بما عندك

    اترك تعليق:


  • mycology
    رد
    مجهود تشكري عليه يا اميره

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه الثامنه

    معامل الدم وحالة الحديد في مرضى الكبد المصابين بفقر الدم في مستشفى الجمهورية التعليمي

    =====
    الباحث: أ / نجاة عبد الرحمن علي حكيمي
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة عدن
    الكلية: كلية الطب والعلوم الصحية
    القسم: قسم الباراكلينيك
    بلد الدراسة: اليمن
    تاريخ الإقرار: 2008

    الملخص :


    إن التغييرات الدموية الغير طبيعية واضطراب تمثيل حالة الحديد قد لوحظ في مرضى فقر الدم المصابين بأمراض الكبد وليس هناك بحث تطرق إلى هذه التغييرات في اليمن.
    الهدف من البحث: تقدير التغييرات الدموية وحالة الحديد في مرضى فقر الدم المصابين بأمراض الكبد الحاد والمزمن.

    نوعية الدراسة : دراسة وصفية تبحث معامل الدم وحالة الحديد في مرضى فقر الدم البالغين والمصابين بأمراض الكبد الذين يتعالجون في مستشفى الجمهورية التعليمي في الأقسام الداخلية والخارجية في مديرية خورمكسر محافظة عدن في الفترة من 1 يناير وحتى 30 أكتوبر 2006 .
    وقد اشتملت الدراسة على 51 مريضا قسموا إلى أمراض الكبد الحاد وعددهم 6 رجال و4 نساء ( مصابين بالتهاب الكبد الفيروسي أو التهاب الكبد الناتج من قلة الدموية الموضوعية ) وأمراض الكبد المزمن وعددهم 33 رجلا و8 نساء (مصابين بتليف الكبد وسرطان الكبد الخلوي والتهابات الكبد المزمنة ).

    نسبة أمراض الكبد الحاد منخفضة وتقدر 69 % والمزمنة عالية 4و80 % والرجال أكثر من النساء إصابة ومتوسط العمر في أمراض الكبد الحاد 3و43 سنة وفي أمراض الكبد المزمن7 و43 سنة .

    أتضح من الفحص الأكلنيكي أن جميع مرضى الكبد الحاد مصابين بالإرهاق والآم البطن وصفار وحمى وفقدان الشهية تضخم الكبد أما تضخم الطحال في %70 , بينما معظم مرضى الكبد المزمن كانوا يعانون من جميع الأعراض بالإضافة إلي تضخم الطحال السابقة بنسب مختلفة.. أما فقدان الوزن والاستسقاء والنزيف قد لوحظ عند المرضى المصابين بأمراض الكبد المزمن.

    معامل الدم : وجد أن نقص خضاب الدم وعدد الكرات الحمراء وكذلك الراسب الدموي عند جميع المرضى ويعكس وجود فقر الدم . ففي مرضى الكبد الحاد قد كان المتوسط المعيارى بالتسلسل 1و8± 4 و 2جم/ديس لتر, 9 و 2 ± 9 و 0 X 1210/ل , 9 7 ± 7و 9 % .أما في مرضى الكبد المزمن فقد كان 4و9 ± 0و 2جم/ديس لتر, 5 و 3 ± 8 و 5 X 1210/ل , 4 و 30 ± 9 و 6 %. كان نوعية فقر الدم من الانيميا ذات الخلايا الحمراء السوية الحجم والحمرة والتي تدل على وجود أنيميا ناتجة من الاضطرابات المزمنة وقد لوحظ أن نسبة فقر الدم في مرضى الكبد المزمن ( 22 و 51 %) خاصة في مرضى سرطان الكبد الخلوي (80% ) أما مرضى الكبد الحاد (10 % ) أما الآنيميا ذات الخلية الصغيرة القليلة الحمرة قد لوحظت عند مرضى الكبد المزمن بنسبة( 83 و 26 % ) بشكل عام و في مرضى تليف الكبد ( 6 و 34 % ) أما مرضى الكبد الحاد (20 % ) وهذه الآنيميا تعكس وجود نقص الحديد.

    أن الآنيميا ذات الخلية الكبيرة وسوية الحمرة وجدت في أمراض الكبد الحاد (60% ) أما في أمراض الكبد المزمن ( 51 و 19 %) وهي تعكس وجود تحلل في الدم عند هؤلاء المرضى . أن درجة فقر الدم تختلف من البسيط إلى الحاد ففقر الدم البسيط معظمه عند مرضى الكبد المزمن ( 4 و 86 %) أما عند مرضى الكبد الحاد فقد كانت النسبة( 6 و 13 %) .أن فقر الدم المتوسط قد لوحظ بشكل أكبر عند مرضى الكبد المزمن ( 2 و 76 %) أما لدى مرضى الكبد الحاد بنسبة ( 8 و 23 %).

    فيما يخص فقر الدم الحاد فقد وجد لدى مرضى الكبد المزمن بنسبة ( 7 و 66 %) وفي مرضى الكبد الحاد ( 3 و 33 %) .
    إن لكرات الدم البيضاء كان في المعدل الطبيعي حيث وجد عند مرضى الكبد الحاد 3 و 7 ± 8 و 5 X 610/ل و في مرضى الكبد المزمن 9 و 6 ± 7 و 4X 610/ل. لقد لوحظ أن نقص كرات الدم البيضاء عند50 % من مرضى الكبد الحاد و 60%من مرضى تليف الكبد الذين يعانون من تضخم الطحال. أما زيادة الخلايا فقد وجدت 30 % المرضى المصابين بتحلل الدم و المصابين بالتهابات بكتيرية . كان المتوسط المعياري للصفائح الدموية في المعدل الطبيعي .ففي مرضى الكبد الحاد 9 و 153± 7 و 66X 910/ل وفي مرضى الكبد المزمن 0 و 150 ± 2 و 89 X 910/ل .وقد وجد نقص الصفائح الدموية في مرضى تليف الكبد . أما الخلايا الحمراء الشبكية وجدت مرتفعة في مرضى الكبد الحاد 5 و 2 ± 8 و 1 %.

    أن المتوسط المعياري لترسيب كريات الدم الحمراء كان مرتفع في مرضى الكبد الحاد 2 و 67 ± 0 و 44 مم/س ومرضى الكبد المزمن 7 و 57 ± 8 و 39 مم/س وخاصة عند المرضى المصابين بسرطان الكبد الخلوي. أما الخلية الحمراء المشوكة وجدت فقط مرضى التليف الكبدي. أما الخلية الهدفية وجدت أكثر في مرضى الكبد الحاد .

    وجدت فروق ذات دلالات إحصائية في عدد كرات الدم الحمراء وعدد الخلايا الشبكية بين مرضى الكبد الحاد والمزمن .أما في عدد الصفائح الدموية وكرات الدم البيضاء ومعدل الترسيب فقد كانت بين مرضى الكبد المزمن.

    دراسة وظائف الكبد : أن مستوى الراسب الصفراوي كان مرتفع عند المرضى المصابين بالكبد الحاد 4 و 11 ± 2 و 8 مجم/ديس لتر والمزمن 2 و 7 ± 3 و 6 مجم/ديس لتر وخاصة الراسب الصفراوي المباشر . كما كانت وظائف الكبد التصنيعية مضطربة في مرضى الكبد المزمن .فمستوى البروتينات 3 و 6 ± 8 و جم/ديس لتر ومستوى الزلال 2 و 3 ± 6 و جم/ديس لتر . أما مستوى نشاط البروترومبين 95و48 ± 95و 100 % . فيما يخص الأنزيمات فقد كانت مرتفعة عند مرضى الكبد الحاد والمزمن .فأنزيم الالنين ترانساميناس ففي مرضى الكبد الحاد 1 و 50 ± 5 و 41وحدة/ل والمزمن 8 و 27 ± 9 و 17وحدة/ل وأنزيم الأسبارتيت ترانساميناس 3 و 57 ± 5و47وحدة/ل في مرضى الكبد الجاد 2و31 ± 8 و 22وحدة/ل .أما أنزيم الألكيلين فوسفاتاس كان مرتفع في مرضى الكبد المزمن خاصة مرضى سرطان الكبد الخلوي 0 و 578 ± 0 و 374وحدة/ل الذين عندهم انتشار سرطاني .

    وجدت فروق ذات دلالات إحصائية في مستوى الزلال بين مرضى الكبد الحاد والمزمن وكذلك في مستوى الزلال ونشاط البروترومبين في مرضى الكبد المزمن.

    الفحص الفيروسي : أن الأصابة بالتهابات الفيروس الكبدي البائي أكثر من التهابات الكبد السيني وخاصة في مرضى تليف الكبد

    دراسة حالة الحديد: أن معدل مصل الحديد كان منخفض في مرضى الكبد الحاد 0 و 54 ± 6 و 24 مجم/ديس لتر وطبيعي في مرضى الكبد المزمن7 و 66 ± 2 و 64 مجم/ديس لتر. كما لوحظ الانخفاض في مرضى تليف الكبد 4 و 56 ± 6و32 مجم/ديس لتر .أما قابلية التماسك الكلية للحديد كانت طبيعية في مرضى الكبد الحاد 3 و 222 ± 9 و 90 مجم/ديس لتر والمزمن 2 و 222 ± 1 و 114مجم/ديس لتر ولكن هناك ارتفاع في مرضى سرطان الكبد الخلوي وبعض مرضى تليف الكبد المصابين بنقص الحديد. أن معدل نسبة أشباع الحديد المنقول كانت منخفضة في مرضى الكبد الحاد 3 و 26 ± 2 و 11% وطبيعي في مرضى الكبد المزمن 6 و 34 ± 8 و 23% ولكن وجد منخفض في مرضى التهابات الكبد المزمن وبعض مرضى تليف الكبد. أما ألارتفاع فقد لوحظ في مرضى سرطان الكبد الخلوي 9 و 49 ± 8 و 29% .كما أن معدل مصل الفرتين عالي في مرضى الكبد الحاد 7 و 1044 ± 2 و 333ننجم/ديس لتر والمزمن 9 و 573 ± 0 و 418ننجم/ديس لتر خاصة في مرضى سرطان الكبد الخلوي 6 و 835 ± 8و65ننجم/ديس لتر كما وجد منخفض في بعض حالات تليف الكبد المصابين بنقص الحديد.

    توجد هناك فروق ذات دلالات أحصائية في معدل مصل الفرتين بين مرضى الكبد الحاد والمزمن.
    توجد هناك علقة عكسية ذات دلالات أحصائية بين وقت البروترومبين وعدد الصفائح الدموية ونسبة خضاب الدم وحجم الطحال. وكذلك عدد كرات الدم الحمراء وحجم الطحال .كما أن هناك علاقة عكسية بين وظائف الكبد ومصل الفرتين وبين عدد كرات الدم البيضاء وحجم الطحال وبين مصل الفرتين وعدد الصفائح الدموية.

    نستنتج من هذه الدراسة :

    1- أن مرض الكبد يصاحبه عدة تغييرات غير طبيعية في الدم وخاصة وجود فقر الدم الذي ناتج من أسباب كثيرة وأن معظم الانيميا الموجودة هي بسيطة الدرجة ذات كرات دموية سوية الحجم والحمر.

    2- أن عدد كرات الدم البيضاء طبيعية ولوحظ نقصها في مرضى تليف الكبد الذين لديهم تضخم الطحال.

    3- أن هناك نقص في عدد الصفائح الدموية في مرضى تليف الكبد ناتج من عدة أسباب.

    4- لوحظ أن هناك ارتفاع في المعدل المئوي للخلايا الشبكية في مرضى الكبد الحاد أما الخلايا الشوكية فتوجد فقط في مرضى تليف الكبد والخلايا الهدفية توجد أكثر في مرضى الكبد الحاد.

    5- أن ارتفاع معدل الترسيب قد لوحظ في مرضى الكبد الحاد والمزمن.

    6- أن هناك اضطرابات في وظائف الكبد في مرضى الكبد الحاد والمزمن نتيجة الأصابة بفيروسات الكبد أو تليف الكبد أو التهاب الكبد الناتج من قلة الدموية الموضوعية .

    7- أن هناك اضطراب في تمثيل الحديد فالارتفاع في معدل مصل الفرتين أو إشباع الحديد المنقول قد لوحظ في مرضى سرطان الكبد الخلوي أما الانخفاض قد لوحظ في مرضى تليف الكبد المصابين بنقص الحديد .لذا فالزيادة في معدل مصل الفرتين أو إشباع الحديد المنقول أو مع بعض يعكس مخزون الحديد في خلايا الكبد .أما زيادة مصل الفرتين لوحده يعكس درجة الالتهابات الحديثة والنخر الموتي لخلايا الكبد .

    8- أن معظم مرضانا غير مصابين بالحديد فوق الطاقة ماعدا المرضى المصابين بسرطان الكبد الخلوي .

    Abstract :

    The hematological abnormalities and the iron metabolism disorder were observed in patients with liver diseases and anemia in many reports. No Study in this field was done in our country.

    Purpose of Study: To evaluate the hematological parameters and the iron status indicators in anemic patients with acute and chronic liver diseases.
    Design, setting and study group: This is a prospective descriptive study of hematological parameters and iron status indicators in adult patients with liver diseases and anemia who attended to Al-Gamhouria Teach Hosp in - patient or out - patient in Khormaksar City in Aden Governorate from 1st Jan to 30th Oct 2006.

    51 anemic patients with liver diseases were included in this study .Our patients distributed into acute liver disease included 10 patients (viral and ischemic hepatitis) and chronic liver disease included 41 patients (liver cirrhosis, hepatocellular carcinoma and chronic hepatitis). The acute liver disease represented by 19.6%, while the chronic liver disease 80.4%. The males were more affected than females, and patients with chronic liver disease were more older .

    Results:
    Clinical manifestation: Most patients had fatigue, abdominal pain, jaundice, fever, anorexia, hepatomegaly and splenomegaly. The loss of weight, ascites and bleeding disorder were present only in patients with CLD.


    Hematological parameters: The Hb, RBC and hematocrit were reduced in all patients reflecting the presence of anemia.The anemia was mostly normocytic normochronic which reflect the presence of anemia of chronic disorders mostly in patients with CLD .The microcytic hypochromic anemia was observed in patients with LC, reflecting the presence of iron deficiency anemia. The macrocytic normochronic anemia was observed mostly in ALD , mainly those with malaria reflecting the presence of hemolytic anemia. The anemia was varies from mild to severe. The mild was most common in patients with liver diseases (47.1 %).The moderate anemia was represented by (41.2 %)The severe anemia was represented by (11.7 %). The mean of leukocyte was within the normal range in patients with ALD and CLD. The leukopenia was presented in patients with ALD with CLD combined with lymphocytopenia mainly in those with splenomegaly, while leukcytosis was observed in patients with hemolysis and infection. The means of platelet counts were normal, the thrombocytopenia was observed in patients with LC. The mean of reticulocyte count was higher in patients with ALD, reflecting the presence of hemolysis in these patients. The erythrocyte sedimentation rate was higher in both patients with ALD and HCC. The most abnormal cells were the target cell mainly in patients with ALD (100%) and acanthocyte in patients with CLD (9.8 %).

    Liver function tests: The bilirubin levels , ALT ,AST,and ALT were increased in both patients with ALD and CLD . The synthetic functions of the liver were impaired in patients with CLD.The means of total protein, albumin and prothrombin activity were low in patients with CLD mainly in those with L.C , with present statistically significant different.

    Virology markers: showed that the hepatitis B virus was more frequent than hepatitis C virus mainly in patients with liver cirrhosis .
    Iron status indicators: The level of serum iron was reduced in patients with ALD and normal in those patients with CLD , the reduction was observed in L.C and HCC. The TIBC was normal in both patients with ALD and CLD , and elevated in some patients with L.C. The transferring saturation was reduced in patients with ALD , but it reduced in patients with CH and some patients with LC. The elevation of transferring saturation was observed in patients with HCC. The serum ferritin level was elevated in both patients of ALD and CLD mainly in patients with ALD and HCC. The reduction was observed in some patients with L.C who had bleeding problems .There was statistically significant different.

    Conclusion: Patients with liver disease had several hematological abnormalities in peripheral blood included anemia which is multifactorial in its origin. The thrombocytopenia in liver cirrhosis is also multifactorial. The liver dysfunction was observed in all patients and it is due to many causes, viral or non viral. The iron metabolism in patients with liver disease is distorted. Most of our patients were not have iron overload.

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدراسه السابعه...فطريات+صيدله

    تطوير وتركيب دواء جديد لعلاج مرض البهق وللأمراض الفطرية الجلدية

    ========
    الباحث: د /عبد الكريم قاسم يحيى
    الدرجة العلمية: دكتوراه
    الجامعة: جامعة الخرطوم
    بلد الدراسة: السودان
    لغة الدراسة: الإنجليزية
    تاريخ الإقرار: 2008
    عنوان المؤتمر أو الندوة: 5810


    الملخص :


    إن مرض البهق والفطريات الجلدية من أكثر الأمراض الشائعة والمنتشرة خصوصا في المناطق الساخنة وبين الطبقات الفقيرة.

    هناك عدة أدوية كيميائية تستخدم لعلاج البهق والفطريات الجلدية ولكن آثارها الجانبية كثيرة خصوصاً الأدوية التي تعطى عن طريق الفم لتأثيرها السام على الكبد والكلى وكذلك أسعارها المرتفعة خصوصاً أن المرض يصب الطبقات الفقيرة, وكذلك الأدوية الموضعية مثل الشامبوهات والكريمات أسعارها المرتفعة وآثارها الجانبية على الجلد معروفة.

    لذلك كان الهدف من هذه الدراسة هو إيجاد علاج للبهق والفطريات الأخرى فعال وآمن ورخيص.

    في اليمن هناك أحجار بركانية يتم استخلاص موادها بواسطة الماء وتستخدم شعبياً لعلاج مرض البهق والفطريات الجلدية.
    تم عمل الدراسة الكيميائية لهذه الأحجار وتم التعرف على مكوناتها ونسب هذه المكونات في الأحجار
    تم عمل الدراسة الميكروبيولوجية لمعرفة تأثير العلاج على الفطريات المختلفة وكذلك على البكتيريا المزرعة في أطباق تزريع ومقارنته مع أدوية أخرى وقد أعطى نتائج جيدة جداً.
    تم استخلاص هذه المكونات وتحضيره على شكل صيدلاني مناسب (كريم) وعمل الدراسات المناسبة له وكذلك دراسة الثباتية لهذا المستحضر.

    تم عمل الدراسة الفارماكولوجية للعلاج على المستقبلات المختلفة في عضلات الجسم لكل من العضلات الملساء وعضلة الأورطي في الأرانب وعضلات الرحم في الفئران وعضلات الهيكلية في الضفادع ووجد من خلال هذه الدراسة أنه لايوجد أي آثار فارماكولوجية على المستقبلات في العضلات المختلفة للجسم.

    تم عمل دراسة السمية للعلاج على فئران حيث تم تقسيم الفئران لمجموعتين مجموعة أعطيت العلاج بجرعات قاتلة لمدة واحد وعشرين يوم والمجموعة الأخرى للمقارنة وبعد ذلك تم أخذ عينات دم من كل الفئران وتم عمل تحليل لكل مكونات الدم وكذلك الأنزيمات.وتم عمل التحليل الإحصائي للنتائج مقارنة مع المجموعة الأخرى ووجد أنه لاتوجد أي اختلافات إحصائية في النتائج.

    كذلك تم ذبح الفئران التي أخذت العلاج وأخذ الأعضاء (الكبد, الكلي, الطحال, الأمعاء الدقيقة والقلب) لكل فأر وتم عمل دراسة الأنسجة لهذه الأعضاء ووجد أنه لايوجد أي تأثير للعلاج على هذه الأعضاء.

    أخيراً وبعد موافقة لجنة أخلاقيات البحوث في وزارة الصحة الاتحادية بجمهورية السودان على إجراء الدراسة الإكلينيكية على مطوعين تم عمل دراسة مقارنة إكلينيكية للعلاج مع الكلوترايمازول كريم على مائة متطوع لمدة ثلاثة أشهر في المعمل القومي السوداني-قسم الفطريات الجلدية بالتعاون مع مستشفى الخرطوم التعليمي للأمراض الجلدية والتناسلية وقد أعطى نتائج جيدة
    كما تمت متابعة إعادة المرض في بعض المطوعين خلال سنة وثبت انه لا يوجد أي إعادة.

    Abstract


    Tinea versicolor (TV) and skin dermatophytes (SD) infections are common diseases widely spread in tropical areas and among poor populations. There are some chemical drugs used in the treatment of TV and S.D infections.

    These drugs have side effects; especially oral drugs which have toxic effects on liver and kidneys. Some are very expensive and recurrence rate of the disease is high.

    The aim of this study was to prepare a new, non expensive, effective and safe pharmaceutical formulation for treatment of TV and SD infections using a naturally available volcanic stone extract.

    This volcanic stone is native to Yemen where it is used traditionally for treatment of TV and SD infections by soaking in water and wiping the affected areas of the skin.

    In this study chemical analysis was done for the stone which identified its constituents and the amount of each constituent.

    In vitro microbiological studies were done to know the effect of the stone extracts on cultures of different fungi and bacteria. Comparative studies were carried out to investigate the microbiological activity of the stone extracts with other drugs used for treatment of fungi infections. The results achieved showed high microbiological activity of stone extracts against TV and other dermatophytes infections.

    The stone extract was then formulated in a suitable pharmaceutical formulation (aqueous cream) and the physical and chemical properties of this formulation were determined. The stability of the finished formulation was carried out.

    Pharmacological studies of the stone extract were done for the smooth muscle receptors in the small intestine and aortic muscle from the rabbit and on the receptors of the skeletal muscle from the frog, and also on the receptors of the uterus muscle from the rat. The results of these studies showed that there are no pharmacological effects on these receptors.

    Toxicological studies of the stone extract (100 mg/kg) were tried on twelve rats; six were used as control and the others six as test. The drug was given to the test group for twenty one days (sub chronic study) in high doses (100 mg/kg) and after that blood was taken from both groups. Blood was analyzed for all parameters and different enzymes and the results were compared with the control groups. The results showed that there were no significant difference between the two groups this indicate that the drug is free of toxic effects.

    The five important organs of the control rat (liver, Kidney, heart, small intestine and spleen) were taken. Specimens were prepared for histopathological studies. The results confirmed that there is no damage or effect on these organs.

    Clinical trials using the pharmaceutical formulation were carried out in Sudan after the approval of the study by the Ethics Committee of the Research Administration, Federal Ministry of Health, Sudan. Clinical comparative studies were done on one hundred volunteers; fifty were treated with clotrimazole cream and the other fifty with the new cream formulation. The results were analyzed and statistically compared using SPSS. This showed that the new cream formulation was effective for the treatment of TV and other S.D infections with no recurrences.

    اترك تعليق:


  • أميرة يمنية
    رد
    الدرسة الثامنه

    دراسات على مقاومة المضادات الحيوية للمكورات العنقودية السالبة لإنزيم التلزن المعزولة من مرضى المستشفيات

    =====

    الباحث: أ / عيضة علي بن حميد
    الدرجة العلمية: ماجستير
    الجامعة: جامعة السودان
    بلد الدراسة: السودان
    تاريخ الإقرار: 2003
    نوع الدراسة: رسالة جامعية

    =====

    الخلاصـة


    أجريت هذه الدراسة لاستقصاء وجود مكورات عنقودية سالبة لإنزيم التلزن مقاومة للمضادات الحيوية عند مرضى المستشفيات في السودان ، وذلك في الفترة من نوفمبر 2001م إلى فبراير 2003م.

    تم جمع 188 عينة إكلينيكية من مرضى بمستشفى الخرطوم التعليمي ، وتم تزريع هذه العينات وإجراء الإختبارات المختلفة للتعرف على البكتيريا المعزولة.
    عُزل من هذه العينات 68 سلالة من المكورات العنقودية السالبة لإنزيم التلزن، وتم التعرف على أنها المكورات العنقودية البشروية 33(48.5%) سلالة ، المكورات العنقودية المتعايشة 12(17.6%) سلالة ، المكورات العنقودية الحالة للدم 12(17.6%) سلالة ، المكورات العنقودية اللقدوننسية 6(8.8%) سلالة ، والمكورات العنقودية الإسكلفرية 5(7.3%) سلالة.

    بلغت نسبة الإصابة بالمكورات العنقودية السالبة لإنزيم التلزن في الجروح الملتهبة 55.9% ، حيث تم عزل كلٍ من المكورات العنقودية البشروية 22.0% ، المكورات العنقودية الحالة للدم 17.6% ، المكورات العنقودية اللقدوننسية 8.8% ، والمكورات العنقودية الإسكلفرية 7.3%. كما مثَّلت سلالات أخرى 32.3% من الإلتهابات في المجاري البولية حيث عُزلت كلٍ من المكورات العنقودية البشروية 14.7% ، والمكورات العنقودية المتعايشة 17.6%. أما في حالات الخراجات فقد كانت نسبة الإصابة بالمكورات العنقودية السالبة لإنزيم التلزن 11.8% ، تسببت بواسطة المكورات العنقودية البشروية.

    جميع السلالات المعزولة دُرست من حيث حساسيتها للمضادات الحيوية المستخدمة في مثل هذه الحالات المرضيةَ، وذلك بإجراء تجربة الحساسية بطريقة الانتشار من الأقراص على وسط مولر هنتون، وطريقة التخفيف المتسلسل لتحديد التركيز المثبط الأدنى للمضاد الحيوي.

    أظهرت النتائج أن نسبة مقاومة السلالات المعزولة للمضادات الحيوية 83.0% ، كما تبين أن 93.6% من السلالات كانت مقاومة لعائلة البيتالاكتام وأن 72.3% منها مقاومة لعدد كبير من المضادات الحيوية المختارة لهذه الدراسة.

    المضادات الحيوية التى ظهرت أكثر فعالية هي السبروفلوكساسين والجنتامايسين (22.0%)، بينما كانت كل السلالات المعزولة مقاومة (100%) للبنسلين والميثيسلين.
    أكدت نتائج تجربة تحديد التركيز المثبط الأدنى مقاومة السلالات المعزولة لعدد

    خمسة من المضادات الحيوية المستخدمة فى هذه التجربة على النحو التالى:-
    التركيز المثبط الأدنى لعقار السـيفالكسـين > 60 to > 3.75 microgram/ml
    التركيز المثبط الأدنى لعقار الأموكسـيسلين > 50 to > 6.25 microgram/ml
    التركيز المثبط الأدنى لعقار الكوترايموكسازول > 50 to > 3.125 microgram/ml
    التركيز المثبط الأدنى لعقار الايريثرومايسين > 30 to > 0.9375 microgram/ml
    التركيز المثبط الأدنى لعقار السبروفلوكساكين < 20 to > 0.3125 microgram/ml.

    Abstract
    This study was carried out to investigate the presence of antibiotic resistance coagulase-negative staphylococci (CoNS) isolated from hospitalized patients in Sudan, in the period from November 2001 to February 2003.

    A total of 188 clinical specimens were collected from patients hospitalized in Khartoum Teaching Hospital (K.T.H.). These specimens were cultured, and the isolates were identified by the conventional methods used to characterize bacteria using differential diagnostic tests.

    Sixty eight (CoNS) were isolated. These isolates were identified as Staph. epidermidis 33(48.5%) strains, Staph. saprophyticus 12(17.6%) strains, Staph. haemolyticus 12(17.6%) strains, Staph. lugdunensis 6(8.8%) strains, and Staph. schleiferi 5 (7.3%) strains.

    Wound infections caused by (CoNS) constituted 55.9%. The species isolated were Staph. epidermidis 22.0%, Staph. haemolyticus 17.6%, Staph. lugdunensis 8.8%, and Staph. schleiferi 7.3%. Other (CoNS) species were contributed to urinary tract infections 32.3%, the most frequent isolated were Staph. epidermidis 14.7% and Staph. saprophyticus 17.6%, whereas 11.8% of the suppurative infections were caused by Staph. epidermidis.

    All strains were studied for their susceptibility to traditionally used antibiotics. The disk diffusion method on Müeller-Hinton agar was used. The minimum inhibitory concentrations (MICs) were determined by the serial dilution method as recommended by the National Committee for Clinical Laboratory Standards (NCCLS) (Koneman et al.,1992).

    The results revealed an overall resistance to antibiotics of strains was 83.0%, of these resistance to beta-lactam antibiotics constituted 93.6% , while 72.3% to a wide range of selected antibiotics.

    The antibiotics that showed the most effective of (CoNS) isolated were ciprofloxacin and gentamicin, whereas all isolates were resistant (100%) to penicillin G and methicillin.

    The results of minimum inhibitory concentrations (MICs) of five antibiotics tested were found as follows: MICs of cephalexin ≥ 60 to ≥ 3.75 microgram/ml, MICs of amoxicillin ≥ 50 to ≥ 6.25 microgram/ml, MICs of co-trimoxazole ≥ 50 to ≥ 3.125 microgram/ml, MICs of erythromycin ≥ 30 to ≥ 0.9375 microgram/ml, and MICs of ciprofloxacin ≤ 20 to ≥ 0.3125 microgram/ml.

    اترك تعليق:

يعمل...
X