إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معلومة يومية عالماشي :)

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    اسباب انتفاخ العين

    انتفاخ العين له أسباب متعددة فقد يكون نتيجة عوامل وراثية تأتى مع التقدم فى السن وقد يكون نتيجة
    الحساسية المتكررة أو أن يكون لديه مشاكل فى الغدة الدرقية عندما يكون إفرازها أقل من الطبيعى أو أن
    يكون نتيجة أى مرض يؤثر على العضلات الموجودة حول العين حيث يقلل من كفاءتها والانتفاخ يأتى نتيجة أن
    العضلات الموجودة حول العين تعمل بكفاءة معينة وإذا حدث أى تغيرات فى هذه العضلات فإن هذه العضلات
    تضعف وبالتالى تقوم الدهون الموجودة حول العين بدفع العضلات لتخرج هى إلى الخارج وتعتمد فكرة
    عمليات التجميل فى تقوية العضلات حتى ترجع الدهون الموجودة فى الجفن إلى مكانها الطبيعى لذلك
    فإن علاج بعض هذه الحالات يمكن اللجوء إلى عمليات التجميل شريطة أن لا يكون المريض يعانى من
    الأمراض العضوية الأخرى مثل أمراض الكلى أو وجود مشاكل فى الغدة الدرقية لأن هذه الأمراض
    ممكن أن تسبب الانتفاخ الموجود تحت العين ولو أن الورم أو الانتفاخ نتيجة الحساسية المتكررة
    فيحدث علو فى المستوى المائى ما بين طبقات الجفن بسبب الحساسية حيث إن انتفاخ المستوى
    المائى بين طبقات الجفن يؤدى إلى انتفاخ تحت العين.

    علاج انتفاخ العين

    أن العلاج يتمثل فى إعطاء المريض قطرات للحساسية بالإضافة إلى عمل كمادات ماء بارد حيث إن
    الكمادات تعمل على تضييق الأوعية الدموية مما يحسن من كفاءتها حتى يقل نسبة المستوى
    المائى ما بين طبقات الجفن، وإذا كان المريض يعلم أن لديه مشاكلاً فى الكلى فلابد أن يعرض نفسه
    على طبيب متخصص فى أمراض الكلى لأنها من ضمن الأسباب التى تؤدى لحدوث انتفاخ فى الجفن
    وكذلك الأمراض المتعلقة بالغدة الدرقية.


    كن حذرا وأنت تقرأ كتب الصحة، فقد تموت بخطأ مطبعي ( مارك توين)

    تعليق


    • #17
      التثاؤب
      لاحظ العلماء أن النمل << يتثاءب >> كالبشر عندما يستيقظ من نومه ‏في الصباح ..
      (( سامحونا ماعندنه صورة نمله تتثاوب ))

      رَضيتُ بِما قَسَمَ اللَهُ لِي ........ وَفَوَّضتُ أَمري إِلى خالِقي

      كَما أَحسَنَ اللَهُ فيما مَضى ......... كَذَلِكَ يُحسنُ فيما بَقي

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة البـــدر مشاهدة المشاركة
        التثاؤب
        لاحظ العلماء أن النمل << يتثاءب >> كالبشر عندما يستيقظ من نومه ‏في الصباح ..
        (( سامحونا ماعندنه صورة نمله تتثاوب ))
        هههههه مشكور جداً على المعلومــــــــة
        كن حذرا وأنت تقرأ كتب الصحة، فقد تموت بخطأ مطبعي ( مارك توين)

        تعليق


        • #19
          التحدث بأكثر من لغة واحدة ينبه القدرات الذهنية ويخفض من مخاطر الإصابة بالخرف مع التقدم بالسن
          بحسب دراسة عرضت نتائجها الجمعة في الولايات المتحدة.
          وقد تبين أن
          ثنائية اللغة وفعل تعلم المرء لغة جديدة وهو بالغ، أمران لهما آثارهما الإيجابية على الدماغ من خلال
          التخفيف من عملية التدهور الذهني، بحسب ما شرحت إلين بياليستوك من جامعة "يورك" في تورونتو
          خلال عرض أمام الإعلام.
          وأوضحت أن "تجارب شملت بالغين ثنائيي اللغة أكبر سنا تظهر أن ثنائية اللغة قد يكون لها أثر واق من مرض
          الزهايمر ومن أشكال أخرى من الخرف".
          وبحسب الدراسة التي شملت 211 مريضاً مصابين بالزهايمر، من بينهم 102 ثنائيو اللغة و 109 أحاديو اللغة
          فإن المرض شخص لدى اولئك الذين يتحدثون أكثر من لغة واحدة متأخراً 4,3 سنة مقارنة مع أحاديي اللغة.
          بالنسبة إلى بياليستوك التي شاركت في إعداد الدراسة المقدمة خلال المؤتمر السنوي للجمعية الأميركية
          للترويج للعلوم، تفسر هذه المقاومة بكون ثنائية اللغة تحافظ على نشاط الدماغ.
          وشرحت أنه "كلما كان الشخص ثنائي اللغة لمدة أطول وكلما تكلم بطلاقة لغته الثانية" فإن من شأن ذلك
          أن يشكل تمارين ذهنية تساهم في عمل السحايا.
          لكنها تلفت إلى أنه "من غير المحتمل أن يتحول المرء إلى ثنائي اللغة إذا ما تعلم لغة جديدة في الأربعين أو
          الخمسين أو الستين من عمره. لكنه بذلك يحافظ على دماغه نشطاً".
          كن حذرا وأنت تقرأ كتب الصحة، فقد تموت بخطأ مطبعي ( مارك توين)

          تعليق


          • #20
            بارك الله فيكي أختي رد رووووز
            معلومات مفيدة منها للأعلى اختي
            تحياتـــــــــــــــــــــــــــــي
            يوما ما ستدرك بأنني كنت كالموت لن أتكرر مرتين في حياتك

            تعليق


            • #21
              ما تأثير المواد الحافظة على الصحة وآثارها السلبية؟

              يمكن تصنيف المواد الحافظة إلى ثلاثة أنواع هى المضادة للميكروبات التى تمنع نمو البكتيريا والخميرة والفطريات
              وموانع الأكسدة التى تؤخر عملية أكسدة الدهون، التى تؤدى بدورها إلى فساد الطعام، والنوع الثالث هو
              مضاد الانزيمات التى تعزز بنوع الفواكه والخضروات بعد قطافها والمواد التى تستخدم فى عملية الحفظ هى
              ثانى أكسيد الكبريت وتقوم مادة ثانى أكسيد الكبريت بالوظائف الثلاثة وهى جزء من مجموعة أكبر
              تسمى السلفات وهى مركبات توجد فى كثير من الأطعمة وهناك نسبة ضئيلة من الناس لديها حساسية
              ضد السلفات، لكن هيئة الأغذية والمشروبات الأميركية تقول إن هذه المادة الحافظة آمنة لغالبية الناس
              وتحتوى بعض أنواع الخل وعصائر الفواكه والفواكه المجففة على السلفات.

              والسلفات تعوق نمو الميكروبات عن طريق عرقلة الوظائف الطبيعية لخلاياها كما يقول حسن
              جوراما الأستاذ المساعد لعلوم الأغذية بجامعة بنسلفانيا، وهناك مادة تسمى البروبونات
              تعوق عمل الميكروبات وتحافظ على طزاجة المخبوزات.

              ويوجد حامض البروبونيك بشكل طبيعى فى التفاح والفراولة والحبوب والأجبان ويعمل هذا
              الحامض كمضاد للفطريات وثبور البكتيريا التى تؤدى إلى عفن الخبز.

              وهناك مادة أخرى تسمى بنزوات وهى تقاوم إلى حد ما الميكروبات أيضا وتقاوم الفطريات التى
              تنمو فى الأوساط التى ينخفض فيها تركيز الأحماض، ولا يوجد كثير من البكتيريا.

              وتوجد البنزوات بشكل طبيعى فى التوت البرى وتستخدم أيضا مادة النترات والنيترات فى
              حفظ اللحوم والقضاء على بكتيريا اللحوم القاتلة كما تحافظ هذه المواد على اللون الأحمر
              للحوم، وبدونها تتحول اللحوم إلى اللون البنى، ويقول جوراما إن مشكلة النترات والنيترات
              الوحيدة أنها تتفاعل مع الأحماض الأمينية لتكون النيتروسامينات وهى من المسرطنات
              أى التى تسبب السرطان.

              لكن الكميات التى تستخدم منها فى حفظ اللحوم قليلة ولا تذكر بالنسبة لهذا الأثر. وهناك
              مواد حافظة مضادة للأكسدة توقف التحلل الكيماوى للأغذية عندما تتعرض للهواء وتكون الأحماض
              الدهنية غير المشبعة فى الزيوت والدهنيات عرضة للأكسدة ويتغير بناء على ذلك لونها
              وطعمها إذا حدثت الأكسدة.

              المجموعة الثالثة من المواد الحافظة هى التى تهاجم الإنزيمات فى الأغذية التى تسبب تعفن
              الخضروات والفواكه عقب قطافها تسبب الانزيمات مثلاً للتفاح والبطاطس التحول إلى اللون
              البنى عقب تقشيرها أو تقطيعها مباشرة وتقوم أحماض مثل حامض الاسكوربيك (فيتامين ج)
              والحامض الستريكى بتأجيل هذه العملية عن طريق إعاقة ظروف عمل الإنزيم.

              ويقول جوراما إن كثيراً من علماء الأغذية يبحثون الآن لإيجاد مزيد من المواد الحافظة فى
              المنتجات الطبيعية، وعثروا فعلاً على بعض المضادات للميكروبات فى الأحياء الدقيقة ذاتها
              كن حذرا وأنت تقرأ كتب الصحة، فقد تموت بخطأ مطبعي ( مارك توين)

              تعليق

              يعمل...
              X